logo
زوجان حائران بالإدارة الأميركية في خلاف ماسك وترمب.. ماذا يفعلان؟

زوجان حائران بالإدارة الأميركية في خلاف ماسك وترمب.. ماذا يفعلان؟

الشرق السعوديةمنذ 17 ساعات

مع تصاعد الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ومستشاره السابق وأغنى رجل في العالم إيلون ماسك، يواجه الزوجان ستيفن وكايتي ميلر، معضلةً لا مثيل لها، بعدما وجدا نفسيهما على طرفي نقيض في انفصال الرئيس والملياردير.
ويشغل ستيفن ميلر حالياً منصب نائب كبيرة موظفي البيت الأبيض وهو مقرّب من ترمب ومتشدد في قضايا الهجرة، بينما كانت زوجلته كايتي ميلر حتى وقت قريب تعمل مستشارة ومتحدثة باسم وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، التابعة لإيلون ماسك.
وفي سياق الخلاف الذي نشب بين ترمب وماسك، سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الضوء على قصة الزوجين الذين وجدا نفسيهما حائرين في أزمة على أعلى مستوى، مشيرة إلى النفوذ الممتد، وشبكة العلاقات التي تجعمها مع كل من الرئيس والملياردير.
وذكرت الصحيفة أنه "في الأسبوع الماضي، وبينما كان ماسك يغادر واشنطن، بعد أن سلمه الرئيس مفتاحاً ذهبياً، وبدت عينه سوداء غامضة، وجد آل ميلر نفسيهما في دائرة الضوء. فقد وردت تقارير إخبارية تفيد بأن ميلر ستترك وزارة كفاءة الحكومة أيضاً للعمل لدى ماسك بدوام كامل، وهو تطور أثار تكهنات حول علاقتها بالإدارة الأميركية وزوجها.
ازدادت حدة هذا الجدل، الخميس، عندما دخل ماسك وترمب في مناوشات طويلة، تضمّنت إشارته إلى أن الرئيس ناكر للجميل لأكثر من 250 مليون دولار أنفقها الملياردير على انتخابه، بينما قال ترمب إنه يستطيع إلغاء العقود الحكومية العديدة التي أبرمها قطب الأعمال.
وبحلول عصر الخميس، بدا أن هذا الجدل قد امتدّ إلى دائرة آل ميلر مجدداً، عندما ذكرت مصادر مطلعة أن ماسك قد توقف عن متابعة ميلر والعديد من القادة المحافظين الآخرين على "إكس"، التي يملكها.
كايتي مع ترمب
وكانت كايتي ميلر شخصية محورية في ولاية ترمب الأولى، حيث تولت مسؤولية الاتصالات مع نائب الرئيس مايك بنس، وأقامت علاقات قوية مع صقور الحزب الجمهوري.
لكن مع الخلاف بين أغنى رجل في العالم والرئيس، وجدت ميلر نفسها في قلب المؤامرات، وأصبحت حياتها الشخصية موضع تساؤل، بينما يتساءل حلفاؤها السابقون عن ولاءاتها، بحسب "نيويورك تايمز".
وقال مسؤول عرفها في البيت الأبيض في عهد ترمب: "في نهاية المطاف، كايتي شديدة الوفاء". وأضاف: "هذا الولاء هو ما يجعلها مدافعة شرسة وفعّالة، سواءً كان ذلك عن مايك بنس أو ترمب أو الآن عن إيلون ماسك، لكن هذا الولاء سيوضع على المحك.. أعتقد أن هناك نقطة تحول على الأرجح"، بحسب صحيفة "تليجراف" البريطانية.
متشدد ومقرب من ترمب
كانت كايتي، التي كانت تُعرف آنذاك باسم كايتي وولدمان، قد انضمت إلى البيت الأبيض في عام 2019 خلال الولاية الأولى لترمب، وجلبت طابعاً هجومياً إلى فريق نائب الرئيس الهادئ.
وأصبحت مشهداً مألوفاً أنها تؤنب الصحفيين بسبب التغطية غير المواتية أو الأسئلة المحرجة. وقد وجدت الحب مع ستيفن ميلر، الذي كان يزداد نفوذاً ككاتب خطابات ومهندس لسياسات الهجرة المتشددة التي انتهجها الرئيس.
حضر ترمب حفل زفافهما الذي أُقيم في فندقه بواشنطن العاصمة أوائل عام 2020. وقال ترمب مازحاً حينها، وفقاً لما نُقل عنه: "هو الوحيد الذي يمكنه أن يقيم زفافاً لعيناً في عطلة نهاية أسبوع يوم الرؤساء!.
فيما ظلّ ميلر مع ترمب خلال سنوات عزلته بعد هزيمته في انتخابات ذلك العام، لكن زوجته أُقصيت بهدوء من فريق بنس بينما كان يستعد لخوض غمار الانتخابات الرئاسية.
وأشارت صحيفة "تليجراف" البريطانية أن أسلوب كايتي العدواني وضعها على خلاف مع كارين بنس، زوجة نائب الرئيس، وهو ما عزز مكانتها في دائرة ترمب، حيث أصبحت عائلة بنس شخصيات مكروهة بعد رفض نائب الرئيس إعلان فوز ترمب في انتخابات 2020.
وكان ميلر مقرباً أيضاً من ماسك في الماضي، مما ساهم في تعزيز الصداقة التي كانت نابضة بالحياة بينه وبين الرئيس. وقد انتقد الرجلان المهاجرين غير الشرعيين، وتشاورا بشأن التبرعات السياسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب وماسك من الغزل وشهر العسل إلى الطلاق... تسلسل زمني للتحول الدراماتيكي
ترمب وماسك من الغزل وشهر العسل إلى الطلاق... تسلسل زمني للتحول الدراماتيكي

