logo
بيع المنزل الريفي لكارل لاغرفيلد بـ 5.5 مليون دولار

بيع المنزل الريفي لكارل لاغرفيلد بـ 5.5 مليون دولار

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
بيع المنزل الريفي لمصمم الأزياء الألماني كارل لاغرفيلد، وهو عقار مساحته 600 متر مربع في ضواحي باريس، لقاء 4,685 مليون يورو (5.52 مليون دولار)، وهو مبلغ أعلى بقليل من السعر الذي كان مُحدداً، على ما أعلن المكتب المسؤول عن عملية البيع.
وكان السعر المطلوب هو 4.635 مليون يورو (5.46 مليون دولار)، بحسب مكتب «أرياس» الذي لم يعلن هوية المشتري. ولن تصبح عملية البيع نهائية إلا في غضون عشرة أيام، بعد فترة ستتاح فيها المزايدات.
وكان كارل لاغرفيلد استحوذ عام 2021 على المنزل الذي يقع في لوفسيان على بُعد حوالي عشرين كيلومتراً غرب العاصمة الفرنسية. وتُرك المنزل مهجوراً بعد وفاته عام 2019، قبل أن تشتريه شركة عقارية سنة 2023 وتتولى صيانته وعرضه للبيع.
يتألف المنزل من ثلاث طوابق، ويضمّ الطابق الأرضي ثلاثة صالونات ومطبخاً وغرفة صغيرة ذات ديكور مشابه لغرفة المصمم عندما كان طفلاً. أما الطابق الثاني من المنزل فيضم غرفة ومشغلاً سابقاً للمصمم وغرفة معيشة وبعض الغرف الثانوية، ويضم الطابق الثالث غرف نوم وحمامات.
وثمة ثلاثة مبان تابعة للعقار أيضاً، أحدها مخصص لاستضافة أصدقائه، وآخر مُحوّل بالكامل إلى مكتبة، وثالث يضم غرفة التدفئة ونظام تكييف الهواء، للحفاظ على هدوء المنزل الرئيسي. وإلى جانب العقار مسبح وملعب تنس.
وتأتي عملية البيع هذه بعد مزادات عدة على عقارات كانت مملوكة سابقاً للمصمم، بما في ذلك شقته في كيه فولتير المؤلفة من ثلاث غرف بمساحة 260 متراً مربعاً مع غرفة ملابس تزيد مساحتها على 50 متراً مربعاً، وبيعت في مارس 2024 مقابل عشرة ملايين يورو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تأرجح المؤشرات العالمية وسط ترقب المستثمرين للنصف الثاني
تأرجح المؤشرات العالمية وسط ترقب المستثمرين للنصف الثاني

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

تأرجح المؤشرات العالمية وسط ترقب المستثمرين للنصف الثاني

وفاء عيد، مدحت عبد الحميد، ومصطفى عبد القوي كما أسهمت تطورات ملف الرسوم الجمركية، سواء مع أوروبا أو آسيا، في زيادة الضبابية، خصوصاً في ظل تصعيد الخطاب السياسي من قبل الإدارة الأمريكية. فيما سجل مؤشر كاك الفرنسي استقراراً نسبياً عند النقطة 7,696.27 بعدما أنهى تعاملات الأسبوع الماضي عند 7,691.55 نقطة بتراجع نسبته 0.05 %، فيما خالف مؤشر فوتسي البريطاني الاتجاه مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 0.27 % بعدما أغلق عند مستوى 8,822.91 نقطة، مقابل 8,798.91 الأسبوع السابق. كذلك سجلت أسعار الذهب ارتفاعاً أسبوعياً، مع إقرار قانون الإنفاق وخفض الضرائب الذي اقترحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. هذه السياسات أثارت قلق الأسواق من تزايد العجز المالي الفيدرالي، وهو ما انعكس سلباً على توقعات أداء الدولار ودفع المستثمرين نحو الأصول الآمنة، وعلى رأسها الذهب، ما أسهم في تعزيز الطلب عليه ودعم اتجاهه الصعودي خلال الأسبوع.

