logo
"سبيس إكس" تحذر المستثمرين من أن ماسك قد يعود للساحة السياسية

"سبيس إكس" تحذر المستثمرين من أن ماسك قد يعود للساحة السياسية

Independent عربيةمنذ 3 أيام
ذكرت "بلومبيرغ نيوز" الثلاثاء نقلاً عن وثائق من شركة "سبيس إكس" ومصادر مطلعة أن إيلون ماسك الذي شغل منصب مستشار للرئيس الأميركي دونالد ترمب قد يعود إلى الساحة السياسية.
وقالت "بلومبيرغ" إن الشركة أدرجت هذه الصياغة التي توضح "عوامل المخاطرة" ضمن الأوراق المرسلة إلى مستثمرين يناقشون إحدى عروض المناقصات.
ونقلت عن بعض المصادر اعتقادهم بأن هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيه تلك الصياغة في عروض شراء كهذه.
ولم ترد "سبيس إكس" على طلب من للتعليق بعد.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأعلن ماسك يوم الأحد في منشور على منصة إكس أنه عاد إلى العمل سبعة أيام في الأسبوع والنوم في المكتب.
وأنفق ماسك ما يقرب من 300 مليون دولار في عام 2024 لمساعدة ترمب وجمهوريين آخرين في الفوز بالانتخابات.
وقاد حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف في الإدارة الأميركية، مما أدى إلى زعزعة استقرار عدد من الوكالات الاتحادية لكنه فشل في النهاية في تحقيق الوفورات الهائلة التي سعى إليها.
بلغ الخلاف العلني بين ترمب وماسك ذروته في الخامس من يونيو (حزيران). وأعلن ماسك عن تشكيل حزب سياسي أميركي جديد رداً على توقيع ترمب على مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل في يوليو (تموز).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس ليفربول يبرر الإنفاق الهائل في سوق الانتقالات الصيفية
رئيس ليفربول يبرر الإنفاق الهائل في سوق الانتقالات الصيفية

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

رئيس ليفربول يبرر الإنفاق الهائل في سوق الانتقالات الصيفية

قال الرئيس التنفيذي لنادي ليفربول الإنجليزي بيلي هوغان إن الاستثمارات الضخمة التي ضخها النادي في فترة الانتقالات الحالية نتيجة تخطيط طويل الأمد، مضيفاً أن فوز النادي بالدوري للمرة الـ20 في تاريخه أقنعه بأن الوقت حان للتصرف كقوة حديثة. صفقة إيكيتيكي ترفع الإنفاق إلى مستوى تاريخي وفي أحدث صفقات ليفربول، انضم المهاجم الفرنسي هوغو إيكيتيكي قادماً من آينتراخت فرانكفورت الألماني في مقابل 79 مليون جنيه استرليني (106.84 مليون دولار)، بما في ذلك مكافآت، لترتفع نفقات النادي في فترة الانتقالات الحالية إلى ما يقارب 300 مليون جنيه استرليني (403.83 مليون دولار). ورحل عن النادي ستة لاعبين، بينهم ترينت ألكسندر أرنولد، مما أنعش خزائنه بنحو 64 مليون جنيه استرليني (86.15 مليون دولار). استدامة مالية على رغم التغيير في السياسة هذا الإنفاق يعد خروجاً عن نهج ليفربول المدروس تقليدياً في فترة الانتقالات، ومع ذلك يصر هوغان على أن النادي لم يحد عن سياسة الاستدامة المالية للنادي. وقال هوغان في مقابلة مع صحيفة "ذا أتلتيك"، "لم يحدث هذا الأمر من تلقاء نفسه، استغرق حدوثه سنوات". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "أحد الأشياء التي نركز عليها باستمرار هي الدائرة الفاضلة، وهي محاولات إدارة النادي العمل بالطريقة الصحيحة لضمان تحقيق أكبر إيرادات ممكنة، من الواضح أن ذلك يساعدنا في القدرة على إعادة ضخ مزيد من الأموال في الفريق". "الصعوبة هي أنك إذا نظرت إلى صيف واحد فقط، ربما يؤدي ذلك إلى تحريف البيانات، كان هناك كثير من التعليقات التي قيلت في الصيف الماضي بأننا لم ننفق ما يكفي". فينواي تدفع ليفربول نحو العالمية وأوضح هوغان أن هذا النهج يعكس طموحات مجموعة "فينواي" الرياضية، التي تسعى إلى البناء على لقب الدوري الذي حققه الموسم الماضي تحت قيادة المدرب آرني سلوت. "ندرك أيضاً، بعد أن فزنا بلقب الدوري الإنجليزي للمرة الـ20، أن هذا النادي هو أحد أكبر الأندية في العالم، نريد أن نتأكد من أننا نتصرف مثلهم". "التعاقد مع نجوم عالميين كبار، وملء الملاعب في هونغ كونغ واليابان، هذه أمور نتوقعها ونريد القيام بها". ويلعب ليفربول أمام ميلان الإيطالي في هونغ كونغ غداً السبت، قبل أن يواجه مضيفه يوكوهاما الياباني الأربعاء المقبل.

