logo
وسائل إعلام إيرانية تنفي مقتل الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد

وسائل إعلام إيرانية تنفي مقتل الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد

مباشر منذ 5 ساعات

مباشر: كذبت وسائل إعلام إيرانية، مقتل الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد بالرصاص في أحد شوارع طهران، بعد ساعات من نشر أحد الحسابات الإسرائيلية خبر مقتل نجاد في شوارع طهران.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء: "نعلم تماما أين يختبئ المرشد الإيراني علي خامنئي لكننا لن نغتاله".
وصرح ترامب، بأنه تم السيطرة بشكل "كامل وشامل" على سماء إيران، مضيفًا أن طهران كانت تمتلك سابقًا "أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى".
وأكد ترامب في تصريحاته، أن إيران "باتت قريبة جدًا من امتلاك سلاح نووي"، مشددًا على أن بلاده لا تقدم أي ضمانات بشأن احتمال تدخلها في الصراع العسكري المتصاعد بين إيران وإسرائيل.
وأضاف: "تصريحات إيران الأخيرة لا تعني لي شيئًا"، في إشارة إلى التهديدات الإيرانية بالرد على الضربات الإسرائيلية الأخيرة.
تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوترات بالمنطقة، حيث أعلنت وسائل إعلام إيرانية عن انقطاع واسع للإنترنت في مختلف أنحاء البلاد.
وفي الوقت ذاته، صعّد وزير الدفاع الإسرائيلي من لهجته، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي سيشن هجمات "على أهداف بالغة الأهمية داخل طهران"، داعيًا المدنيين إلى مغادرة المناطق المستهدفة.
ومن جانبها، كشفت وسائل إعلام عبرية أن عملية إعادة إعمار مدينة "بات يام"، التي تعرضت لهجوم صاروخي إيراني، ستستغرق نحو خمس سنوات.
وتحذر أطراف دولية من احتمال انزلاق الوضع إلى مواجهة شاملة، في ظل تعثر المساعي الدبلوماسية لاحتواء الأزمة المتصاعدة بين طهران وتل أبيب.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ترامب" يوافق على خطة هجوم ضد إيران.. ويؤجّل التنفيذ ترقّبًا لموقف طهران النووي
"ترامب" يوافق على خطة هجوم ضد إيران.. ويؤجّل التنفيذ ترقّبًا لموقف طهران النووي

