
ترامب: لن أقيل رئيس "الفيدرالي" أو أجبره على خفض الفائدة
مباشر: هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، ووصفه بـ "الأحمق"، في الوقت الذي دعاه فيه مجددًا إلى خفض أسعار الفائدة.
وخلال تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض، الخميس، زعم "ترامب" أن خفض الفائدة بمقدار 200 نقطة أساس (2%) سيوفر لبلاده 600 مليار دولار سنويًا، مضيفًا: "لكننا لا نستطيع إقناع هذا الرجل بفعل ذلك".
وأضاف الرئيس الأمريكي: "سننفق 600 مليار دولار سنويًا بسبب شخص أحمق"، ويقول: "لا أرى سببًا كافيًا لخفض أسعار الفائدة الآن".
من ناية أخرى، قال "ترامب" إنه لن يقيل رئيس الاحتياطي الفيدرالي، مضيفًا: "لا يمكنني إجبار رئيس الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة، ولكن مستوى الفائدة يجب أن ينخفض، ونود أن نرى خفض أسعار الفائدة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 15 دقائق
- العربية
أميركا.. انقسام ديمقراطي بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران
انقسم الديمقراطيون في الكونغرس في ردودهم على الضربات الإسرائيلية على إيران، حيث أبدى بعض الأعضاء دعمهم القوي، بينما حذّر آخرون من أنها تصعيد خطير ينذر بجر الولايات المتحدة إلى حرب أوسع. ويدعم عدد من الديمقراطيين المؤيدين لإسرائيل الحليف الوثيق للولايات المتحدة، بمن فيهم السيناتور جون فيترمان الديمقراطي عن ولاية بنسلفانيا، الذي أصبح من أبرز أعضاء كتلته دفاعًا عن إسرائيل منذ هجوم 7 أكتوبر 2023 والحرب التي تلته على غزة، وفقا لشبكة "NBC" نيوز الأميركية. وكتب فيترمان على موقع X: "يجب أن يكون التزامنا تجاه إسرائيل مطلقًا، وأنا أؤيد هذا الهجوم تمامًا. يجب أن نوفر كل ما هو ضروري - عسكريًا واستخباراتيًا وتسليحيًا - لدعم إسرائيل بالكامل في ضرب إيران". وصرحت النائبة ديبي واسرمان شولتز الديمقراطية عن ولاية فلوريدا على "إكس" بأنها تقف "بحزم" وراء حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وأضافت أنه إذا كانت ضرباتها ضد البرنامج النووي الإيراني انتكاسة للنظام فسنكون جميعًا في مأمن". وقال النائب جوش غوتهايمر، الديمقراطي عن ولاية نيوجيرسي، في بيان: "هذه الضربات هي دفاع عن النفس، وتأتي بعد عقود من انتهاكات إيران لاتفاقيات حظر الانتشار النووي التي أكدتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية". من جهته، قال النائب براد شنايدر، الديمقراطي عن ولاية إلينوي في بيان، إن العالم استفاد من تدمير إسرائيل للمفاعلات النووية في العراق عام 1981 وسوريا عام 2007. وأضاف: "أنا واثق، مع وجود إيران على شفا التسلح، أن العالم سيكون ممتنًا مرة أخرى لإسرائيل التي تحركت لمنع وقوع كارثة". ويوضح ديمقراطيون آخرون معارضتهم لأفعال إسرائيل. وقالت السيناتورة باتي موراي، الديمقراطية عن ولاية واشنطن، ونائبة رئيس لجنة المخصصات، في بيان، إن هجوم إسرائيل على إيران "تصعيد خطير وغير مسبوق، يُعرّض حياة العسكريين والمدنيين الأميركيين في المنطقة للخطر، ويُعرّض أرواحًا بريئة لا تُحصى للخطر". وكتب السيناتور كريس مورفي، الديمقراطي عن ولاية كونيتيكت، على X أن "نتنياهو لم يكن يحاول دعم الدبلوماسية؛ بل كان يحاول تدميرها. كيف لنا أن نعرف؟ لقد أفادت التقارير أنهم استهدفوا وقتلوا كبير المفاوضين الإيرانيين مع ترامب". وقال النائب سيث مولتون، الديمقراطي عن ولاية ماساتشوستس، الذي خدم في حرب العراق، على X إن الدول العظمى تستخدم "مزيجًا من القوة الصلبة والناعمة". وأضاف: "على الرغم من أنه من السابق لأوانه الجزم بذلك، إلا أنني أشعر بالقلق من أن إسرائيل قد لا تُحسن هذا التوازن، وأن مخاطر جرّ، ليس فقط إسرائيل بل أميركا، إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط حقيقية".


