logo
لوحات بملايين الدولارات في معرض بازل للفنون رغم تباطؤ سوق الفن

لوحات بملايين الدولارات في معرض بازل للفنون رغم تباطؤ سوق الفن

الأنباءمنذ 9 ساعات

يوفر معرض بازل للفنون الذي يفتح أبوابه أمام الجمهور الخميس، بعدما خصص يومين ونصف يوم لهواة الجمع، فرصة لجس نبض سوق الفن المعاصر التي تأثرت سلبا في حال عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي.
ومنذ الأسبوع الماضي حتى قبل بدء المعرض، بدأ التداول بأرقام ضخمة، إذ يعتزم معرض «بايس» في نيويورك طرح لوحة لبابلو بيكاسو بأكثر من 30 مليون دولار.
ويأمل المعرض العثور على مشتر لعمل للرسامة الأميركية جوان ميتشل يتراوح سعره بين 15 و20 مليون دولار، متجاهلا تباطؤ الطلب الذي شهدته مزادات الربيع في نيويورك حديثا.
ويعد معرض بازل حدثا فريدا من نوعه في عالم الفن، حيث يتوافد سنويا، يتوافد القائمون على المعارض والفنانون وهواة الجمع الأثرياء إلى بازل للمشاركة في هذا الحدث الكبير الذي دائما ما يحقق عمليات بيع ضخمة.
في العام 2022، وفي خضم ازدهار سوق الفن، بيعت منحوتة للفنانة الفرنسية الأميركية لويز بورجوا مقابل 40 مليون دولار.
وفي العام التالي، بيعت منحوتة أخرى لها بـ 22.5 مليون دولار، بينما بيعت لوحة لجوان ميتشل لقاء 20 مليون دولار عام 2024.
وتقام دورة 2025 التي تجمع 289 معرضا من نحو أربعين دولة، في ظل ظروف أقل ازدهارا. فعلى الرغم من تحقيق مبيعات تجاوزت 800 ألف دولار العام الفائت، شهدت سوق الفن ككل انخفاضا ملحوظا بعائداتها.
وبحسب تقرير أعدته شركة «آرتس إيكونوميكس» وبنك «يو بي إس» السويسري لصالح معرض بازل للفنون، انخفضت مبيعات سوق الفن بنسبة 12% عام 2024، لتصل إلى 57.5 مليار دولار، بعد عامين من النمو القوي في 2021 و2022. ومع ذلك، أظهرت السوق أولى علامات التباطؤ في وقت مبكر من عام 2023.
وقد أثر هذا الانخفاض بشكل رئيسي على دور المزادات، إذ تراجعت المبيعات بنسبة 20% لتصل إلى 23.4 مليار دولار، فيما انخفضت مبيعات المعارض الفنية بنسبة 6% لتصل إلى 34.1 مليار دولار.
وفي العام الماضي تأثر الطلب سلبا بحالة عدم اليقين التي كانت محيطة بعمليات انتخابية كثيرة، ما فاقم حالة الإرباك الاقتصادي وأثر تحديدا على الفئات الأعلى سعرا، لاسيما الأعمال التي تزيد أسعارها على 10 ملايين دولار، بحسب التقرير.
في تصنيف لأكثر الفنانين المعاصرين الذين تدر مبيعات أعمالهم أموالا في المزادات، تلاحظ شركة «هيسكوكس» للتأمين انخفاضا في الطلب على الأعمال الحديثة.
في عام 2024، انخفض قيمة مبيعات الأعمال الفنية المنجزة بعد عام 2000 بنسبة 27%، مع تفضيل هواة الجمع الأعمال القديمة لفنانين مرموقين.
وقالت المسؤولة عن سوق الفن في شركة «هيسكوكس» جولي هيوز، عبر وكالة «فرانس برس»: «هناك توجه نحو الأصول الآمنة، وإعادة التموضع نحو أصول تبعث أكثر بالثقة»، مشيرة إلى أن هواة الجمع يفضلون بشكل متزايد الأعمال التي يكونون أكثر ثقة بقيمة استثماراتهم فيها على حساب الفنانين الشباب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لوحات بملايين الدولارات في معرض بازل للفنون رغم تباطؤ سوق الفن
لوحات بملايين الدولارات في معرض بازل للفنون رغم تباطؤ سوق الفن

