logo
ترامب يفاضل بين 4 أسماء لخلافة رئيس الفيدرالي الأميركي.. والدولار يتراجع

ترامب يفاضل بين 4 أسماء لخلافة رئيس الفيدرالي الأميركي.. والدولار يتراجع

العربيةمنذ 9 ساعات

تراجع الدولار الأميركي، بعد أن أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يدرس الإعلان مبكراً عن خليفة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.
وذكر التقرير أن ترامب لم يكن راضياً عن أداء جيروم باول، لأنه كان بطيئاً جداً في خفض أسعار الفائدة.
انخفضت قيمة الدولار مقابل جميع العملات الرئيسية في بداية التعاملات الآسيوية يوم الخميس، بعد أن أفاد التقرير بأن الرئيس قد يعلن عن بديل باول بحلول سبتمبر أو أكتوبر، نقلاً عن مصادر مطلعة. وذكر التقرير أن من بين البدائل المحتملة محافظ مجلس الاحتياطي الفيدرالي كيفن وارش ومدير المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت.
وقال الخبير الاستراتيجي في بنك أستراليا الوطني المحدود في سيدني، رودريغو كاتريل: "سيزيد ترشيح ترامب الضغط، لدرجة أنه قد يكون لدينا رئيس ظل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي قبل تنحي باول في مايو من العام المقبل"، بحسب ما ذكره لوكالة "بلومبرغ".
وأضاف: "نعتقد أنه من المنطقي القول إن الضغط على باول لخفض أسعار الفائدة سيزداد، وهذا يزيد من ضغوط البيع على الدولار".
قال ترامب يوم الأربعاء إنه يفكر في 3 أو 4 أشخاص لخلافة باول، الذي تنتهي ولايته كرئيس للبنك المركزي الأميركي في مايو 2026. وانتقد ترامب بشدة موقف الاحتياطي الفيدرالي المتمثل في إبقاء أسعار الفائدة ثابتة هذا الأسبوع، داعياً إلى تخفيضات، قائلاً إن البنك المركزي يُبقي تكاليف الاقتراض للحكومة الأميركية مرتفعة. وكان ترامب قد صرح في وقت سابق من هذا الشهر أنه يدرس أسماء خلفاء لباول، وأنهم سيعلنون "قريباً جداً".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرب إيران وإسرائيل ترامب الضربات الأمريكية تاريخية الإعلام
حرب إيران وإسرائيل ترامب الضربات الأمريكية تاريخية الإعلام