الشرق الأوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب وماسك من الغزل وشهر العسل إلى الطلاق... تسلسل زمني للتحول الدراماتيكي

لم يصمد الغزل وشهر العسل السياسي بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك طويلاً. ظل ماسك قريباً من ترمب في البيت الأبيض، وفق ما ظهر جلياً في الإعلام، حتى إن ابنه إكس ركب الطائرة الرئاسية، وتجول في باحات البيت الأبيض وحضر مؤتمرات الرئيس الصحافية بالمكتب البيضاوي، في مشهد غير مسبوق لأي من أبناء مستشاري الرؤساء السابقين. لكن بعد أقل من سنة من التقارب، تدهور الإعجاب تدريجياً إلى خلاف محتدم على العلن. والتحالف بين الرجلين الذي انطلق بقوة في الانتخابات الرئاسية بدأ يتلاشى مع مطلع عام 2025، فجاء مشروع قانون الإنفاق الجمهوري كالقشة التي قصمت ظهر البعير، وأدت إلى طلاق يبدو إلى الآن أن لا رجعة عنه. انضم ماسك إلى ترمب خلال تجمع انتخابي بموقع محاولة اغتياله الأولى في بتلر وكان يقفز خلفه (أ.ف.ب) يفند هذا التسلسل الزمني العلاقة بين الرجلين منذ حملات ترمب الانتخابية وصولاً إلى هذه النقطة: يوليو (تموز) 2024: الدعم الكامل أعلن ماسك دعمه العلني لترمب بعد محاولة اغتيال استهدفته خلال تجمع انتخابي في بتلر، ببنسلفانيا، ونشر حينها على منصة «إكس»: «أعلن دعمي الكامل للرئيس ترمب، وأتمنى له الشفاء العاجل». أغسطس (آب) - أكتوبر (نشرين الأول) 2024: ماسك مستعد لخدمة الحكومة في أغسطس، أجرى ماسك محادثة مع ترمب على منصة «إكس» عبر بث مباشر شابته مشكلات تقنية أدت إلى تأخير استمر نحو الساعة. أثنى الطرفان بعضهما على بعض، خلال نقاش شامل شمل مواضيع مثل نائبة الرئيس حينها كامالا هاريس، وتعامل ترمب مع محاولة الاغتيال، والتغير المناخي. لاحقاً، لمح ماسك إلى استعداده لـ«الخدمة» في الحكومة، ونشر صورة لنفسه على «إكس» ممثلاً عما يُعرف اختصاراً بـ«DOGE»، أي «دائرة كفاءة الحكومة»، بحسب ما نشرت شبكة «سي إن بي سي». وفي أوائل أكتوبر (تشرين الأول)، ظهر ماسك في تجمع انتخابي لترمب ببنسلفانيا، مرتدياً قبعة تحمل شعار «لنجعل أميركا عظيمة مجدداً». وصرّح بأن ترمب هو المرشح الوحيد القادر على «الحفاظ على الديمقراطية في أميركا». واستمر هذا التقارب العلني، معززاً موقع ماسك في دائرة عودة ترمب السياسية. نوفمبر (تشرين الثاني) 2024: ترمب يفوز وماسك يقود «DOGE» بعد إعادة انتخاب ترمب، عُيّن ماسك لقيادة «دائرة كفاءة الحكومة»، إلى جانب المرشح الجمهوري السابق للرئاسة فيفيك راماسوامي. وقد تأسست هذه الدائرة بموجب أمر تنفيذي بهدف تقليص الإنفاق الحكومي والبيروقراطية. وقال ترمب في بيان آنذاك: «هذان الأميركيان الرائعان سيمهدان الطريق لإدارتي لتفكيك البيروقراطية الحكومية، وإلغاء الأنظمة المفرطة، وخفض النفقات غير الضرورية، وإعادة هيكلة الوكالات الفيدرالية». لاحقاً، غادر راماسوامي منصبه لمتابعة مسيرته السياسية. وبعد أسبوعين من فوزه، حضر ترمب مع ماسك إطلاق صاروخ «ستارشيب» التابع لـ«سبيس