سوزوكي جمني غاضبة كما لم ترها من قبل: نسخة SJ413 المعدّلة بقوة تفوق التوقعات!
إذا كنت تعتقد أنك رأيت كل شيء عن سوزوكي جمني، فكّر مجدداً! هذه النسخة المعدّلة من
Suzuki SJ413
ستغير نظرتك تماماً. هيكل خارجي مخصّص، أبواب أنبوبية مكشوفة، ومحرك تم تعديله ليولّد قوة تزيد بنسبة 70٪ عن النسخة الأصلية – كل هذا يجعلها واحدة من أكثر نسخ الجمني جنوناً على الإطلاق!
تعديل شرس بلون برتقالي من لامبورغيني!
هذه السيارة النادرة تم تعديلها بشكل كامل، بدءاً من طلاء برتقالي مذهل مستوحى من سيارات
لامبورغيني
، وصولاً إلى
مجموعة هيكل خارجية عدوانية
تتضمن حاجز أمامي بتصميم غاضب وامتداد لحواف المصابيح الأمامية، يعيدنا إلى أجواء تعديل السيارات في التسعينات.
من 63 إلى 110 حصان: قوة خارقة لمحرك قديم!
المحرك الأصلي بسعة 1.3 لتر كان يولد نحو 63 حصاناً فقط. أما في هذه النسخة، فقد خضع لتعديلات كلاسيكية تشمل:
كام شافت رياضي
موزع عادم رباعي (4-branch manifold)
بيستونات مسطحة Flat-top pistons
زوج من كاربراتورات Weber 45
ليصل الناتج النهائي إلى
110 حصان
– ما يعادل تقريباً قوة سوزوكي جمني 2024 الجديدة، لكن مع نغمة صوتية أكثر حدة وجاذبية!
تصميم مفتوح… وأبواب هيكلية على غرار Ford Bronco
تم استبدال الأبواب بأبواب هيكلية معدنية شبيهة بتلك الموجودة في سيارات
فورد برونكو
، لتمنح هذه الجمني طابعاً مغامراً ومظهرًا جريئاً.
ورغم التعديلات المبالغ بها في الشكل، ما زالت السيارة تحتفظ بجوهرها الحقيقي بفضل صندوق تحويل السرعات وإمكانية التبديل بين الدفع العالي والمنخفض.
السعر؟ أغلى من جمني جديدة!
تُعرض هذه الجمني المعدّلة للبيع بسعر
24,500 جنيه إسترليني
(حوالي
33,300 دولار أمريكي
)، أي ما يقارب سعر سيارة جمني شبه جديدة موديل 2024. لكن ما ستدفعه هنا هو مقابل التميّز والجهد الشخصي المبذول في تحويل سيارة عادية إلى وحش معدّل نادر الوجود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ ساعة واحدة
- البوابة العربية للأخبار التقنية
أوبرا تكشف عن متصفح 'Neon' الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة أوبرا Opera إطلاق متصفحها الجديد 'Neon'، الذي يُعيد تصميم تجربة تصفح الإنترنت من خلال إدماج وكلاء ذكاء اصطناعي فيه قادرين على تنفيذ المهام بدلًا من المستخدم أو بالتعاون معه بنحو ذكي وسلس. وقالت الشركة، في منشورات عبر منصتي إكس والمدونة الرسمية لها، إن متصفح Opera Neon يستطيع التفاعل سياقيًا مع محتوى صفحات الويب، والقيام بمهام مثل البحث، والتصميم، وحتى اتخاذ إجراءات نيابةً عن المستخدمين. وأشار هنريك ليكسو، مدير منتجات الذكاء الاصطناعي في أوبرا، إلى أن المتصفح الجديد يشكّل نقلة نوعية في طريقة استخدام الإنترنت، إذ يُمكن للذكاء الاصطناعي 'فهم طلبات المستخدم وتأويلها'، باستخدام وكلاء سحابيين ذكيين لتلبية تلك الطلبات. ويقدّم Neon أدوات ذكاء اصطناعي متطورة تشبه ما هو متاح في Copilot من مايكروسوفت، ووكيل Operator من OpenAI، مثل واجهة دردشة قادرة على الإجابة عن الأسئلة، وتقديم معلومات مستخلصة من الصفحة التي