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

حرب إيران وإسرائيل ترامب الضربات الأمريكية تاريخية الإعلام

قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث، الخميس، إن ما فعلته الولايات المتحدة عبر ضرباتها على مواقع إيران النووية "أمر تاريخي"، فيما هاجم وسائل الإعلام الأميركية متهماً إياها بأنها تعمل "ضد الرئيس دونالد ترمب". وأضاف أن تسريب التقييم الاستخباراتي الأولي، الذي كان يقول إن الضرر كان محدوداً، يهدف إلى "تقويض الضربة"، لافتاً إلى أن التقرير تضمن أنه "لم يتم التنسيق بشأنه مع وكالات الاستخبارات، وأن هناك فجوات في المعلومات، وهناك افتراضات كثيرة، وأن هناك ضعفاً في الثقة بشأن المعلومات، ومع ذلك يشير إلى ضرر بالغ لمواقع إيران النووية". وأردف في إحاطة إعلامية للرد على التشكيك في جدوى الضربات الأميركية ضد إيران: "هناك من يريد تصوير الضربة ضد إيران على أنها فاشلة"، فيما تم عرض مقاطع فيديو تظهر طبيعة الضربات الأميركية التي تم تنفيذها. ونقل هيجسيث عن مدير وكالة الاستخبارات الأميركية جون راتكليف قوله، الأربعاء، إن CIA يمكنها تأكيد أن المواقع النووية الإيرانية تعرضت لأضرار كبيرة وأن إعادة بناء المواقع النووية سيستغرق أعواماً. مهاجمة وسائل الإعلام واتهم وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث وسائل الإعلام الأميركية بأنها تعمل ضد الرئيس دونالد ترمب وتحتفي بكل ما هو ضده. وخاطب هيجسيث وسائل الإعلام الأميركية: "تريدونه (ترمب) ألا يكون ناجحاً، فتشعرون أنه يجب عليكم التشكيك في فعالية هذه الضربة، وتأملوا أنها لم تكن فعالة، وأن ما تقوله إدارة ترمب ليس حقيقياً، فتأخذون أنصاف الحقائق وتسريبات وتفبركونها، لكي تزرعوا الشكوك، وتحاولون التلاعب بعقول الناس بشأن ما إذا كان طيارونا الشجعان ناجحون". وتساءل: "كم عدد القصص التي كتبت بشأن مدى صعوبة التحليق في الجو لفترة 36 ساعة، هل كتبت MSNBC هذه القصة؟ هل فعلت فوكس نيوز؟ هل كتبناها 3 أو 4 مرات"، معتبراً أن وسائل الإعلام الأميركية تعمل على محاولة تقويض نجاح طياري المقاتلات الأميركية لجعل الرئيس "يبدو بصورة سيئة". وقال إن "الطيارين الأميركيين نجحوا في إعادة البرنامج النووي الإيراني لسنوات إلى الخلف، بأكثر مما كان أي رئيس أميركي ليحلم بتحقيقه، لماذا لا نحتفي بهذا؟ وبأننا وحدنا نمتلك هذه القدرة؟". وأكد وزير الدفاع أن ترمب "صنع ظروف إنهاء الحرب الإيرانية الإسرائيلية من خلال تدمير منشآت طهران النووية، مضيفاً أن "هذا هجوم تاريخي ناجح يجب أن نحتفي به، ويمنحنا الفرصة للحصول على السلام، ومنع طهران من الحصول على سلاح نووي". تقييم استخباراتي وكانت وسائل إعلام أميركية نشرت تقييماً استخباراتياً أميركياً وإسرائيلياً يشكك في نجاح الضربات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية في تدمير برنامج طهران النووي بالكامل، وهو ما أثار غضب الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي اتهمها بالكذب. وخلص التقييم الذي نشرته وسائل إعلام أميركية وإسرائيلية إلى أن الهجمات التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية، أخرت برنامج طهران النووي "ولم تدمره"، فيما اعتبر البيت الأبيض أن هذا التقييم الأولي الأميركي "خاطئ تماماً"، مشيراً إلى أنه تم تصنيفه على أنه "سري للغاية". والتقييم الأولي الأميركي أعدته وكالة استخبارات الدفاع، ذراع الاستخبارات الرئيسية لوزارة الدفاع "البنتاجون" وواحدة من 18 وكالة استخبارات أميركية، بحسب ما ذكره مصدران لوكالة "رويترز". ورد ترمب على التقارير الإعلامية التي نشرتها شبكة CNN وصحيفة "نيويورك تايمز"، قائلاً إن "المواقع النووية في إيران دُمرت بالكامل". وكتب ترمب في منشور على منصته "تروث سوشيال": "CNN الكاذبة بالتعاون مع صحيفة (نيويورك تايمز) الفاشلة، تحالفتا في محاولة لتشويه واحدة من أنجح الضربات العسكرية في التاريخ. المواقع النووية في إيران دُمّرت بالكامل! كل من (التايمز) وCNN تتعرضان لهجوم شديد من الرأي العام". وفي وقت سابق الثلاثاء، أعرب ترمب عن انزعاجه الشديد من شبكتي CNN و MSNBC، واصفاً إياهما بـ"الحثالة" ومطالباً إياهما بالاعتذار للطيارين الذين شاركوا في قصف المنشآت النووية الإيرانية. وبدا ترمب منزعجاً بشكل خاص من التقارير التي شككت في زعمه بأن الضربات العسكرية الأميركية "دمرت تماماً وبشكل كامل" المنشآت الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في إيران. ولا تزال تقييمات الأضرار جارية. وذكر ترمب أن طياري القاذفات من طراز B-2، الذين أسقطوا متفجرات قوية على المواقع النووية، "يجب أن يُشكروا" على قيامهم بـ "عمل لا يُصدق"، وإن كلتا الشبكتين الإخباريتين "يجب عليهما الاعتذار" لهم.