إكس» في تكساس. يناير (كانون الثاني) 2025: «ماسك نجم جديد» في حفل تنصيبه، أشاد ترمب بماسك قائلاً: «لدينا نجم جديد... نجم وُلِد... إيلون». وانضم ماسك إلى مكالمات ترمب مع كبار التنفيذيين في شركات مثل «أمازون»، و«غوغل»، و«ميتا». فبراير (شباط) - مارس (آذار) 2025: «DOGE» تواجه انتقادات... ولكن بدأ ماسك بتنفيذ إجراءات تقشفية صارمة في الوكالات الحكومية. وفرضت «DOGE» العودة إلى المكاتب، وألغت عدداً من البرامج الحكومية المعتمدة على العمل عن بُعد. وواجه فريق «DOGE» انتقادات بعد تدخله في مؤسسات مثل «معهد السلام الأميركي». وفي مطلع مارس، أخبر ترمب أعضاء حكومته بأنهم المسؤولون المباشرون عن وكالاتهم، وليس ماسك. ورد ماسك عبر «إكس»، بأن الاجتماع كان «مثمراً للغاية». لاحقاً، حوّل ترمب حديقة البيت الأبيض إلى معرض لسيارات «تسلا»، ودافع عن ماسك وسط موجة انتقادات عالمية. وقال ترمب: «لقد بنى شركة عظيمة، ولا تنبغي معاقبته لأنه وطني». كما وصف سيارات «تسلا» بأنها «جميلة»، وأعلن رغبته في شراء واحدة. أبريل (نيسان) 2025: ماسك يقلص عمله في «DOGE»... وتراجع أسهم «تسلا» أعلن ماسك عزمه تقليص مشاركته في «دائرة كفاءة الحكومة» بشكل كبير خلال الأسابيع التالية. وقد ظهرت تقارير تفيد بتشتته وضغط العمل الكبير عليه، مما أثار قلق المستثمرين في شركتي «تسلا» و«سبيس إكس». وفي نتائج الربع الأول من «تسلا»، كانت أسهم الشركة قد تراجعت بأكثر من 40 في المائة منذ بداية العام. مايو (أيار) 2025: ماسك ينتقد مشروع ضرائب ترمب... وحفل الوداع في مقابلة مع شبكة «سي بي إس نيوز»، انتقد ماسك علناً مشروع ترمب للضرائب والإنفاق، قائلاً إنه يتعارض مع جهود «دائرة كفاءة الحكومة» لخفض الإنفاق الحكومي المفرط. وقال: «أشعر بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون إنفاق ضخم يزيد من العجز بدلاً من تقليصه، ويقوض عمل فريق (دائرة كفاءة الحكومة)». ورد ترمب بأنه غير راضٍ عن بعض جوانب القانون، «لكني متحمس لجوانب أخرى. هكذا تسير الأمور». وبعد يوم واحد من تصريحاته، غادر ماسك البيت الأبيض، مقدماً شكره للرئيس على منحه فرصة قيادة «دائرة كفاءة الحكومة»، ونظّم ترمب حفل وداع لماسك، مشيداً بجهوده، وقال إنه «لن يغادر حقاً». يونيو (حزيران): حرب كلامية شرسة 3 يونيو: 1:31 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، نشر ماسك أن «مشروع قانون الإنفاق الضخم والفظيع والمليء بالحماقات في الكونغرس، هو عمل مقزز ومثير للاشمئزاز». I'm sorry, but I just can't stand it massive, outrageous, pork-filled Congressional spending bill is a disgusting on those who voted for it: you know you did wrong. You know it. — Elon Musk (@elonmusk) June 3, 2025 4 يونيو: 2:07 صباحاً، يزعم ماسك أن مشروع قانون الميزانية «سيُحبط جميع وفورات التكلفة التي حققتها (DOGE)». It more than defeats all the cost savings achieved by the @DOGE team at great personal cost and risk — Elon Musk (@elonmusk) June 4, 2025 الساعة 1:59 مساءً، نشر ترمب صورة لماسك على منصة «تروث سوشيال» وهو يعلن استقالته من الحكومة. 