يتصفحها المستخدم حاليًا. ويتضمن المتصفح وكيلًا ذكيًا (كان يُعرف سابقًا باسم Browser Operator) يمكنه أتمتة مهام متكررة كالتسوق عبر الإنترنت، أو ملء النماذج تلقائيًا. ويعتمد المتصفح على ثلاث وظائف رئيسية مستندة إلى الذكاء الاصطناعي، وهي الدردشة والإجابة عن الاستفسارات، وتصفح الإنترنت اعتمادًا على الوكلاء الذكيين، وإنشاء الألعاب والتطبيقات والتقارير المخصصة. وأكدت أوبرا أن المستخدم يمكنه مثلًا مطالبة المتصفح بإنشاء لعبة قديمة، أو توليد تقرير مفصّل عن موضوع معين، أو حتى كتابة كود برمجي لتجسيد فكرة ما. وتُتيح الشركة الوصول إلى متصفح Neon حاليًا عبر نظام الدعوات فقط، إذ يمكن لأعضاء مجتمع أوبرا الانضمام إلى قائمة الانتظار لتجربة المتصفح الجديد، كما أكدت أن المتصفح سيكون قائمًا على نظام الاشتراكات، دون الكشف حتى الآن عن تفاصيل الأسعار أو الخطط المتاحة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
البلوزة التقليدية في رومانيا ضحية جدال بين «السياسيين» و«القوميين»
تبنى القوميون في رومانيا بلوزة مطرزة يرتديها القرويون تقليدياً، خصوصاً النساء، شعاراً لهم، ويقول الليبراليون إن «القوميين استولوا على هوية ثقافية تخص جميع أفراد المجتمع الروماني وليس لهم الحق في (السطو على الرموز الوطنية)». هذه البلوزة التي أصبحت ترمز إلى الهوية الرومانية، ألهمت الرسام، هنري ماتيس، في رسم لوحات بديعة، والمصمم إيف سان لوران في تصاميم خلابة، وارتدتها المغنية البريطانية أديل في جلسة تصوير لمجلة «فوغ»، واستخدمتها لويس فويتون في إحدى مجموعاتها الموسمية «بجانب المسبح»، وتم تصنيفها على أنها من المنتجات الفاخرة. وأخيراً، اكتسبت هذه البلوزة الرومانية قاعدة جديدة من المعجبين، وهم سياسيون قوميون مفتونون بالأزياء الشعبية كرمز للإخلاص للوطن وتقاليده. علامة تجارية سياسية وجعلت ديانا سوسواكا، وهي شخصية يمينية متطرفة، من البلوزة المعروفة في الرومانية باسم «إي-يه»، جزءاً أساسياً من علامتها التجارية السياسية. ونادراً ما تظهر في العلن وهي لا ترتدي أي شيء آخر غيرها، ومن معجبي هذه البلوزة أيضاً جورج سيميون، المرشح القومي الذي خسر الانتخابات الرئاسية يوم الأحد الماضي، وكذلك العديد من مؤيديه. وركز كالين جورجيسكو، القومي المتطرف الذي فاز بالجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي تم إلغاؤها لاحقاً العام الماضي، في حملته على مقاطع فيديو «تيك توك» ظهر فيها مرتدياً البلوزة، ويركب حصاناً أبيض. وأثار هذا الأمر حفيظة الليبراليين، فقد ذكرت رئيسة مجموعة بوخارست، عاصمة رومانيا، ألينا دوميتريو، والتي تُعنى بمساعدة المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، أنها كانت تُحب ارتداء البلوزة، لكنها تخلت عنها، لأن «المتطرفين اختطفوها وحوّلوها إلى سلاح أيديولوجي»، وأضافت: «كانت جزءاً من تقاليدنا، وكانت للجميع، لكنهم حوّلوها إلى رمز قومي لإقصاء (الأنقياء) والأخلاقيين». قيم أخلاقية وكثيراً ما يتهم القوميون الرومانيون الليبراليين بخيانة القيم الأخلاقية التقليدية والخضوع للاتحاد الأوروبي، الذي انضمت