logo
واشنطن العاصمة تقاضي الحكومة الفيدرالية بسبب السيطرة على شرطة المدينة

واشنطن العاصمة تقاضي الحكومة الفيدرالية بسبب السيطرة على شرطة المدينة

سبوتنيك بالعربيةمنذ يوم واحد
https://sarabic.ae/20250816/واشنطن-العاصمة-تقاضي-الحكومة-الفيدرالية-بسبب-السيطرة-على-شرطة-المدينة-1103804285.html
واشنطن العاصمة تقاضي الحكومة الفيدرالية بسبب السيطرة على شرطة المدينة
واشنطن العاصمة تقاضي الحكومة الفيدرالية بسبب السيطرة على شرطة المدينة
سبوتنيك عربي
رفعت واشنطن العاصمة دعوى قضائية ضد الحكومة الفيدرالية بعد أن عينت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي رئيس إدارة مكافحة المخدرات (DEA) تيري كول مفوضًا طارئًا... 16.08.2025, سبوتنيك عربي
2025-08-16T00:58+0000
2025-08-16T00:58+0000
2025-08-16T00:58+0000
واشنطن
الولايات المتحدة الأمريكية
ترامب
الحكومة الفيدرالية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104561/73/1045617396_0:66:1280:786_1920x0_80_0_0_eb95400888939fb5d3b5bd222b7b9f0b.jpg
وكتب المدعي العام للمدينة، برايان شواب، أمس الجمعة، على منصة "إكس" أن الحكومة الأمريكية أعلنت "استيلاءً غير قانوني" على إدارة شرطة العاصمة و"أساءت استخدام سلطتها المؤقتة والمحدودة بموجب القانون".وتطالب الدعوى بإبطال أمر بوندي ومنع كول من "تولي أي منصب قيادي" في الشرطة المحلية.وكانت بوندي قد أصدرت أمرًا يمنح كول "جميع صلاحيات ومسؤوليات" قائدة الشرطة باميلا سميث، التي أصبح عليها الحصول على موافقته قبل إصدار أي توجيهات جديدة.لكن عمدة المدينة، موريل باوزر، والمدعي العام في المدينة رفضا الأمر واعتبراه "غير قانوني"، فيما حذرت سميث من أن تطبيقه "سيزعزع هيكل القيادة ويهدد السلامة العامة".والإثنين الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه استخدام قوات إنفاذ القانون الفيدرالية لمكافحة الجريمة في واشنطن، مستندًا إلى قانون من السبعينيات يعرف باسم قانون الحكم الذاتي (Home Rule Act)، والذي يسمح له باستخدام شرطة العاصمة "لأغراض فدرالية يراها ضرورية ومناسبة".وهذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها رئيس أمريكي بفرض السيطرة الفيدرالية على شرطة العاصمة، رغم أن الحكومة تدخلت سابقًا في شؤون الأمن هناك، مثل نشر الحرس الوطني في 1989 لمكافحة أزمة الكوكايين، وبعد هجوم الكابيتول في 6 يناير/كانون الثاني 2021، وأثناء احتجاجات 2020 بعد مقتل جورج فلويد.ورغم تصريحات ترامب بأن الجريمة في واشنطن تفاقمت، تظهر بيانات شرطة العاصمة أن معدلات الجريمة العنيفة انخفضت في 2024 لأدنى مستوى منذ 30 عامًا، وتواصل الانخفاض في 2025، مع تراجع بنسبة 26% في الجرائم العنيفة و28% في السرقات مقارنة بالعام السابق.
https://sarabic.ae/20250814/ترامب-الجيش-الأمريكي-سيحرر-واشنطن-1103704434.html
واشنطن
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
واشنطن, الولايات المتحدة الأمريكية, ترامب, الحكومة الفيدرالية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العثور على وثائق لـ «ألاسكا التاريخية» في طابعة بفندق.. خرق أمني أم تهويل إعلامي؟
العثور على وثائق لـ «ألاسكا التاريخية» في طابعة بفندق.. خرق أمني أم تهويل إعلامي؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 دقائق

  • صحيفة الخليج

العثور على وثائق لـ «ألاسكا التاريخية» في طابعة بفندق.. خرق أمني أم تهويل إعلامي؟

