logo
آمنة الضحاك تجدد التزام الدولة بحماية النظم البيئية لأشجار القرم

آمنة الضحاك تجدد التزام الدولة بحماية النظم البيئية لأشجار القرم

الشارقة 24منذ 2 أيام
الشارقة 24:
أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة، على تجديد الالتزام بحماية أشجار القرم
.
وأوضحت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة، في تصريح لها بمناسبة اليوم العالمي لصون النظم البيئية لأشجار القرم، نحتفي اليوم بما حققته الإمارات من إنجازات في هذا المجال، ونرسم بوضوح ملامح الطريق نحو مستقبل أكثر استدامة، حيث يشكل هذا اليوم لحظة ملهمة لتأمل جمال وعظمة أشجار القرم التي تزين سواحلنا، وتشكل درعاً طبيعياً يحمي من ارتفاع منسوب مياه البحر، وتآكل السواحل، وتداعيات تغير المناخ
.
مميزات أشجار القرم وقدرتها على تخزين غاز ثاني أكسيد الكربون
وأشارت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، إلى مميزات أشجار القرم وقدرتها الفريدة على التقاط وتخزين غاز ثاني أكسيد الكربون، حيث يمكنها احتجاز ما يصل إلى أربعة أضعاف الكمية التي تخزنها الغابات الاستوائية، بالإضافة إلى دورها المناخي، إذ تسهم في إثراء التنوع البيولوجي، وتُعد شريان حياة للأسماك والعديد من الكائنات الحية الأخرى، لما توفره من غذاء ومأوى أساسيين لاستمراريتها
.
وأضافت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة، أنه بالنظر إلى هذه الأهمية البيئية الاستثنائية، تضع الرؤية الوطنية، وبدعم من القيادة الحكيمة، تطوير هذه المنظومة الخضراء في صميم الجهود، داخل الدولة وعلى مستوى العالم.
زراعة 100 مليون شجرة قرم بحلول العام 2030
وأشادت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، بالدور القيّم الذي تؤديه المجتمعات والقطاعات العامة والخاصة في دعم هذا التوجه الوطني، بينما تواصل الإمارات مسيرتها بخطى ثابتة نحو تحقيق هدف زراعة 100 مليون شجرة قرم بحلول العام 2030، حيث تنطلق الجهود في الاعتماد على النظم البيئية لأشجار القرم كحلول طبيعية لمواجهة تغير المناخ من الإيمان الراسخ بدورها المحوري في تحقيق هدف الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050
.
تحالف القرم من أجل المناخ
ولفتت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة، إلى الشراكات العالمية التي لعبت دوراً أساسياً في النهوض بمساعي الحفاظ على أشجار القرم، ويتجسد هذا التعاون في تحالف القرم من أجل المناخ، الذي يضم حالياً 45 عضواً، موضحة أنه من خلال هذا التحالف، دعمت دولة الإمارات مبادرة "تنمية القرم"، التي تهدف إلى حشد التمويل العالمي اللازم لاستعادة أشجار القرم، وتحث الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية على التحرك العاجل لحماية هذه الأشجار التي تواجه خطر الانقراض.
مركز محمد بن زايد – جوكو ويدودو لأبحاث القرم في بالي
وتابعت معالي الدكتورة آمنة الضحاك، كما يُمثّل إنشاء "مركز محمد بن زايد – جوكو ويدودو" لأبحاث القرم في جزيرة بالي الإندونيسية إنجازاً مهماً في دعم النظم البيئية لأشجار القرم حول العالم، ويُعدّ المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة التابع للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة والمزمع عقده في أبوظبي خلال شهر أكتوبر المقبل، منصة رئيسة تجمع نخبة من الخبراء والقادة وصناع القرار المعنيين بحفظ البيئة من مختلف دول العالم.
تشجيع تبنّي سياسات بيئية فاعلة
وأوضحت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن المؤتمر سيعمل على تعزيز قدرة البيئة على الصمود، وتشجيع تبنّي سياسات بيئية فاعلة، وتهيئة بيئة داعمة للتنوع البيولوجي، مع إيلاء اهتمام خاص لأشجار القرم ذات القيمة البيئية الكبرى
.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آمنة الضحاك تجدد التزام الدولة بحماية النظم البيئية لأشجار القرم
آمنة الضحاك تجدد التزام الدولة بحماية النظم البيئية لأشجار القرم