الأنباء

timeمنذ 9 ساعات

  • الأنباء

لوحات بملايين الدولارات في معرض بازل للفنون رغم تباطؤ سوق الفن

يوفر معرض بازل للفنون الذي يفتح أبوابه أمام الجمهور الخميس، بعدما خصص يومين ونصف يوم لهواة الجمع، فرصة لجس نبض سوق الفن المعاصر التي تأثرت سلبا في حال عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي. ومنذ الأسبوع الماضي حتى قبل بدء المعرض، بدأ التداول بأرقام ضخمة، إذ يعتزم معرض «بايس» في نيويورك طرح لوحة لبابلو بيكاسو بأكثر من 30 مليون دولار. ويأمل المعرض العثور على مشتر لعمل للرسامة الأميركية جوان ميتشل يتراوح سعره بين 15 و20 مليون دولار، متجاهلا تباطؤ الطلب الذي شهدته مزادات الربيع في نيويورك حديثا. ويعد معرض بازل حدثا فريدا من نوعه في عالم الفن، حيث يتوافد سنويا، يتوافد القائمون على المعارض والفنانون وهواة الجمع الأثرياء إلى بازل للمشاركة في هذا الحدث الكبير الذي دائما ما يحقق عمليات بيع ضخمة. في العام 2022، وفي خضم ازدهار سوق الفن، بيعت منحوتة للفنانة الفرنسية الأميركية لويز بورجوا مقابل 40 مليون دولار. وفي العام التالي، بيعت منحوتة أخرى لها بـ 22.5 مليون دولار، بينما بيعت لوحة لجوان ميتشل لقاء 20 مليون دولار عام 2024. وتقام دورة 2025 التي تجمع 289 معرضا من نحو أربعين دولة، في ظل ظروف أقل ازدهارا. فعلى الرغم من تحقيق مبيعات تجاوزت 800 ألف دولار العام الفائت، شهدت سوق الفن ككل انخفاضا ملحوظا بعائداتها. وبحسب تقرير أعدته شركة «آرتس إيكونوميكس» وبنك «يو بي إس» السويسري لصالح معرض بازل للفنون، انخفضت مبيعات سوق الفن بنسبة 12% عام 2024، لتصل إلى 57.5 مليار دولار، بعد عامين من النمو القوي في 2021 و2022. ومع ذلك، أظهرت السوق أولى علامات التباطؤ في وقت مبكر من عام 2023. وقد أثر هذا الانخفاض بشكل رئيسي على دور المزادات، إذ تراجعت المبيعات بنسبة 20% لتصل إلى 23.4 مليار دولار، فيما انخفضت مبيعات المعارض الفنية بنسبة 6% لتصل إلى 34.1 مليار دولار. وفي العام الماضي تأثر الطلب سلبا بحالة عدم اليقين التي كانت محيطة بعمليات انتخابية كثيرة، ما فاقم حالة الإرباك الاقتصادي وأثر تحديدا على الفئات الأعلى سعرا، لاسيما الأعمال التي تزيد أسعارها على 10 ملايين دولار، بحسب التقرير. في تصنيف لأكثر الفنانين المعاصرين الذين تدر مبيعات أعمالهم أموالا في المزادات، تلاحظ شركة «هيسكوكس» للتأمين انخفاضا في الطلب على الأعمال الحديثة. في عام 2024، انخفض قيمة مبيعات الأعمال الفنية المنجزة بعد عام 2000 بنسبة 27%، مع تفضيل هواة الجمع الأعمال القديمة لفنانين مرموقين. وقالت المسؤولة عن سوق الفن في شركة «هيسكوكس» جولي هيوز، عبر وكالة «فرانس برس»: «هناك توجه نحو الأصول الآمنة، وإعادة التموضع نحو أصول تبعث أكثر بالثقة»، مشيرة إلى أن هواة الجمع يفضلون بشكل متزايد الأعمال التي يكونون أكثر ثقة بقيمة استثماراتهم فيها على حساب الفنانين الشباب.