ذكرت وسائل إعلام أمريكية السبت، أنه عُثر على الوثائق التحضيرية للمشاركين في قمة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في طابعة بأحد الفنادق في أنكوراج بألاسكا، واصفة التسريبات بأنها فضيحة «خرق أمني خطيرة» تعرضت لها القمة التاريخية بين الزعيمين. وأكدت شبكة إذاعة «إن بي آر» أنه تم العثور على ثماني صفحات الجمعة في مركز الأعمال في فندق «كابتن كوك»، وضمت الوثائق التي نشرتها «آر بي آر» جدولاً تفصيلياً ودقيقاً يشير إلى غرف الاجتماعات بالتحديد ومسؤول اتصال بوزارة الخارجية الأمريكي وأرقام هواتفهم، وقائمة طعام الغذاء وسير ذاتية موجزة وصور المشاركين. وبحسب «إن بي آر» فإن الوثاق عثر عليها عندما كان ثلاثة نزلاء يستخدمون مركز الأعمال في الفندق الذي يبعد حوالي 20 دقيقة عن قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون المشتركة في أنكوراج. البيت الابيض يرد ووصفت المتحدثة باسم البيت الابيض في تصريح لقناة «إيه بي سي نيوز» تقرير «إن بي آر» بأنه «مثير للضحك»، وتابعات: «إنه أمر مثير للضحك أن تنشر (إن بي آر) قائمة طعام مؤلفة من عدة صفحات وتصفها (بالاختراق الأمني). وأضافت:« لهذا لا يأخذ أي أحد هذا النوع من (الصحافة الاستقصائية) المدعاة على محمل الجد، ولم يعد يتم دعمهم بأموال دافعي الضرائب وهذا بفضل الرئيس ترامب». ما فحوى الوثائق؟ ووفقا الصور التي نشرتها شبكة «إن بي آر»، تضمنت الصفحات الثالثة والرابعة والخامسة أسماء وأرقام هواتف ثلاثة موظفين أمريكيين، بالإضافة إلى أسماء 13 من قادة الدولة الأمريكيين والروس. كما تضمنت القائمة طريقة نطق أسماء المسؤولين الروس المتوقع حضورهم، بما في ذلك الرئيس بوتين. ووصفت الصفحات السادسة والسابعة وثامنة كيفية تقديم وجبة الغداء خلال القمة ولمن ستقدم، وأظهرت إحدى القوائم أن هذا الغداء سيعقد «تكريما لفخامة فلاديمير بوتين». كما أظهرت الوثائق أن بوتين وترامب كانا سيجلسان وجها لوجه على طاولة الغداء، حيث كان سيحيط بترامب ستة مسؤولين هم: وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي ويلز، وعلى يمينه وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هاوارد لوتنيك، إلى جانب المبعوث الخاص ستيف ويتكوف على يساره. أما بوتين فكان من المفترض أن يجلس بجانبه وزير خارجيته سيرغي لافروف ومستشاره السياسي يوري أوشاكوف، إلى جانب أندريه بيلوسوف، وزير الدفاع الروسي، وأنطون سيلوانوف ووزير المالية، وكيريل ديميترييف رئيس صندوق الثروة السيادية الروسي. لكن وجبة الغداء أُلغيت، خلال قمة يوم الجمعة، رغم أنها كانت معدة لتقدم في ثلاث مراحل، حيث كان من المخطط أن تبدأ بالسلطة الخضراء، تليها شرائح لحم فيليه ميجنون وسمك الهلبوت «أوليمبيا»، على أن يقدم كريم بروليه والآيس كريم للتحلية. ولم تسفر القمة بين دونالد ترامب، وفلاديمير بوتين، عن أي اتفاق للتوصل إلى حل أو لوقف الحرب في أوكرانيا، على الرغم من أن الزعيمين وصفا المحادثات بأنها «مثمرة».

«الأونروا»: مليون امرأة وفتاة يواجهن مجاعة جماعية
«الأونروا»: مليون امرأة وفتاة يواجهن مجاعة جماعية

