logo
"يويفا" يوضح أسباب استمرار استبعاد روسيا.. وتشيفرين يتحدث عن "ضغط سياسي"

"يويفا" يوضح أسباب استمرار استبعاد روسيا.. وتشيفرين يتحدث عن "ضغط سياسي"

ملاعبمنذ 5 أيام

اضافة اعلان
عبر رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" ألكسندر تشيفرين عن أسفه لاستبعاد المنتخبات الشابة الروسية من البطولات، معتبرا أن الأطفال يدفعون ثمن صراعات سياسية لا علاقة لهم بها.وفي تصريحات نقلتها صحيفة O Jogo عن Kicker، قال تشيفرين:"من المحزن أننا لا نسمح للأطفال الروس باللعب بسبب القيود المفروضة. إنهم يظنون الآن أننا نكرههم أو نكره أمتهم. وأنا لا أكره أي أمة".وأكد رئيس الاتحاد الأوروبي أن بعض الاتحادات الوطنية تعرضت لضغوط سياسية شديدة، مما دفعها لرفض فكرة إشراك الفرق الروسية. وأضاف:"من الواضح أنه لن يكون هناك أي تغيير في موقفنا تجاه المنتخبات الروسية للكبار حتى ينتهي النزاع".وكان المكتب التنفيذي لليويفا اقترح في سبتمبر 2023 السماح بمشاركة المنتخبات الروسية الشابة في المسابقات تحت صفة "محايدة"، إلا أن دولا مثل أوكرانيا أعربت عن نيتها مقاطعة أي مباريات ضد روسيا، مما أدى إلى إلغاء القرار.يذكر أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" و"يويفا" قررا في فبراير 2022 استبعاد المنتخبات والأندية الروسية من جميع البطولات الدولية، لتقتصر مشاركاتها منذ ذلك الحين على المباريات الودية فقط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا تفرض ضريبة 10٪ على عمالقة التكنولوجيا
ألمانيا تفرض ضريبة 10٪ على عمالقة التكنولوجيا

السوسنة

timeمنذ 5 ساعات

  • السوسنة

ألمانيا تفرض ضريبة 10٪ على عمالقة التكنولوجيا

السوسنة- تعمل الحكومة الألمانية على إعداد مشروع قانون يفرض ضريبة رقمية بنسبة 10% على عمالقة التكنولوجيا العالمية مثل "ميتا" و"غوغل"، في خطوة من شأنها أن تؤجج التوترات الاقتصادية بين أوروبا والولايات المتحدة.وأوضح مفوض الحكومة لشؤون الإعلام والثقافة، فولفرام فايمر، في تصريح لمجلة "Stern"، أن هذه المبادرة تسعى إلى ضمان مساهمة أكبر من الشركات الرقمية العالمية في الإيرادات المحلية. وأضاف أن خيار التوصل إلى اتفاقات طوعية مع هذه الشركات ما زال مطروحًا ضمن البدائل.وأضاف: "نحن جادون في هذا الأمر"، مشير إلى أنه دعا "قيادات غوغل، بالإضافة إلى مُمثلين رئيسيين عن القطاع" لإجراء مناقشات حول بدائل للضريبة، "بما في ذلك الالتزامات الطوعية المُحتملة"، بحسب تقرير لصحيفة فاينانشال تايمز، اطلعت عليه "العربية Business".وتقيم ألمانيا فرض ضريبة على المنصات على الإنترنت ستُستخدم عائدتها في حال فرضها لتعزيز المشهد الإعلامي في البلاد.وقد تُفاقم ضريبة ألمانية على "غوغل" و"ميتا" وشركات التكنولوجيا الأميركية الأخرى الضغط على العلاقات التجارية عبر الأطلسي، في وقتٍ يتهم فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاتحاد الأوروبي بمعاملة الشركات الأميركية بشكل غير عادل، ويريد فرض رسوم جمركية ردًا على ذلك.لكن فايمر لم يُبدِ انزعاجه من هذا الاحتمال، مُشيرًا إلى أن الحكومة الألمانية الجديدة قد بدأت العمل القانوني لفرض ضريبة، وقال إن هذه الضريبة قد تُركز على عائدات الإعلانات الرقمية في ألمانيا لشركات ومنصات مثل غوغل وميتا، وفيسبوك وإنستغرام، وقد تصل إلى 10%.وقال فايمر إن مشروع قانون الضريبة "قد" يستند إلى النموذج النمساوي، الذي أشاد به باعتباره "ضريبة بسيطة وفعالة بـ 5% على خدمات الإعلان عبر الإنترنت لمُشغّلي المنصات الكبيرة جدًا".وشدد على أن مُعدل الضريبة الفعلي قد يكون أعلى في ألمانيا، مُشيرًا إلى أن الحكومة الألمانية تعتبر ضعف هذا المُعدل "معتدلًا ومشروعًا".وتُطبق العديد من دول الاتحاد الأوروبي الأخرى، بما في ذلك فرنسا، ضرائب على الشركات الرقمية بالفعل.وقال فايمر إنه ينبغي تطبيق ضريبة على جميع منصات التكنولوجيا التي تُحقق "مليارات الإيرادات" في ألمانيا وتستخدم محتوى من إنتاج آخرين:

