logo
هل تشعرون بالبرد في الطقس الحار؟!.. إليكم الأسباب

هل تشعرون بالبرد في الطقس الحار؟!.. إليكم الأسباب

الوكيلمنذ 3 أيام
الوكيل الإخباري- يشكو بعض الأشخاص من الإحساس المستمر بالقشعريرة رغم ارتفاع درجات الحرارة، وهو ما قد يكون مرتبطًا بأسباب صحية تستدعي الانتباه. ووفقًا للخبراء، فإن اضطراب تنظيم حرارة الجسم قد يعود إلى عدة عوامل، أبرزها:
1. نقص الحديد
يُعد السبب الأكثر شيوعًا للشعور بالبرد، إذ يؤدي انخفاض الهيموغلوبين إلى ضعف تدفّق الأكسجين للأعضاء، ما يضعف تغذية الأنسجة ويزيد الإحساس بالقشعريرة. وتلاحظ بعض النساء هذا التأثير خلال الدورة الشهرية.
2. قصور الغدة الدرقية
عند انخفاض هرمونات الغدة الدرقية، تتباطأ عملية الأيض، مما يؤدي إلى انخفاض حرارة الجسم. لذا يُنصح بإجراء فحص للغدة في حال استمرار الشعور بالبرد.
3. ارتفاع السكر في الدم (السكري)
يسبب السكري ضعفًا في تغذية الخلايا ونقصًا في الطاقة، مما ينعكس على قدرة الجسم في الحفاظ على حرارته. كما أن الاعتلال العصبي الناتج عن السكري قد يزيد من الحساسية للبرد.
وتترافق هذه الحالة غالبًا مع أعراض أخرى مثل العطش الزائد، التبول المتكرر، والرغبة الشديدة في تناول السكريات.
متى يجب القلق؟
إذا كان الشعور بالقشعريرة متكررًا ومصحوبًا بأعراض أخرى مثل التعب، تغيرات الوزن، أو مشاكل في التركيز، يُنصح بزيارة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد السبب بدقة.
اضافة اعلان
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سكر طبيعي يُعيد الأمل في علاج الصلع الوراثي
سكر طبيعي يُعيد الأمل في علاج الصلع الوراثي

السوسنة

timeمنذ 6 ساعات

  • السوسنة

سكر طبيعي يُعيد الأمل في علاج الصلع الوراثي

السوسنة - الصلع الوراثي يمثل مصدر قلق متزايد لملايين الرجال والنساء حول العالم، ويبدأ غالبًا بشكل تدريجي يصعب إيقافه حال ظهوره. وبينما تتوافر عدة علاجات مثل المينوكسيديل والفيناسترايد، إلا أن نتائجها محدودة وقد ترافقها آثار جانبية غير مرغوب فيها، ما دفع الباحثين إلى السعي وراء حلول أكثر أمانًا وفعالية.في تطور علمي واعد، كشف باحثون عن علاج محتمل يعتمد على سكر طبيعي موجود داخل أجسامنا، الأمر الذي قد يشكّل نقلة نوعية في علاج تساقط الشعر دون مضاعفات. ويستند الاكتشاف إلى مكون يُعرف باسم "الديوكسيريبوز"، وهو جزء من الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين، ويشارك بشكل طبيعي في تكوين الحمض النووي.خلال دراسة أجريت على فئران لتقييم قدرة هذا السكر على شفاء الجروح عند تطبيقه موضعيًا، لاحظ علماء من جامعة شيفيلد البريطانية وجامعة كومساتس الباكستانية نموًا أسرع للشعر حول أماكن الجروح، ما دفعهم إلى التوسع في البحث. وفي دراسة نُشرت في يونيو 2024، استخدم الباحثون ذكور فئران تعرضت لتساقط الشعر نتيجة هرمون التستوستيرون، وقاموا بإزالة الشعر من ظهورها، ثم تطبيق جل يحتوي على الديوكسيريبوز بشكل يومي.النتائج جاءت لافتة، حيث أظهر الفراء نموًا قويًا، وظهرت شعيرات طويلة وسميكة مقارنة بالحيوانات غير المعالجة. كما تبين أن فعالية جل الديوكسيريبوز تضاهي فعالية المينوكسيديل، أحد العلاجات الموضعية المعروفة لتساقط الشعر، وذلك وفقًا لما صرّحت به المهندسة شيلا ماكنيل من جامعة شيفيلد، مشيرةً إلى أن الحل ربما يكون أبسط مما يُعتقد، عبر تعزيز تدفق الدم إلى بصيلات الشعر باستخدام هذا السكر الطبيعي.ولتأكيد النتائج، تم تصميم هلام قابل للتحلل وغير سام يحتوي على الديوكسيريبوز، وطبّق على نماذج فئران مصابة بالصلع الوراثي. وأظهرت الدراسة أن الفئران التي تلقت هذا العلاج بدأت في إنبات بصيلات شعر جديدة، مع تحسن في نسبة نمو الشعر بلغت 80 إلى 90%، وهي نفس النسبة تقريبًا التي سجلها المينوكسيديل. اللافت أن الجمع بين العلاجين لم يُحدث فرقًا كبيرًا، مما يشير إلى أن الديوكسيريبوز قد يكون فعالًا بمفرده.ووفقًا للباحثين، فإن تحسين تدفق الدم إلى بصيلات الشعر يُسهم مباشرةً في زيادة قطر الشعيرات ونموها. وإذا ثبتت فعالية هذا الجل لدى البشر، فقد يُستخدم لاحقًا لعلاج الثعلبة، أو حتى لتحفيز نمو الشعر والرموش والحواجب بعد العلاج الكيميائي.ورغم أن الدراسة ما زالت في مراحلها المبكرة، فإن نتائجها تحمل آمالًا كبيرة، حسب تأكيد الباحثين الذين دعوا إلى التوسّع في التجارب البشرية مستقبلًا. يُذكر أن الصلع الوراثي، أو الثعلبة الأندروجينية، يرتبط بعوامل وراثية وهرمونية وتقدم العمر، ويختلف تأثيره بين الذكور والإناث. وتُشير الإحصاءات إلى أن هذه الحالة تُصيب نحو 40% من الناس، إلا أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية وافقت حتى الآن على علاجين فقط، أحدهما المينوكسيديل والثاني الفيناسترايد، وهو دواء فموي مخصص للذكور. ورغم فعاليته لدى ما يصل إلى 90% من المرضى الذكور، إلا أن تناوله يتطلب الاستمرار دون انقطاع وقد تصاحبه آثار جانبية مثل ضعف الانتصاب وآلام الخصية أو الثدي، فضلًا عن انخفاض الرغبة الجنسية والاكتئاب في بعض الحالات. اقرأ ايضاً:

طبيبة توضح سبب الصداع الشديد أثناء الليل
طبيبة توضح سبب الصداع الشديد أثناء الليل

جفرا نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • جفرا نيوز

طبيبة توضح سبب الصداع الشديد أثناء الليل

جفرا نيوز - أفادت داريا ليبيديفا، أخصائية النوم والغدد الصماء، أن الصداع الليلي قد يكون مؤشرا على ثلاثة أمراض محتملة: انقطاع النفس أثناء النوم، اضطراب الضغط داخل الجمجمة، وصرير الأسنان. وتقول: "في حالة انقطاع النفس الانسدادي، يتوقف التنفس بشكل دوري أثناء النوم، ما يؤدي إلى نقص الأكسجين في الدماغ، ويستيقظ الشخص حينها بشعور بالثقل أو النبض في الرأس، لا سيما في ساعات الصباح الأولى. ويمكن أن يؤدي التنفس السطحي أو الضعيف أيضا إلى تأثير مماثل." أما في حالة صرير الأسنان، فتشير إلى أن الشد غير الإرادي في عضلات الفك واحتكاك الأسنان أثناء النوم قد يؤدي إلى صداع توتري (Tension headache) يتركز في منطقة الصدغين أو مؤخرة الرأس. وتضيف: "أما ارتفاع ضغط الدم داخل الجمجمة، فيتسبب بآلام رأس شديدة، خصوصا عند الاستلقاء، وبالتالي تكون هذه الآلام أكثر حدة في الليل أو في الصباح الباكر. وغالبا ما تخف الأعراض بعد الاستيقاظ والعودة إلى وضعية الوقوف." لكنها تنبّه أيضا إلى أن الصداع الليلي قد لا يكون دائما عرضا لمشكلة صحية كامنة، بل قد يكون مرضا مستقلا مثل الصداع الإيحائي، أو الصداع العنقودي، أو الشقيقة (الصداع النصفي). "إذا كان الشخص يعاني من صداع ليلي متكرر، فمن الضروري مراجعة طبيب مختص — سواء طبيب أعصاب، طبيب نفسي، أو أخصائي نوم — لأن التشخيص قد يتطلب إجراء تخطيط نوم، أو اختبار مستوى الأكسجين أثناء النوم، أو مراقبة الضغط داخل الجمجمة."

طبيبة توضح سبب الصداع الشديد أثناء الليل
طبيبة توضح سبب الصداع الشديد أثناء الليل

جو 24

timeمنذ 10 ساعات

  • جو 24

طبيبة توضح سبب الصداع الشديد أثناء الليل

جو 24 : أفادت داريا ليبيديفا، أخصائية النوم والغدد الصماء، أن الصداع الليلي قد يكون مؤشرا على ثلاثة أمراض محتملة: انقطاع النفس أثناء النوم، اضطراب الضغط داخل الجمجمة، وصرير الأسنان. وتقول:"في حالة انقطاع النفس الانسدادي، يتوقف التنفس بشكل دوري أثناء النوم، ما يؤدي إلى نقص الأكسجين في الدماغ، ويستيقظ الشخص حينها بشعور بالثقل أو النبض في الرأس، لا سيما في ساعات الصباح الأولى. ويمكن أن يؤدي التنفس السطحي أو الضعيف أيضا إلى تأثير مماثل." أما في حالة صرير الأسنان، فتشير إلى أن الشد غير الإرادي في عضلات الفك واحتكاك الأسنان أثناء النوم قد يؤدي إلى صداع توتري (Tension headache) يتركز في منطقة الصدغين أو مؤخرة الرأس. وتضيف: "أما ارتفاع ضغط الدم داخل الجمجمة، فيتسبب بآلام رأس شديدة، خصوصا عند الاستلقاء، وبالتالي تكون هذه الآلام أكثر حدة في الليل أو في الصباح الباكر. وغالبا ما تخف الأعراض بعد الاستيقاظ والعودة إلى وضعية الوقوف." لكنها تنبّه أيضا إلى أن الصداع الليلي قد لا يكون دائما عرضا لمشكلة صحية كامنة، بل قد يكون مرضا مستقلا مثل الصداع الإيحائي، أو الصداع العنقودي، أو الشقيقة (الصداع النصفي). وتختم بالقول: "إذا كان الشخص يعاني من صداع ليلي متكرر، فمن الضروري مراجعة طبيب مختص — سواء طبيب أعصاب، طبيب نفسي، أو أخصائي نوم — لأن التشخيص قد يتطلب إجراء تخطيط نوم، أو اختبار مستوى الأكسجين أثناء النوم، أو مراقبة الضغط داخل الجمجمة." المصدر: تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store