logo
معركة قضائية للرسوم الجمركية الأمريكية تدفع المؤشر نيكي للهبوط

معركة قضائية للرسوم الجمركية الأمريكية تدفع المؤشر نيكي للهبوط

مباشر منذ يوم واحد

مباشر- تراجع المؤشر نيكي الياباني اليوم الجمعة، متأثرا بحالة ضبابية تكتنف معركة قضائية بشأن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى جانب ارتفاع الين الذي يؤثر على أسهم شركات التصدير.
وبحلول الساعة 0134 بتوقيت جرينتش، انخفض نيكي 1.4% إلى 37880.58 نقطة.
وكان المؤشر قد أنهى الجلسة السابقة عند أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين، وهو في طريقه لتحقيق مكسب أسبوعي 1.9%.
وانخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.85% إلى 2788.17 نقطة، ومن المتوقع أن يسجل زيادة أسبوعية 1.9%.
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل لهذا السبب
الصين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل لهذا السبب

مباشر

timeمنذ 19 دقائق

  • مباشر

الصين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل لهذا السبب

مباشر: أعلنت السلطات الصينية حظر استيراد جميع منتجات الدواجن من البرازيل بعد تفشي إنفلونزا الطيور في البلاد، التي تُعتبر أكبر مصدر للدواجن في العالم، ما أدى إلى توقف تجارة تتجاوز قيمتها مليار دولار. وقالت هيئة الجمارك الصينية في بيان مساء الجمعة إن القرار يشمل حظراً كاملاً على الواردات المباشرة وغير المباشرة لمنتجات الدواجن والمشتقات المرتبطة بها القادمة من البرازيل، ضمن إجراءات وقائية لمنع دخول الفيروس إلى البلاد. كما أكدت الهيئة أن جميع شحنات النباتات ومخلفات الحيوانات القادمة من البرازيل ستخضع لإجراءات تطهير إلزامية. ويُشكل الحظر الصيني ضربة قوية لصادرات البرازيل، التي تعد أكبر مستورد للحوم الدجاج البرازيلية، حيث يأتي في وقت تسعى فيه الدولتان إلى تعزيز علاقاتهما رغم استمرار التوترات في التجارة العالمية التي أشعلها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكانت البرازيل قد أوقفت في وقت سابق من الشهر الجاري شحنات الدجاج إلى كل من الصين والاتحاد الأوروبي لمدة 60 يوماً، بعد اكتشاف أول حالة إصابة بإنفلونزا الطيور شديدة العدوى في مزرعة تجارية داخل البلاد. تُصدر البرازيل نحو ثلث صادرات لحوم الدجاج عالمياً، وشحنت أكثر من 10% من إنتاجها إلى الصين خلال عام 2024، وفق بيانات وزارة الزراعة البرازيلية. وتشير بيانات الجمارك الصينية إلى أن حجم التبادل التجاري في قطاع الدواجن بين البلدين بلغ نحو 1.5 مليار دولار في العام ذاته. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

ارتفع الين الياباني 0.3% إلى 143.80 للدولار
ارتفع الين الياباني 0.3% إلى 143.80 للدولار