إليه البلاد منذ عام 2007. لكن جهودهم في اتخاذ التقاليد شعارات لهم فشلت عندما فشل سيميون في الفوز بالرئاسة أمام عمدة بوخارست الوسطي نيكوسور دان. وفي حين تخلى بعض التقدميين عن البلوزة، فإن كثيرين ممن لا يحبون ارتباطها الأخير باليمين المتطرف، يعتقدون أن المقاطعة من شأنها أن تسمح للسياسيين بالاستيلاء على جزء مهم من الثقافة الرومانية المشتركة. وقال دانيال ستانسيو، الذي يدير مشروعاً صغيراً مع زوجته، ويعمل مع خياطات أكبر سناً في الريف، لصنع وبيع البلوزات المطرزة: «كانت جدتي وجدتي الكبرى تخيطان وترتديان الـ(إي-يه) قبل أن يستحوذ عليها اليمين المتطرف بوقت طويل»، وأضاف ستانسيو، وهو يتجول في كشكه في المتحف الوطني للقرية في بوخارست، وهو عبارة عن معرض في الهواء الطلق يُبرز حياة الفلاحين الرومانيين: «يعتقد الناس أنني أناصر سيميون بسبب ما أبيعه». وأشار إلى أنه تلقى أخيراً مكالمة هاتفية من امرأة تريد شراء «إي-يه»، والتي هنّأته على وقوفه إلى جانب «الوطنيين»، ويتذكر أنها قررت عدم الشراء، بعد أن أوضح لها أنه ليس من مؤيدي سيميون. وأكد أن البلوزة «ملك لنا جميعاً، وليست لهم فحسب». استيلاء ثقافي وقالت رالوكا ميهايليسكو، طالبة علم نفس، البالغة من العمر (23 عاماً)، والتي ارتدت ملابس على الطراز القوطي وشاركت أخيراً في تجمع انتخابي دعماً لنيكوسور دان، منافس سيميون، إن «القمصان التقليدية المطرزة بأزهار زاهية لم ترق لذوقي»، لكنها أضافت أنها ترتدي واحدة من حين إلى آخر، معربة عن استيائها من «استيلاء القوميين على شيء يُعدّ جزءاً من ثقافة جميع الرومانيين». ولا ينزعج محبو البلوزة، غير السياسيين، مما يعدّونه استيلاء ثقافياً من قبل دور الأزياء الأجنبية النافذة، بقدر ما ينزعجون من استيلاء السياسيين عليها، فقد صرحت أندريا ديانا تاناسيسكو، التي تدير صفحة على «فيس بوك» تحتفي بـ«البلوزة الرومانية»، بأنها لا تمانع في استلهام إيف سان لوران، للبلوزات الرومانية، لأنه «فنان»، وأشاد برومانيا وحوّل فستانها الريفي إلى «أزياء راقية»، لكنها أبدت انزعاجها من «لويس فويتون» وعلامة الأزياء السريعة الصينية «شين» لنسخهما الأنماط والقصات الرومانية، من دون ذكر المصدر. وفي العام الماضي، أُطلقت حملة إلكترونية تطالب الشركات الأجنبية بالحصول على إذن من رومانيا لنسخ تصاميم بلوزاتها، وقالت تاناسيسكو، إن البلوزة «أشبه بشهادة ميلاد»، فكل واحدة منها (البلوزات) تُعرّف بمرتديها، ليس فقط بأنه روماني، بل أيضاً، بناء على ألوان ونقوش التطريز، بأنه ينتمي إلى قرية أو منطقة محددة، وأضافت: «لقد مررنا بعقود من الشيوعية ومشكلات أخرى كثيرة، لكن البلوزة الرومانية بقيت على حالها وهي جزء منا جميعاً». الهوية الثقافية ويثير إصرار الرومانيين على ملكية رومانيا الحصرية للبلوزة، حفيظة البلغاريين والأوكرانيين وغيرهما في أوروبا الشرقية الذين يرتدون أيضاً بلوزات مطرزة تبدو لغير المتخصصين متشابهة جداً. إلا أن خبراء يصرون على أنها مختلفة تماماً عن البلوزة الرومانية، حيث أمضت عالمة «الأعراق»، دوينا إسفانوني، في متحف القرية الرومانية، عقوداً في السفر