صحيفة سبق

timeمنذ 15 دقائق

  • صحيفة سبق

"ترامب" يوافق على خطة هجوم ضد إيران.. ويؤجّل التنفيذ ترقّبًا لموقف طهران النووي

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافق على خطة هجوم ضد إيران، إلا أنه لم يُصدر حتى الآن الأمر النهائي بتنفيذها، في انتظار ما ستسفر عنه تحركات طهران بشأن برنامجها النووي. ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر مطّلعة أن ترامب أبلغ كبار مساعديه مساء الثلاثاء بموافقته على خطط الهجوم، لكنه فضّل التريث قبل اتخاذ القرار النهائي، مترقّبًا ما إذا كانت طهران ستتخلى عن طموحاتها النووية. وألمح الرئيس الأمريكي إلى الخيار العسكري خلال حديثه للصحفيين الأربعاء، قائلاً: "لدي أفكار حول ما يجب فعله ولكنني لم أتخذ قرارًا نهائيًا بعد.. أحب أن أتخذ القرار قبل ثانية واحدة من موعده". وبحسب المصادر، يأمل ترامب أن يؤدي تهديده بالمشاركة في الضربات الإسرائيلية المستمرة منذ ستة أيام إلى دفع إيران نحو التراجع وتلبية مطالبه، مؤكدين في الوقت نفسه أن كل الخيارات ما زالت مطروحة. وأوضح مسؤول كبير في البيت الأبيض أن الرئيس يواصل متابعة التطورات العسكرية في المنطقة، خصوصًا أداء الجيش الإسرائيلي، بينما تواصل الإدارة دراسة الخيارات العسكرية المحتملة، دون اتخاذ قرار نهائي. وفي البنتاغون، أكدت مصادر أن الولايات المتحدة حتى الآن تقتصر على دعم إسرائيل دفاعيًا، بما يشمل المساعدة في صد الطائرات المسيّرة والصواريخ الإيرانية. وشهد البيت الأبيض اجتماعًا دفاعيًا مهمًا الأربعاء، حضره وزير الدفاع بيت هيغسيث ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال دان كين، عقب إدلاء كل منهما بشهادته أمام الكونغرس صباح اليوم نفسه. وأكدت مصادر قريبة من دوائر القرار أن التخطيط لضربة محتملة قد أحرز تقدمًا كبيرًا، لكن ترامب لا يزال منفتحًا على الحلول الدبلوماسية. وقال للصحفيين: "قد أفعل ذلك، وقد لا أفعل.. الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا جدًا، وربما أقل من أسبوع". في المقابل، شددت الحكومة الإيرانية في بيان عبر بعثة الأمم المتحدة على أنها لن تقبل بأي تفاوض يتم تحت التهديد، مؤكدة أنها سترد في حال تعرّضت لهجوم. وقالت: "إيران لا تتفاوض تحت الإكراه، ولن تقبل السلام تحت الإكراه، وبالتأكيد ليس مع من يدعو إلى الحرب". وتبرز منشأة "فوردو" النووية الإيرانية المحصنة، كأحد أبرز الأهداف المحتملة لأي هجوم أمريكي، إذ لم تُستهدف بعد من قبل إسرائيل، وتُعتبر من أكثر المنشآت تحصينًا في إيران، ولا يمكن الوصول إليها إلا بواسطة قنابل خارقة ذات قدرات عالية. في غضون ذلك، واصل الجيش الأمريكي تعزيز حضوره العسكري في الشرق الأوسط وأوروبا، من خلال نشر طائرات تزويد بالوقود، وسفن قادرة على التصدي للصواريخ الباليستية، إضافة إلى إرسال مقاتلات من طراز "F-22" وصلت إلى قاعدة جوية في بريطانيا. وفي إطار استعداده، أكد وزير الدفاع الأمريكي أن بلاده تعمل على تعزيز دفاعاتها الإقليمية تحسبًا لأي رد إيراني محتمل على منشآت أمريكية في حال تنفيذ الضربة. وخلال مثوله أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، رفض الوزير الإفصاح عن تفاصيل الخيارات العسكرية، مؤكدًا أن القرارات تتخذ على "المستوى الرئاسي فقط"، بينما أشار إلى أن البنتاغون مستعد لكافة الاحتمالات، خصوصًا تهديدات الطائرات بدون طيار.

إسرائيل تقصف «منشآت نووية» .. ووكالة الطاقة لم تجد الدليل!
إسرائيل تقصف «منشآت نووية» .. ووكالة الطاقة لم تجد الدليل!

المدينة

timeمنذ 18 دقائق

  • المدينة

إسرائيل تقصف «منشآت نووية» .. ووكالة الطاقة لم تجد الدليل!