الحوثيون ينهبون نصف مليار دولار سنويًا من الاتصالات لتمويل الحرب والتجسس على اليمنيين
الحوثيون ينهبون نصف مليار دولار سنويًا من الاتصالات لتمويل الحرب والتجسس على اليمنيين

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

الحوثيون ينهبون نصف مليار دولار سنويًا من الاتصالات لتمويل الحرب والتجسس على اليمنيين

اتهم وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، ميليشيا الحوثي، بتحويل قطاع الاتصالات في اليمن إلى مصدر تمويل رئيسي لحربها ضد الشعب اليمني، وتغذية عملياتها الإرهابية العابرة للحدود، في الوقت الذي يعاني فيه المواطنون من تدهور الخدمات وانقطاع الرواتب في مناطق سيطرتها. وقال الإرياني، في تصريح صحفي، إن قطاع الاتصالات يُدر على الحوثيين نحو نصف مليار دولار سنويًا، بإجمالي يتجاوز خمسة مليارات دولار منذ انقلابهم على الدولة، مشيرًا إلى أن هذا القطاع الحيوي يُسهم بما يقارب 7% من الناتج المحلي، ما يجعله من أكبر الموارد التي تستغلها الميليشيا لتمويل آلة الحرب. وأوضح الوزير أن الميليشيا سيطرت بالكامل على موارد القطاع، بما في ذلك مبيعات الإنترنت والاتصالات، وضرائب الشركات، ورسوم التراخيص، وأصول وأرصدة شركات الاتصالات الخاصة، إضافة إلى شركة 'يمن موبايل' الحكومية، التي تدر الجزء الأكبر من إيرادات الهاتف النقال. وأضاف أن الحوثيين استغلوا سيطرتهم على البوابة الدولية للإنترنت ومحطات الاتصالات لفرض رقابة صارمة على المواطنين والتجسس على مكالماتهم ورسائلهم، وتحويل القطاع إلى أداة قمع، إلى جانب كونه شرياناً مالياً يغذي عملياتهم العسكرية. وأشار إلى أن عدد مشتركي الهاتف النقال في اليمن يبلغ نحو 17.7 مليون مشترك، فيما يستخدم 10 ملايين مشترك الإنترنت عبر الهاتف المحمول، ما يجعل القطاع جزءاً أساسياً من حياة اليمنيين الذين باتت معاناتهم اليومية مصدر إثراء وتمويل للحوثيين. وكشف الإرياني أن إيرادات خدمات الإنترنت تقدر بنحو 240 مليون دولار سنويًا، بينما تدر خدمات الاتصالات الصوتية والرسائل النصية بين 180 إلى 220 مليون دولار، إضافة إلى ضرائب ورسوم تتراوح بين 50 و80 مليون دولار، ورسوم تراخيص مزودي الخدمة المحليين التي تصل إلى 20 مليون دولار، فضلاً عن العائدات الضخمة للكابلات البحرية الدولية. وأكد أن هذه المليارات كان يمكن أن تُستخدم لتحسين الخدمات ودفع رواتب الموظفين، إلا أن الميليشيا وظّفتها لشراء السلاح، ودفع رواتب المقاتلين، وتمويل التجنيد، وشن الهجمات على الملاحة الدولية. كما شدد الوزير على أن ما تقوم به الميليشيا الحوثية يمثل جريمة اقتصادية جسيمة، داعياً المجتمع الدولي إلى إدانة ممارساتها، والعمل الجاد على نقل إدارة قطاع الاتصالات إلى الحكومة الشرعية، لضمان استعادة الموارد وتحسين الخدمات. واختتم الإرياني بالقول إن الحكومة ستواصل فضح أدوات الحوثيين الاقتصادية، ضمن سلسلة ملفات 'الاقتصاد الموازي'، بما في ذلك شركات الصرافة، وغسل الأموال، ونهب المساعدات الإنسانية، دعماً لجهود تجفيف منابع تمويل الانقلاب.

