
انتبه لـ وضعه داخل الطعام دون أن تدري.."عدو الكبد والكلي"
هناك العديد من المواد التي إذا استُهلكت بكميات كبيرة أو بانتظام، يمكن أن تكون ضارة بالكبد والكلى على المدى الطويل.
إليك بعض الأمثلة الشائعة التي قد تكون "عدوًا" لهذين العضوين الحيويين، وفقًا لـ healthline.
أمثلة على "أعداء" الكبد والكلى في الطعام
الأملاح الزائدة الصوديوم
الاستهلاك المفرط للملح يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، مما يضع ضغطًا كبيرًا على الكلى ويزيد من خطر الإصابة بأمراض الكلى المزمنة، الكثير من الأطعمة المصنعة والمعلبة والمطاعم تحتوي على كميات عالية جدًا من الصوديوم دون أن يدرك المستهلك ذلك بوضوح.
السكريات المضافة (خاصة الفركتوز
استهلاك كميات كبيرة من السكريات المضافة، خاصة الفركتوز الموجود في المشروبات الغازية والعصائر المحلاة والحلويات، يمكن أن يساهم في تراكم الدهون في الكبد (الكبد الدهني غير الكحولي)، والذي يمكن أن يتطور إلى أمراض كبدية أكثر خطورة. كما أن السكريات الزائدة يمكن أن تؤدي إلى السمنة ومرض السكري من النوع 2، وكلاهما عامل خطر رئيسي لأمراض الكلى.
الدهون المتحولة (Trans Fats) والدهون المشبعة الزائدة
هذه الدهون، الموجودة غالبًا في الوجبات السريعة والمعجنات المقلية والأطعمة المصنعة، تساهم في الالتهاب وتلف الأوعية الدموية، مما يؤثر سلبًا على وظائف الكلى والكبد بمرور الوقت، وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
المضافات الغذائية الصناعية
بعض الألوان الصناعية والمواد الحافظة والمُحليات الصناعية يمكن أن تشكل عبئًا على الكبد والكلى لمعالجتها وإزالتها من الجسم، خاصة عند استهلاكها بكميات كبيرة وعلى المدى الطويل. على سبيل المثال، قد تكون بعض المحليات الصناعية مثيرة للجدل بشأن تأثيرها على الكلى.
السموم الفطرية
هذه مواد سامة تنتجها بعض أنواع الفطريات التي يمكن أن تنمو على المحاصيل الزراعية مثل الذرة والفول السوداني والمكسرات، خاصة إذا لم يتم تخزينها بشكل صحيح. يمكن أن تسبب هذه السموم تلفًا خطيرًا للكبد وتزيد من خطر الإصابة بسرطان الكبد. هذه السموم تكون غير مرئية ولا يمكن تذوقها أو شمها.
المبيدات الحشرية ومخلفات الأدوية البيطرية
قد تتواجد بقايا المبيدات على الفواكه والخضروات غير المغسولة جيدًا، ومخلفات بعض الأدوية في المنتجات الحيوانية، والتي يمكن أن تشكل عبئًا على الكلى والكبد أثناء عملية إزالة السموم من الجسم.
الإفراط في البروتين
في الأشخاص الذين يعانون بالفعل من مشاكل في الكلى، يمكن أن يؤدي الإفراط الشديد في استهلاك البروتين إلى زيادة العبء على الكلى. ومع ذلك، بالنسبة للأشخاص الأصحاء، لا يعتبر البروتين بحد ذاته "عدوًا".
كيف تحمي الكبد والكلى؟
لتقليل تعرضك لهذه "الأعداء" وحماية الكبد والكلى، يُنصح بالآتي:
قراءة الملصقات الغذائية: كن واعيًا لكميات الصوديوم والسكر والدهون المتحولة في الأطعمة المصنعة.
التركيز على الأطعمة الكاملة: تناول الكثير من الفواكه والخضروات الطازجة، الحبوب الكاملة، والبروتينات الخالية من الدهون.
تقليل تناول الأطعمة المصنعة والوجبات السريعة: هذه الأطعمة غالبًا ما تكون غنية بالصوديوم والسكريات والدهون الضارة.
شرب كميات كافية من الماء: يساعد الماء في الحفاظ على رطوبة الجسم ويساعد الكلى على أداء وظيفتها بشكل فعال.
غسل الفواكه والخضروات جيدًا: لإزالة أي بقايا مبيدات حشرية.
تخزين الطعام بشكل صحيح: لمنع نمو الفطريات وإنتاج السموم الفطرية.
