logo
لطفي لبيب ينجو من «أصعب الأيام».. آخر تطورات الحالة الصحية

لطفي لبيب ينجو من «أصعب الأيام».. آخر تطورات الحالة الصحية

تم تحديثه الخميس 2025/7/17 02:31 م بتوقيت أبوظبي
غادر الفنان لطفي لبيب المستشفى صباح اليوم الخميس، الموافق 17 يوليو/ تموز، بعد تحسن حالته الصحية بشكل طفيف، حيث اطمأن الأطباء على حالته وقرروا السماح له بالخروج، على أن يستكمل فترة نقاهة في المنزل لمتابعة التعافي.
وفي تصريحات لوسائل إعلام محلية، أكد مدير أعمال الفنان
رسالة طمأنة من لطفي لبيب
وكان الفنان لطفي لبيب قد أدلى أمس الأربعاء، الموافق 16 يوليو/ تموز، بتصريح أكد فيه أن حالته الصحية باتت أفضل بكثير مما كانت عليه في الأيام الماضية، بعد دخوله العناية المركزة مؤخرًا، مشيرًا إلى أن الأطباء طمأنوه بأنه سيخرج قريبًا من العناية.
وقال في تصريحه: "الحمد لله حالتي أحسن كتير من الأول، والأطباء أكدوا لي بأني سأغادر العناية، وبعد الاطمئنان أكثر عليّ، سيسمحوا لي بمغادرة المستشفى"، موجّهًا الشكر لكل من دعا له أو تواصل معه في هذه الفترة.
تفاعل الجمهور ودعوات بالشفاء
وكانت حالة من القلق قد سادت بين محبي الفنان لطفي لبيب، بعد الإعلان عن دخوله العناية المركزة نتيجة تعرضه لوعكة صحية شديدة، الأمر الذي دفع كثيرين للتفاعل مع الخبر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وإطلاق دعوات متواصلة له بالشفاء العاجل.
aXA6IDEwMy4yMjEuNTIuOTgg
جزيرة ام اند امز
AU
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتيجة الثانوية العامة 2025.. كيف تتقبل نتيجتك مهما كانت؟ (خاص)
نتيجة الثانوية العامة 2025.. كيف تتقبل نتيجتك مهما كانت؟ (خاص)

العين الإخبارية

timeمنذ 17 دقائق

  • العين الإخبارية

نتيجة الثانوية العامة 2025.. كيف تتقبل نتيجتك مهما كانت؟ (خاص)

تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/22 05:16 م بتوقيت أبوظبي مع اقتراب لحظة إعلان نتيجة الثانوية العامة، يعيش آلاف الطلاب خليطًا من القلق والترقب، فالنتيجة بالنسبة لكثيرين تمثل خلاصة أعوام من الجهد وتوقعات الأسرة. ورغم حدة التوتر، يشدد الخبراء على أن هذه المحطة ليست نهاية الطريق، بل فرصة لإعادة ترتيب الأولويات ووضع خطط أوضح للمستقبل. توضح الدكتورة منى سيد، أستاذة الصحة النفسية بكلية الطب في تصريحاتها لـ«العين الإخبارية»، أن القلق شعور طبيعي في مثل هذه اللحظات، «لكن المهم أن ندير هذه المشاعر بوعي، فالمبالغة في الخوف قد تحجب الرؤية عن خيارات أفضل في المرحلة المقبلة». افهم مشاعرك أولًا يشير بحث لجامعة كامبريدج (2023) إلى أن الطلاب الذين أمهلوا أنفسهم 48 ساعة قبل اتخاذ قراراتهم بعد النتيجة كانوا أكثر رضا عن مسارهم بنسبة 37%. التعامل الواعي مع القلق يمنح الطالب فرصة لترتيب أفكاره دون تسرع، ويحول اللحظة من أزمة إلى بداية جديدة. تجنّب فخ المقارنة المقارنة بالآخرين تزيد الضغوط النفسية بشكل كبير، وفق دراسة في Journal of Educational Psychology خفضت المقارنة الاجتماعية أعراض القلق الدراسي بنسبة 30%. تقول سيد: «لكل طالب ظروفه وإمكاناته، وما يناسب غيرك قد لا يناسبك. اجعل تركيزك على تطوير نفسك لا على نتائج الآخرين». تقنيات مثبتة لتخفيف التوتر أثبتت الأبحاث فعالية عدة أدوات في الحد من القلق : التنويم اليقظ: خمس جلسات يومية قصيرة (8 دقائق) خفّضت القلق لدى طلاب الثانوية وفق دراسة حديثة لـBMC Psychology (2025). العلاج السلوكي المعرفي بالتأمل: برنامج مدمج حسّن الأداء الأكاديمي والرفاه النفسي لـ483 طالبًا بنسبة تجاوزت 70%. النشاط البدني المنتظم: تحليل لـBMC Psychology أظهر أن ممارسة الرياضة لعدة أسابيع خفضت أعراض القلق بشكل ملحوظ (g ≈ -0.64). استرخاء العضلات التدريجي (PMR): شد العضلات ثم إرخاؤها تدريجيًا يقلل الكورتيزول ويعيد للجسم توازنه بسرعة. الدعم الاجتماعي يخفف الضغط التحدث مع أشخاص موثوقين — سواء من العائلة، الأصدقاء، أو مستشارين — يساعد في تصفية الذهن وتخفيف التوتر. كما أن الانخراط في أنشطة خفيفة كالمشي أو ممارسة الهوايات يقلل من الإحساس بالعزلة، التي تعد من أكثر العوامل تغذيةً للقلق. رؤية أوسع للمستقبل ترى سيد أن النتيجة تكشف عن نقاط القوة والضعف، وهو ما يساعد على اختيار طريق يلائم اهتمامات الطالب وقدراته. النجاح لم يعد مقترنًا بمسار جامعي واحد، بل بالمرونة، وتعلم المهارات التي يطلبها سوق العمل المتغير. :إدارة القلق بوعي وتحويله إلى طاقة إيجابية يمكن أن يجعل من لحظة النتيجة نقطة انطلاق نحو مستقبل أكثر وضوحًا. فالمفتاح يكمن في استيعاب المشاعر، تجنب المقارنات، واستخدام تقنيات مثبتة علميًا لتخفيف التوتر، مع رسم خطة عملية تناسب ميول الطالب وفرصه الواقعية. aXA6IDQ2LjIwMi42My4xODkg جزيرة ام اند امز US