مؤشرات إلى تخلي نتنياهو وترمب عن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
مؤشرات إلى تخلي نتنياهو وترمب عن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

مؤشرات إلى تخلي نتنياهو وترمب عن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

بدا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترمب قد بدآ يتخليان أمس الجمعة عن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة مع "حماس"، وقالا إن من الواضح أن الحركة الفلسطينية لا تريد التوصل إلى اتفاق. وقال نتنياهو إن إسرائيل تدرس الآن خيارات "بديلة" لتحقيق أهدافها من الحرب المتمثلة في إعادة الرهائن من قطاع غزة وإنهاء حكم حركة "حماس" في القطاع. وتفشى الجوع في القطاع في وقت يعيش فيه معظم السكان في مخيمات نزوح وسط دمار واسع النطاق. وقال ترمب إنه يعتقد أن قادة الحركة "سيُلاحقون" الآن، وأضاف للصحافيين في البيت الأبيض "حماس لم تكن تريد التوصل إلى اتفاق. أعتقد أنهم يريدون الموت. وهذا أمر سيئ للغاية. لقد وصل الأمر إلى نقطة لا بد فيها من إنهاء المهمة". وبدت التصريحات وكأنها تغلق الباب، في الأقل خلال المدى القريب، أمام استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار، في وقت تتصاعد فيه المخاوف الدولية من تفاقم الجوع في قطاع غزة الذي يعاني ويلات الحرب. وفي رد فعل على تدهور الوضع الإنساني في غزة أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن باريس ستصبح أول قوة غربية كبرى تعترف بدولة فلسطينية مستقلة. وقالت بريطانيا وألمانيا إنهما ليستا مستعدتين بعد لاتخاذ هذه الخطوة، لكنهما انضمتا لفرنسا في الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أمس إن الحكومة لن تعترف بدولة فلسطينية إلا في إطار اتفاق سلام تفاوضي. وقلل ترمب من أهمية خطوة ماكرون قائلاً "ما يقوله لا يهم". وأضاف للصحافيين في البيت الأبيض "إنه رجل جيد جداً، يعجبني، لكن هذا التصريح ليس له أي أهمية". وسحبت إسرائيل والولايات المتحدة وفديهما من محادثات وقف إطلاق النار في قطر أول من أمس الخميس، وذلك بعد ساعات قليلة من تقديم حركة "حماس" ردها على مقترح الهدنة. وذكرت مصادر في بادئ الأمر أن انسحاب الوفد الإسرائيلي يهدف فقط للتشاور، ولا يعني بالضرورة أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود، لكن التصريحات التي أدلى بها نتنياهو في وقت لاحق أشارت إلى أن الموقف الإسرائيلي ازداد تشدداً. وحمل المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف حركة "حماس" مسؤولية جمود المفاوضات، وقال نتنياهو إن ويتكوف "على صواب". وقال باسم نعيم القيادي في "حماس" على "فيسبوك" إن المحادثات كانت بنَّاءة، لكنه انتقد تصريحات ويتكوف ووصفها بأنها محاولة للضغط بالنيابة عن إسرائيل. وأضاف نعيم "ما قدمناه، بكل وعي وإدراك لتعقيد المشهد، نعتقد أنه يوصل لصفقة، (لو) كانت لدى العدو إرادة لذلك، ويمكن أن يبنى عليه اتفاق وقف إطلاق نار دائم وانسحاب القوات المعادية بشكل كامل، والكرة الآن في ملعب العدو الصهيوني وداعميه لإنهاء هذه اللعبة القذرة". تفاوض معقد قالت الوسيطتان مصر وقطر في بيان مشترك أمس الجمعة إن بعض التقدم تحقق في أحدث جولة من محادثات وقف إطلاق النار وإن تعليق المفاوضات للتشاور قبل استئنافها أمر طبيعي في سياق تفاوض معقد. وذكر البيان المشترك "تشير الدولتان إلى إحراز بعض التقدم في جولة المفاوضات المكثفة الأخيرة التي استمرت لمدة ثلاثة أسابيع، وتؤكدان أن تعليق المفاوضات لعقد المشاورات قبل استئناف الحوار مرة أخرى يعد أمراً طبيعياً في سياق هذه المفاوضات المعقدة". وقال البيان "تؤكد الدولتان بالشراكة مع الولايات المتحدة الأميركية التزامهما باستكمال الجهود وصولاً إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار في القطاع". كما أشار البيان إلى أن جهود التفاوض متواصلة، ودعا إلى عدم التقليل منها، وقال "تدعو الدولتان إلى عدم الانسياق وراء تسريبات تتداولها بعض وسائل الإعلام في محاولات للتقليل من هذه الجهود والتأثير في مسار العمل التفاوضي، وتشددان على أن هذه التسريبات لا تعكس الواقع وتصدر عن جهات غير مطلعة على سير المفاوضات". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتطرق البيان للتغطية الإعلامية لسير التفاوض بالقول "تدعو الدولتان وسائل الإعلام الدولية إلى التحلي بالمسؤولية وأخلاقيات مهنة الصحافة وتسليط الضوء على ما يجري في القطاع من معاناة غير مسبوقة، لا أن تلعب دوراً في تقويض الجهود التي تسعى إلى إنهاء الحرب على القطاع". وينص مقترح الهدنة على وقف القتال لمدة 60 يوماً والسماح بدخول مساعدات إنسانية إضافية إلى قطاع غزة إلى جانب إطلاق سراح عدد من الرهائن المتبقين، وعددهم 50، مقابل الإفراج عن سجناء فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، لكن تنفيذ المقترح تعثر بسبب خلاف حول مدى انسحاب القوات الإسرائيلية والأوضاع بعد مرور فترة الـ60 يوماً في حالة عدم التوصل إلى اتفاق دائم. ورحب وزير الأمن الوطني الإسرائيلي إيتمار بن جفير بالخطوة التي أقدم عليها نتنياهو، ودعا إلى وقف كامل للمساعدات إلى غزة والاستيلاء الكامل على القطاع. وأضاف في منشور على منصة "إكس"، "الإبادة الكاملة لـ(حماس) وتشجيع الهجرة والاستيطان" اليهودي. تفشي الجوع تقول وكالات إغاثة دولية إن الجوع تفشى على نطاق واسع بين سكان القطاع البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة مع نفاد المخزونات وقطع إسرائيل كل الإمدادات للقطاع في مارس (آذار) والسماح ببعضها في مايو (أيار) الماضي، لكن بقيود جديدة. وقال الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة إنه وافق على السماح للدول بإيصال مساعدات عبر الإسقاط الجوي لقطاع غزة. ورفضت حركة "حماس" الخطوة ووصفتها بأنها حركة استعراضية. وقال مدير المكتب الإعلامي لحكومة قطاع غزة الذي تديره حركة "حماس" إسماعيل الثوابتة "قطاع غزة لا يحتاج إلى استعراضات جوية، بل إلى ممر إنساني مفتوح وشاحنات إغاثة تتدفق يوميا لإنقاذ ما تبقى من أرواح الأبرياء المحاصرين المجوعين". وقالت السلطات الطبية في قطاع غزة إن تسعة فلسطينيين آخرين توفوا على مدى الساعات الـ24 الماضية بسبب سوء التغذية والجوع الشديد. وتوفي العشرات خلال الأسابيع القليلة الماضية مع تفاقم أزمة الجوع في القطاع. وتقول إسرائيل إنها تسمح بدخول ما يكفي من الطعام للقطاع وتتهم الأمم المتحدة بالإخفاق في توزيعه، وهو ما وصفته وزارة الخارجية الإسرائيلية أمس الجمعة بأنه "حيلة متعمدة لتشويه سمعة إسرائيل". وتقول الأمم المتحدة إنها تعمل بأقصى كفاءة ممكنة في ظل القيود الإسرائيلية. وقالت وكالات تابعة للأمم المتحدة أمس الجمعة إن إمدادات الأغذية العلاجية المتخصصة التي يمكن أن تنقذ أرواح الأطفال المصابين بسوء تغذية حاد تنفد من القطاع. وأظهرت رسالة اطلعت عليها "رويترز" أمس أن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر طالب إسرائيل بتقديم أدلة على اتهاماتها بأن موظفين في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية لهم صلات بحركة "حماس". وتزامن استمرار الهجمات الإسرائيلية على الأرض مع محادثات وقف إطلاق النار. وقال مسؤولون فلسطينيون في قطاع الصحة إن الضربات الجوية والقصف بالنيران الإسرائيلية أسفر عن مقتل 21 في الأقل بأنحاء القطاع أمس الجمعة من بينهم خمسة قتلوا في غارة على مدرسة تؤوي نازحين في مدينة غزة. وشيع فلسطينيون في المدينة جثمان الصحافي آدم أبو هربيد في جنازة عبر الشوارع وهو ملفوف في كفن أبيض وعليه سترة زرقاء تحمل بوضوح كلمة "صحافة" باللغة الإنجليزية بعدما قتل في هجوم إسرائيلي على مخيم للنازحين. وقال محمود عوضية، وهو صحافي آخر حضر الجنازة، إن الإسرائيليين يتعمدون استهداف الصحافيين. وتنفي إسرائيل أنها تستهدف الصحافيين عمداً. وشنت إسرائيل الحملة العسكرية على قطاع غزة بعدما اقتحم مسلحون بقيادة "حماس" بلدات إسرائيلية قرب الحدود في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وتشير إحصاءات إسرائيلية إلى أن هذا الهجوم أدى إلى مقتل نحو 1200 واحتجاز 251 رهينة. ويقول مسؤولون فلسطينيون في قطاع الصحة إن القوات الإسرائيلية قتلت منذ ذلك الحين ما يقرب من 60 ألفاً في قطاع غزة ودمرت معظمه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store