الشارقة 24

timeمنذ 2 أيام

  • الشارقة 24

آمنة الضحاك تجدد التزام الدولة بحماية النظم البيئية لأشجار القرم

الشارقة 24: أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة، على تجديد الالتزام بحماية أشجار القرم . وأوضحت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة، في تصريح لها بمناسبة اليوم العالمي لصون النظم البيئية لأشجار القرم، نحتفي اليوم بما حققته الإمارات من إنجازات في هذا المجال، ونرسم بوضوح ملامح الطريق نحو مستقبل أكثر استدامة، حيث يشكل هذا اليوم لحظة ملهمة لتأمل جمال وعظمة أشجار القرم التي تزين سواحلنا، وتشكل درعاً طبيعياً يحمي من ارتفاع منسوب مياه البحر، وتآكل السواحل، وتداعيات تغير المناخ . مميزات أشجار القرم وقدرتها على تخزين غاز ثاني أكسيد الكربون وأشارت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، إلى مميزات أشجار القرم وقدرتها الفريدة على التقاط وتخزين غاز ثاني أكسيد الكربون، حيث يمكنها احتجاز ما يصل إلى أربعة أضعاف الكمية التي تخزنها الغابات الاستوائية، بالإضافة إلى دورها المناخي، إذ تسهم في إثراء التنوع البيولوجي، وتُعد شريان حياة للأسماك والعديد من الكائنات الحية الأخرى، لما توفره من غذاء ومأوى أساسيين لاستمراريتها . وأضافت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة، أنه بالنظر إلى هذه الأهمية البيئية الاستثنائية، تضع الرؤية الوطنية، وبدعم من القيادة الحكيمة، تطوير هذه المنظومة الخضراء في صميم الجهود، داخل الدولة وعلى مستوى العالم. زراعة 100 مليون شجرة قرم بحلول العام 2030 وأشادت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، بالدور القيّم الذي تؤديه المجتمعات والقطاعات العامة والخاصة في دعم هذا التوجه الوطني، بينما تواصل الإمارات مسيرتها بخطى ثابتة نحو تحقيق هدف زراعة 100 مليون شجرة قرم بحلول العام 2030، حيث تنطلق الجهود في الاعتماد على النظم البيئية لأشجار القرم كحلول طبيعية لمواجهة تغير المناخ من الإيمان الراسخ بدورها المحوري في تحقيق هدف الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050 . تحالف القرم من أجل المناخ ولفتت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة، إلى الشراكات العالمية التي لعبت دوراً أساسياً في النهوض بمساعي الحفاظ على أشجار القرم، ويتجسد هذا التعاون في تحالف القرم من أجل المناخ، الذي يضم حالياً 45 عضواً، موضحة أنه من خلال هذا التحالف، دعمت دولة الإمارات مبادرة "تنمية القرم"، التي تهدف إلى حشد التمويل العالمي اللازم لاستعادة أشجار القرم، وتحث الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية على التحرك العاجل لحماية هذه الأشجار التي تواجه خطر الانقراض. مركز محمد بن زايد – جوكو ويدودو لأبحاث القرم في بالي وتابعت معالي الدكتورة آمنة الضحاك، كما يُمثّل إنشاء "مركز محمد بن زايد – جوكو ويدودو" لأبحاث القرم في جزيرة بالي الإندونيسية إنجازاً مهماً في دعم النظم البيئية لأشجار القرم حول العالم، ويُعدّ المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة التابع للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة والمزمع عقده في أبوظبي خلال شهر أكتوبر المقبل، منصة رئيسة تجمع نخبة من الخبراء والقادة وصناع القرار المعنيين بحفظ البيئة من مختلف دول العالم. تشجيع تبنّي سياسات بيئية فاعلة وأوضحت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن المؤتمر سيعمل على تعزيز قدرة البيئة على الصمود، وتشجيع تبنّي سياسات بيئية فاعلة، وتهيئة بيئة داعمة للتنوع البيولوجي، مع إيلاء اهتمام خاص لأشجار القرم ذات القيمة البيئية الكبرى .

