
صحة وطب : دراسة: هذا المشروب يقلل التوتر بنسبة 36% ويحسن النوم
نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة، عن أن الريحان يمتلك تأثيرًا قويًا في خفض مستويات هرمون التوتر " الكورتيزول" بنسبة تصل إلى 36%، مما ينعكس إيجابًا على جودة النوم وقدرة الجسم على التعامل مع الضغوط اليومية، وفقا لموقع تايمز ناو.
نتائج الدراسة
الدراسة، التي نُشرت في المكتبة الوطنية للطب، أُجريت بطريقة عشوائية مزدوجة التعمية ومضبطة بدواء وهمي، وشملت مجموعة من البالغين الذين يعانون من مستويات توتر مرتفعة وبعد ثمانية أسابيع من التجارب، سجّل الباحثون:
انخفاضًا بنسبة 36% في الكورتيزول فى الشعر.
تراجعًا ملحوظًا في مستويات الكورتيزول اللعابي.
تحسنًا ملحوظًا في قدرة المشاركين على مواجهة التوتر بهدوء أكبر.
تحسن جودة النوم وفق ما أفاد به المشاركون.
فوائد الريحان الصحية
الريحان، المعروف علميًا باسم Ocimum tenuiflorum، يُعد أحد أعمدة الطب منذ قرون، ويُلقب بـ"إكسير الحياة" وتؤكد هذه الدراسة أن استخدامه لا يقتصر على الفوائد التقليدية فحسب، بل يمتد ليصبح أداة فعّالة في دعم الصحة النفسية والجسدية.
الريحان من الأعشاب الغنية بالفوائد الصحية، إذ يساعد على تقليل التوتر وخفض الكورتيزول ، كما يساهم في تحسين جودة النوم وتعزيز المناعة بفضل ما يحتويه من مضادات أكسدة. ويلعب دورًا في دعم صحة القلب وخفض ضغط الدم والكوليسترول، إضافة إلى خصائصه المضادة للالتهابات والحساسية.
كما يُعرف بقدرته على تنشيط الذاكرة والتركيز، إلى جانب تحسين الهضم وتهدئة المعدة، ما يجعله خيارًا طبيعيًا مميزًا لتعزيز الصحة الجسدية والنفسية.
طرق آمنة للاستخدام اليومي للريحان
يمكن إدخال الريحان في الروتين اليومي بعدة طرق:
الشاي: عبر أوراق طازجة، مجففة أو في صورة أكياس شاي جاهزة.
المكملات الغذائية: تحتوي على مستخلص موحد بجرعات دقيقة.
المضغ المباشر: تناول أوراق الريحان النيئة ممارسة تقليدية يُعتقد أنها تخفف التوتر وتعزز المناعة.
وينصح الأطباء بضرورة استشارة مقدم الرعاية الصحية قبل البدء باستخدام المكملات، خاصة لمن يعانون من حالات طبية مزمنة.
النتائج الجديدة تعيد التأكيد على أن العودة إلى الطبيعة قد تكون وسيلة فعالة لمواجهة ضغوط الحياة العصرية، وأن عشبة بسيطة مثل الريحان قد تحمل في أوراقها علاجًا آمنًا للتوتر وتحسين النوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : جمعية القلب الأمريكية تضع إرشادات جديدة لعلاج ضغط الدم
الاثنين 18 أغسطس 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - أصدرت جمعية القلب الأمريكية بالتعاون مع الكلية الأمريكية لأمراض القلب مجموعة جديدة من الإرشادات الخاصة بالوقاية من ارتفاع ضغط الدم وعلاجه، في تحديث يعد الأول من نوعه منذ عام 2017، وتؤكد هذه الإرشادات على ضرورة التدخل المبكر في علاج ارتفاع ضغط الدم، وتغيير نمط الحياة بشكل جذري وتبني أسلوب حياة صحي أكثر صرامة، وفقا لما نشره موقع تايمز ناو. ارتفاع ضغط الدم القاتل الصامت يُعد ارتفاع ضغط الدم من أكثر عوامل الخطر شيوعًا وقابلية للتعديل فيما يتعلق بالإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وتشير التقديرات إلى أن 1.28 مليار شخص حول العالم، تتراوح أعمارهم بين 30 و79 عامًا، يعانون من ارتفاع ضغط الدم، يعيش ثلثاهم في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. المقلق أن نسبة كبيرة من هؤلاء لا يدركون أنهم مصابون، وحتى من تم تشخيصهم، فإن كثيرًا منهم لا يحصلون على علاج فعال أو لا