الحرب تُشعل الأسواق.. وتقفز بأسعار النفط.. والذهب يحلّق لمستويات قياسية
الحرب تُشعل الأسواق.. وتقفز بأسعار النفط.. والذهب يحلّق لمستويات قياسية

الأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • الأنباء

الحرب تُشعل الأسواق.. وتقفز بأسعار النفط.. والذهب يحلّق لمستويات قياسية

وزير الطاقة الأميركي: نراقب أي تأثيرات على إمدادات الطاقة العالمية أمين عام «أوپيك»: لا حاجة إلى إجراءات غير ضرورية في أسوق النفط شهد العالم تصعيدا جيوسياسيا كاد يطلق شرارة انهيار شامل في الأسواق، بعدما قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية منشآت نووية داخل إيران، وتعهدت طهران بالانتقام، ثم نفذت تهديدها بالفعل، وهو ما دفع أسعار النفط الى تسجيل مكاسب قوية بـ7%، فيما حلقت أسعار الذهب لمستويات قياسية، مقابل تراجعات بأسواق الأسهم، وشهد أسواق السندات بعض التقلبات. وأغلقت مؤشرات الأسهم في وول ستريت بأميركا على انخفاض حاد يوم الجمعة، وكذا هبطت الأسهم الأوروبية، حيث هبط المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 68.92 نقطة أو 1.14% ليغلق عند 5976.34 نقطة، وتراجع المؤشر ناسداك المجمع 254.13 نقطة أو 1.29% إلى 19407.49 نقطة. وانخفض المؤشر داو جونز الصناعي 768.73 نقطة أو 1.79% ليصل إلى 42198.89 نقطة. كما أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض يوم الجمعة، حيث سارع المستثمرون إلى أصول الملاذ الآمن وسط بيئة تجارية غير مستقرة بالفعل، ليغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي متراجعا 0.9%، ولامس لفترة وجيزة أدنى مستوياته في ثلاثة أسابيع، وتكبد المؤشر أيضا خسائر لخامس جلسة على التوالي وأطول سلسلة خسائر منذ سبتمبر 2024. وأغلقت معظم البورصات الإقليمية منخفضة، واختتم المؤشر داكس الألماني الجلسة منخفضا 1.1% بعد أن أظهرت بيانات تراجع التضخم الألماني إلى 2.1% في مايو، علما أن أسواق الأسهم الخليجية والإقليمية في عطلة يومي الجمعة والسبت، فيما تكبدت هذه الأسواق خسائر حادة خلال تعاملات الخميس الماضي بلغت نحو 29.4 مليار دولار، ويترقب المستثمرون أداء أسواق الأسهم الخليجية والإقليمية عن عودتها للتداولات اليوم (الأحد). قفزة بأسعار النفط وفي أسواق النفط، ارتفعت أسعار الخام العالمية خلال تعاملات الجمعة، لتغلق على ارتفاع بنسبة 7% وتتجاوز مستوى 74 دولارا للبرميل، وسط مخاوف المستثمرين من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 4.87 دولارات، أو 7.02%، إلى 74.23 دولارا للبرميل بعد أن قفزت أكثر من 13%، لتسجل مستوى مرتفعا خلال الجلسة عند 78.5 دولارا للبرميل، وهو الأعلى منذ 27 يناير، وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 4.94 دولارات، أو 7.62%، إلى 72.98 دولارا، وقفز خلال الجلسة أكثر من 14% لأعلى مستوياته منذ 21 يناير عند 77.62 دولارا. وقال محللون في شركة كلير فيو إنرجي بارتنرز في مذكرة للعملاء: «قد ترتفع أسعار البنزين في الولايات المتحدة بنحو 20 سنتا للغالون في الأيام المقبلة خلال موسم ذروة القيادة الصيفية في الولايات المتحدة، مما يوجد ضغوطا اقتصادية وعراقيل سياسية أمام الرئيس دونالد ترامب، الذي ركز في حملته الانتخابية على خفض تكاليف الطاقة». وقالت شركة كلير فيو إن ارتفاع الأسعار قد يدفع ترامب إلى التركيز على استغلال احتياطيات النفط الاستراتيجية، والسعي إلى زيادة الإمدادات من مجموعة «أوپيك+»، وقد يعقد جهود تشديد العقوبات على روسيا، إحدى أكبر ثلاث دول منتجة للنفط في العالم. بدوره، قال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت إنه وفريقه يعملان مع مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض لمراقبة الوضع في الشرق الأوسط وأي تأثيرات محتملة على إمدادات الطاقة العالمية. وذكر رايت على منصة إكس، بعد الضربات