الشرق الأوسط
منذ 15 دقائق
- الشرق الأوسط
«بدأت اللعبة»... كيف تتابع واشنطن التصعيد العسكري الإسرائيلي - الإيراني؟
«بدأت اللعبة»... بهذه الكلمات، علّق السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام على الضربات الإسرائيلية ضدّ إيران، متصدّراً بذلك سلسلة تصريحات جمهورية داعمة لإسرائيل، وتلوحّ بـ«رد أميركي ساحق» على البنى التحتية النفطية لطهران في حال قررت مهاجمة المصالح الأميركية. ويعكس ردّ فعل غراهام موقف غالبية زملائه الجمهوريين، ولا سيّما بعد تعبيرهم عن مخاوف حقيقية من المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، واحتمال احتفاظ الأخيرة بحق التخصيب. ولم يُخفِ السيناتور جيم ريش ارتياحه للضربات الإسرائيلية؛ إذ قال في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» إن «إيران كانت شوكة في خاصرة الشرق الأوسط لسنوات». السيناتور الجمهوري جيم ريش (رويترز) وأضاف السيناتور، الذي يرأس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، أن «إسرائيل اتّخذت، الليلة الماضية، إجراءً حاسماً للدفاع عن نفسها ضد العدوان المستمر من قبل النظام الإيراني». وتابع: «لقد كنت على اتصال وثيق مع إدارة ترمب بشأن هذه الضربات، ولديّ أقصى درجات الثقة بأنه سيضمن حماية المصالح الأميركية في الأيام والأسابيع المقبلة. Game for Israel. — Lindsey Graham (@LindseyGrahamSC) June 13, 2025 لكن زميلته، كبيرة الديمقراطيين في اللجنة، جين شاهين تعارضه الرأي، وتُحذّر من أن الضربات الإسرائيلية تُمثّل تصعيداً مقلقاً للغاية، وأنها تُعرّض المفاوضات النووية والأميركيين في المنطقة للخطر. وفي مفارقة لافتة، دعم الديمقراطيون جهود ترمب في الحرص على فصل المسارين الإسرائيلي والأميركي في هذا الإطار، فقالت شاهين: «أنا أتفق مع الرئيس ترمب في إبعاد الولايات المتحدة عن تصرفات إسرائيل، لكن من غير المرجح أن تميز إيران ووكلاؤها بينهما. هذه لحظة خطيرة للمنطقة والعالم. يجب على إدارة ترمب التحرك بسرعة لتهدئة الوضع». Read ⬇️@SenatorShaheen's statement on Israel's strikes against Iran — Senate Foreign Relations Committee (@SFRCdems) June 13, 2025 وتقول دانا ستراول، نائبة وزير الدفاع لشؤون الشرق الأوسط سابقاً، إنه ورغم وجود «بعض الارتباك في الرسائل الواردة من واشنطن»، فإن الجيش الأميركي سيدعم الدفاع عن إسرائيل إذا حاولت إيران الرد». نتنياهو وترمب ونائب الرئيس الأميركي جي دي فانس وخلفه يبدو ويتكوف خلال اجتماع ثنائي في المكتب البيضاوي فبراير الماضي (غيتي) وأضافت ستراول في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» أن «قرارات ترمب في الأيام المقبلة ستختبر بالتأكيد تحالفه الواسع. فهناك أصوات تدعو ضد المزيد من التورط العسكري في الشرق الأوسط. هو قال إن إيران لا يمكن أن يكون لها برنامج تخصيب محلي، وهناك تحرك في الكونغرس لدعم هذا الموقف. وقد وصلت المفاوضات النووية إلى طريق مسدود مع عدم تغيير إيران لموقفها بضرورة الاحتفاظ بقدرة التخصيب. ويبدو أن ترمب كان مرتاحاً لكسر الإسرائيليين الجمود». من ناحيته، يشدد غابرييل نورونا، المستشار الخاص السابق لوزير الخارجية السابق مايك بومبيو، على وجود دعم واسع من الحزبين لإصرار الرئيس الأميركي على عدم استمرار إيران بالتخصيب. وقال نورونا لـ«الشرق الأوسط»: «سيكون هناك عدد قليل من أعضاء مجلس النواب الذين لا يوافقون، لكن هؤلاء قلّة مقارنة بالغالبية العظمى من الجمهوريين الذين يدعمون إسرائيل بقوة». رئيس مجلس النواب مايك جونسون في مؤتمر صحافي في 10 يونيو 2025 (أ.ف.