
ماكرون: على أوروبا أن لا تقبل باتفاقية تجارية غير متوازنة مع أمريكا
https://sarabic.ae/20250626/ماكرون-على-أوروبا-أن-لا-تقبل-باتفاقية-تجارية-غير-متوازنة-مع-أمريكا-1102113876.html
ماكرون: على أوروبا أن لا تقبل باتفاقية تجارية غير متوازنة مع أمريكا
ماكرون: على أوروبا أن لا تقبل باتفاقية تجارية غير متوازنة مع أمريكا
سبوتنيك عربي
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم الخميس، إن فرنسا تريد اتفاقا تجاريا سريعا وعمليا مع الولايات المتحدة، لكن بلاده لن تقبل بشروط غير متوازنة. 26.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-26T23:03+0000
2025-06-26T23:03+0000
2025-06-26T23:03+0000
إيمانويل ماكرون
الولايات المتحدة الأمريكية
الرسوم الجمركية
أخبار الاتحاد الأوروبي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/0a/19/1069447962_0:0:1845:1037_1920x0_80_0_0_c9a75a9ac434654d3a4143f7cc1b32ad.jpg
وقال ماكرون للصحفيين في بروكسل بعد قمة لزعماء الاتحاد الأوروبي إنه يتعين استخدام جميع الوسائل الممكنة لضمان التوصل إلى اتفاق عادل.وأضاف أنه إذا بقي المعدل الأساسي للرسوم الجمركية الأمريكية البالغ 10 بالمئة كما هو، فإن رد أوروبا يجب أن يكون له تأثير مماثل.وقال ماكرون: "يجب ألا ينظر إلى حسن نيتنا على أنه ضعف"."أحدث" مقترح تفاوضيمن جانبها، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إن الاتحاد الأوروبي تلقى "أحدث وثيقة أمريكية" بشأن إجراء مزيد من المفاوضات حول الرسوم الجمركية.وأضافت في تصريحات للصحفيين عقب قمة للاتحاد الأوروبي في بروكسل: "لا تزال جميع الخيارات مطروحة على الطاولة".وتابعت:في السياق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة وقعت اتفاقية تجارية مع الصين أمس، وتتوقع توقيع اتفاقية أخرى قريبا مع الهند.وقال ترامب، خلال فعالية في البيت الأبيض: "وقعنا للتو اتفاقية مع الصين أمس، أليس كذلك؟ وقعنا للتو اتفاقية مع الصين".وكان ترامب، قد أكد في وقت سابق، أن التعامل مع الاتحاد الأوروبي "صعب" وأن المحادثات التجارية "لا تؤدي إلى أي شيء"، مقترحًا فرض رسوم بنسبة 50 بالمئة على التكتل الأوروبي.ويتفاوض الاتحاد الأوروبي مع إدارة ترامب، على أمل الحصول على إعفاء من الرسوم الجمركية، والتي تشمل ضرائب تصل إلى نسبة 25 بالمئة على السيارات الأوروبية الواردة إلى أمريكا.وكانت فون دير لاين، قد أعلنت في 10 أبريل/ نيسان الماضي، أن "الاتحاد الأوروبي قرر تأجيل إجراءاته المضادة، التي كان مقررًا اتخاذها ردًا على الرسوم الجمركية الأمريكية على صادرات الاتحاد إلى الولايات المتحدة لمدة 90 يومًا، تجاوبًا مع إعلان ترامب، تعليق الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات من بعض الدول بينها الاتحاد الأوروبي لمدة 90 يومًا".كما قرر ترامب، في فبراير/ شباط الماضي، فرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على جميع واردات الصلب والألومنيوم إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وأكدت فون دير لاين، آنذاك، أن "هذه الخطوة لن تمر من دون رد".
