
تقي من الجلطات.. 3 أطعمة تحمي شرايينك إذا تناولتها باعتدال
وبحسب خبراء التغذية، فإن التركيز على بعض الأطعمة الطبيعية قد يحدث فرقا كبيرا في دعم صحة الأوعية الدموية والحد من مخاطر التجلطات الدموية.
وفي هذا السياق، قال الدكتور شهاب صلاح، أخصائي التغذية العلاجية، في تصريحات لـ"مصراوي"، إن هناك 3 أنواع من الأطعمة تساهم بشكل فعال في تعزيز صحة الشرايين ومنع انسدادها، ولكن بشرط تناولها باعتدال ضمن نظام غذائي متوازن.
وأوضح "صلاح" أن هذه الأطعمة تشمل:
الأسماك الدهنية
مثل السلمون والماكريل والسردين، حيث تحتوي على أحماض أوميجا-3 الدهنية التي تعمل على تقليل الالتهابات وتحسين مرونة الأوعية الدموية، مما يقلل فرص الإصابة بتجلطات القلب والدماغ.
المكسرات النيئة
مثل الجوز واللوز، إذ تحتوي على دهون صحية ومضادات أكسدة تساعد في تقليل نسبة الكوليسترول الضار، وتحافظ على تدفق الدم بشكل طبيعي.
الخضروات الورقية الخضراء
كالسبانخ والجرجير والبروكلي، لاحتوائها على نسب عالية من فيتامين K ومركبات النيترات الطبيعية، ما يدعم مرونة الشرايين ويمنع التكلس الذي قد يؤدي إلى التجلط.
ونصح الدكتور شهاب بضرورة دمج هذه الأطعمة ضمن نظام غذائي متكامل، مع تجنب الإفراط في تناولها، مؤكدًا أن "الاعتدال هو المفتاح"، إلى جانب ممارسة النشاط البدني والإقلاع عن التدخين للحفاظ على صحة القلب والشرايين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
طرق لمنع تكوين الدهون على الكبد
مرض الكبد الدهني، هو تراكم الدهون في الكبد، ويعد تناول الكحول من عوامل الخطر، وقد يؤدي تراكم الدهون إلى الإصابة بتليف الكبد. إلا أنه يُمكن الوقاية من مرض الكبد الدهني عند تغيير نمط الحياة، وهذا ما يرصده "الكونسلتو" في السطور التالية، بحسب "clevelandclinic".اقرأ أيضًا: قلبك في خطر- إليك تأثير أمراض الكبد عليهكيف تمنع تكوين الدهون على الكبد؟لا يوجد علاج أو أدوية محددة، إلا أن تغيير نمط الحياة يساعد في إدارة العوامل التي تساهم في هذه الحالة المرضية، وهذه الطرق هي:- تجنب تناول المشروبات الكحولية.- إنقاص الوزن عن طريق ممارسة الرياضة، وتغيير نمط الحياة تحت إشراف أخصائي تغذية، وتناول الأدوية التي تساعد على التخسي، أو التطرق إلى إجراء جراحات للسمنة، والتي قد تساعد على إنقاص الوزن.- تناول أدوية للتحكم في الحالات الأيضية للتحكم في داء السكري، والكوليسترول، والدهون الثلاثية.- تناول فيتامين ه والثيازوليدينديونات (أدوية تُستخدم لعلاج داء السكري*.- التطعيم ضد التهاب الكبد A والتهاب الكبد.قد يهمك: لا تقترب من هذه الأطعمة.. تفاقم مخاطر الكبد الدهنيما أسباب الإصابة بمرض الكبد الدهني؟هناك أسباب متعددة للإصابة بالكبد الدهني، وهي:- تعاطي الكحول بشكل متكرر أو بكميات كبيرة.- الإصابة بمقاومة الأنسولين.- الإصابة بارتفاع ضغط الدم.- الإصابة بارتفاع مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية.- الإصابة بالسكري من النوع الثاني .- زيادة الوزن والسمنة.- قصور الغدة الدرقية.- قصور في إفراز الغدة النخامية.- قصور الغدد التناسلية.ما أعراض مرض الكبد الدهني؟- ألم في البطن أو شعور بالامتلاء في الجانب الأيمن العلوي من البطن.- الإرهاق الشديد أو الضعف.- غثيان .- فقدان الشهية .- فقدان الوزن غير المبرر .- اصفرار الجلد وبياض العينين.- تورم في البطن.- تورم في الساقين أو القدم أو اليدين.- نزيف في المريء أو المعدة أو المستقيم.