الاتحاد

timeمنذ 38 دقائق

  • الاتحاد

«الأونروا»: مليون امرأة وفتاة يواجهن مجاعة جماعية

عبدالله أبوضيف (رفح، القاهرة) أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، أمس، أن مليون امرأة وفتاة بقطاع غزة يواجهن «مجاعة جماعية»، جراء الحصار الإسرائيلي والحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر 2023. وأوضحت الوكالة، في منشور على منصة «إكس»: «مليون امرأة وفتاة يواجهن مجاعة جماعية، إضافة إلى العنف والإساءة»، مضيفة أن النساء والفتيات في غزة يضطررن إلى تبني استراتيجيات بقاء متزايدة الخطورة، مثل الخروج للبحث عن الطعام والماء مع التعرض لخطر القتل الشديد، خلال لجوئهن إلى أساليب للبقاء على قيد الحياة رغم ما تنطوي عليه من مخاطر كبيرة. ودعت الوكالة الأممية إلى رفع الحصار عن القطاع وإدخال المساعدات على نطاق واسع. ومؤخرا، حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن «ثلث سكان غزة، من أصل 2.4 مليون فلسطيني لم يأكلوا منذ أيام عدة». في غضون ذلك، قال ثمين الخيطان، المتحدث باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان لـ«الاتحاد» إن المنظمة تحث جميع الدول على ممارسة أقصى درجات الضغط على الحكومة الإسرائيلية من أجل وضع حد نهائي للأزمة الإنسانية الجارية في غزة، مشيراً إلى أن الدول التي تفشل في استخدام نفوذها قد تُعدّ متواطئة في ارتكاب جرائم دولية. وأضاف أن إسرائيل سلطة قائمة بالاحتلال في غزة ومن ثم يجب أن يكون الضغط عليها من الدول المختلفة لضمان امتثالها للقانون الدولي وتنفيذ واجبها في توفير الغذاء والضروريات الأساسية للسكان، وحظر أي إجراءات من شأنها إعاقة عمل المنظمات التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الأخرى. وأكمل أن منظمات أممية مختلفة على مدار الشهور الماضية أكدت على ضرورة العمل على دخول المساعدات الإنسانية إلى كافة مناطق قطاع غزة لتصل إلى المدنيين وخاصة الأطفال والنساء، في الوقت الذي حذرت فيه الأمم المتحدة من كون الأزمة الإنسانية الحالية هي الأكبر في العصر الحديث. وأضاف الخيطان أن هناك أزمة حقيقية متمثلة في «عسكرة» المساعدات الإنسانية بما يتعارض مع المعايير الدولية لتوزيع الإغاثة، مشيراً إلى أن الجيش الإسرائيلي لا يزال يطلق النار على الجوعى اليائسين الذين يحاولون الوصول إلى نقاط توزيع المساعدات التابعة لـ«مؤسسة غزة الإنسانية» وإلى قوافل الإغاثة الأخرى. وأشار إلى أن المساعدات التي أُدخلت خلال الأيام الماضية غير كافية لإنقاذ الناس من المجاعة، موضحاً أن عدد ضحايا تجاوز الألف. وتابع قائلاً: «تأتي لحظات نعتقد فيها أن الوضع لا يمكن أن يزداد سوءاً، لكنه يتفاقم أكثر فأكثر، الأطفال يتضوّرون جوعاً ويموتون أمام أعيننا». كما شدد على أن الأساليب المتبعة تعرّض المدنيين للخطر، وتساهم في تفاقم الوضع الإنساني الكارثي في غزة، مؤكداً أن استغلال الغذاء كسلاح، إلى جانب تقييد أو منع الوصول إلى الخدمات المنقذة للحياة، يُعدّ جريمة حرب، وقد يشكّل – في ظروف معينة – عناصر من جرائم أخرى بموجب القانون الدولي.

الإمارات: قمة ألاسكا خطوة لتعزيز الأمن والسلم الدوليين
الإمارات: قمة ألاسكا خطوة لتعزيز الأمن والسلم الدوليين