https://sarabic.ae/20250626/ترامب-الولايات-المتحدة-وقعت-اتفاقية-تجارية-مع-الصين-وقد-توقع-اتفاقية-أخرى-مع-الهند-1102112948.html
https://sarabic.ae/20250525/ترامب-يؤكد-تعليق-الرسوم-الجمركية-على-الواردات-من-الاتحاد-الأوروبي-حتى-9-يوليو-1100964147.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
إيمانويل ماكرون, الولايات المتحدة الأمريكية, الرسوم الجمركية, أخبار الاتحاد الأوروبي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 34 دقائق
- سكاي نيوز عربية
دولتان تكذبان الإعلان الأميركي بشأن اتفاقات "الملاذ الآمن"
وفي ختام رحلتها إلى أميركا الوسطى ، قالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، الخميس، إن الولايات المتحدة وقعت مع غواتيمالا وهندوراس اتفاقات، لتقديم ملاذ محتمل للأشخاص من دول أخرى الذين قد يسعون للجوء إلى الولايات المتحدة. وتوسع الاتفاقيات جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب لتزويد الحكومة بالمرونة في إعادة المهاجرين ليس فقط إلى بلدانهم، لكن أيضا إلى بلدان ثالثة، في الوقت الذي تحاول فيه تكثيف عمليات الترحيل. ووصفت نويم ذلك بأنه "وسيلة لتقديم خيارات لطالبي اللجوء بخلاف القدوم إلى الولايات المتحدة". وقالت إن الاتفاقات كانت قيد الإعداد منذ أشهر، مع ممارسة الحكومة الأميركية ضغوطا على هندوراس وغواتيمالا لإتمامها. وتابعت نويم: "هندوراس والآن غواتيمالا بعد اليوم ستكونان دولتين تستقبلان هؤلاء الأفراد وتمنحهم وضع اللاجئ أيضا". وأضافت: "لم نعتقد أبدا أن الولايات المتحدة يجب أن تكون الخيار الوحيد، وأن الضمان للاجئ هو أن يذهب إلى مكان آمن ومحمي من أي تهديد يواجهه في بلده. لا يجب أن يكون بالضرورة الولايات المتحدة". لكن حكومتا البلدين أنكرتا توقيع اتفاقيات دولة ثالثة آمنة، عند سؤالهما بعد تصريحات نويم. وقال مكتب الاتصالات الرئاسي في غواتيمالا إن الحكومة لم توقع اتفاقية دولة ثالثة آمنة، ولا أي اتفاقية تتعلق بالهجرة خلال زيارة نويم. وأكد مجددا أن غواتيمالا ستستقبل أفرادا من أميركا الوسطى ترسلهم الولايات المتحدة، كمحطة مؤقتة في طريق العودة إلى بلادهم. كما نفى مدير الهجرة في هندوراس ويلسون باز توقيع مثل هذا الاتفاق، ولم ترد وزارة الشؤون الخارجية على الفور على طلب للتعليق. وقالت نويم، الخميس، إن "هذا اتفاق صعب سياسيا على حكومتيهما".


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
"معلومات متضاربة" لدى واشنطن بشأن "اليورانيوم الإيراني"
وأصبح مصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب محل اهتمام العالم، بعد أن وجهت الولايات المتحدة ضربة لـ3 منشآت نووية إيرانية أيام. وبينما تشير تقارير إلى أن طهران نقلت هذه الكمية إلى مكان آمن قبل تعرض منشآتها النووية لضربات أميركية، تقول واشنطن إنها لم تتلق أي معلومات تفيد أن إيران فعلت ذلك. وقالت مسؤولون أميركيون لـ"نيويورك تايمز"، إن أجزاء من المنشأة النووية في نطنز ، حيث يُعتقد أن كميات من اليورانيوم المخصب كانت مخزنة، تضررت بفعل الهجمات الأميركية أو الإسرائيلية، لكنها لم تدمر بالكامل. وأضافت الصحيفة وفقا لمصادرها: "نتيجة لذلك لم تتوصل أجهزة الاستخبارات الأميركية حتى الآن إلى استنتاج حاسم بشأن كمية اليورانيوم التي لا تزال إيران تحتفظ بها". والخميس قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث ، إنه لم ترد إليه أي معلومات تفيد أن إيران نقلت أيا من مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب لحمايته من الضربات الأميركية التي استهدفت البرنامج النووي الإيراني. وشنت قاذفات الجيش الأميركي هجمات على 3 منشآت نووية إيرانية فجر الأحد، بأكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات زنة 30 ألف رطل، وتجري مراقبة نتائج الهجمات عن كثب لمعرفة إلى أي مدى يمكن أن تكون الضربات قد عرقلت البرنامج النووي الإيراني، بعدما قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه "تم محوه". وقال هيغسيث في مؤتمر صحفي اتسم بالكثير من الجدل والتعليقات اللاذعة: "لم يرد إلي في إطار المعلومات الاستخباراتية التي