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
الكمية المناسبة لتناولها يوميًا من أوميجا 3
كم يحتاج الجسم من أوميجا 3 ؟ وبحسب موقع helpguide وفقًا لتوصيات جمعية القلب الأمريكية، يجب على الأشخاص المصابين بأمراض قلبية معروفة تناول ما يقارب جرامًا واحدًا يوميًا من حمضي EPA وDHA. أما الأفراد الأصحاء، فيُنصحون بتناول حصتين أسبوعيًا من الأسماك الدهنية، بحيث تعادل كل حصة نحو 100 جرام. أبرز مصادر أوميجا 3: الأسماك الدهنية مثل السلمون، والماكريل، والرنجة، والسردين، والتونة البيضاء، تُعد من أفضل المصادر الطبيعية ل أوميجا 3. أما من لا يستهلكون الأسماك ، فيمكنهم اللجوء إلى مكملات اوميجا 3، على أن يتأكدوا من تطابق كمية EPA وDHA المذكورة على الملصق الخلفي للعبوة مع ما هو موضح على واجهتها. كما يمكن إدخال مصادر نباتية تحتوي على حمض ألفا لينوليك (ALA) مثل الزيوت النباتية، والمكسرات، والبذور، والخضروات الورقية ضمن النظام الغذائي اليومي. احذر الزئبق في بعض أنواع السمك: رغم الفوائد الصحية للأسماك، إلا أن معظمها يحتوي على آثار من الزئبق والملوثات. ويزداد تركيز الزئبق في الأسماك الأكبر حجمًا مثل سمك القرش، وسمك أبو سيف، والماكريل الملكي، وسمك البلاط. لذلك، يمكن للبالغين تناول ما يصل إلى ثلاث حصص (بما يعادل 340 جرامًا) من المأكولات البحرية أسبوعيًا بشرط اختيار الأنواع منخفضة الزئبق مثل السلمون، والبولوك، والجمبري، والتونة الخفيفة. أما الحوامل والمرضعات والأطفال دون الثانية عشرة، فيجب عليهم توخي الحذر بشكل خاص عند اختيار أنواع السمك. تُعتبر مكملات زيت السمك خيارًا مناسبًا لمن لا يتناولون الأسماك. وهي لا تحتوي على الزئبق لأنها تُستخلص من دهون السمك وليس من البروتين. تحتوي الكبسولة الواحدة غالبًا على 200 إلى 400 ملج من EPA وDHA، وهي كمية مناسبة لمعظم الأشخاص. أما من يعانون من ارتفاع في الدهون الثلاثية، فقد يصف لهم الطبيب مكملات بتركيز أعلى (تصل إلى 900 ملج في الكبسولة الواحدة). وبالنسبة للنباتيين، تتوفر مكملات مستخلصة من الطحالب توفر نفس الأحماض الدهنية الموجودة في الأسماك. نصائح لتناول المكملات بأمان: يُفضل اختيار الكبسولات عديمة الرائحة أو تلك المصممة لتقليل التجشؤ. يمكن تبريد الكبسولات في المجمد لتقليل الطعم غير المرغوب فيه. يُنصح دائمًا بشراء المكملات من مصادر موثوقة والتأكد من نقائها وخلوها من الملوثات.


الجمهورية
منذ 5 ساعات
- الجمهورية
فوائد الحليب بالتمر بعد الثلاثين
يعد ال حليب بال تمر من المكونات التى يجب ان تدخليها فى نظامك الغذائي لما يحتويه من بروتينات ومعادن هامة ومغذيات طبيعية يحتاجها الجسم من بعد الثلاثين ,نتعرف على الفوائد التى يقدمها ال حليب بال تمر لصحتك: 1. تعزيز الطاقة والنشاط ال تمر غني بالسكريات الطبيعية مثل الجلوكوز والفركتوز، ما يمنحك دفعة فورية من الطاقة. ال حليب يحتوي على ال بروتينات والدهون الصحية التي تُبطئ امتصاص السكر وتوفر طاقة مستدامة. 2. تقوية العظام والوقاية من هشاشتها ال حليب مصدر ممتاز لل كالسيوم و فيتامين D. ال تمر يحتوي على المغنيسيوم والفوسفور — معادن داعمة لصحة العظام بعد الثلاثين، خاصة للنساء. 3. دعم صحة الدماغ وتحسين الذاكرة ال تمر غني بمضادات الأكسدة مثل البوليفينولات التي تحمي الدماغ من الالتهاب. ال بروتينات والأحماض الأمينية الموجودة في ال حليب تساعد على تحسين التركيز والنشاط الذهني. 4. بناء العضلات وتجديد الخلايا ال حليب يحتوي على بروتينات مهمة لبناء الكتلة العضلية. ال تمر يعزز امتصاص العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم أثناء عملية الترميم. 5. تحسين صحة الجهاز الهضمي الألياف الطبيعية في ال تمر تُعزز حركة الأمعاء وتقلل من الإمساك. ال حليب (خاصة الكامل الدسم أو الخالي من اللاكتوز حسب التحمل) يساعد في توازن البكتيريا النافعة. 6. تنظيم مستويات الكوليسترول ال تمر يحتوي على ألياف قابلة للذوبان تُساعد في خفض الكوليسترول الضار (LDL). تناول ال حليب باعتدال يساهم في توازن الدهون الصحية في الجسم. 7. مفيد للهرمونات عند النساء المغذيات الموجودة في ال تمر وال حليب تساهم في دعم توازن الهرمونات، خاصة مع اقتراب سن الأربعين.