القيمة السوقية.. أندية صغيرة تعيد رسم خريطة المنافسة عالمياً
القيمة السوقية.. أندية صغيرة تعيد رسم خريطة المنافسة عالمياً

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

القيمة السوقية.. أندية صغيرة تعيد رسم خريطة المنافسة عالمياً

في السنوات الأخيرة، تحولت كرة القدم إلى صناعة متكاملة تتحكم فيها الأرقام والمؤشرات الاقتصادية، وبات النجاح يقاس بالقيمة السوقية للاعبين إلى جانب البطولات والألقاب.. وأصبحت التقارير التي تصدرها مواقع الإحصائيات، مثل موقع «ترانسفير ماركت» المتخصص في الأرقام، بمثابة مرآة تعكس قوة المشاريع الرياضية عالمياً، بعدما تحولت إلى أداة تحليلية توازي تقارير الأداء المالي في أسواق الأسهم. وفي أحدث تقاريره، كشف الموقع عن أكبر القفزات السوقية التي حققتها الأندية العالمية خلال موسم واحد فقط، منذ سبتمبر 2024 وحتى صيف 2025، كاشفاً عن خريطة جديدة توضح من استطاع تعزيز قيمته في سوق اللاعبين، ومن نجح في الجمع بين التطور الفني والمكاسب التجارية. وتصدر نادي برشلونة الإسباني القائمة بعد أن قفزت قيمته إلى 1.070 مليار يورو، بزيادة بلغت 190 مليوناً، مستفيداً من موسم محلي ناجح أعاد إليه التوازن الفني بقيادة هانز فليك.. وعلى الرغم من السقوط القاري أمام إنتر ميلان في نصف نهائي دوري الأبطال، إلا أن الأرقام أكدت صعود المشروع الكتالوني بثبات. وجاء في المركز الثاني باريس سان جيرمان، الذي حقق إنجازاً تاريخياً بحصد أربعة ألقاب أبرزها دوري أبطال أوروبا، لترتفع قيمته إلى 1.060 مليار يورو بزيادة 176 مليوناً، مستفيداً من كتيبة النجوم التي ضمها خلال السنوات الماضية.. أما سبورتينغ لشبونة البرتغالي، فكان الحدث الأبرز خارج الدوريات الخمسة الكبرى، بعدما رفع قيمته إلى 511 مليون يورو (+118 مليوناً) معتمداً على إنتاج المواهب المحلية والتخطيط الذكي في سوق الانتقالات. مفاجآت وتواصلت المفاجآت بصعود آينتراخت فرانكفورت الألماني، الذي بلغت قيمته السوقية 355 مليون يورو، مسجلاً زيادة قدرها 107 ملايين يورو، ليؤكد نجاح سياسة النادي في الجمع بين تطوير المواهب المحلية والاستثمار في صفقات مدروسة عززت من حضوره القاري.. أما كومو الإيطالي، فقد خطف الأضواء بقفزة لافتة وصلت إلى 188 مليون يورو، بزيادة 82 مليوناً خلال موسم واحد فقط، في مسار استثنائي لنادٍ صاعد من الدرجات الأدنى، استطاع من خلال التخطيط السليم والاستثمار الذكي في اللاعبين الشبان أن يفرض نفسه بين الكبار، ويثبت أن صناعة القيمة السوقية لا تحتاج إلى تاريخ طويل بقدر ما تحتاج إلى رؤية واضحة وإدارة تملك الجرأة على اتخاذ القرارات الصحيحة. وعلى الجانب الآخر، لم تحقق بعض الأندية الكبرى النمو المنتظر في قيمتها السوقية، رغم الميزانيات الضخمة التي أنفقتها على التعاقدات والرواتب، وعلى رأسها تشيلسي الإنجليزي، الذي تجاوزت قيمته السوقية حاجز 1.060 مليار يورو، لكنه اكتفى بزيادة متواضعة بلغت 72 مليوناً فقط خلال الموسم.. ورغم الصفقات البارزة التي أبرمها النادي اللندني، إلا أن غياب الاستقرار الفني وتذبذب النتائج انعكسا سلباً على قيمة لاعبيه، ليطرح هذا الواقع العديد من علامات الاستفهام حول كفاءة السياسات الاستثمارية المعتمدة في النادي، ومدى قدرتها على تحويل الإنفاق الكبير إلى قيمة مضافة حقيقية في سوق اللاعبين، بخلاف ما حدث مع أندية أخرى نجحت في تحقيق توازن بين المصاريف والعوائد. نموذج مميز أما جينك البلجيكي، فقدم نموذجاً مميزاً في كيفية بناء القيمة السوقية بعيداً عن الأضواء الإعلامية أو البطولات الكبرى، بعدما قفزت قيمته إلى 145 مليون يورو، مسجلاً زيادة قدرها 68 مليوناً خلال موسم واحد فقط.. ونجح النادي في تحقيق هذا النمو بفضل استراتيجية تعتمد على اكتشاف المواهب مبكراً، وتطويرها داخل بيئة فنية مستقرة، قبل تسويقها عالمياً في صفقات مدروسة تحقق أقصى عائد ممكن، ورغم تواضع ميزانيته مقارنة بكبار أوروبا، وعدم امتلاكه لألقاب قارية كبرى، إلا أن جينك أثبت أن حسن التخطيط والاستثمار في العنصر البشري يمكن أن يضع أي نادٍ على خريطة الأسواق الكروية العالمية، ويحول الإمكانيات المحدودة إلى مشروع ناجح ومستدام. وهكذا أعادت القيمة السوقية رسم خريطة القوة في كرة القدم، لتؤكد أن النجاح في هذا العصر يعتمد على مزيج من الأداء الرياضي، والسياسة الاستثمارية الذكية، والاستقرار الإداري، في سباق عالمي مفتوح لا يعترف بالأسماء وحدها.