آمنة الضحاك : نجدد الالتزام بحماية النظم البيئية لأشجار القرم
آمنة الضحاك : نجدد الالتزام بحماية النظم البيئية لأشجار القرم

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • الاتحاد

آمنة الضحاك : نجدد الالتزام بحماية النظم البيئية لأشجار القرم

أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، على تجديد الالتزام بحماية أشجار القرم. وقالت معاليها بمناسبة اليوم العالمي لصون النظم البيئية لأشجار القرم: نحتفي اليوم بما حققته الإمارات من إنجازات في هذا المجال، ونرسم بوضوح ملامح الطريق نحو مستقبل أكثر استدامة حيث يشكل هذا اليوم لحظة ملهمة لتأمل جمال وعظمة أشجار القرم التي تزين سواحلنا، وتشكل درعاً طبيعياً يحمي من ارتفاع منسوب مياه البحر، وتآكل السواحل، وتداعيات تغير المناخ. وأشارت إلى مميزات أشجار القرم وقدرتها الفريدة على التقاط وتخزين غاز ثاني أكسيد الكربون، حيث يمكنها احتجاز ما يصل إلى أربعة أضعاف الكمية التي تخزنها الغابات الاستوائية، بالإضافة إلى دورها المناخي، إذ تسهم في إثراء التنوع البيولوجي، وتُعد شريان حياة للأسماك والعديد من الكائنات الحية الأخرى، لما توفره من غذاء ومأوى أساسيين لاستمراريتها. وأضافت "بالنظر إلى هذه الأهمية البيئية الاستثنائية، تضع الرؤية الوطنية، وبدعم من القيادة الحكيمة، تطوير هذه المنظومة الخضراء في صميم الجهود، داخل الدولة وعلى مستوى العالم" . وأشادت بالدور القيّم الذي تؤديه المجتمعات والقطاعات العامة والخاصة في دعم هذا التوجه الوطني، بينما تواصل الإمارات مسيرتها بخطى ثابتة نحو تحقيق هدف زراعة 100 مليون شجرة قرم بحلول العام 2030، حيث تنطلق الجهود في الاعتماد على النظم البيئية لأشجار القرم كحلول طبيعية لمواجهة تغير المناخ من الإيمان الراسخ بدورها المحوري في تحقيق هدف الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. ولفتت إلى الشراكات العالمية التي لعبت دوراً أساسياً في النهوض بمساعي الحفاظ على أشجار القرم، ويتجسد هذا التعاون في تحالف القرم من أجل المناخ، الذي يضم حالياً 45 عضواً، موضحة أنه من خلال هذا التحالف، دعمت دولة الإمارات مبادرة "تنمية القرم"، التي تهدف إلى حشد التمويل العالمي اللازم لاستعادة أشجار القرم، وتحث الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية على التحرك العاجل لحماية هذه الأشجار التي تواجه خطر الانقراض. كما يُمثّل إنشاء "مركز محمد بن زايد - جوكو ويدودو" لأبحاث القرم في جزيرة بالي الإندونيسية إنجازاً مهماً في دعم النظم البيئية لأشجار القرم حول العالم، ويُعدّ المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة IUCN، التابع للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة والمزمع عقده في أبوظبي خلال شهر أكتوبر المقبل، منصة رئيسية تجمع نخبة من الخبراء والقادة وصناع القرار المعنيين بحفظ البيئة من مختلف دول العالم. وسيعمل المؤتمر على تعزيز قدرة البيئة على الصمود، وتشجيع تبنّي سياسات بيئية فاعلة، وتهيئة بيئة داعمة للتنوع البيولوجي، مع إيلاء اهتمام خاص لأشجار القرم ذات القيمة البيئية الكبرى.

خطر الانهيار المناخي.. الجيش الأمريكي ضمن أكبر المهددين عالميًا
خطر الانهيار المناخي.. الجيش الأمريكي ضمن أكبر المهددين عالميًا