ب) من جانبه، يتحدّث الخبير الاستراتيجي الديمقراطي، آري أراميش، عن اختلاف الآراء بين «صقور» الجمهوريين وترمب في هذه المسألة. وأوضح لـ«الشرق الأوسط» أن أعضاء الكونغرس، و«خاصة أعضاء مجلس الشيوخ مثل ليندسي غراهام وتوم كوتون، من الجناح المتشدد للحزب الجمهوري، كانوا معارضين إلى حد ما للمفاوضات المستمرة بين ترمب ومبعوثه الخاص ستيف ويتكوف من جهة، وإيران من جهة أخرى. لكنهم لم يرغبوا في التدخل أو تقويض الرئيس، لأنه رئيسهم». وأضاف: «إنه رئيس حزبهم، لكن من الواضح أنهم كانوا غير راضين». من ناحيته، يُرجّح جايسون برودسكي، مدير السياسات في منظمة «متحدون ضد إيران النووية»، دخول الولايات المتحدة في النزاع، «خاصة في ظل تقارير تشير إلى انسحاب الإيرانيين من المفاوضات النووية». وقال لـ«الشرق الأوسط»: «هذا يزيد من احتمالية اتخاذنا إجراءات مباشرة ضد المواقع النووية في إيران. أعتقد أن الجمهوريين سيدعمون ذلك. أعتقد أيضاً أن الديمقراطيين المؤيدين لإسرائيل من المحتمل أن يدعموه. ربما يكون هناك بعض العناصر الأكثر ليبرالية، بين العناصر التقدمية في الحزب الديمقراطي، الذين سيعارضون ذلك. لكن معظم أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين سيدعمونه، والوضع هو نفسه في مجلس النواب». وفي خضمّ التصعيد السريع في الشرق الأوسط، أعرب مشرّعون عن قلقهم من تأخّر اكتمال فريق ترمب في مجلس الأمن القومي ووزارة الخارجية للتعاطي مع أزمات من هذا النوع، في ظل غياب تعيينات رئاسية وبطء المصادقة على بعض التعيينات في مجلس الشيوخ. ترمب وروبيو وجي دي فانس في البيت الأبيض في 5 يونيو 2025 (أ.ف.ب) وتشارك هولي داغرس، كبيرة الباحثين في معهد الشرق الأدنى، هذا القلق. وقالت في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «ما يقلقني بشأن (عدم اكتمال) مجلس الأمن القومي وشغور المناصب الرئيسية في وزارة الخارجية في إدارة ترمب، هو أن هناك خطراً متزايداً من تصعيد كبير بين إيران وإسرائيل. بعض الأعضاء المؤقتين (الحاليين) هم جدد في الملف الإيراني، والعديد منهم يديرون ملفات متعددة في آن واحد. هذا النقص في الخبرة بمجال إيران يزيد من احتمالات الخطأ في الحسابات عند تحديد الخطوات التالية». ويخُصّ أرامش بالذكر مايك والتز، مستشار الأمن القومي السابق، ويُذكّر بقرار إقالته من منصبه، قائلاً: «ما كان السبب؟ السبب هو أنه كان يعمل ويتبادل المعلومات الاستخباراتية وينسق مع الإسرائيليين حول هجوم محتمل. نحن نعلم أنه يأتي من جناح أكثر تشدداً في الحزب الجمهوري. كان دائماً يتخذ موقفاً أكثر صرامة تجاه إيران، وكان مؤيداً جداً لإسرائيل. كان ينسق بين المؤسسة الأمنية الأميركية والإسرائيليين، وهذا شيء لم يرغب فيه الجناح الأكثر انعزالية في الحزب، مثل نائب ترمب، جي دي فانس، ومديرة الاستخبارات الوطنية تلسي غابارد». ترمب وروبيو في نيوجرسي في 8 يونيو 2025 (أ.ف.ب) ورغم أن أرامش أعرب عن قلقه العميق من وجود الكثير من الوظائف الشاغرة في المناصب الرئيسية في الإدارة، لكنه اعتبر أن «الأسوأ من ذلك هو وجود الكثير من الأشخاص غير الأكفاء في مناصب مهمة». وخصّ بالذكر وزير الدفاع بيت هيغسيث وغابارد، على خلاف روبيو الذي يعدّه مؤهلاً للتعاطي مع الأزمة، لكنه «يُسحب في أربعة اتجاهات مختلفة بوصفه مستشاراً للأمن القومي، ووزير الخارجية، بالإضافة إلى أدواره الأخرى». ويوافق نورونا، الذي عمل مع بومبيو والمبعوث الخاص السابق لإيران براين هوك، على أهمية وجود فريق كامل في إدارة ترمب للتعامل مع الأزمة. وأوضح: «أعتقد بالتأكيد أنه من المهم أن يكون لدينا أشخاص يفهمون