فرنسا تدعو أوروبا لمواجهة الواردات الصينية بتعزيز الجمارك
فرنسا تدعو أوروبا لمواجهة الواردات الصينية بتعزيز الجمارك

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

فرنسا تدعو أوروبا لمواجهة الواردات الصينية بتعزيز الجمارك

قال وزير المالية الفرنسي إيريك لومبارد إن على أوروبا أن تعزز حواجزها الجمركية لمواجهة الواردات الصينية التي تُهدد الاقتصاد الصناعي للقارة. وأشار لومبارد إلى أن أوروبا اتخذت بالفعل إجراءات بشأن الصلب والسيارات، لكن القوانين يجب أن تتغير للسماح باستخدام أوسع للإجراءات ضد الواردات الصينية، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء. وقال لومبارد، اليوم السبت، خلال مؤتمر اقتصادي في إيكس أون بروفانس، في جنوب فرنسا: "في العالم الذي نعيش فيه اليوم، علينا أن نحمي صناعتنا. يجب أن نفعل ذلك في جميع القطاعات الصناعية، وإلا فإن السياسة الصينية القائمة على امتلاك قدرة إنتاجية تتجاوز 50% من الحصة السوقية العالمية في كل قطاع ستقضي على صناعتنا". وتعكس تصريحاته تصاعد المخاوف في باريس من أن جهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة رسم خريطة التجارة العالمية قد تُلحق الضرر بأوروبا على عدة جبهات، وليس فقط من خلال الرسوم الجمركية المحتملة على صادراتها إلى الولايات المتحدة. وفي مؤشر آخر على التوتر المتصاعد بين أوروبا وبكين، ذكرت بلومبرج أمس الجمعة أن الحكومة الصينية تعتزم تقليص قمة القادة مع الاتحاد الأوروبي المقررة هذا الشهر من يومين إلى يوم واحد فقط. ومن جانبه، دعا وزير الصناعة الفرنسي مارك فيراتشي، في تصريح لبلومبرج على هامش مؤتمر إيكس أون بروفانس، أوروبا إلى تعزيز دفاعاتها في مواجهة الواردات الصينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store