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

خطر الانهيار المناخي.. الجيش الأمريكي ضمن أكبر المهددين عالميًا

تم تحديثه الخميس 2025/7/24 11:12 م بتوقيت أبوظبي في الوقت الذي يواصل فيه العالم التحذير من خطر الانهيار المناخي، تكشف أرقام جديدة عن مسار مقلق تتخذه الولايات المتحدة عبر زيادة إنفاقها العسكري. وحذر تقرير صادر عن "معهد المناخ والمجتمع" (CCI) من أن الزيادات الأخيرة في ميزانية وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) ستؤدي إلى إطلاق 26 مليون طن إضافي من غازات الاحتباس الحراري، وهي كمية تعادل الانبعاثات السنوية لـ68 محطة لإنتاج الكهرباء بالغاز أو لدولة كرواتيا بأكملها، بحسب موقع "ريسبونسبول ستيت كرافت". ميزانية ضخمة.. وانبعاثات بحجم دولة بحلول عام 2026، سترتفع ميزانية البنتاغون إلى تريليون دولار، ما يمثل زيادة بنسبة 17% مقارنة بعام 2023. ونتيجة لذلك، يُتوقع أن تصل الانبعاثات الكلية للجيش الأمريكي إلى 178 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون، ما سيضعه في المرتبة 38 عالميًا من حيث الانبعاثات، لو تم اعتباره "دولة" قائمة بحد ذاتها. أما التكلفة الاقتصادية لهذا الحجم من التلوث فتُقدّر بنحو 47 مليار دولار سنويًا، بحسب تقديرات وكالة حماية البيئة الأمريكية، وتشمل خسائر في الزراعة والصحة العامة والممتلكات. ورغم هذه الأرقام الصادمة، فإن التقرير لا يُظهر التأثير الكامل للبنتاغون على المناخ، إذ لا يشمل الانبعاثات الناتجة عن الإنفاق العسكري غير الرسمي، كصفقات الأسلحة لأوكرانيا وإسرائيل، أو الانبعاثات الناجمة عن الحروب والصراعات المباشرة، والتي تكون في العادة ضخمة. ورغم اقتصار التقرير على الولايات المتحدة، تتجه دول الناتو الأخرى، وخصوصًا في أوروبا وكندا، إلى رفع إنفاقها العسكري بشكل حاد. فوفقًا لتعهدات قمة لاهاي الأخيرة، سترفع دول الناتو مجتمعة إنفاقها العسكري إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2035، لتصل إلى إنفاق سنوي يتجاوز تريليون دولار، وهو ما يعادل تقريبًا ميزانية الدفاع الأمريكية. تضخيم التهديدات.. وتجاهل المناخ خلال ندوة عسكرية عقدت في فيسبادن الألمانية، دعا القائد الأعلى لقوات الناتو، الجنرال الأمريكي أليكسوس غرينيكويتش، الدول الأعضاء إلى الاستعداد لاحتمال اندلاع حرب مزدوجة ضد روسيا والصين بحلول عام 2027، رغم غياب أي مؤشرات واقعية قوية تدعم هذا السيناريو. وخلال المؤتمر ذاته، كشف الجنرال كريستوفر دوناهو عن مبادرة جديدة بعنوان "خط ردع الجناح الشرقي" لتوسيع القدرات البرية للناتو وتكامل الصناعات العسكرية في أوروبا. وتفاخر بقدرة قوات الناتو على السيطرة على منطقة كالينينغراد الروسية المحصنة "في وقت قياسي"، ما يثير تساؤلات حول التناقض بين زعم "نقص الموارد" والقدرة على شن هجمات خاطفة. قاعدة لكل بحر.. وغيابٌ للضمير المناخي أشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة تدير أكثر من 870 قاعدة عسكرية خارجية، أي أكثر من ضعف ما تديره بقية دول العالم مجتمعة. كما يشكل حلف الناتو ما نسبته 55% من الإنفاق العسكري العالمي. ورغم هذا الثقل العسكري، لم تشهد ندوة فيسبادن أي مناقشة لتأثير هذا الإنفاق على الكوكب، إذ لم تكن هناك "زاوية خضراء" تُذكّر قادة الجيوش أن أزمة المناخ تهديد وجودي يتجاوز في خطورته كل الأعداء المفترضين. ويبدو أن هذا التجاهل ينبع من توجه رسمي، عبّر عنه صراحة وزير الدفاع الأمريكي في إدارة ترامب، بيت هيغسيث، حين كتب: "وزارة الدفاع لا تهتم بتفاهات التغير المناخي. نحن معنيون بالتدريب وخوض الحروب". ما بعد الحرب.. التصحر، النزوح، والانهيار المفارقة أن العمليات العسكرية التي تُبرر باسم "الأمن القومي" تخلق نتائج عكسية تمامًا، كتصاعد شحّ المياه، وارتفاع مستويات البحار، وزيادة التصحر، خصوصًا في المناطق الهشّة من العالم، وهو ما يؤدي بدوره إلى اضطرابات سياسية وهجرات جماعية ونزاعات جديدة. دعوة لإعادة توجيه البوصلة ويحذر الخبراء من أن الاستمرار في تجاهل الرابط بين العمل العسكري والتغير المناخي سيؤدي إلى كوارث يصعب احتواؤها. ويقترح تقرير معهد المناخ والمجتمع توجيه جزء من هذه الموازنات نحو حلول مستدامة تعزز الأمن الحقيقي، مثل مشاريع الطاقة المتجددة، والنقل العام، والإسكان الأخضر، ما يعني تحويل "أدوات الحرب" إلى "وسائل للنجاة". aXA6IDgyLjIyLjIxOC4yMCA= جزيرة ام اند امز CR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store