ينجحون في السيطرة على ضغط دمهم. قال الدكتور دانييل جونز، رئيس اللجنة التي صاغت المبادئ التوجيهية الجديدة، أن"ارتفاع ضغط الدم يظل العامل الأخطر والأكثر شيوعًا الذي يمكن السيطرة عليه لمنع أمراض القلب والمضاعفات المميتة. التدخل المبكر هو حجر الأساس في تقليل المخاطر على المدى الطويل." تؤكد المبادئ التوجيهية الجديدة على أن أي شخص يبلغ متوسط ضغط دمه 130/80 ملم زئبق أو أعلى يجب أن يبدأ في تلقي العلاج المبكر هذا التحديث يعد استمرارًا للتغيير الكبير الذي حدث عام 2017، عندما خفضت جمعية القلب الأمريكية عتبة تشخيص ارتفاع ضغط الدم من 140/90 إلى 130/80، ما وسّع نطاق الأشخاص الذين يستحقون التدخل الطبي والمتابعة الدقيقة. تغييرات نمط الحياة العمود الفقري للعلاج إلى جانب الأدوية، شددت الإرشادات على أهمية اتباع أنماط حياة صحية للوقاية والسيطرة على ارتفاع ضغط الدم، وجاءت التوصيات كالتالي: خفض استهلاك الصوديوم: لا يتجاوز 2300 ملجم يوميًا، مع حد مثالي يبلغ 1500 ملجم. الامتناع التام عن تناول الكحول: اعتُبر الكحول عاملًا يزيد من ارتفاع ضغط الدم، وبالتالي أوصت الإرشادات بوقفه تمامًا. مراجعة مكونات الأطعمة: قراءة ملصقات التغذية بدقة ومراقبة محتوى الصوديوم والدهون. إدارة التوتر: عبر ممارسة الرياضة، التأمل، أو اليوجا. الحفاظ على وزن صحي: فقدان 5% على الأقل من الوزن لدى المصابين بالسمنة أو زيادة الوزن. اتباع نظام غذائي صحي للقلب: غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات والمكسرات. النشاط البدني المنتظم: بمعدل 75 إلى 150 دقيقة أسبوعيًا من التمارين الهوائية وتمارين القوة. مراقبة ضغط الدم في المنزل تشجع الإرشادات الجديدة على مراقبة ضغط الدم في المنزل، باعتبارها وسيلة فعالة لمساعدة الأطباء على التشخيص ومتابعة فعالية العلاج. كما أوصت باستخدام حاسبة المخاطر PREVENT™ التي طورتها جمعية القلب الأمريكية، لتقدير احتمالية الإصابة بأمراض القلب خلال 10 و30 عامًا. هذه الحاسبة تأخذ بعين الاعتبار صحة القلب، الكلى، والأيض، وتُستخدم بشكل خاص لدى مرضى السكري، أمراض الكلى المزمنة، وانقطاع النفس النومي، لتحديد مستوى الخطر بدقة أكبر. العلاج الدوائي المخصص أكدت المبادئ التوجيهية على أن العلاج يجب أن يكون شخصيًا ومتكيفًا مع حالة المريض. ففي بعض الحالات، لا يكفي الاعتماد على دواء واحد، بل يتطلب الأمر مزيجًا من الفئات الدوائية مثل: مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors). حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين (ARBs). حاصرات قنوات الكالسيوم. مدرات البول الثيازيدية. كما أشارت التوصيات إلى أهمية إدخال أدوية جديدة مثل أدوية GLP-1، خاصة لدى مرضى السمنة أو من يعانون من مقاومة علاجية. تركيز خاص على النساء الحوامل والمرضى المعرضين للخطر الإرشادات الجديدة لم تغفل الفئات الخاصة مثل النساء الحوامل، إذ أكدت أن السيطرة على ضغط الدم خلال الحمل أمر بالغ الأهمية للوقاية من المضاعفات. كما شددت على ضرورة تقديم علاج دوائي مكثف لمرضى السكري من النوع الثاني، السمنة، وأمراض الكلى. تحمل هذه التحديثات رسالة واضحة وهى أن ارتفاع ضغط الدم لم يعد يحتمل التأجيل أو التهاون. العلاج المبكر وتغيير نمط الحياة ضرورة ملحة، بينما المراقبة الدورية والتقييم الشخصي يزيدان من فرص السيطرة على هذا "القاتل الصامت". وبينما تبقى أمراض القلب السبب الأول للوفيات عالميًا، فإن الالتزام بهذه الإرشادات الحديثة قد يكون خطوة حاسمة في تقليل الخطر وإنقاذ ملايين الأرواح حول العالم.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