العربية

timeمنذ 34 دقائق

  • العربية

ارتفع الين الياباني 0.3% إلى 143.80 للدولار

تذبذب الدولار اليوم الجمعة ويتجه للانخفاض للشهر الخامس على التوالي مع تأهب المتعاملين لمزيد من عدم اليقين بشأن السياسة التجارية ومتانة المالية الأميركية في الوقت الذي ينتظرون فيه تقارير مهمة عن التضخم ستصدر في وقت لاحق من اليوم. وشهدت العملة الأميركية أسبوعا متقلبا وانخفضت عند الإغلاق في الجلسة السابقة بعدما أعادت محكمة اتحادية مؤقتا فرض أكبر رسوم جمركية فرضها الرئيس دونالد ترامب عقب يوم واحد فقط من قرار محكمة تجارية بوقفها فورا. وعبر ترامب أمس الخميس عن أمله في أن تلغي المحكمة العليا قرار المحكمة التجارية، في حين أشار مسؤولون أيضا إلى أنهم قد يستخدمون سلطات رئاسية أخرى لضمان سريان الرسوم الجمركية، وفقًا لـ "رويترز". وتمكنت حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية من الأسواق وتجنب المستثمرون الأصول الأميركية ويبحثون عن بدائل خوفا من أن تنال سياسات ترامب المتقلبة من قوة الأسواق الأميركية. وقال كايل رودا كبير محللي الأسواق المالية لدى كابيتال دوت كوم "قرار (المحكمة) يمثل بداية لمصدر جديد من عدم اليقين بدلا من سد مصدر آخر تماما"، مشيرا إلى أن المزاج السائد في السوق هو توخي الحذر. وارتفع اليورو قليلا اليوم الجمعة إلى 1.1378 دولار قبل صدور بيانات التضخم الألمانية لشهر مايو/أيار. ولم يطرأ تغيير يذكر على الفرنك السويسري الذي سجل 0.8225 للدولار. غير أن العملة الأميركية تتجه لانخفاضات شهرية مقابل الفرنك السويسري واليورو والجنيه الإسترليني. ولم تفعل بيانات الطلبات الأسبوعية للحصول على إعانة البطالة وبيانات النمو الاقتصادي أمس الخميس الكثير لتهدئة المخاوف من انكماش الاقتصاد الأميركي. وسينصب تركيز المستثمرين على بيانات التضخم وتقرير نفقات الاستهلاك الشخصي المقرر صدورهما في وقت لاحق اليوم الجمعة. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات أخرى، بنسبة 0.16% إلى 99.416 نقطة. ويتجه للانخفاض 0.25% في مايو/أيار في تراجع للشهر الخامس على التوالي. وارتفع الين الياباني 0.3% إلى 143.80 للدولار بعدما أظهرت بيانات أن التضخم الأساسي في طوكيو سجل في مايو/أيار أعلى مستوى له في أكثر من عامين مما يبقي على احتمالات أن يرفع بنك اليابان أسعار الفائدة. وقال مين جو كانج كبير خبراء الاقتصاد لدى آي.إن.جي "بنك اليابان في موقف صعب... لا تزال ضغوط التضخم شديدة والانتعاش الاقتصادي هشا ويواجه عوامل معاكسة قوية من الرسوم الجمركية الأميركية". لكن الين يتجه لتسجيل أول انخفاض شهري له أمام الدولار هذا العام. وانخفض الدولار الأسترالي قليلا إلى 0.6431 دولار، وسجل الدولار النيوزيلندي في أحدث التعاملات 0.5968 دولار.

جامعات حول العالم تسعى لاستقطاب الطلاب بعد قيود ترامب على تأشيراتهم
جامعات حول العالم تسعى لاستقطاب الطلاب بعد قيود ترامب على تأشيراتهم