طبيب من هارفارد يكشف: هذه «الأطعمة الصحية» قد تدمر أمعاءك
طبيب من هارفارد يكشف: هذه «الأطعمة الصحية» قد تدمر أمعاءك

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

طبيب من هارفارد يكشف: هذه «الأطعمة الصحية» قد تدمر أمعاءك

كشف طبيب أمريكي شهير عن قائمة مفاجئة من الأطعمة التي تبدو "صحية" لكنها قد تلحق ضرارا كبيرا بصحة الأمعاء وتزيد من التهابات الجسم. وقال الطبيب د. سوراب سيثي، المتخرج من جامعة هارفارد، والذي يتابعه أكثر من 1.2 مليون شخص على إنستغرام، إن كثيرين يقعون ضحية للتسويق الغذائي المضلل، ويستهلكون يوميا منتجات مليئة بالمواد الحافظة والمحليات الصناعية والأطعمة فائقة التصنيع دون أن يدركوا آثارها الخفية على صحة الجهاز الهضمي. من الزبادي إلى العلكة وشملت قائمة "الممنوعات" التي نشرها د. سيثي كلًا من ألواح السناك، والزبادي المنكّه، والعلكة الخالية من السكر، وحتى بعض أنواع الجرانولا. ووصف ألواح السناك بأنها "أشبه بحلوى مقنعة" محمّلة بالزيوت المصنعة والألياف الصناعية والمستحلبات، وهي مواد قد تخل بتوازن البكتيريا النافعة في الأمعاء وتضعف بطانة الجهاز الهضمي. كما حذر من الزبادي المُنكّه الغني بالسكريات المضافة والنكهات الصناعية، والجرانولا التي تحتوي على نسب سكر مرتفعة تجعلها "أسوأ من بعض الحلويات". بدائل طبيعية أكثر أمانا بدلًا من هذه المنتجات، يوصي د. سيثي بتناول حفنة من المكسرات، أو الزبادي الطبيعي مع التوت وبذور الشيا، أو عصيدة الشوفان. كما نصح باستخدام بذور الشمر بديلا عن العلكة، نظرا لاحتوائها على معادن مفيدة مثل الحديد والزنك والكالسيوم، إلى جانب فوائدها للهضم وتنقية النفس. احذر الزيوت المكررة والصلصات الجاهزة أكد د. سيثي أن الزيوت النباتية المكررة مثل زيت الكانولا وفول الصويا والذرة تُعد من أكبر مسببات الالتهاب، داعيا إلى استبدالها بزيت الزيتون البكر أو زيت الأفوكادو أو السمن الطبيعي (الجي). وحذر أيضا من الصلصات الجاهزة للسلطة حتى تلك التي تُسوق على أنها "صحية"، كونها غالبا ما تحتوي على سكريات وزيوت صناعية خفية. منتجات شائعة... لكنها مدمرة للأمعاء من بين المنتجات التي أوصى بتجنبها أيضًا: - العلكة الخالية من السكر التي تحتوي على "سوربيتول"، المرتبط بالانتفاخ والإسهال. - الحليب كامل الدسم أو الغني باللاكتوز، الذي قد يسبب اضطرابات هضمية لبعض الأشخاص، مقترحا بدائل مثل حليب اللوز أو القهوة السوداء مع القرفة. - الشعيرية سريعة التحضير (الإندومي)، لما تحتويه من مواد حافظة تضر بالبكتيريا المفيدة في الأمعاء، مقترحا بديلا سريع التحضير من مرق الخضار مع نودلز الأرز. تحذير خاص للأطفال تأتي هذه التحذيرات بالتزامن مع دراسات حديثة أثارت القلق، أبرزها ما كشفه باحثون في تايوان عن ارتباط استهلاك المحليات الصناعية لدى الأطفال ببلوغ مبكر وزيادة مخاطر الإصابة بالسكري والاكتئاب وحتى السرطان. ورغم أن جمعيات دولية مثل "رابطة المحليات الدولية" تؤكد سلامة هذه المركبات عند استخدامها ضمن الحدود الموصى بها، فإن د. سيثي يدعو إلى الحذر وتجنب التعرض اليومي المتكرر لتلك المواد، خاصة في وجبات الأطفال. aXA6IDE1NC4xMi4xMzUuMzMg جزيرة ام اند امز US