5 يونيو: 10:52 صباحاً، نشر ماسك منشوراً يزعم فيه أن «أغلبية» الناخبين الجمهوريين يريدون «تقليص» مشروع قانون الميزانية، مضيفاً: «نعم». The majority of republican *voters* strongly agree with Elon and want the BBB trimmed down @elonmusk left the Democratic Party and sacrificed much in his relentlessly supported the GOPThe GOP leadership should give his counsel serious consideration. — @jason (@Jason) June 5, 2025 11:20 صباحاً، نشر ماسك منشوراً قديماً لترمب ينتقد فيه المشرعين الجمهوريين لرفعهم سقف الدين، مضيفاً: «كلام حكيم». Wise words — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 11:46 صباحاً، أعاد ماسك نشر منشور قديم لترمب يقول فيه: «لا ينبغي لأي عضو في الكونغرس أن يكون مؤهلاً لإعادة الانتخاب»، إذا لم تكن الميزانية الأميركية متوازنة، وأضاف ماسك: «أتفق تماماً مع هذا الرأي». I couldn't agree more! — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 12:01 مساءً، أكد ترمب تدهور علاقته مع ماسك، قائلاً إنه شعر «بخيبة أمل كبيرة» تجاه ملياردير التكنولوجيا بعد أن انتقد مراراً مشروع قانون الرئيس المُطوّل بشأن الأجندة الداخلية. وقال ترمب للصحافيين في المكتب البيضاوي: «كانت علاقتي بإيلون رائعة. لا أعرف إن كنا سنستمر كذلك بعد الآن» أم لا، وذلك بعد أقل من أسبوع من تبادلهما الإشادات الحارة في آخر يوم لماسك بوصفه موظفاً حكومياً خاصاً. 12:10 مساءً، ماسك ينشر: «مشروع القانون النحيف والجميل للفوز». Slim Beautiful Bill for the win — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 12:19 مساءً، أعلن ماسك أنه سيدعم مشروع قانون «نحيف» يتضمن تخفيضات في حوافز السيارات الكهربائية. the EV/solar incentive cuts in the bill, even though no oil & gas subsidies are touched (very unfair!!), but ditch the MOUNTAIN of DISGUSTING PORK in the the entire history of civilization, there has never been legislation that both big and beautiful.... — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 12:25 مساءً، ينفي ماسك ادعاء ترمب بأنه راجع مشروع قانون الميزانية، قائلاً إنه لم يُعرض عليه مشروع القانون «ولو مرة واحدة». False, this bill was never shown to me even once and was passed in the dead of night so fast that almost no one in Congress could even read it! — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 12:46 مساءً، قال ماسك إنه لولاه لكان ترمب قد خسر الانتخابات. Without me, Trump would have lost the election, Dems would control the House and the Republicans would be 51-49 in the Senate. — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 