جمعية القلب الأمريكية تضع إرشادات جديدة لعلاج ضغط الدم
أصدرت جمعية القلب الأمريكية بالتعاون مع الكلية الأمريكية لأمراض القلب مجموعة جديدة من الإرشادات الخاصة بالوقاية من ارتفاع ضغط الدم وعلاجه، في تحديث يعد الأول من نوعه منذ عام 2017، وتؤكد هذه الإرشادات على ضرورة التدخل المبكر في علاج ارتفاع ضغط الدم، وتغيير نمط الحياة بشكل جذري وتبني أسلوب حياة صحي أكثر صرامة، وفقا لما نشره موقع تايمز ناو. ارتفاع ضغط الدم القاتل الصامت يُعد ارتفاع ضغط الدم من أكثر عوامل الخطر شيوعًا وقابلية للتعديل فيما يتعلق بالإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وتشير التقديرات إلى أن 1.28 مليار شخص حول العالم، تتراوح أعمارهم بين 30 و79 عامًا، يعانون من ارتفاع ضغط الدم، يعيش ثلثاهم في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. المقلق أن نسبة كبيرة من هؤلاء لا يدركون أنهم مصابون، وحتى من تم تشخيصهم، فإن كثيرًا منهم لا يحصلون على علاج فعال أو لا ينجحون في السيطرة على ضغط دمهم. قال الدكتور دانييل جونز، رئيس اللجنة التي صاغت المبادئ التوجيهية الجديدة، أن"ارتفاع ضغط الدم يظل العامل الأخطر والأكثر شيوعًا الذي يمكن السيطرة عليه لمنع أمراض القلب والمضاعفات المميتة. التدخل المبكر هو حجر الأساس في تقليل المخاطر على المدى الطويل." تؤكد المبادئ التوجيهية الجديدة على أن أي شخص يبلغ متوسط ضغط دمه 130/80 ملم زئبق أو أعلى يجب أن يبدأ في تلقي العلاج المبكر هذا التحديث يعد استمرارًا للتغيير الكبير الذي حدث عام 2017، عندما خفضت جمعية القلب الأمريكية عتبة تشخيص ارتفاع ضغط الدم من 140/90 إلى 130/80، ما وسّع نطاق الأشخاص الذين يستحقون التدخل الطبي والمتابعة الدقيقة. تغييرات نمط الحياة العمود الفقري للعلاج إلى جانب الأدوية، شددت الإرشادات على أهمية اتباع أنماط حياة صحية للوقاية والسيطرة على ارتفاع ضغط الدم، وجاءت التوصيات كالتالي: خفض استهلاك الصوديوم: لا يتجاوز 2300 ملجم يوميًا، مع حد مثالي يبلغ 1500 ملجم. الامتناع التام عن تناول الكحول: اعتُبر الكحول عاملًا يزيد من ارتفاع ضغط الدم، وبالتالي أوصت الإرشادات بوقفه تمامًا. مراجعة مكونات الأطعمة: قراءة ملصقات التغذية بدقة ومراقبة محتوى الصوديوم والدهون. إدارة التوتر: عبر ممارسة الرياضة ، التأمل، أو اليوجا. الحفاظ على وزن صحي: فقدان 5% على الأقل من الوزن لدى المصابين بالسمنة أو زيادة الوزن. اتباع نظام غذائي صحي للقلب: غني بالخضروات والفواكه و الحبوب الكاملة والبقوليات والمكسرات. النشاط البدني المنتظم: بمعدل 75 إلى 150 دقيقة أسبوعيًا من التمارين الهوائية وتمارين القوة. مراقبة ضغط الدم في المنزل تشجع الإرشادات الجديدة على مراقبة ضغط الدم في المنزل، باعتبارها وسيلة فعالة لمساعدة الأطباء على التشخيص ومتابعة فعالية العلاج. كما أوصت باستخدام حاسبة المخاطر PREVENT™ التي طورتها جمعية القلب الأمريكية، لتقدير احتمالية الإصابة بأمراض القلب خلال 10 و30 عامًا. هذه الحاسبة تأخذ بعين الاعتبار صحة القلب، الكلى، والأيض، وتُستخدم بشكل خاص لدى مرضى السكري، أمراض الكلى المزمنة، وانقطاع النفس النومي، لتحديد مستوى الخطر بدقة أكبر. العلاج الدوائي المخصص أكدت المبادئ التوجيهية على أن العلاج يجب أن يكون شخصيًا ومتكيفًا مع حالة المريض. ففي بعض الحالات، لا يكفي الاعتماد على دواء واحد، بل يتطلب الأمر مزيجًا من الفئات الدوائية مثل: مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors). حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين (ARBs). حاصرات قنوات الكالسيوم. مدرات البول الثيازيدية. كما أشارت التوصيات إلى أهمية إدخال أدوية جديدة مثل أدوية GLP-1، خاصة لدى مرضى السمنة أو من يعانون من مقاومة علاجية. تركيز خاص على النساء الحوامل والمرضى المعرضين للخطر الإرشادات الجديدة لم تغفل الفئات الخاصة مثل النساء الحوامل ، إذ أكدت أن السيطرة على ضغط الدم خلال الحمل أمر بالغ الأهمية للوقاية من المضاعفات. كما شددت على ضرورة تقديم علاج دوائي مكثف لمرضى السكري من النوع الثاني، السمنة، وأمراض الكلى. تحمل هذه التحديثات رسالة واضحة وهى أن ارتفاع ضغط الدم لم يعد يحتمل التأجيل أو التهاون. العلاج المبكر وتغيير نمط الحياة ضرورة ملحة، بينما المراقبة الدورية والتقييم الشخصي يزيدان من فرص السيطرة على هذا "القاتل الصامت". وبينما تبقى أمراض القلب السبب الأول للوفيات عالميًا، فإن الالتزام بهذه الإرشادات الحديثة قد يكون خطوة حاسمة في تقليل الخطر وإنقاذ ملايين الأرواح حول العالم.


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: هذا المشروب يقلل التوتر بنسبة 36% ويحسن النوم
الاثنين 18 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة، عن أن الريحان يمتلك تأثيرًا قويًا في خفض مستويات هرمون التوتر " الكورتيزول" بنسبة تصل إلى 36%، مما ينعكس إيجابًا على جودة النوم وقدرة الجسم على التعامل مع الضغوط اليومية، وفقا لموقع تايمز ناو. نتائج الدراسة الدراسة، التي نُشرت في المكتبة الوطنية للطب، أُجريت بطريقة عشوائية مزدوجة التعمية ومضبطة بدواء وهمي، وشملت مجموعة من البالغين الذين يعانون من مستويات توتر مرتفعة وبعد ثمانية أسابيع من التجارب، سجّل الباحثون: انخفاضًا بنسبة 36% في الكورتيزول فى الشعر. تراجعًا ملحوظًا في مستويات الكورتيزول اللعابي. تحسنًا ملحوظًا في قدرة المشاركين على مواجهة التوتر بهدوء أكبر. تحسن جودة النوم وفق ما أفاد به المشاركون. فوائد الريحان الصحية الريحان، المعروف علميًا باسم Ocimum tenuiflorum، يُعد أحد أعمدة الطب منذ قرون، ويُلقب بـ"إكسير الحياة" وتؤكد هذه الدراسة أن استخدامه لا يقتصر على الفوائد التقليدية فحسب، بل يمتد ليصبح أداة فعّالة في دعم الصحة النفسية والجسدية. الريحان من الأعشاب الغنية بالفوائد الصحية، إذ يساعد على تقليل التوتر وخفض الكورتيزول ، كما يساهم في تحسين جودة النوم وتعزيز المناعة بفضل ما يحتويه من مضادات أكسدة. ويلعب دورًا في دعم صحة القلب وخفض ضغط الدم والكوليسترول، إضافة إلى خصائصه المضادة للالتهابات والحساسية. كما يُعرف بقدرته على تنشيط الذاكرة والتركيز، إلى جانب تحسين الهضم وتهدئة المعدة، ما يجعله خيارًا طبيعيًا مميزًا لتعزيز الصحة الجسدية والنفسية. طرق آمنة للاستخدام اليومي للريحان يمكن إدخال الريحان في الروتين اليومي بعدة طرق: الشاي: عبر أوراق طازجة، مجففة أو في صورة أكياس شاي جاهزة. المكملات الغذائية: تحتوي على مستخلص موحد بجرعات دقيقة. المضغ المباشر: تناول أوراق الريحان النيئة ممارسة تقليدية يُعتقد أنها تخفف التوتر وتعزز المناعة. وينصح الأطباء بضرورة استشارة مقدم الرعاية الصحية قبل البدء باستخدام المكملات، خاصة لمن يعانون من حالات طبية مزمنة. النتائج الجديدة تعيد التأكيد على أن العودة إلى الطبيعة قد تكون وسيلة فعالة لمواجهة ضغوط الحياة العصرية، وأن عشبة بسيطة مثل الريحان قد تحمل في أوراقها علاجًا آمنًا للتوتر وتحسين النوم.