
طبيب متخصص يكشف: هذه الأطعمة تعزز صحة الكبد.. واحذر من القهوة الزائدة
الكبد
والوقاية من أمراضه الخطيرة التي تسبب التليف أو التلف، مشيرًا إلى أن الكبد يؤدي وظائف حيوية مثل إزالة السموم، وإنتاج العصارة الصفراوية، وتنظيم عملية التمثيل الغذائي.
أطعمة تعزز صحة الكبد
وحسب ما نشرته صحيفة هندستان تايمز، أكد الدكتور باوان دوبل، استشاري أمراض الجهاز الهضمي بمستشفى بي دي هندوجا الهندية للأبحاث الطبية، أن تبني نمط حياة صحي وتغذية متوازنة يُعد الخطوة الأساسية للحفاظ على صحة الكبد والوقاية من مشكلاته المزمنة، واستعرض الطبيب مجموعة من النصائح الغذائية والممارسات الصحية التي تسهم في دعم الكبد، إلى جانب قائمة من الأطعمة المفيدة وأخرى يجب تجنبها.
أطعمة مفيدة لـ صحة الكبد
• الخضروات الورقية والصليبية: مثل السبانخ والبروكلي، تُعزز إزالة السموم وتقلل من الدهون في الكبد.
• التوت والحمضيات: غنية بمضادات الأكسدة التي تقلل الالتهاب وتعزز وظائف الكبد.
• الأسماك الدهنية: مثل السلمون والسردين، غنية بأوميجا 3 التي تقلل الالتهاب وتُحسن وظائف الكبد.
• الحبوب الكاملة: كالشوفان والعدس، تحسّن التمثيل الغذائي للدهون وحساسية الأنسولين.
• الثوم والبصل: ينشطان إنزيمات الكبد ويُسهمان في إزالة السموم.
• المكسرات والبذور: مثل الجوز وبذور الكتان، غنية بفيتامين E وأوميجا 3، وتُساعد على تقليل إنزيمات الكبد.
• الكركم: يحتوي على الكركمين، الذي يتمتع بخصائص مضادة للالتهابات.
• القهوة (باعتدال): تناول كوبين إلى ثلاثة يوميًا قد يقلل خطر الإصابة بتليف الكبد وسرطان الكبد.
أطعمة يجب تجنبها
• الدهون المشبعة والمقلية: تؤدي إلى تراكم الدهون على الكبد.
• الكربوهيدرات المكررة والسكريات: مثل الصودا والمعجنات، تزيد من الدهون الكبدية.
• الكحول: حتى الكميات المعتدلة قد تؤدي إلى تلف الكبد.
• اللحوم المصنعة: كالنقانق واللانشون، تحتوي على دهون ونترات ضارة.
• المكملات والعلاجات العشبية غير المنظمة: قد تسبب إجهادًا للكبد وتؤثر سلبًا على وظائفه.
وأوضح الدكتور دوبل أن تغييرات نمط الحياة تشمل عدة أساليب منها الحفاظ على وزن صحي وفقدان 5-10% من الوزن يُقلل من دهون الكبد ويُحسن حالته، وممارسة الرياضة بانتظام 150 دقيقة أسبوعيًا من النشاط المعتدل يُحسن التمثيل الغذائي للكبد، مع الفحص المبكر لفيروسات الكبد B وC حيث يساعد في الوقاية من المضاعفات الخطيرة.
وتابع أن شرب الماء بوفرة يُساهم في طرد السموم وتنشيط الكبد، وإدارة التوتر والنوم الجيد مثل اضطرابات النوم والقلق قد تؤثر على صحة الكبد.
وكشف عن الحالات التي تزيد خطر الإصابة بأمراض الكبد، التي منها:
السكري
السمنة ومتلازمة التمثيل الغذائي
ارتفاع الكوليسترول
أمراض المناعة الذاتية والغدة الدرقية
الأعراض التي تستوجب الفحص الطبي:
• تعب مزمن وغثيان وفقدان الشهية أو الوزن
• ألم في الجانب الأيمن العلوي من البطن
• اصفرار الجلد والعينين (اليرقان)
• تغير لون البول والبراز
• الحكة وتورم البطن أو القدمين
• الارتباك أو تغيّر في الوظائف الذهنية
واختتم الدكتور دوبل تصريحه بالتأكيد على أهمية الفحوصات الوقائية الدورية، وخاصة فحص فيروس الكبد الوبائي B لجميع الحوامل، وفحص C لكل البالغين ما بين 18 إلى 79 عامًا، مع إعادة الفحص للفئات الأكثر عرضة للمخاطر.