قال المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي الأربعاء إن بلاده «لن تستسلم أبداً» للضغوط.يأتي ذلك رداً على توجيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسالة شديدة اللهجة إلى طهران، داعيا إلى «استسلام غير مشروط» ومحذرا من نفاد صبر واشنطن.وقال ترامب الأربعاء، إن إيران تواجه مشكلات كثيرة وتريد أن تتفاوض.وأحجم ترامب عن الإدلاء بإجابة حاسمة حول مشاركة الولايات المتحدة في الضربات التي تشنها إسرائيل على إيران.وقال إن الإيرانيين تواصلوا مع واشنطن واعتبر أن «وقت الحديث قد فات».ميدانياً، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه بدأ موجة هجمات جديدة في منطقة طهران.يأتي ذلك وسط اشتداد حدة الحرب بين إسرائيل وإيران، مع إعلان طهران استخدام صواريخ «فتاح» الفرط صوتية للمرة الأولى.بدوره، أكد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الأربعاء، أن مفتشي الوكالة لم ترَ أي دليل ملموس على أن إيران لديها برنامج للأسلحة النووية، لكن الوضع لا يزال مثيراً للقلق.ووفقاً له، لا يوجد بلد في العالم تقوم بتخصيب اليورانيوم إلى مستوى 60 %، وهو ما يعادل تقريبا 90 % من الناحية الفنية - وهذا هو بالضبط ما هو مطلوب لصنع أسلحة نووية.وقال: «نحن مفتشون. لسنا محللين سياسيين أو مسؤولين حكوميين. لذلك، من أجل إعلان وجود برنامج نشط للأسلحة النووية، نحتاج إلى أدلة ملموسة، ولم نرَ ذلك بعد. لكن هذا لا يعني أن الوضع غير مقلق».وتابع في مقابلة تلفزيونية مع بلومبرج: «يشعر المجتمع الدولي بالقلق»، ولهذا السبب قدم مؤخرا تقريرا جادا إلى مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.وأشار جروسي أيضًا إلى أنهم ذكّروه دائمًا، خلال محادثاته مع الممثلين الإيرانيين، بأن تطوير الأسلحة النووية يتعارض مع الإسلام.وأضاف: «لكن في الوقت نفسه، أخبرتهم أن العديد من كبار المسؤولين قالوا إن إيران تملك كل «أجزاء اللغز»، إن صح التعبير. لذا، هناك الكثير من الغموض، وهذا ليس بالأمر الجيد على الإطلاق».من جهته، صرح السفير البريطاني السابق لدى إيران ريتشارد دالتون، في مقابلة تلفزيونية، بأن إستراتيجية الضربة الاستباقية الإسرائيلية لن تكون مبررة إلا في حال وجود تهديد حقيقي وشيك من الجمهورية الإسلامية. وأضاف دالتون بأن تصريحات القيادة الإسرائيلية حول قرب حصول إيران على أسلحة نووية لا تستند إلى حقائق. وقال دالتون، ردًا على سؤال حول تطوير إيران لأسلحة نووية: «لا يوجد دليل على ذلك في الساحة العامة». وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد أكدت تدمير مبنيين في كرج يستخدمان لتصنيع مكونات مختلفة لأجهزة الطرد المركزي.سياسياً، قالت وكالة إنترفاكس نقلاً عن سيرجي ريابكوف، مساعد وزير الخارجية الروسي، إن روسيا والولايات المتحدة على تواصل بشأن الصراع بين إيران.وحذر ريابكوف في وقت سابق من أن أي مساعدة عسكرية مباشرة تقدمها الولايات المتحدة لإسرائيل ستزعزع الاستقرار بشدة في الشرق الأوسط حيث تتبادل إسرائيل وإيران الضربات الجوية منذ ستة أيام.ونقلاً عن متحدثة باسم الخارجية الروسية: «نحن على بعد ملليمترات من الكارثة» بسبب الضربات الإسرائيلية اليومية على البنية التحتية النووية الإيرانيةبدوره، قال الرئيس التركي طيب رجب أردوغان الأربعاء إن إيران لديها حق «مشروع» في الدفاع عن النفس ضد الضربات الإسرائيلية.وقال الرئيس التركي «إن من حق إيران الطبيعي والمشروع والقانوني تماما الدفاع عن نفسها ضد إرهاب الدولة الإسرائيلي» غداة نعته رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامن نتانياهو بأنه «أكبر تهديد لأمن المنطقة».و أعلنت وزارة الخارجية القطرية الأربعاء أن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني تلقى رسالة من الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، دون الكشف عن مضمونها.وقال مصدر لرويترز يوم الاثنين إن قطر من بين الدول التي ناشدت واشنطن الضغط على إسرائيل للموافقة على وقف إطلاق النار واستئناف المحادثات مع طهران للتوصل إلى اتفاق نووي.

استطلاع: جمهوريو "ماغا" يؤيدون ترامب بضرب إيران
استطلاع: جمهوريو "ماغا" يؤيدون ترامب بضرب إيران