1:38 مساءً، أعاد ماسك نشر فيديو من ترويج ترمب لشركة «تسلا» بالبيت الأبيض في وقت سابق من هذا العام، وقال فيه ترمب إن ماسك «لم يطلب مني شيئاً قط. لقد بنى شركة عظيمة، ولا تنبغي معاقبته. إنه وطني. لا أعرف حتى إن كان جمهورياً». BREAKING: Trump just went to bat for Elon Musk outside the White House while examining the I ended the EV mandate. He never even complained to me. Who would do that? @ElonMusk has never asked me for a thing. He's built a great company and he SHOULDN'T... — Eric Daugherty (@EricLDaugh) March 11, 2025 1:42 مساءً، يحث ماسك المشرّعين على «الإبقاء على تخفيضات حوافز السيارات الكهربائية/الطاقة الشمسية في مشروع القانون»، ولكن أيضاً «خفض جميع زيادات الإنفاق الضخمة». 1:44 مساءً، يُعلن ماسك أن مشروع قانون الميزانية سيزيد عجز الموازنة الأميركية إلى 2.5 تريليون دولار. Elon Musk'We have a $2 trillion deficit. It keeps growing. Our interest payments are higher than our defense department budget.' — Tesla Owners Silicon Valley (@teslaownersSV) June 5, 2025 1:48 مساءً، ماسك ينشر أغنية «اقتل بيل» (Kill Bill) وتعني وقف مشروع القانون. Kill Bill — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 1:57 مساءً، بدأ ماسك استطلاع رأي حول حاجة أميركا لحزب سياسي جديد. Is it time to create a new political party in America that actually represents the 80في المائة in the middle? — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 2:10 مساءً، نشر ماسك مقطع فيديو له في عام 2021 يزعم فيه أن «تسلا» لا تعتمد على دعم السيارات الكهربائية. 2:16 مساءً، ردّ ماسك على منشور لصحافية اقترحت فيه على المشرعين الوقوف إلى جانبه في معركة مشروع قانون الميزانية، قائلاً: «لم يتبقَّ لترمب سوى 3 سنوات ونصف السنة رئيساً، لكنني سأبقى في السلطة لأكثر من 40 عاماً». Oh and some food for thought as they ponder this question: Trump has 3.5 years left as President, but I will be around for 40+ years ... — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 الساعة 2:20 مساءً، تُقدم آشلي سانت كلير، والدة أحد أبناء ماسك، وهي مؤثرة اجتماعية ذات توجه يميني، نصيحة لترمب بشأن «الانفصال». hey @realDonaldTrump lmk if u need any breakup advice — Ashley St. Clair (@stclairashley) June 5, 2025 2:21 مساءً، نشر ماسك منشوراً قديماً لرئيس مجلس النواب مايك جونسون على منصة «إكس»، يُعرب فيه عن قلقه بشأن الدين القومي الأميركي، وقال: «أين مايك جونسون 2023؟». The federal debt has just topped $31.4 trillion, and the Congressional Budget Office now estimates federal spending for fiscal year 2023 will total $6.221 trillion—or more than $197,000 per second! This is not sustainable!Read more here: — Speaker Mike Johnson (@SpeakerJohnson) March 5, 2023 2:23 مساءً، يزعم ماسك أن أعضاء الكونغرس لم يكن لديهم الوقت الكافي لقراءة مشروع قانون الميزانية. 