اطلعت عليها ما يفيد أن أشياء لم تكن في المكان المفترض وجودها فيه، سواء تم نقلها أو غير ذلك". وكرر ترامب، الذي شاهد المؤتمر الصحفي، ما ذكره هيغسيث، قائلا إن الأمر كان سيستغرق وقتا طويلا لنقل أي شيء. وأضاف ترامب على منصة "تروث سوشال" من دون تقديم أدلة: "كانت السيارات والشاحنات الصغيرة الموجودة في الموقع لعمال الخرسانة الذين كانوا يحاولون تغطية الجزء العلوي من الفتحات. لم يتم إخراج أي شيء من المنشأة". وقال عدد من الخبراء بعد الهجمات إن إيران ربما نقلت مخزونا من اليورانيوم عالي التخصيب القريب من الدرجة اللازمة لصنع أسلحة من منشأة فوردو قبل الهجوم عليها، وربما تخفيه في مواقع غير معروفة. وأشاروا إلى صور أقمار صناعية من شركة "ماكسار تكنولوجيز"، أظهرت "نشاطا غير معتاد" في فوردو يومي الخميس والجمعة، ووجود عدد كبير من الشاحنات تنتظر أمام مدخل المنشأة. وقال مصدر إيراني بارز لـ"رويترز"، الأحد، إن معظم اليورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60 بالمئة، الذي يقارب الدرجة اللازمة لصنع الأسلحة، نقل إلى موقع لم يُكشف عنه قبل الهجوم الأميركي. كما ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن تقييمات استخباراتية أوروبية، أن مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب لا يزال سليما إلى حد كبير لأنه لم يتركز في منشأة فوردو. وجاءت تعليقات هيغسيث، التي نفى فيها ذلك، في مؤتمر صحفي اتهم خلاله وسائل الإعلام بالتقليل من نجاح الهجمات الأميركية على البرنامج النووي الإيراني ، وذلك عقب تقييم مبدئي مسرب من وكالة الاستخبارات الدفاعية الأميركية يشير إلى أن الهجمات ربما أعادت إيران إلى الوراء بضعة أشهر فقط. وقال هيغسيث إن ذلك التقييم غير موثوق، وأشار إلى تعليقات مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) جون راتكليف ، قائلا إن المعلومات تظهر أن البرنامج النووي الإيراني تضرر بشدة من جراء الضربات الأميركية وأن إعادة بنائه ستستغرق سنوات.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
«نووي إيران».. ماكرون يحذر من «السيناريو الأسوأ»
يرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن انسحاب إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي سيكون هو "السيناريو الأسوأ". وقال ماكرون للصحفيين في بروكسل في ختام قمة الاتحاد الأوروبي إنّ مثل هكذا سيناريو "سيمثّل انحرافا وإضعافا جماعيا"، مشيرا إلى أنّه وفي مسعى منه "للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي" يعتزم التحدّث "خلال الأيام المقبلة" مع قادة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، بدءا بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي تحدث معه، أمس الخميس. والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي هي فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا والصين. وأوضح ماكرون أنّه أطلع ترامب على المناقشات التي أجراها الفرنسيون مع الإيرانيين "في الأيام الأخيرة، بما في ذلك في الساعات القليلة الماضية". وأضاف "نأمل أن يكون هناك تقارب حقيقي في وجهات النظر، لأنّ الهدف هو عدم استئناف أنشطة انتشار نووي" من جانب إيران. وتابع الرئيس الفرنسي "لقد شعرتُ بأنّ الرئيس ترامب مصمّم وراغب جدا" بشأن التوصل إلى نهاية للحرب في غزة و"مدرك لأهمية وقف إطلاق النار" بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة الفلسطيني المدمر والمحاصر. وعلى صعيد متّصل، قال ماكرون إنّه يريد أن ينظّم "في أقرب وقت ممكن" مؤتمر الأمم المتّحدة لإحياء "حلّ الدولتين". وكان هذا المؤتمر مقررا في يونيو/حزيران الجاري، لكنّه أُرجئ بسبب الحرب بين إيران وإسرائيل. وكانت فرنسا تعتزم خلال هذا المؤتمر أن تعترف بالدولة الفلسطينية. وقال الرئيس الفرنسي "سألتقي خلال الأيام القليلة المقبلة بوليّ العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي سيتشارك مع فرنسا رئاسة هذا المؤتمر، وذلك "لمناقشة موعد محتمل معه"، معربا عن أمله في تنظيم هذا المؤتمر في يوليو/تموز المقبل. aXA6IDgyLjI5LjIyOC41NCA= جزيرة ام اند امز CH