العربية

timeمنذ 23 دقائق

  • العربية

استطلاع: جمهوريو "ماغا" يؤيدون ترامب بضرب إيران

أظهر استطلاع أميركي جديد أن عددًا كبيرًا من الجمهوريين الذين يصفون أنفسهم بـ"جمهوريي ماغا MAGA" سيؤيدون الضربات الأميركية ضد المواقع العسكرية الإيرانية وغيرها من البنى التحتية في خضم الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد النظام الإيراني. وأظهر استطلاع أجرته شركة "J.L. Partners"، ونشرته صحيفة "نيويورك بوست" حصريًا، أن 65% من الجمهوريين الذين يصفون أنفسهم بـ"جمهوريي ماغا MAGA" سيؤيدون الضربات على إيران، مقارنةً بنسبة ضئيلة بلغت 19% عارضوها، وهو ما يفوق حتى الدعم لمثل هذا العمل العسكري بين الجمهوريين الأكثر تقليدية. وفي المقابل، أيد الجمهوريون الذين يصفون أنفسهم بـ"التقليديين" الضربات ضد إيران بنسبة 51% مقابل 28%. في الوقت نفسه، أيد الناخبون الجمهوريون بشكل عام شن الحكومة الأميركية ضربات على إيران بنسبة 58% مقابل 25%، مع 17% محايدين أو غير متأكدين، وفقًا للاستطلاع. ويُظهر هذا الاستطلاع بوضوح أن القاعدة الجمهورية ليست انعزالية. فهي تدعم اتخاذ إجراءات أميركية وإسرائيلية صارمة لوقف إيران، وتَعتبر معركة إسرائيل معركة أميركا، هذا ما قيّمه جيمس جونسون، المؤسس المشارك لشركة جيه إل بارتنرز ومقرها نيويورك، في بيان. وفي ظل الصراع الناشئ في الشرق الأوسط، وصلت نسبة تأييد الرئيس ترامب بين قاعدته الانتخابية إلى أعلى مستوياتها، حيث وافق 95% من الناخبين الذين دعموه في عام 2024 على أدائه، ووافق 84% من هؤلاء الناخبين على تعامله مع الصراع الإسرائيلي الإيراني. وبين الأميركيين عمومًا، أيد 46% منهم إدارة ترامب للصراع حتى الآن، بينما عارضها 40%. وتأتي هذه النتائج في خضم انقسام حاد بين شخصيات بارزة مؤيدة لـ"جعل أميركا عظيمة مجددًا" (MAGA) بشأن الضربة الاستباقية التي شنتها إسرائيل على إيران الأسبوع الماضي، في إطار حملة عسكرية لمنع طهران من امتلاك سلاح نووي. وحثت شخصيات رئيسية من مؤيدي حركة "جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" مثل المحلل اليميني تاكر كارلسون ومقدم البودكاست "غرفة الحرب" ستيف بانون والنائبة مارغوري تايلور جرين الجمهورية من جورجيا الولايات المتحدة على عدم الانخراط في الصراع المتصاعد. دعم ترامب إسرائيل في الحرب وساهم في حمايتها من هجمات إيران الانتقامية، لكنه امتنع حتى الآن عن شنّ ضربات هجومية على إيران. كما هاجم منتقديه، واصفًا كارلسون بـ"المجنون"، ومؤكدًا أنه بصفته رائد مبدأ "أميركا أولًا"، يحق له تحديد معنى هذا المبدأ في السياسة الخارجية. وتوقع بانون رغم اعتراضاته، أن معظم أعضاء حركة "لنجعل أميركا عظيمة مجددًا" سيؤيدون ترامب في النهاية إذا قرر مهاجمة إيران. وقال ترامب للصحفيين في الحديقة الجنوبية يوم الأربعاء، ردًا على سؤال عما إذا كان ينوي مهاجمة إيران: "قد أفعل ذلك، وقد لا أفعله. أعني، لا أحد يعلم ما سأفعله". كما وجد استطلاع أجرته شركة "جيه إل بارتنرز" أن ناخبي الحزب الجمهوري وقاعدة "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" قلقون للغاية من إيران، ويدعمون بشدة الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد النظام. ووجد الاستطلاع ايضاً، أن 60% من ناخبي ترامب، و63% من الجمهوريين، و67% من الجمهوريين المؤيدين لـ"لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى" يعتقدون أن حرب إسرائيل هي حرب أميركا، ويريدون من الولايات المتحدة دعم إسرائيل في الصراع. وعند سؤالهم عن الضربات الاستباقية الإسرائيلية، أيدها 81% من الجمهوريين المؤيدين لـ"لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى"، بينما اعتقد 59% من الجمهوريين المؤيدين لـ"لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى" و52% من الجمهوريين عمومًا أن الحرب يجب أن تستمر حتى يتم القضاء على البرنامج النووي الإيراني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store