بريطانيا تناور أمريكا: إعادة تشكيل التحالفات وسط التراجع الأمريكي
بريطانيا تناور أمريكا: إعادة تشكيل التحالفات وسط التراجع الأمريكي

جهينة نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • جهينة نيوز

بريطانيا تناور أمريكا: إعادة تشكيل التحالفات وسط التراجع الأمريكي

تاريخ النشر : 2025-05-31 - 12:15 pm في مشهد سياسي يعكس تحولات جوهرية في العلاقات الدولية، وقف الملك تشارلز الثالث أمام البرلمان الكندي ليؤكد أن بلاده تمر بمنعطف حاسم، مشددًا على استقلالها وسيادتها في مواجهة المتغيرات العالمية. لم يكن هذا الخطاب مجرد إجراء بروتوكولي، بل خطوة استراتيجية تعكس إعادة التموضع السياسي لكندا في ظل التصعيد الأمريكي، خاصة مع تصريحات دونالد ترامب حول إمكانية ضمها كولاية رقم 51. كندا، التي طالما اتسمت بعلاقة وثيقة مع واشنطن، تختار اليوم توجيه رسالة مباشرة: السيادة غير قابلة للمساومة، والارتباط بالمملكة المتحدة لا يزال حاضرًا كعامل توازن. بالتزامن مع هذا الموقف، تواصل بريطانيا تحركاتها على المسرح الدولي، حيث استقبلت الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد تصاعد خلافه مع ترامب بشأن الحرب مع روسيا. لم يكن الدعم البريطاني لأوكرانيا مجرد إشارة رمزية، بل خطوة مدروسة عززها مؤتمر أوروبي لدعم كييف، في محاولة لصياغة تحالف جديد يتجاوز الحسابات الأمريكية المترددة. لندن، التي انفصلت سياسيًا عن الاتحاد الأوروبي، تبدو اليوم أكثر تصميماً على قيادة الجهود الأوروبية، مؤكدة أن النفوذ الأمريكي لم يعد العامل الوحيد في تحديد المسارات الاستراتيجية. هذه التحركات المتزامنة، من كندا إلى أوكرانيا، تطرح أسئلة حاسمة حول مستقبل العلاقات الأمريكية مع حلفائها التقليديين. خطاب الملك تشارلز، والاستقبال الرسمي لزيلينسكي في لندن، والتنسيق الأوروبي بعيدًا عن واشنطن، كلها مؤشرات على أن بريطانيا لم تعد تنتظر إشارات أمريكية لتحديد مواقفها. واشنطن، التي اعتادت على لعب دور القائد بلا منازع، تجد نفسها أمام واقع جديد: الحلفاء يختبرون حدود استقلاليتهم، ويعيدون رسم خارطة التحالفات دون انتظار الضوء الأخضر من البيت الأبيض. بينما تتبدل التوازنات، يصبح السؤال أكثر إلحاحًا: هل تواجه الولايات المتحدة حقبة جديدة من التراجع في نفوذها، أم أنها ستتخذ خطوات تعيد فرض هيمنتها على المشهد العالمي؟ الأيام القادمة وحدها تحمل الإجابة. تابعو جهينة نيوز على