هل يمكن لخل التفاح تحسين صحة الكبد؟
هيئة الدواء تحذر من تزايد أمراض الكبد وتدعو للتشخيص المبكر وتغيير نمط الحياة كخط دفاع أول

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 30 دقائق
- 24 القاهرة
طبيبة نساء تحذر: صعوبة التبول قد تشير إلى هبوط الرحم.. إليكِ العلامات المبكرة والعلاج
كشف الأطباء أن الصعوبة في التبول أو الشعور بالضغط في أسفل البطن قد لا تكون بسيطة كما يبدو، إذ تشير بعض الحالات إلى احتمال الإصابة بـ هبوط الرحم ، وهو حالة صحية شائعة تصيب العديد من النساء خاصة بعد تكرار الولادة أو التقدم في السن. وحسب ما ورد في صحيفة هندستان تايمز، أكدت الدكتورة إيلا جالوتي، استشارية أمراض النساء والتوليد بمستشفى مانيبال الهندية، أن هبوط الرحم يحدث عندما ينزلق الرحم من مكانه الطبيعي بالحوض نحو المهبل، وقد يكون نتيجة مخاض طويل، أو ولادات متكررة، أو ضعف في عضلات وأربطة الحوض، كما حذرت من أن السمنة والإمساك المزمن والسعال المستمر قد تزيد من خطر الإصابة، إلى جانب انخفاض مستويات الإستروجين مع التقدم في العمر. أعراض هبوط الرحم في المراحل الأولى، قد لا تظهر أي أعراض واضحة، لكن مع تفاقم الحالة قد تلاحظ المرأة: • إفرازات مهبلية غير معتادة • شعور بثقل أو ضغط في أسفل البطن • آلام في الظهر • صعوبة أو عدم اكتمال التبول • تسرب في البول أو سلس • صعوبات في التغوط طرق التشخيص والعلاج يعتمد تشخيص هبوط الرحم على الفحص السريري، فيما يتوقف العلاج على حدة الحالة وعمر المريضة وخططها الإنجابية، وتشمل الخيارات المتاحة: 1. تمارين كيجل: تُستخدم لتقوية عضلات قاع الحوض، خاصة في المراحل المبكرة. 2. علاج المشكلات المسببة: مثل معالجة الإمساك والسعال المزمن لتقليل الضغط على الحوض. 3. تغييرات في النظام الغذائي: تحسين التغذية ومكملات البروتين تساهم في تقوية العضلات. 4. التحميلة المهبلية: جهاز داعم يُوضع داخل المهبل لتثبيت الرحم في مكانه. 5. الجراحة: في الحالات المتقدمة، تشمل الجراحات الممكنة إعادة تثبيت الرحم أو استئصاله مع إصلاح قاع الحوض. وتنصح الطبيبة بضرورة التوجه للفحص المبكر عند ظهور أي من هذه الأعراض، لتفادي المضاعفات والحصول على العلاج المناسب في الوقت المناسب. مستشفى الخانكة التخصصي ينقذ سيدة من نزيف حاد بعد انفجار حمل خارج الرحم 5 مشروبات للدورة الشهرية تساعد على تنظيف الرحم


نافذة على العالم
منذ 43 دقائق
- نافذة على العالم
صحة وطب : هل تعاني من مشاكل في الكلى.. فواكه يجب إضافتها لنظامك الغذائى
الجمعة 1 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - بالنسبة لمرضى الكلى، هناك العديد من القيود على ما يجب تناوله وما يجب تجنبه، إذ يعتمد مسار التعافي على النظام الغذائي ونمط الحياة، وفي الواقع، هناك العديد من الأطعمة التي تحمي من الأكسدة، وهي مُدرجة في النظام الغذائي لمرضى الكلى، وتُمثل خيارات ممتازة لمرضى غسيل الكلى أو المصابين بأمراض الكلى المزمنة، ويُعد تناول الأطعمة الصحية، والتشاور مع أخصائي تغذية متخصص، واتباع نظام غذائي صحي للكلى، أمرًا مهمًا لمرضى الكلى، لأنهم يُعانون من التهابات أكثر، ويكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". إليك بعض الفواكه التي يُمكنك تناولها للحفاظ على صحتك: التفاح تناول تفاحة يوميًا يحمي من الأمراض، وذلك بفضل محتواه على ملايين من البكتيريا النافعة، وهو مصدر غني بالعناصر الغذائية، كما يساعد في خفض الكوليسترول ومنع الإمساك وضبط سكر الدم، بالإضافة إلى ذلك، تُساعد خصائصه المضادة للالتهابات ومحتواه الغنى بالألياف على تحسين وظائف الكلى، كما يمنح الجسم