حرب إيران وإسرائيل.. تل أبيب تكشف عن حجم خسائرها بالمليارات
حرب إيران وإسرائيل.. تل أبيب تكشف عن حجم خسائرها بالمليارات

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

حرب إيران وإسرائيل.. تل أبيب تكشف عن حجم خسائرها بالمليارات

تكبدت إسرائيل خسائر مالية تقدر بنحو 10 مليارات شيكل (3 مليارات دولار)، إثر الحرب مع إيران التي استمرت 12 يوماً، وفق تقديرات حكومية، ويضاف إلى ذلك أموال مطلوبة لإصلاح المباني التي أصابتها الصواريخ ودفع تعويضات للشركات المحلية. وتشير الحسابات التي نشرتها وزارة المالية وهيئة الضرائب الإسرائيلية هذا الأسبوع، إلى مدى اختراق إيران للدفاعات الإسرائيلية خلال ما يقرب من أسبوعين من إطلاق الصواريخ، وفق وكالة "بلومبرغ". وقال شاي أهارونوفيتش، المدير العام لهيئة الضرائب الإسرائيلية المسؤول عن دفع التعويضات، للصحافيين: "هذا أكبر تحدٍ واجهناه، لم يحدث قط هذا القدر من الأضرار في تاريخ إسرائيل". لا يشمل المبلغ التكلفة التي ستتحملها إسرائيل لاستبدال الأسلحة والأنظمة الدفاعية المستخدمة في الحملة، والتي من المرجح أن تزيد الرقم الإجمالي بكثير عند اكتمال التقييمات. وذكر وزير المالية بتسلئيل سموتريتش في مؤتمر صحافي أن التكلفة الإجمالية للحرب قد تصل إلى 12 مليار دولار، في حين قدر محافظ بنك إسرائيل أمير يارون الرقم بحوالي نصف هذا المبلغ في حديثه لتلفزيون بلومبرغ، الأربعاء. وأياً كان الرقم النهائي، فإن ذلك يمثل تحدياً للاقتصاد المنهك أصلاً بسبب 20 شهراً من الصراع الأوسع نطاقاً. اختراق الدفاعات الإسرائيلية ويتوقع البنك المركزي الإسرائيلي نمواً اقتصادياً بنسبة 3.5% لهذا العام، على الرغم من أن ذلك قد يتأثر بالحرب الأخيرة. وأطلقت إسرائيل وابلاً أولياً من الطائرات المسيرة والصواريخ على إيران في 13 يونيو، وتبادل الطرفان إطلاق النار بانتظام إلى أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقف إطلاق النار في الساعات الأولى من الثلاثاء. وقالت خدمات الطوارئ الإسرائيلية إن 28 إسرائيلياً سقطوا في الهجمات الصاروخية، وأصيب أكثر من 1300 شخص بجروح، بينما أعلنت الحكومة الإيرانية عن سقوط 627 شخصاً. ورغم أن إسرائيل تمتلك دفاعات جوية متطورة، إلا أنها تتوقع عادةً أن تخترقها ما بين 10% إلى 15% من الصواريخ. وقال ترمب، الأربعاء: "تلك الصواريخ الباليستية دمرت الكثير من المباني". وأضاف أن إسرائيل وإيران "متعبتان ومنهكتان". خلال الحملة التي استمرت 12 يوماً، تم إغلاق الاقتصاد الإسرائيلي بشكل شبه كامل، حيث أغلقت المدارس والشركات باستثناء تلك التي تعتبر أساسية. وستدفع الحكومة تعويضات للشركات، والتي قدرتها وزارة المالية بما يصل إلى 5 مليارات شيكل. وسيكون مبلغ التعويضات التي يحتمل أن تكون مستحقة على الحكومة ضعف ما دُفع عن الأضرار التي لحقت بالممتلكات منذ أكتوبر 2023، بما في ذلك المبالغ التي دُفعت لتجمعات سكانية دُمرت في هجمات مقاتلي حماس في السابع من أكتوبر 2023. وتشمل التكاليف التي تحملتها الحكومة الإسرائيلية منذ ذلك الحين تلك المتعلقة بالصواريخ التي أطلقها حزب الله من لبنان على القرى الشمالية. الحرب الأكثر تكلفة أوضحت بلومبرغ أن حرب إسرائيل مع إيران أكثر تكلفة بكثير من الصراعات مع حماس وحزب الله لسببين رئيسيين؛ الأول هو أن المجتمعات التي تعرضت للهجوم من الميليشيات المدعومة من طهران كانت صغيرة وفي مناطق ريفية. في المقابل، وجهت إيران نفسها الصواريخ الباليستية على مدن مكتظة بالسكان في وسط إسرائيل، وهي منطقة تمتد على مساحة حوالي 1600 كيلومتر مربع تشمل منطقة تل أبيب الكبرى. وهذا هو المكان الذي يعيش فيه ما لا يقل عن 50% من سكان إسرائيل، في أحياء مزدحمة في كثير من الأحيان أو مبانٍ مرتفعة. والسبب الثاني هو أن صواريخ إيران أقوى بكثير من صواريخ حلفائها المتشددين، إذ يحمل بعضها ما لا يقل عن 500 كيلوجرام من المتفجرات والقنابل المتشظية التي تتناثر عند الارتطام. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال الحملة الانتخابية إن تقييد قدرة إيران على إطلاق الصواريخ الباليستية هو هدف رئيسي للحرب، إلى جانب تدمير البرنامج النووي الإيراني. وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن إيران كانت تمتلك عشية الصراع ما بين 2000 إلى 2500 صاروخ من هذا النوع، ولا تزال تمتلك حوالي نصفها. وبصرف النظر عن الأحياء السكنية، تعرض معهد وايزمان للعلوم، وهو أحد معاهد البحوث الرئيسية في إسرائيل، وأكبر مصفاة نفط في البلاد في حيفا، لأضرار بالغة. كما أصيب مستشفى عام في جنوب إسرائيل إصابة مباشرة.