الاعتدال في كل شيء: حتى المكونات الصحية يمكن أن تكون ضارة بكميات مفرطة.
اقرأ أيضًا:
هذا ما يحدث للقولون والكلي عند تناول البطيخ.. مفاجأة صادمة
على طريقة أفلام الخيال العلمي.. سمكة قرش تسقط من السماء فما قصتها؟
3 أعراض خطيرة تكشف الإصابة بالسرطان.. احذرها
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
ما الذي يحدث للجسم عند تناول الطعام البايت؟.. لن تتخيل الإجابة
كتبت- أسماء العمدة: تناول الطعام "البايت" أو الفاسد أو الذي لم يتم تخزينه بشكل صحيح يمكن أن يكون له عواقب وخيمة على الجسم، تتراوح من الانزعاج الخفيف إلى حالات خطيرة تهدد الحياة. إليك ما يحدث للجسم عند تناول الطعام البايت وفقًا لـ healthline. تسمم غذائي (Food Poisoning) هذه هي النتيجة الأكثر شيوعًا وخطورة، يحدث التسمم الغذائي بسبب تناول الأطعمة الملوثة بالبكتيريا، الفيروسات، الطفيليات، أو السموم التي تنتجها هذه الكائنات الدقيقة. بعض الميكروبات الشائعة تشمل: الفيروسات مثل النوروفيروس (Norovirus) والروتافيروس (Rotavirus). السموم بعض البكتيريا لا تسبب المرض بحد ذاتها، بل تفرز سمومًا تسبب الأعراض. الأعراض الشائعة للتسمم الغذائي (تظهر عادة خلال ساعات إلى أيام): الغثيان والقيء محاولة الجسم لطرد السموم من الجهاز الهضمي. الإسهال قد يكون شديدًا ويؤدي إلى الجفاف. آلام وتقلصات شديدة في البطن بسبب التهاب الأمعاء وتقلصاتها. الحمى والقشعريرة استجابة الجسم للعدوى. الصداع وآلام الجسم أعراض عامة للمرض. الضعف والإرهاق نتيجة لفقدان السوائل والمغذيات. الجفاف الشديد القيء والإسهال المتكرران يؤديان إلى فقدان كميات كبيرة من السوائل والأملاح الأساسية (الكهارل) من الجسم. إذا لم يتم تعويض هذه السوائل، يمكن أن يؤدي الجفاف إلى: الدوخة والإغماء. جفاف الفم والجلد. انخفاض إنتاج البول. في الحالات الشديدة، يمكن أن يؤدي إلى فشل الكلى والصدمة. تلف الأعضاء (في الحالات الشديدة والنادرة بعض أنواع التسمم الغذائي، خاصة تلك الناجمة عن بكتيريا خطيرة مثل الليستيريا أو بعض سلالات الإي كولاي، يمكن أن تسبب مضاعفات خطيرة تؤثر على أعضاء أخرى في الجسم: تلف الكلى بعض أنواع الإي كولاي (مثل O157:H7) يمكن أن تسبب متلازمة انحلال الدم اليوريمية (HUS) التي تؤدي إلى فشل كلوي حاد. مشاكل عصبية سموم البوتولينيوم (الموجودة في الأطعمة المعلبة بشكل غير صحيح) تهاجم الجهاز العصبي وتسبب الشلل، والتي قد تكون مهددة للحياة إذا أثرت على عضلات التنفس. التهاب المفاصل التفاعلي بعض أنواع البكتيريا قد تؤدي إلى التهاب المفاصل كاستجابة مناعية متأخرة. الإجهاد على الجهاز الهضمي حتى لو لم يحدث تسمم غذائي كامل، فإن تناول الطعام الذي بدأ يتلف يمكن أن يسبب إجهادًا على الجهاز الهضمي: قد يؤدي إلى عسر الهضم، الغازات، والانتفاخ. قد يغير توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء (الميكروبيوم)، مما يؤثر على الهضم والمناعة على المدى القصير. لماذا يحدث هذا؟ نمو البكتيريا بمجرد تحضير الطعام وتركه في درجة حرارة الغرفة (المنطقة الخطرة بين 4 درجات مئوية و60 درجة مئوية)، تبدأ البكتيريا في التكاثر بسرعة. إنتاج السموم بعض البكتيريا تنتج سمومًا لا تتأثر بالحرارة، مما يعني أن إعادة تسخين الطعام البايت قد لا يزيل الخطر. التلوث المتبادل قد تنتقل البكتيريا من الأطعمة النيئة إلى الأطعمة المطبوخة. اقرأ أيضًا:


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