2:25 مساءً، نشر ماسك مقطع فيديو للسيناتور جون ثون من عام 2020، يُعرب فيه عن قلقه بشأن الدين الأميركي، وأضاف الملياردير: «أين جون ثون عام 2020؟!». Where is the John Thune of 2020?? — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 الساعة 2:30 مساءً، أعاد ماسك نشر منشور من حساب ساخر لجيروم باول، متسائلاً عمّا إذا كان ماسك أو ترمب على حق، ويظهر الاستطلاع تقدماً كاسحاً لماسك. Who is right? — Not Jerome Powell (@alifarhat79) June 5, 2025 2:35 مساءً، أعاد ماسك نشر منشور قديم آخر لجونسون يدعو فيه الكونغرس إلى خفض الإنفاق، وأضاف الملياردير: «أتفق تماماً مع هذا الرجل». 2:36 مساءً، ماسك ينشر أن الكونغرس «يُنفق أموالاً طائلة على أميركا حتى تصل إلى الإفلاس». Congress is spending America into bankruptcy! — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 2:37 مساءً، قال ترمب إنه طلب من ماسك مغادرة الإدارة، وسحب منه «تفويضه بشأن السيارات الكهربائية»، وبعد ذلك قال إن ماسك «أصيب بالجنون!». 2:37 مساءً، أعلن ترمب أن الحكومة الأميركية قد توفر مليارات الدولارات من ميزانيتها بإنهاء العقود والإعانات الممنوحة لشركات ماسك. 2:48 مساءً، يدحض ماسك ادعاء ترمب بأن خلافه مع «مشروع القانون الضخم والجميل» يتعلق بالمركبات الكهربائية. 3:10 مساءً، يزعم ماسك أن ترمب «متورط» في ملفات جيفري إبستين، وهو المنشور الذي حذفه لاحقاً. 3:20 مساءً، نشر ماسك على «إكس»: «الحقيقة ستظهر». 3:33 مساءً، ينشر ماسك تعليقاً لمغني الراب المعروف باسم كاني ويست الذي دخل على خط السجال، وقال إنه يحب الاثنين. Broooos please noooooo We love you both so much — ye (@kanyewest) June 5, 2025 3:45 مساءً، ردّ رئيس مجلس النواب، مايك جونسون، على انتقادات ماسك ودافع عن مشروع قانون الميزانية. 4:06 مساءً، يشكو ترمب من توقيت معركة ماسك في خضم جهود الإدارة لتمرير مشروع قانون سياسته في الكونغرس. 4:09 مساءً، يهدد ماسك بإيقاف تشغيل مركبة «سبيس إكس دراغون» الفضائية التي أعادت رواد فضاء «ناسا» من محطة الفضاء الدولية. 4:11 مساءً، يتفق ماسك مع مستخدم على منصة «إكس» الذي دعا إلى عزل ترمب. 4:15 مساءً، انخفضت أسهم شركة «تسلا» بنحو 14 في المائة يوم الخميس، مما أدى إلى محو نحو 150 مليار دولار من القيمة السوقية للشركة. 4:26 مساءً، يزعم ماسك أن رسوم ترمب الجمركية ستؤدي إلى ركود اقتصادي. 4:43 مساءً، نشر ماسك مقطع فيديو يظهر فيه ترمب في حفلة مع إبستين، مصحوباً برمز تعبيري لحاجب مرفوع. — Elon Musk (@elonmusk) June 5, 2025 الساعة 6:48 مساءً، وصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بيان صدر مساء الخميس، ادعاء ماسك بأن الرئيس دونالد ترمب «مدرج في ملفات إبستين» بأنه «أمر مؤسف».