العربية

timeمنذ 44 دقائق

  • العربية

جامعات حول العالم تسعى لاستقطاب الطلاب بعد قيود ترامب على تأشيراتهم

تسعى جامعات في أنحاء العالم إلى الاستفادة من النزاع بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمؤسسات الأكاديمية الأميركية، إذ تهدف إلى استقطاب المواهب الكبرى وحصة من إيرادات أكاديمية بمليارات الدولارات تحصل عليها الولايات المتحدة. وتقدم جامعة أوساكا، وهي واحدة من أعلى الجامعات تصنيفاً في اليابان، إعفاءات من رسوم الدراسة ومنحا بحثية والمساعدة في ترتيبات السفر للطلاب والباحثين في المؤسسات الأميركية الذين يرغبون في الانتقال إليها. وتدرس جامعتا كيوتو وطوكيو اليابانيتان أيضاً تقديم برامج مماثلة، فيما وجهت هونغ كونغ جامعاتها لاستقطاب أفضل الكفاءات من الولايات المتحدة. ووجهت جامعة شيآن جياوتونغ الصينية دعوة لطلاب جامعة هارفرد الأميركية المتضررين من نزاعها مع إدارة ترامب، ووعدتهم بقبول "سلس" ودعم "شامل". وخفضت إدارة ترامب تمويل الأبحاث الأكاديمية بشكل كبير، كما فرضت قيوداً على تأشيرات الطلاب الأجانب - وخاصة القادمين من الصين - وتخطط لزيادة الضرائب على المؤسسات التعليمية المخصصة للنخبة. ويقول ترامب إن الجامعات الأميركية المرموقة تُعد مهداً للحركات المناهضة لأميركا. وألغت إدارته الأسبوع الماضي صلاحية جامعة هارفرد في تسجيل الطلاب الأجانب، وهي خطوة أوقفها لاحقاً قاض اتحادي. وتهدف اليابان إلى زيادة عدد الطلاب الأجانب خلال السنوات العشر المقبلة إلى 400 ألف من نحو 337 ألف طالب حالياً. وقالت جاسيكا تيرنر، الرئيسة التنفيذية لشركة كواكواريلي سيموندز في لندن، المعنية بالتحليلات وتصنيف الجامعات عالمياً، إن جامعات رائدة أخرى حول العالم تحاول جذب الطلاب غير المتأكدين من الدراسة في الولايات المتحدة. وأضافت أن ألمانيا وفرنسا وأيرلندا تبرز كبدائل جذابة بشكل خاص في أوروبا، بينما تتزايد أهمية نيوزيلندا وسنغافورة وهونغ كونغ وكوريا الجنوبية واليابان والبر الرئيسي للصين في منطقة آسيا والمحيط الهادي. الطلاب الصينيون يأتي هذا بينما تعهد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يوم الأربعاء باتخاذ إجراءات صارمة بشأن تأشيرات الطلاب الصينيين. ويوجد أكثر من 275 ألف طالب صيني في مئات الجامعات الأميركية، مما يُوفر مصدر دخل رئيسياً لهذه الجامعات ومصدراً حيوياً للمواهب لشركات التكنولوجيا الأميركية. وساهم الطلاب الأجانب، الذين يمثل الهنود والصينيون 54 بالمئة منهم، بأكثر من 50 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي في عام 2023، وفقاً لوزارة التجارة الأميركية. وتأتي هذه التغييرات في وقت حرج بالنسبة لعملية تقديم الطلاب الأجانب لطلبات الالتحاق بالجامعات، إذ يستعد الكثير من الشباب للسفر إلى واشنطن في أغسطس (آب) المقبل للبحث عن سكن وللاستقرار قبل بدء الفصل الدراسي. وكانت داي (25 عاماً)، وهي طالبة صينية مقيمة في تشنغدو، تخطط للسفر إلى الولايات المتحدة لإتمام دراستها للحصول على درجة الماجستير، لكنها الآن تفكر جدياً في قبول عرض في بريطانيا بدلاً من ذلك. أميركا أميركا و الصين وقالت داي، التي طلبت عدم الكشف عن اسمها الكامل لأسباب تتعلق بالخصوصية: "كانت السياسات المختلفة (التي وضعتها الحكومة الأميركية) بمثابة صفعة على وجهي. أفكر في صحتي النفسية، ومن المحتمل أن أغير جامعتي". من جهته قال توم مون، وهو نائب رئيس قسم الاستشارات في شركة أوكسبريدغ للتطبيقات، التي تساعد الطلاب في تقديم طلباتهم الجامعية، إن الطلاب من بريطانيا والاتحاد الأوروبي أصبحوا الآن أكثر تردداً في التقديم للجامعات الأميركية. وأضاف أن الكثير من الطلاب الأجانب المسجلين حالياً في الجامعات الأميركية يتواصلون الآن مع الشركة الاستشارية لمناقشة خيارات التحويل إلى كندا وبريطانيا وأوروبا. ووفقاً لاستطلاع أجرته الشركة الاستشارية في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال 54 بالمئة من عملائها إنهم أصبحوا الآن "أقل ميلاً" للتسجيل في جامعات أميركية مما كانوا عليه في بداية العام. من جهتها، ذكرت منظمة "جامعات المملكة المتحدة"، وهي منظمة تُعنى بالترويج للمؤسسات البريطانية، أن هناك زيادة في طلبات الالتحاق بالجامعات البريطانية من الطلاب الذين يحتمل أن يدرسوا في الولايات المتحدة. ومع ذلك، حذّرت المنظمة من أن من السابق لأوانه الجزم بما إذا كان ذلك سيُترجم إلى زيادة في عدد الطلاب المسجلين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store