'النتن ياهو' يخسر أوروبا.. وحراك للاعتراف بدولة فلسطين
'النتن ياهو' يخسر أوروبا.. وحراك للاعتراف بدولة فلسطين

جفرا نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • جفرا نيوز

'النتن ياهو' يخسر أوروبا.. وحراك للاعتراف بدولة فلسطين

جفرا نيوز - قال تقرير نشرته صحيفة تلغراف البريطانية، إن دعم القارة الأوروبية لإسرائيل تراجع تحت قيادة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بسبب ما وصفتها بـ"عمليات إسرائيل العسكرية غير المبررة في قطاع غزة"، وعلى رأسها عملية "عربات جدعون" التي تهدف إلى احتلال مناطق واسعة في القطاع وتهجير السكان إلى الجنوب. وأشار التقرير -بقلم محرر الشؤون الأوروبية جيمس كريسب ومراسل الصحيفة في إسرائيل هنري بودكين- إلى أن العملية تزامنت مع حصار شامل على القطاع، مما فجر موجة غضب واسعة في أوروبا، ودفع قادتها للمطالبة بحظر توريد السلاح إلى إسرائيل. وفي هذا الصدد ذكّر التقرير بتصريحات المستشار الألماني فريدريش ميرتس بأن الغارات الإسرائيلية "لم تعد مفهومة أو مبررة"، وعدّ التقرير هذا الأمر تحولا كبيرا في لهجة أكثر الدول دعما لعمليات الجيش الإسرائيلي، خاصة وأن ألمانيا تعتبر ثاني أكبر مصدّر أسلحة لإسرائيل بعد الولايات المتحدة. وأشار التقرير إلى أن ميرتس واجه ضغوطا من داخل ائتلافه الحكومي لفرض حظر سلاح تجنبا لـ"تورط ألمانيا في جرائم حرب"، وردّت إسرائيل بغضب حيث اعتبر وزير الخارجية جدعون ساعر أن حظر السلاح "يعني تدمير إسرائيل وقيام محرقة جديدة". كما وصفت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الهجوم الإسرائيلي بأنه "تصعيد مروّع" وقالت إن "القوة المستخدمة غير متناسبة مع التهديد" حسب تعبيرها، داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار، وهو موقف يتعارض مع دعمها الشديد السابق لإسرائيل بعد هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول. وأضاف التقرير أن هناك تحرّكا داخل الاتحاد الأوروبي لمراجعة الشراكة التجارية مع إسرائيل بعد طلب رسمي من هولندا، وحظي الاقتراح بدعم 17 عضوا من أصل 27. الاعتراف بالدولة الفلسطينية وحسب التقرير، تتصدر إسبانيا وأيرلندا -اللتان وُجهت إليهما في السابق اتهامات بمعاداة السامية إثر اعترافهما بدولة فلسطين- جبهة دبلوماسية أوروبية تطالب بفرض حظر على تصدير السلاح إلى إسرائيل والاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية. وقال رئيس الوزراء الأيرلندي مايكل مارتن أمام البرلمان -أمس الأربعاء- إن "سياسات حكومة نتنياهو تمثل إبادة جماعية في غزة"، مؤكدا التزامه بحظر استيراد المنتجات القادمة من المستوطنات الإسرائيلية، والعمل على توسيع الدعم الأوروبي لذلك داخل الاتحاد الأوروبي، حسب التقرير. وأكد التقرير أن فرنسا باتت هي الأخرى تتصدر جهود الاعتراف بدولة فلسطين، رغم أنها كانت قد قدمت سابقا وعودا لإسرائيل بعدم الإقدام على هذه الخطوة في المدى القريب. وحذرت مصادر إسرائيلية، حسب التقرير، من "لحظة خطر دبلوماسي" قد تتجسد خلال مؤتمر دولي مرتقب تستضيفه باريس منتصف يونيو/حزيران، وسط مخاوف من أن يشهد المؤتمر مزيدا من الاعترافات الأوروبية بالدولة الفلسطينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store