تلفزيون: ترمب يتوعد ماسك بـ«عواقب وخيمة» إذا موَّل مرشحين ديمقراطيين
تلفزيون: ترمب يتوعد ماسك بـ«عواقب وخيمة» إذا موَّل مرشحين ديمقراطيين

الشرق الأوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق الأوسط

تلفزيون: ترمب يتوعد ماسك بـ«عواقب وخيمة» إذا موَّل مرشحين ديمقراطيين

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في مقابلةٍ أجرتها معه قناة «إن بي سي نيوز»، اليوم السبت، إنه ستكون هناك «عواقب وخيمة» إذا موَّل الملياردير إيلون ماسك مرشحي الحزب الديمقراطي لخوض الانتخابات ضد الجمهوريين الذين يصوّتون لصالح قانون ترمب الشامل لتخفيض الضرائب. ورفض ترمب، وفقاً لوكالة «رويترز»، الإفصاح عن هذه العواقب، في المقابلة، وأضاف أنه لم يجر مناقشات بشأن التحقيق مع ماسك. وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد أن علاقته بالرئيس التنفيذي لشركتيْ «تسلا» و«سبيس إكس» قد انتهت، أجاب ترمب: «أفترض ذلك، نعم». وانهار التحالف السياسي، الخميس، مع سِجال ناري هدّد خلاله الرئيس الأميركي بتجريد الملياردير من عقود ضخمة مبرمة مع الحكومة، بعدما وجّه ماسك انتقادات لمشروع قانون الميزانية الضخم، الذي يسعى ترمب إلى إقراره في الكونغرس. وقال ترمب، في تصريحات نقلها التلفزيون من المكتب البيضاوي: «خاب أملي كثيراً»، بعدما انتقد مُساعده السابق وأحد كبار مانحيه مشروع قانون الإنفاق المطروح أمام الكونغرس. ويصف الرئيس الأميركي المشروع بأنه «كبير وجميل»، في حين يقول ماسك إنه «يثير الاشمئزاز».

اعتقالات جماعية واحتجاجات في لوس أنجليس بعد حملة مداهمات
اعتقالات جماعية واحتجاجات في لوس أنجليس بعد حملة مداهمات

الشرق الأوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق الأوسط

اعتقالات جماعية واحتجاجات في لوس أنجليس بعد حملة مداهمات

بعد اعتقال السلطات الاتحادية للهجرة أكثر من 40 شخصاً، أمس الجمعة، في أنحاء لوس أنجليس، تجمع محتجون أمام مركز احتجاز اتحادي مطالبين بالإفراج عنهم، قبل أن تتدخل الشرطة بعتاد مكافحة الشغب وتطلق قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق الحشد. ونفذ ضباط من إدارة الهجرة والجمارك مذكرات تفتيش في عدة مواقع، بما في ذلك خارج مستودع للملابس حيث شهد الموقع توتراً شديداً، إذ حاول المتظاهرون منع الضباط من المغادرة، وفقاً لوكالة «أسوشييتد برس». محتجون أمام مركز احتجاز اتحادي يطالبون بالإفراج عن محتجزين في لوس أنجليس (د.ب.أ) وحاصر المحتجون سيارات الدفع الرباعي السوداء والمركبات التكتيكية التابعة للشرطة، ورد الضباط بإلقاء قنابل صوتية في الشارع لتفريق المحتجين، الذين كانوا يهتفون ويوثقون المشهد بهواتفهم المحمولة. وحاول أحد المتظاهرين منع إحدى السيارات من المغادرة بالقوة. وقالت ياسمين بيتس أوكيف، المتحدثة باسم تحقيقات الأمن الداخلي، إن 44 شخصاً تم اعتقالهم لانتهاكات تتعلق بالهجرة في مواقع متعددة. عناصر من شرطة لوس أنجليس يتجمعون في مواجهة مظاهرة أمام مركز احتجاز اتحادي (أ.ب) وأضاف مكتب الادعاء العام أن رئيسة اتحاد العمال في كاليفورنيا تم اعتقالها وتوجيه تهمة لها بعرقلة عميل اتحادي أثناء الاحتجاج. ووصفت رئيسة بلدية لوس أنجليس، كارين باس، هذه الحملة بأنها تهدف إلى «زرع الرعب» في ثاني أكبر مدينة أميركية من حيث عدد السكان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store