
إيران تطالب بتعليق عضوية واشنطن وتل أبيب في منظمة العمل المالي الدولية
وأضاف أمين عام المجلس الأعلى لتمويل مكافحة الإرهاب في إيران أن رئيس المجموعة الدولية رد على الطلب قائلاً إن "الطلب الإيراني سيؤخذ بنظر الاعتبار".
وتأتي هذه الخطوة الإيرانية في وقت يتصاعد فيه التوتر بين طهران وتل أبيب وواشنطن، في ظل تبادل التهديدات والهجمات غير المعلنة، فيما لا تزال إيران نفسها مدرجة على القائمة السوداء في (FATF) بسبب قضايا تتعلق بالشفافية وتمويل الإرهاب.
ويُنظر إلى خطوة إيران بمطالبة مجموعة العمل المالي (FATF) باتخاذ موقف ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، على أنها محاولة سياسية لتحويل الطاولة على خصومها الغربيين، واتهامهم باستخدام المعايير الدولية بازدواجية.
وفي الوقت الذي تتعرض فيه طهران لضغوط شديدة من قبل المجموعة بسبب رفضها تطبيق بعض المعايير المتعلقة بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، تحاول اليوم أن توظّف لغة القانون الدولي لتُظهر أن خصومها أنفسهم ينتهكون تلك المبادئ عبر شنّ هجمات عسكرية خارج إطار الشرعية الدولية.
المصدر: وكالات
زار أعضاء لجنة العلوم والتكنولوجيا في الكنيست الإسرائيلي اليوم الأحد مواقع الدمار في معهد وايزمان للعلوم، الذي تعرض لأضرار جسيمة جراء هجوم صاروخي إيراني في المواجهة الأخيرة.
قبل نحو شهر من بدء المواجهة مع إيران، استُدعي 4 جنود من وحدة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إلى اجتماع طارئ، وهناك اطّلعوا لأول مرة على أحد أكثر الأسرار كتماً، عملية "الأسد الصاعد".
أشار اللواء (احتياط) الإسرائيلي تمير هيمان إلى خمسة سيناريوهات مستقبلية، من الأخطر إلى الأخف، بعد مواجهة الـ12 يوما مع إيران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 40 دقائق
- روسيا اليوم
بعد 44 عاما من التوتر.. إيران تحذف اسم قاتل السادات من شوارعها
وغيرت طهران اسم الشارع الشهير إلى شارع "الشهيد حسن نصرالله"، تكريما للأمين العام السابق لحزب الله اللبناني الذي قتل في غارة إسرائيلية على بيروت في 27 سبتمبر الماضي. وشهد الحفل، الذي أقيم بحضور مسؤولين من مجلس بلدية طهران ووزارة الخارجية الإيرانية، وضع لوحة تذكارية تحمل اسم نصرالله، في إشارة إلى رغبة طهران في طي صفحة من التوترات التاريخية مع مصر وتعزيز التقارب الدبلوماسي بين البلدين. وأفادت وكالة "تسنيم" الإيرانية أن القرار جاء بعد تصويت أغلبية أعضاء مجلس بلدية طهران في جلسته العلنية رقم 334، بالتنسيق مع وزارة الخارجية، لتغيير اسم الشارع الذي ظل لأكثر من أربعة عقود رمزا للخلاف بين القاهرة وطهران، وأشارت إلى أن هذه الخطوة تُعد جزءا من جهود إيران لإزالة العوائق أمام استعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة مع مصر، التي انقطعت منذ الثورة الإيرانية عام 1979. وفي وقت سابق رحب وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، بالقرار في تصريحات لقناة "أون" المصرية، واصفا إياه بـ"خطوة جيدة" تزيل أحد المعيقات الرئيسية أمام تحسين العلاقات الثنائية، مؤكدا أن العلاقات المصرية-الإيرانية تشهد "تحركات إيجابية" على المستويين الثنائي والإقليمي، مع خطط لإطلاق آلية تشاور دون الوزارية لتعزيز التعاون في مجالات التجارة، الاقتصاد، والسياحة. ومع ذلك أشار وزير الخارجية المصري إلى وجود "شواغل إقليمية"، مثل السياسات الإيرانية في المنطقة والضربات التي طالت قطر، مؤكدا أن أمن الخليج جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري. وجاءت هذه الخطوة في سياق تطورات دبلوماسية متسارعة، حيث زار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي القاهرة في يونيو، والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، في أول زيارة من نوعها منذ عقود، كما أعرب المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، خلال لقائه سلطان عمان في مايو، عن دعمه لاستئناف العلاقات مع مصر، مما يعكس تحولا في السياسة الإيرانية. وتأتي هذه الخطوة أيضا بعد لقاءات رفيعة المستوى بين الرئيس المصري والرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في قمتي "بريكس" في قازان وقمة الدول الثماني النامية في القاهرة عام 2024. وتدهورت العلاقات المصرية-الإيرانية منذ الثورة الإيرانية عام 1979، عندما استضافت مصر الشاه المعزول محمد رضا بهلوي، وقطعت طهران العلاقات الدبلوماسية مع القاهرة، وتفاقم التوتر عام 1981 عندما أطلقت إيران اسم خالد الإسلامبولي، الضابط المنتمي لجماعة الجهاد الإسلامي والمتهم باغتيال الرئيس أنور السادات خلال عرض عسكري في 6 أكتوبر 1981، على أحد شوارع طهران، معتبرة إياه "بطلا إسلاميا" بسبب معارضته لاتفاقية كامب ديفيد، حيث اعتبرت مصر هذه التسمية إهانة دبلوماسية، مما جعلها عقبة رئيسية أمام أي تقارب. على مدى العقود ظلت العلاقات متقطعة، مع محاولات للتقارب، مثل لقاء الرئيس الإيراني محمد خاتمي مع حسني مبارك في جنيف عام 2000، وزيارة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى القاهرة عام 2012 بدعوة من الرئيس محمد مرسي، وفي 2023، التقى الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي بالرئيس السيسي في الرياض، مما مهد لتسارع الجهود الدبلوماسية. المصدر: RT أصدرت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بيانا شديد اللهجة يدين خططا إسرائيلية تم تداولها مؤخرا لإقامة ما تُسميه "مدينة إنسانية" في جنوب قطاع غزة. أكد أستاذ القانون الدولي الدكتور أيمن سلامة على الدور المحوري الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية من أجل التوصل إلى اتفاق فيما يخص أزمة سد النهضة الإثيوبي. رجح مركز القدس للشؤون الخارجية والأمنية (JCPA) احتمال توجه الرئيس السوري أحمد الشرع لاتباع نهج الرئيس المصري الراحل أنور السادات في التطبيع مع إسرائيل.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
بيان عربي شديد اللهجة بشأن خطة إسرائيل الجديدة في غزة
ووصفت الجامعة هذه الخطة بأنها تهدف إلى "حشر" الفلسطينيين في مخيم صغير، معتبرة أنها لا تمت بصلة للإنسانية أو المدنية، بل تعد خطوة جديدة نحو "التطهير العرقي" وإعادة احتلال القطاع. وأكدت الجامعة أن هذه الخطط تعكس "انحدارا أخلاقيا وقيميا" للسلطات الإسرائيلية، مشيرة إلى أنها قد تهيئ لنشر المستوطنات في غزة. وتتضمن الخطة الإسرائيلية، التي كشفت عنها وسائل إعلام إسرائيلية مثل هيئة البث الإسرائيلية، نقل حوالي 600 ألف فلسطيني من منطقة المواصي إلى مخيم في منطقة بين محوري "فيلادلفيا" و"موراج" جنوب القطاع، بعد إخضاعهم لفحوصات أمنية صارمة، دون السماح لهم بمغادرة المخيم لاحقا. وأشار البيان إلى أن هذه الخطوة تعد جزءا من سياسة تهجير جماعي وعزل ممنهج، تهدف إلى تدمير مقومات الحياة في غزة ومنع عودة الفلسطينيين إلى مناطقهم الأصلية. وناشدت الجامعة العربية المجتمع الدولي بالتصدي لهذه الخطط "اللاإنسانية"، محذرة من أنها تستعيد ذكريات أحداث القرن العشرين المأساوية، مثل