الإسرائيلية على المواقع النووية الإيرانية ورد إيران عليها بالصواريخ، أن سياسة الرئيس دونالد ترامب الرامية إلى زيادة إنتاج النفط والغاز الأميركيين لأقصى حد، والتي تتضمن أيضا خفض اللوائح التنظيمية للتلوث، تعزز أمن الطاقة الأميركي. من جانبه، قال الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للنفط (أوپيك)، هيثم الغيص إنه لا توجد حاليا أي تطورات في ديناميكيات العرض أو السوق تستدعي اتخاذ إجراءات غير ضرورية. وأضاف: «بيان المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن ظروف السوق الحالية والاستخدام المحتمل لمخزونات الطوارئ النفطية، يثير إنذارات كاذبة ويثير شعورا بالخوف في السوق من خلال تكرار الحاجة غير الضرورية إلى استخدام مخزونات الطوارئ النفطية». وكان المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، فاتح بيرول، قال يوم الجمعة إن الوكالة تراقب من كثب تأثير الوضع بين إسرائيل وإيران على أسواق النفط، مضيفا في منشور على منصة «إكس»: «يشمل نظام أمن النفط التابع لوكالة الطاقة الدولية مخزونات طوارئ تزيد على 1.2 مليار برميل». الذهب يحلق وفي السياق ذاته، حققت أسعار الذهب مكاسب قوية، حيث ارتفعت بنهاية تعاملات الجمعة، مسجلة مكاسب أسبوعية تجاوزت 3%، وعند التسوية، قفزت العقود الآجلة للذهب تسليم أغسطس بنسبة 1.5% أو ما يعادل 50.4 دولارا إلى 3452.80 دولارا للأوقية، لتعزز مكاسبها على مدار الأسبوع إلى 3.17%. وصعد الذهب مع تحول المستثمرين إلى أصول الملاذ الآمن بعد الإعلان عن شن إسرائيل هجوما على إيران، وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.3% إلى 36.25 دولارا للأونصة، وزاد البلاتين 0.2 إلى 1297.72 دولارا، في حين ارتفع البلاديوم 0.6 إلى 1062.35 دولارا. اختبار حاسم للدولار وعلى صعيد أداء العملة الأميركية، ففي ظل ضغوط من جميع الجهات، وتحول التصدعات في هيمنته كعملة عالمية إلى موضوع نقاش رئيسي في الأسواق هذا العام، يواجه الدور التقليدي للدولار الأميركي كملاذ آمن في الأزمات اختبارا حاسما في حالة تصعيد هجوم إسرائيل على إيران. وفي خروج عن الأنماط التاريخية المعتادة، تراجع الدولار في البداية عندما ظهرت أنباء عن شن إسرائيل غارات جوية على أهداف إيرانية، قبل أن يرتفع في النهاية مقابل معظم العملات الرئيسية، ويرجح أن مكانة الولايات المتحدة كأكبر دولة منتجة للنفط في العالم ساعدت في تحفيز التعافي في اليوم الذي شهد ارتفاع العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 10%. لكن مؤشر «بلومبرغ» للدولار الفوري بلغ أدنى مستوى له منذ 3 سنوات يوم الخميس الماضي، في ظل القلق إزاء الرسوم الجمركية المرتفعة، وتدهور آفاق الاقتصاد الأميركي. وكان لعملية التداول الرائجة المعروفة باسم «بيع الأصول الأميركية» (sell America)، التي كبدت مجموعة من الأصول الأميركية بدءا من الأسهم ووصولا إلى سندات الخزانة خسائر ملحوظة، تأثير سلبي كبير على الدولار، كما أدت إلى إثارة شكوك حول مكانة العملة الخضراء كأصل آمن. ارتفع مؤشر الدولار 0.4% خلال التداول في آسيا يوم الجمعة، بينما تذبذب سعر الين، وارتفع الفرنك السويسري 0.1%. أما الذهب، الذي بلغ مستوى قياسيا في أبريل، فارتفع بنحو 1.7%، فيما شهدت سندات الخزانة ارتفاعا طفيفا. قفزة بأسعار استخدام ناقلات النفط..