زيت اللوز المر.. سر من أسرار الجمال الطبيعي لبشرتك
في عالم العناية بالبشرة، تتجه الأنظار نحو الزيوت الطبيعية لما تحمله من فوائد مذهلة دون آثار جانبية ضارة، ويُعد زيت اللوز المُر أحد الكنوز الطبيعية الغنية بالمركبات الفعالة التي تمنح البشرة نضارة وجاذبية فريدة. وعلى الرغم من أنه أقل شهرة من زيت اللوز الحلو، إلا أن خصائصه العلاجية والتجميلية جعلته يدخل بقوة في عالم التجميل والعناية الذاتية. وفيما يلي نستعرض أبرز فوائد زيت اللوز المُر للبشرة، بحسب ما ذكره موقع Healthline الطبي الأمريكي: 1. تفتيح البشرة وتقليل التصبغات يحتوي زيت اللوز المُر على مضادات أكسدة قوية مثل فيتامين E، التي تساعد في تقليل البقع الداكنة وتوحيد لون البشرة، مما يمنح الوجه إشراقة طبيعية. 2. محاربة التجاعيد وعلامات التقدم في السن يعمل الزيت على تعزيز إنتاج الكولاجين في الجلد، مما يساهم في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد المبكرة، خاصة في منطقة حول العين والفم. 3. تنقية البشرة من الشوائب يتميز زيت اللوز المُر بخواص مضادة للبكتيريا والالتهابات، ما يجعله فعالًا في تنظيف المسام وتقليل حب الشباب والرؤوس السوداء. 4. ترطيب عميق دون انسداد المسام تركيبته الخفيفة تجعله خيارًا مثاليًا لترطيب البشرة الجافة والحساسة، دون التسبب في انسداد المسام أو ظهور البثور. 5. تقشير لطيف وتجديد الخلايا يُستخدم أحيانًا كمقشر طبيعي خفيف، حيث يساعد على إزالة خلايا الجلد الميتة وتحفيز نمو خلايا جديدة، مما يمنح البشرة مظهرًا صحيًا ومتجددًا. تنويه مهم: يجب استخدام زيت اللوز المُر بحذر، وبكميات معتدلة، وعدم تناوله عن طريق الفم إلا تحت إشراف طبي، لاحتوائه على مركبات قد تكون سامة بتركيزات عالية.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
البروتين للأطفال بين الضرورة والمخاطر، متى يصبح الإفراط ضارًا؟
يُعد البروتين عنصرًا أساسيًا لنمو وتطور الأطفال بشكل صحي، لذا يسعى الآباء والأمهات لضمان حصول أطفالهم على كمية كافية منه، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو 'هل الأكثر دائمًا أفضل؟ أم أن الإفراط في تناول البروتين قد يحمل في طياته مخاطر صحية؟'. كم يحتاج الأطفال من البروتين؟ تعتمد كمية البروتين التي يحتاجها الطفل على عمره، وبالنسبة للمراهقين، يلعب الجنس دورًا أيضًا. ووفقًا لتوصيات المعاهد الوطنية للصحة الأمريكية (NIH)، فإن الاحتياجات اليومية من البروتين تتفاوت كالتالي: الأعمار من 1 إلى 3 سنوات: 13 جرامًا. الأعمار من 4 إلى 8 سنوات: 15 جرامًا. الأعمار من 9 إلى 13 سنة: 34 جرامًا. الإناث من 14 إلى 18 سنة: 46 جرامًا. الذكور من 14 إلى 18 سنة: 52 جرامًا. في معظم الدول، يحصل الأطفال بالفعل على ضعف إلى ثلاثة أضعاف كمية البروتين التي يحتاجونها يوميًا. من غير المألوف أن يحتاج الطفل إلى بروتين إضافي. مساحيق البروتين والأطفال، هل هي ضرورية؟ يجب أن ينصب التركيز بشكل أكبر على تناول الأطعمة الكاملة بدلًا من المكملات الغذائية، ومع ذلك، فإن تناول كميات كبيرة من البروتين يعد اتجاهًا شائعًا بين الأطفال والمراهقين ومقدمي الرعاية لهم، خاصة بين الرياضيين الشباب الذين يسعون إلى بناء عضلات أكبر وأقوى، وقد يلجأون إلى مكملات البروتين المركزة مثل: المكملات الغذائية المساحيق ألواح البروتين مشروبات البروتين (الشيك) العصائر الغنية بالبروتين. ولكن من المهم الحذر من خطورة الإفراط في استخدام هذه المكملات، فمن السهل تجاوز الحد مع المكملات الغذائية، نظرًا لتركيزها العالي، فإنها تسهل على الأطفال (والبالغين) تجاوز كميات البروتين والسعرات الحرارية التي يتناولونها بشكل طبيعي، فمشروب البروتين الواحد قد يحتوي على 30 جرامًا من البروتين، أي ما يعادل صدر دجاج مشوي كامل، ولكن الدجاج سيمنح الطفل شعورًا بالشبع أكبر ويترك مساحة أقل لتناول الوجبات الخفيفة والحلويات والأطعمة الأخرى غير الصحية. مخاطر الإفراط في تناول البروتين يمكن أن يكون الإفراط في تناول البروتين غير صحي للأطفال والبالغين على حد سواء، فالبروتين الزائد لا يحقق دائمًا الفوائد المرجوة. عندما يحصل الأطفال على بروتين أكثر مما يحتاجون، فهذا لا يعني أنهم سينمون أكثر أو يبنون عضلات إضافية، بل يمكن أن يؤدي إلى آثار جانبية سلبية، حيث يمكن أن يضع ضغطًا على الكبد والكلى، ويزيد من خطر الجفاف. الآثار الجانبية المحتملة للإفراط في تناول البروتين: تلف الكلى: يمكن أن يتسبب النظام الغذائي عالي البروتين في تكوين حصوات الكلى ويجعل الكلى تعمل بجهد أكبر لتصفية الفضلات. الجفاف: كثرة البروتين يمكن أن ترهق الكلى بمرور الوقت وتجعل الحفاظ على رطوبة الجسم أمرًا صعبًا. تلف الكبد: تؤدي عملية التمثيل الغذائي للبروتين إلى إنتاج النيتروجين في الكبد. المستويات العالية من النيتروجين تجعل من الصعب على الكبد معالجة الفضلات والسموم، وقد تعيق قدرته على تكسير العناصر الغذائية. مشاكل الجهاز الهضمي: العديد من مساحيق البروتين تحتوي على مواد يمكن أن تؤثر سلبًا على الجهاز الهضمي للطفل، مما قد يترك الطفل يعاني من مشاكل في البطن مثل الإمساك والإسهال والانتفاخ وغيرها. زيادة الوزن: قد يؤدي تناول البروتين بكميات أكبر مما يمكن للجسم استخدامه إلى زيادة غير مرغوب فيها في الوزن، خاصة إذا كان ذلك إضافة إلى نظام غذائي متكامل بالفعل. الشبع المفرط: إذا كان الطفل يحاول زيادة الوزن ولديه شهية ضعيفة في البداية، فمن المحتمل أن يجعله تناول الكثير من البروتين يشعر بالشبع بسرعة، مما يمنعه من الحصول على بقية الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية التي يحتاجها للنمو. هل يحتاج طفلك إلى المزيد من البروتين؟ بشكل عام، يجب أن يحصل الأطفال والمراهقون على كمية كافية من البروتين إذا تناولوا حصتين من البروتين الخالي من الدهون يوميًا، تقريبًا، وتشمل المصادر الجيدة للبروتين: اللحوم الحمراء الخالية من الدهون الدجاج الديك الرومي الأسماك الزبادي اليوناني الصويا بدائل اللحوم وعلى الرغم من أن معظم الأطفال يحصلون على ما يكفي (أو أكثر من اللازم) من البروتين، إلا أن بعض الأطفال قد يستفيدون من الحصول على المزيد لتحقيق أهدافهم اليومية، وقد يحتاج الطفل إلى بروتين إضافي إذا كان: لا ينمو كما هو متوقع أو تم تشخيصه بـ "تقزم النمو". يتبع نظامًا غذائيًا نباتيًا أو نباتيًا صارمًا. يعاني من مرض التهاب الأمعاء، أو متلازمة سوء الامتصاص، أو غيرها من الحالات التي تمنعه من امتصاص العناصر الغذائية في نظامه الغذائي. وتعد الأطعمة الكاملة، بدلًا من المساحيق والمكملات الغذائية، هي عادة أفضل طريقة للأطفال للحصول على البروتين الذي يحتاجونه فهي تمنح الأطفال مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية، بالإضافة إلى البروتين الذي تحتاجه أجسامهم. يجب أن يكون الطعام الحقيقي هو الخيار الأول. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.