التهجير القسري والتطهير العرقي. كما دعت إلى الإسراع في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، متهمة إسرائيل بالمماطلة و"وضع العصي في العجلات" لتفادي الالتزام بوقف التصعيد، مؤكدة دعمها للجهود الإقليمية والدولية، بما في ذلك المؤتمر الدولي المزمع عقده في القاهرة مايو 2026 لتنسيق إعادة إعمار غزة. وتأتي أزمة الخطة الإسرائيلية المقترحة لإقامة مخيم في جنوب قطاع غزة في سياق تصاعد التوترات الإقليمية والصراع المستمر في القطاع، حيث تهدف الخطة، التي كشفت عنها تقارير إعلامية إسرائيلية إلى نقل حوالي 600 ألف فلسطيني من منطقة المواصي إلى مخيم محصور بين محوري "فيلادلفيا" و"موراج" جنوبي القطاع، تحت ذريعة إنشاء "مدينة إنسانية". وتتضمن الخطة، التي أعلن عنها وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إخضاع الفلسطينيين لفحوصات أمنية صارمة قبل نقلهم إلى المخيم، مع منع خروجهم منه لاحقا، وقد وصفت الجامعة العربية هذه الخطة بأنها "تطهير عرقي" و"إعادة احتلال" للقطاع. المصدر: RT نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي مشاهد تظهر أنشطة قوات الجيش في بيت حانون شمالي قطاع غزة، مشيرا إلى أنه تم تدمير منصات صاروخية ومسارات أنفاق تحت الأرض. حذرت الأمم المتحدة من تنامي معدلات الجوع بغزة، عقب تشخيص إصابة ستة آلاف طفل بسوء التغذية، من بينهم ألف طفل يعانون سوء تغذية حاد.. تعقد في العاصمة المصرية القاهرة اجتماعات مصرية قطرية إسرائيلية بحضور وفود وممثلين من الدول الثلاث لمناقشة تفصيلات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
استطلاع رأي: أكثر من نصف الأمريكيين لا يؤيدون أداء ترامب
ويُظهر الاستطلاع أن 55% من الأمريكيين غير راضين عن أداء الرئيس. ومن بينهم 95% من الديمقراطيين و6% من الجمهوريين. ولم يُبد سوى 41% من المشاركين رضاهم عن أداء الرئيس. والأمريكيون الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و29 عاما هم الأكثر استياء من أداء ترامب. حيث يُقيّم 66% منهم أداء الرئيس الأمريكي بأنه سلبي. وفي الفئات العمرية الأخرى، يبدو الوضع مختلفا. فمن بين المواطنين الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما، لا يشعر سوى 48% منهم بعدم الرضا عن أنشطة ترامب. ويظهر الاستطلاع أيضا رأي الأمريكيين في سياسات ترامب في مجالات مثل سياسة الهجرة، والاقتصاد، وخاصة التضخم، ومكافحة الجريمة. حيث أعرب 60% من المستطلعين، عن عدم موافقتهم على أنشطة السياسي المتعلقة بالتضخم، بينما يرى 34% فقط عكس ذلك. وفيما يتعلق بمكافحة الجريمة، فإن 45% فقط من المشاركين لديهم رأي سلبي تجاه ترامب. في حين أن أقل بقليل من النصف، 44%، راضون عن أدائه في هذا المجال. وتم إجراء الاستطلاع في الفترة من 11 إلى 14 يوليو على 1680 بالغا أمريكيا. ولم يُحدد هامش الخطأ في نتائج الاستطلاع. المصدر: "نوفوستي" أكدت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يدع فلاديمير زيلينسكي في محادثة معه إلى ضرب موسكو وسانت بطرسبورغ، بخلاف مزاعم صحيفة "فايننشال تايمز" اكتفى كبير محللي البيانات في شبكة CNN، هاري إنتن، بكلمة واحدة لوصف تراجع تأييد الأمريكيين للرئيس دونالد ترامب في ملف الهجرة، قائلا: "أوف!". أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلا واسعا بين جماهير كرة القدم، بعد ظهوره في مقابلة أعقبت تتويج تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية إثر فوزه على باريس سان جيرمان بنتيجة 3-0.