عبر البلاد، لتصنيف ما وصفته ببلوزات رومانية فريدة، وفي عام 2022، أعلنت «اليونيسكو» أن البلوزة الرومانية تُعدّ جزءاً من الهوية الثقافية لرومانيا وجارتها مولدوفا، التي كانت جزءاً من رومانيا سابقاً. وسخرت إسفانوني مما اعتبرته جهوداً من السياسيين لاستغلال البلوزة لأغراض انتخابية، مشيرة إلى أنهم في الأغلب يرتدون قمصاناً مقلدة رخيصة مصنوعة آلياً بدلاً من ملابس أصلية مطرزة يدوياً. وقالت: «يريد القوميون، مثل سيميون وسوسواكا، إظهار أنهم يمثلون رومانيا الحقيقية وتقاليدها، لكن هذا مجرد محاكاة ساخرة للتقاليد تهدف إلى خداع الناس». انقراض وقالت نيكوليتا أوتا، ممرضة إسعاف في قرية «دومنستي» شمال شرق بوخارست، من عشاق البلوزات الرومانية، إنها أدركت أن هذه الحِرفة مهددة بالانقراض، عندما لم يعد هناك أشخاص يتقنون صنع البلوزات في قريتها سوى امرأة تبلغ من العمر 87 عاماً. وطلبت أوتا من هذه المرأة المساعدة في تعليم التطريز لفتيات المنطقة، وبدأت فصلاً دراسياً في منزلها، وفي عصر أحد الأيام، جلست 16 فتاة منشغلات باهتمام بالغ بينما كنّ يخطن لساعات، وقالت أوتا إن أفضل تلميذ في التطريز كان فتى مراهقاً، لكن عائلته انتقلت للعيش في مكان آخر. وأضافت أوتا أن تعليم المراهقين التطريز لا يُبقي على الحِرف اليدوية التقليدية حيّة فحسب، بل يساعد أيضاً في إبعاد الشباب عن هواتفهم المحمولة، لبضع ساعات على الأقل. وقالت: «يتعلمون التركيز والشعور بالفرح والرضا عندما يرون نتيجة ما أبدعوه»، وأضافت أن «السياسيين جميعاً يرتدون بلوزات زائفة ويضربون مثلاً سيئاً للجميع»، مختتمة بقولها: «نحن بحاجة إلى العودة إلى التقاليد الحقيقية وليس إلى التقاليد التي شوهتها السياسة». عن «نيويورك تايمز» الحفاظ على «سرية المهنة» نيكوليتا أوتا من عشاق البلوزات الرومانية. من المصدر تشير الملابس التقليدية الرومانية إلى الزي الوطني الذي يرتديه الرومانيون، الذين يعيشون بشكل رئيس في رومانيا ومولدوفا، مع وجود جاليات أصغر في أوكرانيا وصربيا. واليوم ترتدي الأغلبية العظمى من الرومانيين أزياء عصرية في معظم المناسبات، وقد اندثرت هذه الملابس بشكل كبير خلال القرن الـ20، ومع ذلك، لايزال من الممكن رؤيتها في المناطق النائية، وفي المناسبات الخاصة، وفي الفعاليات «الإثنوغرافية» والشعبية، ولكل منطقة تاريخية، تنوعها الخاص في الأزياء. ودائماً كانت حياكة الملابس النسائية الرومانية تُعدّ تقليداً راسخاً في الثقافة الرومانية، حيث كانت الفتيات يتعلّمن الخياطة في سن مبكرة. وجرت العادة على خياطة البلوزات في غرف خاصة تحت الأرض، للحفاظ على سرية الأنماط، وفي العصر الحديث، لايزال هذا التقليد المتمثل في الحفاظ على سرية عملية الخياطة قائماً، وتهيمن الألوان السوداء على أزياء كبار السن، بينما يُعدّ اللون الأحمر اللون السائد لدى الشباب. وفي الجزء الشمالي من البلاد، تُخاط الزخارف باللون الأسود وتُزيّن بالخرز و«الترتر» والخيوط المعدنية. أما في الجنوب، فتُعدّ خيوط الأحمر والأزرق والأصفر والبرتقالي أكثر شيوعاً. رمز للأصالة.. و«نخبوية» للغاية فتيات يتعلمن حياكة البلوزة