
فحص تجريبي جديد للدم يكشف سرطان المبيض في مراحله المبكرة
وسرطان المبيض هو خامس سبب رئيس للوفيات المرتبطة بالسرطان بين النساء، ويرجع ذلك إلى حد كبير وفقاً للباحثين إلى تأخر التشخيص لما بعد انتشار المرض في الجسم، ما يجعل علاجه أكثر صعوبة.
وتعاني أكثر من 90% من المريضات المصابات بسرطان المبيض في مرحلة مبكرة من أعراض، يمكن الخلط بينها وبين أمراض حميدة، مثل الانتفاخ وآلام البطن ومشكلات الجهاز الهضمي.
ووفقاً لما أوضحه الباحثون في دورية «كانسر ريسيرش كوميونيتيز»، فإنه لم تكن هناك اختبارات دم موثوقة لهؤلاء المريضات، كما أن الفحوص الموجودة لا تكشف عادة أورام المبيض في مراحلها المبكرة. وباستخدام أدوات التعلم الآلي، حدد الباحثون عدداً من المؤشرات الحيوية، من بين مجموعة واسعة من الجزيئات والعمليات في الجسم، والتي يمكن دمجها في اختبار واحد يكشف جميع الأنواع الفرعية للمرض في جميع المراحل.
وجرت تجربة الفحص في مركز طبي كبير على عينات دم من نحو 400 امرأة يعانين أعراضاً محتملة لسرطان المبيض، وكان الاختبار دقيقاً بنسبة 92% في تحديد أولئك اللاتي يعانين أي مرحلة من مراحل سرطان المبيض، ودقيقاً بنسبة 88% في تحديد اللاتي يعانين المرحلة الأولى أو الثانية من المرض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 37 دقائق
- البيان
فوهات السجائر موبوءة
كشفت دراسة جديدة أن مستخدمي السجائر الإلكترونية قد يستنشقون ما هو أكثر من مجرد جرعة نيكوتين، وفق «ديلي ميل». وأشار فريق علمي من جامعة فلوريدا، أن فوهات السجائر الإلكترونية تحتوي على كميات كبيرة من الفطريات. وكشفت نتائج تجربة أعدها الباحثون عن وجود ما يصل إلى 35 نوعاً من الفطريات، على فوهات السجائر الإلكترونية، معظمها قادر على إحداث أمراض.


الإمارات اليوم
منذ 37 دقائق
- الإمارات اليوم
أكثر 5 فئات عرضة لتورم الساقين خلال الصيف
يُعد تورم الساقين من المتاعب الصحية الشائعة خلال فصل الصيف، حسب المعهد الاتحادي للصحة العامة في ألمانيا، الذي أكد أن في الطقس الحار يحتاج الجسم إلى تبريد نفسه من أجل الحفاظ على درجة حرارة داخلية تبلغ 37 درجة مئوية، مشيراً إلى أن إحدى الاستراتيجيات، التي يستخدمها الجسم، تتمثل في إطلاق الحرارة عبر الجلد. وللقيام بذلك، تتمدد الأوعية الدموية، ما يسمح بتدفق المزيد من الدم من داخل الجسم إلى الأطراف. ومع ذلك، يؤدي تمدد الأوعية الدموية إلى انخفاض ضغط الدم؛ ما يُعيق تدفق السوائل الوعائية. وبسبب الجاذبية، يكون هذا أكثر وضوحاً في الساقين؛ حيث تُصاب القدمان والساقان بتورم وثقل. وأضاف المعهد أن الأشخاص الأكثر عُرضة للإصابة بتورم وثقل الساقين هم: كبار السن والحوامل، والأشخاص الذين يعانون زيادة الوزن، والمدخنون، وأي شخص يجلس كثيراً (على مكتب مثلاً). وعن كيفية مواجهة تورم وثقل الساقين، أوضح المعهد أنه ينبغي رفع الساقين؛ إذ تُسهّل هذه الوضعية تصريف السوائل الوعائية المتراكمة. كما تُعد ممارسة الرياضة مفيدة أيضاً؛ لأنها تُنشط الدورة الدموية، ولهذا الغرض يمكن ممارسة المشي أو السباحة أو صعود الدرج بدلاً من المصعد. ومن التدابير المفيدة كذلك حمامات القدم الباردة وكمادات باطن الساق وارتداء جوارب ضاغطة، التي تدعم وظيفة الأوردة. وأشار المعهد إلى أن تورم الساقين قد ينذر بحالة طبية خطيرة مثل الخثار الوريدي، الذي يحدث عندما تسد جلطة دموية أحد الأوعية الدموية، الأمر الذي يُشكل خطراً جسيماً. لذا يجب على أي شخص يلاحظ تغير لون أسفل ساقه أو قدمه إلى الأزرق أو الأحمر استشارة الطبيب فوراً. وينطبق هذا أيضاً، إذا كان موضع التورم دافئاً أو مؤلماً أو مُؤثراً على ساق واحدة فقط.


الإمارات اليوم
منذ 8 ساعات
- الإمارات اليوم
ما أسباب تورم القدمين خلال الصيف.. وكيفية المواجهة؟
يعد تورم الساقين أو القدمين من المتاعب الصحية الشائعة خلال فصل الصيف، حسب المعهد الاتحادي للصحة العامة في ألمانيا الذي أكد أن في الطقس الحار يحتاج الجسم إلى تبريد نفسه من أجل الحفاظ على درجة حرارة داخلية تبلغ 37 درجة مئوية، مشيراً إلى أن إحدى الاستراتيجيات، التي يستخدمها الجسم، تتمثل في إطلاق الحرارة عبر الجلد. وللقيام بذلك، تتمدد الأوعية الدموية، مما يسمح بتدفق المزيد من الدم من داخل الجسم إلى الأطراف. ومع ذلك، يؤدي تمدد الأوعية الدموية إلى انخفاض ضغط الدم؛ ما يُعيق تدفق السوائل الوعائية. وبسبب الجاذبية، يكون هذا أكثر وضوحاً في الساقين؛ حيث تُصاب القدمان والساقان بتورم وثقل. وأضاف المعهد أن الأشخاص الأكثر عُرضة للإصابة بتورم وثقل الساقين هم: كبار السن، والحوامل، والأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، والمدخنون، وأي شخص يجلس كثيراً (على مكتب مثلاً). وعن كيفية مواجهة تورم وثقل الساقين، أوضح المعهد أنه ينبغي رفع الساقين؛ إذ تُسهّل هذه الوضعية تصريف السوائل الوعائية المتراكمة. كما تعد ممارسة الرياضة مفيدة أيضاً؛ لأنها تُنشط الدورة الدموية. ولهذا الغرض يمكن ممارسة المشي أو السباحة أو صعود الدرج بدلاً من المصعد. ومن التدابير المفيدة كذلك حمامات القدم الباردة وكمادات باطن الساق وارتداء جوارب ضاغطة، والتي تدعم وظيفة الأوردة. وأشار المعهد إلى أن تورم الساقين قد ينذر بحالة طبية خطيرة مثل الخثار الوريدي، والذي يحدث عندما تسد جلطة دموية أحد الأوعية الدموية، الأمر الذي يشكل خطراً جسيماً. لذا يجب على أي شخص يلاحظ تغير لون أسفل ساقه أو قدمه إلى الأزرق أو الأحمر استشارة الطبيب فوراً. وينطبق هذا أيضاً إذا كان موضع التورم دافئاً أو مؤلماً أو مُؤثراً على ساق واحدة فقط.