إفلاس الشركات الألمانية يصل لأعلى مستوى خلال 10 سنوات
إفلاس الشركات الألمانية يصل لأعلى مستوى خلال 10 سنوات

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إفلاس الشركات الألمانية يصل لأعلى مستوى خلال 10 سنوات

أشارت وكالة الائتمان "كريديت ريفورم" اليوم الخميس إلى أن عدد الشركات الألمانية التي تعلن إفلاسها في تزايد. وقالت الوكالة إن نحو 11900 شركة سوف تكون تقدمت بطلبات لإعلان الإفلاس بنهاية النصف الأول من العام الجاري، أي بزيادة قدرها 9.4% مقابل نفس الفترة من العام الماضي. عدد حالات إفلاس الشركات الألمانية يسجل أعلى مستوى منذ 2005 ورغم أن الزيادة تباطأت بشكل كبير – حيث إن العدد خلال النصف الأول من 2024 كان أعلى بواقع 28.5% مقارنة بنفس الفترة في 2023 – فإن عدد الشركات المعسرة وصل لأعلى مستوى منذ 2015. وفي ذلك الوقت، قالت كريديت ريفورم إن 11530 شركة أعلنت إفلاسها بين يناير/كانون الثاني ونهاية يونيو/حزيران، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). وقال باتريك-لودفيج هانتش، رئيس الأبحاث الاقتصادية لدى "كريديت ريفورم" إن "الشركات تعاني من قلة الطلب وزيادة التكاليف واستمرار عدم اليقين. ويتضاءل الاحتياطي المالي وتجد المزيد من الشركات نفسها في صعوبات جادة". وسجلت وكالة الائتمان ارتفاعًا كبيرًا في حالات إفلاس الشركات خلال النصف الأول من العام في قطاع التصنيع (بزيادة 17.5% إلى 940 حالة) وفي قطاع التجزئة (بزيادة 13.8% إلى 2220 حالة). وتعاني الصناعة من ارتفاع تكاليف المواد الخام والطاقة، بينما يشعر قطاع التجزئة بآثار ضبط النفس لدى المستهلكين في مواجهة الأزمات الدولية والمنافسة عبر الإنترنت. وذهب النصيب الأكبر لعمليات الإفلاس بتسجيل أقل بقليل من 7 آلاف حالة، إلى قطاع الخدمات الذي يشمل صناعة إعداد وتحضير الطعام. وبلغت الأضرار الناجمة عن إفلاس الشركات في النصف الأول من عام 2025 ما يقدر بنحو 33.4 مليار يورو (نحو 39 مليار دولار)، بارتفاع من 29.7 مليار يورو في العام السابق. كما ارتفع عدد الوظائف المعرضة للخطر نتيجة لحالات الإعسار واسعة النطاق حيث تأثر 141 ألف موظف، مقارنة بـ 133 ألف موظف في النصف الأول من عام 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store