تكلفة عقود الشحن الآجلة ارتفعت 15% إلى 12.83 دولاراً للطن دفع الهجوم الجوي الإسرائيلي على إيران يوم الجمعة أسعار استخدام ناقلات النفط في العالم وأسهم شركات الناقلات إلى الارتفاع، حيث يتوقع المستثمرون اضطرابا كبيرا في حركة نقل النفط العالمية، حيث ارتفعت أسعار عقود الشحن الآجلة لشهر يوليو بنسبة 15% إلى 12.83 دولارا للطن، وفقا لبيانات شركة الوساطة «ماريكس غروب». كما شهدت أسهم شركات ناقلات النفط ارتفاعا ملحوظا، حيث صرحت إحدى أكبر الشركات المالكة للناقلات في العالم بأنها أصبحت أكثر حذرا بشأن تأجير سفنها في المنطقة. «غولدمان ساكس» لا يتوقع انقطاعات بإمدادات النفط من الشرق الأوسط يتوقع «غولدمان ساكس» عدم حدوث أي انقطاعات في إمدادات النفط من الشرق الأوسط بعدما اشتعل فتيل الصراع بين إسرائيل وإيران. وأوضح البنك الأميركي: «لاتزال توقعاتنا تشير إلى أن النمو القوي في المعروض خارج الولايات المتحدة سيخفض سعر خام برنت إلى 59 دولارا في الربع الرابع من هذا العام وإلى 56 دولارا في العام المقبل». أما عن الخام الأميركي فقد يصل إلى 55 دولارا في الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2025، و52 دولارا في 2026. «الجزيرة»: تعليق رحلاتنا من وإلى إيران.. مؤقتاً أعلنت شركة طيران الجزيرة الكويتية يوم الجمعة الماضي، عن تعليق جميع رحلاتها من وإلى إيران مؤقتا حتى إشعار آخر نظرا لتطور الأوضاع في المنطقة. وقالت «الجزيرة» في بيان صحافي إنها تتابع الوضع عن كثب على أن تتم موافاة المسافرين بمزيد من التحديثات مرة كل 24 ساعة وفقا لمستجدات الأوضاع. ودعت الشركة عملاءها الراغبين في المساعدة بخصوص إعادة الحجز أو استرداد التذاكر أو ترتيب خيارات سفر بديلة إلى التواصل مع فريق خدمة العملاء على الرقم من داخل الكويت (177) وعلى الرقم الدولي 00966522054944. برميل النفط الكويتي يرتفع 3.98 دولارات إلى 73.19 دولاراً ارتفع سعر برميل النفط الكويتي في تداولات يوم الجمعة الماضي بنحو 3.98 دولارات ليبلغ 73.19 دولارا للبرميل، مقابل مستوى 69.21 دولارا للبرميل في تداولات يوم الخميس الماضي، وذلك وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية. «الكويتية»: إلغاء رحلات مجدولة بين الكويت ولبنان والأردن..حفاظاً على سلامة المسافرين قررت شركة الخطوط الجوية الكويتية إلغاء عدد من الرحلات المجدولة أمس، وذلك حفاظا على سلامة المسافرين في ظل الأوضاع الحالية التي تمر بها المنطقة. وأضافت الشركة في بيان صحافي أن الرحلات التي تقرر إلغاؤها تشمل الرحلة رقم (KU563) المتجهة من الكويت إلى عمان والرحلة رقم (KU564) المتجهة من عمان إلى الكويت إلى جانب الرحلة رقم (KU503) المتجهة من الكويت إلى بيروت والرحلة (KU504) المتجهة من بيروت إلى الكويت. وأوضح البيان أن قرار الإلغاء جاء بعد دراسة الأوضاع الأمنية وفق خط سير الرحلات وبالتنسيق مع الإدارة العامة للطيران المدني ووزارة الخارجية. وذكر أن الشركة ستواصل دراسة الأوضاع المتعلقة بالوجهتين والإعلان عن أي تحديثات تطرأ لاحقا. وأشار إلى أنه سيتم التواصل مع المسافرين لإعادة جدولة حجوزات سفرهم وفق بيانات الاتصال المسجلة في حجوزات السفر، مختتمة بيانها بتقديم الشكر للجميع على حسن تفهمهم وتعاونهم. عودة حذرة لحركة الطيران بالشرق الأوسط عادت حركة الطيران بمنطقة الشرق الأوسط بشكل تدريجي أمس، وذلك رغم استمرار الضربات العسكرية المتبادلة بين إسرائيل وإيران لليوم الثاني، والتي تسببت في تجميد رحلات الطيران إلى البلدين، وحالة من الإرباك في مطارات المنطقة مع تعليق العديد من خطوط الطيران الإقليمية والعالمية رحلاتها إلى الدول المجاورة. ففي الأردن، أغلق المجال الجوي فور بدء الضربات الجوية الإسرائيلية على إيران، فيما أعلنت هيئة الطيران المدني إعادة فتح المجال الجوي أمام حركة الطيران صباح أمس، أما في لبنان فقد أعلن وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، بالتنسيق مع مديرية الطيران المدني، عن إعادة فتح المجال الجوي اللبناني عند الساعة العاشرة من صباح أمس. وفي الوقت ذاته، أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني في سورية عن إعادة فتح المجال الجوي بشكل كامل أمام حركة الطيران، لكن في العراق، أعلنت هيئة الطيران المدني تمديد إغلاق المجال الجوي أمام جميع الرحلات حتى الساعة الرابعة مساء أمس بالتوقيت المحلي.