الرومانية. من المصدر في رومانيا، حيث تعيش النخبة الثرية في مدن مثل بوخارست، منذ فترة طويلة، في عزلة عن أغلب السكان في الريف، فإن تبني البلوزة التقليدية أتاح طريقة سهلة لإظهار ارتباطها بالجماهير. ويروي التاريخ أن آخر ملكة لرومانيا، ماري، التي وُلدت ونشأت في بريطانيا قبل زواجها من ولي العهد الروماني عام 1892، وغيرها من أفراد العائلة المالكة الأجانب، كانوا في الأغلب يرتدون البلوزات التقليدية «لإظهار انتمائهم الروماني الأصيل». وكان الديكتاتور الشيوعي الروماني، نيكولاي تشاوشيسكو - الذي حكم رومانيا من عام 1965 إلى عام 1989 - أحد القادة الذين تجنبوا البلوزات المطرزة، وُلد لعائلة قروية فقيرة، ولم يكن بحاجة إلى إثبات هويته كابن أرضه. وعلى الرغم من أن هذه البلوزات تُعدّ رمزاً للأصالة والتواصل مع عامة الشعب، فإنها تُعدّ من نواحٍ عدة نخبوية للغاية نظراً إلى سعرها المرتفع. ويمكن أن يصل سعر بلوزة أصلية مطرزة يدوياً إلى مئات أو حتى آلاف الدولارات، حسب نوع القماش ودقة التطريز، وأدى ارتفاع أسعار البلوزات المطرزة يدوياً إلى تدفق كميات هائلة من المنتجات المصنوعة آلياً من الصين وغيرها، ما صعّب المنافسة على الحِرفيين التقليديين. وهناك نساء مسنات كثيرات في الريف، يقضين شهوراً في صنع بلوزة واحدة. . كثيراً ما يتهم القوميون الرومانيون الليبراليين بخيانة التقاليد والخضوع للاتحاد الأوروبي، الذي انضمت إليه البلاد منذ 2007. . إصرار الرومانيين على ملكية رومانيا الحصرية للبلوزة، يثير حفيظة البلغاريين والأوكرانيين وغيرهما في أوروبا الشرقية.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
البيروفي ريناتو تابيا.. صمام الأمان الجديد لدفاع الوصل
أعلنت شركة كرة القدم بنادي الوصل التعاقد مع الدولي البيروفي ريناتو تابيا (29 عاماً) لمدة موسمين، وسيرتدي القميص رقم 13 في تشكيلة الإمبراطور في الموسم المقبل. وسيكون تابيا الذي يلعب في مركزي الارتكاز وقلب الدفاع صمام الأمان الجديد للخط الخلفي للوصل، حيث يمتلك خبرة واسعة في الملاعب الأوروبية وخاصة في الدوري الإسباني بعد أن لعب لـ5 مواسم متتالية في ناديي سلتا فيغو من 20 إلى 2024، وفي الموسم الماضي مع ليغانيس، كما خاض 6 مواسم في الدوري الهولندي. بدأ تابيا مسيرته في فريق «إس بي كريستال» البيروفي، ثم انتقل إلى إيثير غراندي بينتين البيروفي، قبل أن ينضم إلى نادي توينتي الهولندي في 2013، ولعب معه حتى 2015، ثم انتقل إلى فينورد في 2016 . وخاض اللاعب البيروفي ستة أشهر على سبيل الإعارة مع ويلييم الهولندي في 2019، ثم عاد إلى فينورد وانتقل إلى سيلتا فيغو في 2020، وارتبط اسم اللاعب مع الوصل منذ الموسم الماضي، قبل أن ينتقل إلى ليغانيس، وخاض تابيا 89 مباراة مع منتخب بلاده. وتعد صفقة تابيا الأولى للوصل استعداداً للموسم الجديد فيما ينتظر 6 لاعبين تحديد مصيرهم مع الفريق يتقدمهم نجم الفريق فابيو ليما والبرازيلي جواو بيدرو والمغربي سفيان بوفتيني والأرجنتيني جيرونيمو بوبليتي والكولومبي أليكسيس بيريز، والبرازيلي جوناتاس سانتوس، فيما أعلن كايو كانيدو رحيله رسمياً عن الوصل.