الطاقة اللازمة. التوت البري يحتوي التوت على خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للبكتيريا، مما يجعله جرعة سحرية للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى والتهابات المسالك البولية، وهذا التوت رائع لعلاج التهابات المثانة ومنع البكتيريا من الالتصاق بجدار المثانة. ومن ثم، فإن تناول حفنة من التوت البري يوميًا يمكن أن يقي من مخاطر الإصابة بأمراض الكلى وأمراض نمط الحياة الأخرى. التوت الأزرق التوت الأزرق ليس مصدرًا جيدًا للتغذية فحسب، بل إن تناوله يُحدث فرقًا كبيرًا في صحة الكلى، فالتوت الأزرق غني بمضادات الأكسدة والمغذيات النباتية المعروفة باسم الأنثوسيانيدين، والتي تُقلل الالتهابات، علاوة على ذلك، تُضفي هذه المواد المضادة للأكسدة على التوت لونًا جذابًا، كما يُعد مصدرًا جيدًا لفيتامين C والمنجنيز، المفيدين لصحة العظام والبشرة، ويُقللان علامات الشيخوخة. توت العليق بفضل غناه بحمض الإيلاجيك، وهو مغذى نباتي، يُساعد على تحييد الجذور الحرة في الجسم، مما يمنع تلف الخلايا، كما يحتوي على مركبات الفلافونويد المعروفة باسم الأنثوسيانين، وهي مضادات أكسدة تُعطي هذا التوت لونه الأحمر، كما أنه مفيد لتحسين وظائف الكلى، ويُقلل من نمو الخلايا السرطانية وتكوين الأورام، علاوة على ذلك، يُعد مصدرًا ممتازًا للمنجنيز، وفيتامين C، والألياف، وحمض الفوليك، وفيتامينات B. الفراولة تُعزز الفراولة صحة الكلى بفضل احتوائها على اثنين من الفينولات الرئيسية: الأنثوسيانين والإيلاجيتانين، والأنثوسيانين، الذي يُعطي الفراولة لونها الأحمر، وهو مُضادات أكسدة قوية تحمي الجسم، كما تُقدم الفراولة، الغنية بفيتامين C والمنجنيز والألياف، فوائد مضادة للسرطان والالتهابات، مما يجعلها إضافة رائعة لنظامك الغذائي.


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة تكشف أطعمة تزيد من خطورة الإصابة بـ سرطان الرئة.. احذرها
كشفت دراسة جديدة أن هناك مجموعة من الأطعمة تزيد خطورة الإصابة بـ سرطان الرئة، بسبب احتوائها على مواد غذائية خطيرة لصحة الجسم. أطعمة تزيد من خطورة الإصابة بـ سرطان الرئة ووفقًا لما نشره موقع ذا صن تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على مكونات نادرًا ما تُستخدم في المطابخ، أو فئات من الإضافات الغذائية التي تهدف إلى جعل المنتج النهائي مستساغًا أو أكثر جاذبية. ويمكن أن تشمل هذه المكونات ا لموجودة في منتجات مثل المشروبات الغازية والأطعمة المقلية ورقائق البطاطس والحساء المعبأ والآيس كريم والبيتزا والهوت دوغ- مواد حافظة مضادة للعفن أو البكتيريا، وألوانًا صناعية، ومستحلبات لمنع انفصال المكونات، وسكرًا وملحًا ودهونًا مضافة أو معدلة، لجعل الطعام أكثر جاذبية، وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يتناولون كثيرًا من الأطعمة فائقة المعالجة هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة بنسبة 41 %، مقارنة بأولئك الذين يتناولون أقل كمية منها، حتى بعد مراعاة عوامل أخرى تزيد من خطر هذا النوع من السرطان، مثل التدخين. وقال أحد الباحثين: إن الأطعمة غير المعالجة الصناعية تغير تركيبة الطعام، ما يؤثر في توفر العناصر الغذائية وامتصاصها، كما تُنتج ملوثات ضارة، وسلطوا الضوء تحديدًا على مادة الأكرولين التي يمكن أن تنتج عن حرق التبغ والخشب والبلاستيك والبنزين، وأيضًا من تعرض دهون وزيوت الطهي لدرجات حرارة عالية، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة. يقلل من الكوليسترول.. دراسة تكشف فوائد المكملات الغذائية يقلل من الشيخوخة.. دراسة تكشف فوائد المشي