«OpenAI» ستواصل العمل مع «Scale AI»
«OpenAI» ستواصل العمل مع «Scale AI»

الأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • الأنباء

«OpenAI» ستواصل العمل مع «Scale AI»

تخطط شركة «OpenAI» لمواصلة العمل مع «Scale AI» بعد أن وافقت منافستها «ميتا» على الاستحواذ على حصة 49% في شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة مقابل 14.8 مليار دولار. وأعلنت عن هذا الأمر المديرة المالية لشركة «OpenAI» سارة فراير خلال مؤتمر «VivaTech» في باريس أول من أمس، بحسب رويترز. وتوفر «Scale AI» كميات هائلة من البيانات التي تستخدم في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، وهو أمر بالغ الأهمية لتطوير أدوات متطورة مثل روبوت الدردشة «شات جي بي تي» من «OpenAI». وقالت فراير: «لا نريد تجميد النظام البيئي لأن عمليات الاستحواذ ستحدث»، مضيفة: «وإذا أقصينا بعضنا بعضا، أعتقد أننا سنبطئ وتيرة الابتكار». و«OpenAI» هي أول عميل رئيسي لشركة «Scale AI» يعلق علنا على صفقة «ميتا» مع الشركة الناشئة، والتي شملت أيضا انضمام الرئيس التنفيذي لـ «Scale AI» إلى فريق ذكاء اصطناعي في «ميتا». وتأسست «Scale AI» في عام 2016، وتقدم خدمات بيانات تساعد الشركات على تدريب وتحسين أنظمتها المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وتطور الشركة أيضا تطبيقات ذكاء اصطناعي مخصصة للشركات والحكومات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store