الاتحاد

timeمنذ 38 دقائق

  • الاتحاد

الإمارات: قمة ألاسكا خطوة لتعزيز الأمن والسلم الدوليين

أبوظبي (الاتحاد) رحبت الإمارات العربية المتحدة بالقمة التي عقدت في ألاسكا بين فخامة الرئيس دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأميركية، وفخامة الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، مع تقدير الجهود التي بذلها الرئيس ترامب لتعزيز الحوار وإيجاد حلول سلمية، معتبرةً إياها خطوة مهمة نحو تعزيز الأمن والسلم الدوليين وترسيخ أجواء الثقة في القارة الأوروبية. وأشادت وزارة الخارجية بهذا اللقاء التاريخي، مؤكدةً أن الحوار البناء هو السبيل الأمثل لتقريب وجهات النظر وتسوية النزاعات، وأشارت إلى أن الجهود المشتركة للرئيسين لإنهاء أزمة أوكرانيا تمثل مصدر أمل لتعزيز السلام والاستقرار العالمي. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، أن أوكرانيا يجب أن تتوصل لاتفاق لإنهاء الحرب مع روسيا، وذلك بعد قمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم تثمر وقفاً لإطلاق النار. وفي تحول كبير لموقفه، قال ترامب أيضاً إنه اتفق مع بوتين على ضرورة أن يستهدف المفاوضون مباشرة التوصل إلى تسوية سلمية، وليس وقف إطلاق نار مثلما تطالب أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون. في غضون ذلك، أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الأميركي بأنه قد يخفف بعض المطالب المتعلقة بالأراضي الأوكرانية، في مقابل السيطرة على دونيتسك، حسبما قالت صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية. وأضافت أن بوتين عرض تجميد خط المواجهة في منطقتي خيرسون وزابوريجيا الجنوبيتين مقابل السيطرة على دونيتسك. من جانبه، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه سيسافر إلى واشنطن الاثنين لمناقشة الخطوات التالية، بينما رحب حلفاء كييف الأوروبيون بجهود ترامب لكنهم تعهدوا بدعم أوكرانيا وتشديد العقوبات على روسيا، فيما قال ترامب إنه إذا جرت الأمور بشكل جيد عصر الاثنين بعد اجتماعه مع زيلينسكي، فسيُحدَّد موعد لقمة ثلاثية مع الرئيس بوتين. واجتمع ترامب مع بوتين لثلاث ساعات تقريباً في ولاية ألاسكا الأميركية أمس الأول في أول قمة أميركية روسية منذ بداية الأزمة الأوكرانية في فبراير 2022. وكتب ترامب على منصة تروث سوشيال «خلص الجميع إلى أن أفضل طريقة لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا هي الانتقال مباشرة إلى اتفاق سلام، والذي من شأنه أن ينهي الحرب، وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار، والذي لا يصمد في كثير من الأحيان». وستحظى هذه الكلمات بالترحيب في موسكو، التي تقول إنها تريد تسوية كاملة -وليس هدنة- لكن هذا الحل سيواجه تعقيدات لأن المواقف «متعارضة تماماً». قبل القمة، قال ترامب إنه لن يكون راضيا ما لم يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار، إلا أنه بعد ذلك عقب حديثه مع زيلينسكي قال: «إذا سار الأمر على ما يرام فسنحدد موعداً لاجتماع مع الرئيس بوتين». في غضون ذلك، سيجتمع زيلينسكي مع ترامب الاثنين المقبل في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، وقال زيلينسكي بعد اتصال مع ترامب عقب قمة ألاسكا إنه يدعم فكرة عقد اجتماع ثلاثي. لكن بوتين لم يشر إلى أي تحول في موقف روسيا بشأن الحرب أو إلى عقد اجتماع مع زيلينسكي عند حديثه للصحفيين. وقال مستشاره يوري أوشاكوف لوكالة تاس الروسية للأنباء إنه لم تجر مناقشة القمة الثلاثية. وأشار ترامب في مقابلة مع شون هانيتي من شبكة فوكس نيوز إلى أنه ناقش مع بوتين إمكان تبادل الأراضي وتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، وقال لهانيتي «أعتقد أن هذه نقاط تفاوضنا بشأنها، وهذه نقاط توافقنا عليها إلى حد كبير»، مضيفاً «أعتقد أننا قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق، يجب أن توافق أوكرانيا على ذلك، ربما سيقولون لا». وعندما سأله هانيتي حول ما سينصح به زيلينسكي، قال ترامب «يجب التوصل إلى اتفاق». وأضاف ترامب «روسيا قوة كبيرة جداً، وهم ليسوا كذلك». وأكد زيلينسكي ضرورة الحصول على ضمانات أمنية لأوكرانيا تردع روسيا عن شن هجوم جديد في المستقبل، وقال إنه وترامب ناقشا «إشارات إيجابية من الجانب الأميركي بشأن الاضطلاع بدور في هذا الصدد. وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، في بيان: «أخيراً، انفتحت بارقة أمل لمناقشة السلام في أوكرانيا، إيطاليا تقوم بدورها، جنباً إلى جنب مع حلفائها الغربيين». بدوره، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن جهود الرئيس الأميركي «جعلتنا أقرب من أي وقت مضى لإنهاء حرب روسيا في أوكرانيا»، مضيفاً أن الخطوة التالية يجب أن تكون إجراء المزيد من المحادثات بمشاركة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. نظرة بناءة وقال بوتين في مؤتمر صحفي لم يتلق فيه هو ولا ترامب أي أسئلة «آمل أن يُمكّننا التفاهم الذي توصلنا إليه من الاقتراب من فتح الطريق أمام السلام في أوكرانيا»، مضيفاً «نتوقع من كييف والعواصم الأوروبية أن تنظر إلى كل هذا بنظرة بناءة وألا تضع عقبات وألا تحاول عرقلة التقدم المُحرز من خلال الاستفزاز أو المؤامرات الخفية». وتحدث ترامب أيضاً إلى قادة أوروبا بعد عودته إلى واشنطن، وشدد عدد منهم على ضرورة مواصلة الضغط على روسيا. وقال بيان صادر عن القادة الأوروبيين: «أوكرانيا يجب أن تحصل على ضمانات أمنية صارمة للدفاع بفعالية عن سيادتها وسلامة أراضيها»، مضيفاً أنه لا ينبغي وضع أي قيود على قواتها المسلحة أو حقها في السعي للحصول على عضوية حلف شمال الأطلسي، وهي مطالب ترفضها روسيا بقوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store