الطبيعة الحقيقية للتهديد الإيراني. وأعتقد في النهاية أن بقية الوزراء سيتعين عليهم الانصياع لما يريده الرئيس ترمب. يبدو أنه كان بصراحة أكثر تشدداً مما توقعه آخرون بشأن إيران». ويخفف برودسكي من أهمية غياب وجوه بارزة في فريق ترمب لمعالجة هذه الأزمة، مشدداً على أن الرئيس هو من يتخذ القرارات. وأضاف: «لا أعتقد أن نقص الأشخاص في وزارة الخارجية، أو في بعض المناصب، له تأثير حقيقي. فقد تمّ تضخيم الانقسامات بشكل مفرط. ورغم وجود اختلافات صادقة في الرأي، ففي نهاية المطاف سيكون القرار بيد الرئيس وسيصطف الجميع وراءه». نقطة شكّك فيها أرامش، الذي اعتبر أن «ترمب تورط في لعبة لم يبداها، لكنه مضطر للعبها». ويفسر: «أجبره رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على ذلك. لا يمكن للولايات المتحدة ألا تدعم إسرائيل، ولا يمكنها ألا ترد إذا هاجم الإيرانيون مصالحنا والأصول الأميركية، ليس فقط في المنطقة، ولكن في أي مكان في العالم».


الرياض
منذ 15 دقائق
- الرياض
نتنياهو: من المحتمل أن يكون الرد الإيراني على موجاتإسرائيل تواصل العملية العسكرية في إيران وطهران تتوعد بالرد
حذر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، من أن الرد الإيراني على الضربات الجوية الإسرائيلية قد يتخذ شكل 'عدة موجات من الهجمات العنيفة'، مؤكداً أن إسرائيل على استعداد لمواصلة العمليات العسكرية ضد طهران طالما اقتضت الضرورة. وفي كلمة مصوّرة، قال نتنياهو: 'نتوقع أن نتعرض لعدة موجات من الهجمات الإيرانية'، داعياً المواطنين الإسرائيليين إلى الالتزام بالتعليمات الأمنية والبقاء في الملاجئ لفترات قد تطول، إذا لزم الأمر. وأكد نتنياهو أن إسرائيل نفذت 'ضربة افتتاحية ناجحة للغاية' ضد أهداف إيرانية حساسة، مشيراً إلى أن العملية استهدفت 'قلب برنامج التخصيب النووي الإيراني وقلب برنامج الأسلحة النووية'. وشملت الضربات منشأة نطنز الرئيسية وعدداً من المواقع العسكرية والعلمية، ما أسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء فيزيائيين نوويين بارزين. وأعلن نتنياهو أن العملية العسكرية، التي أطلق عليها اسم 'الأسد الصاعد'، تهدف إلى 'القضاء على التهديد الوجودي الذي تمثله إيران على إسرائيل'، مشيراً إلى أن العملية ستستمر 'لعدة أيام، حسب الحاجة'. وأشار رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إلى أن بلاده لم تجد خياراً سوى التحرك عسكرياً، متهماً إيران بعدم الرغبة في التوصل إلى تسوية دبلوماسية بشأن برنامجها النووي أو التنازل عن قدرات تخصيب اليورانيوم. وفي ما يخص التنسيق الدولي، قال نتنياهو إن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة مسبقاً بخطط الهجوم، وأضاف: 'ما ستفعله واشنطن الآن متروك للرئيس دونالد ترمب. لقد أُخطروا مسبقاً، وترامب يتخذ قراراته باستقلالية كاملة'. وفي السياق ذاته، ذكرت مصادر إسرائيلية أن الرد الإيراني قد يكون وشيكاً ويتضمن إطلاق المئات من الصواريخ الباليستية، ما يرفع من مستوى التوتر في المنطقة بشكل غير مسبوق. من جهته، قال الجيش الإسرائيلي إن طهران تقترب من 'نقطة اللاعودة' في سعيها لامتلاك سلاح نووي، مضيفاً أن إسرائيل اعتمدت على معلومات استخباراتية تفيد بتسارع غير مسبوق في البرنامج النووي الإيراني. وأشار إلى أن جميع الجهود الدبلوماسية السابقة فشلت في ردع طموحات إيران النووية، ما دفع إسرائيل للتحرك عسكرياً. ولم يقدّم الجيش أدلة على تلك المعلومات الاستخباراتية، مكتفياً بالتأكيد على أن الضربات جاءت في إطار حماية الأمن القومي الإسرائيلي ومنع إيران من امتلاك سلاح نووي.