عالمة أعصاب تكشف: 8 عادات يومية تساعد على مقاومة ألزهايمر
عالمة أعصاب تكشف: 8 عادات يومية تساعد على مقاومة ألزهايمر

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

عالمة أعصاب تكشف: 8 عادات يومية تساعد على مقاومة ألزهايمر

كشفت أستاذة في علم الأعصاب، عن مجموعة من العادات اليومية التي تنصح بها لحماية الدماغ من التدهور المعرفي المرتبط بمرض ألزهايمر. وتقول عالمة علم الأعصاب البريطانية، كاثرين لوفداي، أن هذه العادات ساعدت والدتها، المصابة بالمرض، على الحفاظ على استقلاليتها وجودة حياتها رغم تقدم العمر. وكانت لوفداي، وهي أستاذة في جامعة وستمنستر ومتخصصة في الذاكرة والشيخوخة، قد لاحظت تغيّرات طفيفة في سلوك والدتها "سيليا"، مثل تكرار الحديث أو الضياع في أماكن مألوفة، رغم أن الأطباء لم يلتقطوا هذه الإشارات المبكرة. وبعد خضوع والدتها لاختبارات دقيقة، تبين وجود ضعف في جزء الدماغ المسؤول عن الذاكرة، بينما بقيت مهارات التفكير وحلّ المشكلات في حالة جيدة. ورغم تأكيد التشخيص بالإصابة بألزهايمر، قررت لوفداي التدخل مبكرا عبر خطة علمية دقيقة. وقالت لصحيفة "ذا تايمز": "ما تعلمته من عملي هو أن هناك خطوات مدعومة بالأدلة يمكن أن تحدث فرفا حقيقيا في صحة الدماغ، لا تتعلق فقط بالتغذية والنوم والرياضة، بل بالتحكم بالقلق والتوتر أيضا". واليوم، وبعد 15 عاما من التشخيص، لا تزال سيليا، البالغة من العمر 85 عاما، تعيش بشكل مستقل وتشعر بالهدوء والطمأنينة، بحسب ما أفادت ابنتها. العادات الثمانية التي توصي بها البروفيسورة لوفداي: - الكتابة اليومية قبل النوم: لتفعيل "التكرار المتباعد"، أحد تقنيات تقوية الذاكرة. - الحفاظ على العلاقات الاجتماعية: لتقليل التوتر وتعزيز صحة الدماغ. - استخدام الوسائل التكنولوجية مثل "جوجل ماب" لتفادي الضياع وزيادة الثقة بالنفس. - تدوين المهام اليومية: على لوحات أو دفاتر لتقوية التذكّر وتنظيم اليوم. - محادثات الذكريات والحنين للماضي: خصوصا باستخدام الموسيقى والقصص. - المشي وتحفيز الدماغ بالملاحة: فالمشي يعزز مناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة. - تغذية مضادة للالتهاب: تقليل السكر، والإكثار من الخضروات، والمكسرات، والأسماك الدهنية. - النوم المنتظم والتخطيط المبكر للمستقبل: لتحسين الصحة الذهنية وتقليل القلق. كما شددت لوفداي على أهمية اختبار السمع والنظر بشكل دوري، مشيرة إلى أن تدهور الحواس قد يسرع من ظهور أعراض الزهايمر. وتأمل العالمة البريطانية أن تُلهم تجربتها العائلات لاتخاذ خطوات وقائية مبكرة، قائلة: "في آخر زيارة سألت أمي: كيف تشعرين؟ فأجابت: أشعر بالسلام. وأعتقد أن هذا هو كل ما نطمح إليه". aXA6IDMxLjU4LjI1LjMzIA== جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store