logo
دون القوات الحكومية.. "قسد" والتحالف الدولي يستعدان لملاحقة داعش قرب الحدود العراقية

دون القوات الحكومية.. "قسد" والتحالف الدولي يستعدان لملاحقة داعش قرب الحدود العراقية

شفق نيوزمنذ 7 ساعات

شفق نيوز – دمشق
كشف مصدر في قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، يوم الأحد، عن تحضيرات مكثفة لإطلاق عملية أمنية واسعة ضد تنظيم داعش في البادية السورية وصولا للحدود العراقية، بالتعاون مع التحالف الدولي ومشاركة جيش سوريا الحرة، دون إشراك قوات الحكومة السورية.
وأوضح المصدر لوكالة شفق نيوز، أن "وحدات مكافحة الإرهاب في قسد دخلت حالة الجاهزية القصوى، وتم إبلاغ الضباط والعناصر بالاستعداد لعملية نوعية ضد التنظيم، دون الإفصاح عن توقيتها أو الموقع المحدد لانطلاقها".
وأشار إلى أن "التقارير الاستخباراتية تؤكد تصاعد نشاط خلايا داعش في مناطق تمتد من بادية تدمر وحمص وصولاً إلى ريف دير الزور القريب من الحدود العراقية، وسط معلومات عن تخطيط التنظيم لشن هجمات تستهدف مناطق واسعة مستغلاً حالة الفراغ الأمني".
وأكد المصدر أن "العملية المرتقبة ستُنفذ بقيادة قسد وبدعم جوي ولوجستي من التحالف الدولي، إلى جانب مشاركة مقاتلي جيش سوريا الحرة المتمركزين في منطقة التنف الواقعة على مثلث الحدود بين سوريا والعراق والأردن".
ووقع مساء الاثنين الماضين تفجير دموي داخل كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة دمشق، خلال قداس حضره عشرات المصلين، حيث أقدم مهاجم على إطلاق النار قبل أن يفجّر نفسه بحزام ناسف، ما أسفر عن دمار واسع وسقوط عدد كبير من الضحايا.
وأعلنت وزارة الصحة السورية أن حصيلة الهجوم بلغت 26 قتيلا وأكثر من 60 مصاباً، في حين أكدت وزارة الداخلية أن منفذي الهجوم ينتمون إلى خلية تابعة لتنظيم داعش، وقد جرى اعتقال عدد من عناصرها في عملية أمنية نُفذت في ريف دمشق.
وفي المقابل تبنت جماعة "سرايا أنصار السنة" الجديدة مسؤوليتها عن هجوم كنيسة مار إلياس في دمشق، واصفةً إياه بأنه رد على "استفزازات مسيحية ضد السنة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قرب الحدود العراقية .. 'قسد' والتحالف الدولي و'جيش سورية الحرة' يستعدون لملاحقة 'داعش'
قرب الحدود العراقية .. 'قسد' والتحالف الدولي و'جيش سورية الحرة' يستعدون لملاحقة 'داعش'

موقع كتابات

timeمنذ 3 ساعات

  • موقع كتابات

قرب الحدود العراقية .. 'قسد' والتحالف الدولي و'جيش سورية الحرة' يستعدون لملاحقة 'داعش'

وكالات- كتابات: كشف مصدر في 'قوات سورية الديمقراطية'؛ (قسد)، اليوم الأحد، عن تحضيّرات مكثفة لإطلاق عملية أمنية واسعة ضد تنظيم (داعش) في البادية السورية وصولًا للحدود العراقية، بالتعاون مع (التحالف الدولي) ومشاركة 'جيش سورية الحرة'، دون إشراك قوات الحكومة السورية. وأوضح المصدر؛ لمنصات إخبارية محلية كُردية، أن: 'وحدات مكافحة الإرهاب في (قسد) دخلت حالة الجاهزية القصوى، وتم إبلاغ الضباط والعناصر بالاستعداد لعملية نوعية ضد التنظيم، دون الإفصاح عن توقيتها أو الموقع المحدَّد لانطلاقها'. وأشار إلى أن: 'التقارير الاستخباراتية تؤكد تصاعد نشاط خلايا (داعش) في مناطق تمتدّ من بادية تدمر وحمص وصولًا إلى ريف دير الزور القريب من الحدود العراقية، وسط معلومات عن تخطيط التنظيم لشّن هجمات تستهدف مناطق واسعة مستغلًا حالة الفراغ الأمني'. وأكد المصدر أن: 'العملية المرتقبة ستُنفذّ بقيادة (قسد) وبدعم جوي ولوجستي من (التحالف الدولي)، إلى جانب مشاركة مقاتلي (جيش سورية الحرة) المتَّمركزين في منطقة التنف؛ الواقعة على مثُلث الحدود بين سورية والعراق والأردن'. ووقع مساء الإثنين الماضي؛ تفجير دموي داخل 'كنيسة مار إلياس' في 'حي الدويلعة'؛ بالعاصمة 'دمشق'، خلال قُداس حضره عشرات المصلين، حيث أقدم مهاجم على إطلاق النار قبل أن يُفجّر نفسه بحزام ناسف، ما أسفر عن دمار واسع وسقوط عدد كبير من الضحايا. وأعلنت 'وزارة الصحة' السورية أن حصيلة الهجوم بلغت: (26) قتيلًا وأكثر من: (60) مصابًا، في حين أكدت 'وزارة الداخلية' أن منفذَّي الهجوم ينتمون إلى خلية تابعة لتنظيم (داعش)، وقد جرى اعتقال عددٍ من عناصرها في عملية أمنية نُفذّت في ريف 'دمشق'. وفي المقابل؛ تبنّت جماعة (سرايا أنصار السَّنة) الجديدة، مسؤوليتها عن هجوم 'كنيسة مار إلياس' في 'دمشق'، واصفةً إياه بأنه ردًا على: 'استفزازات مسيحية ضد السَّنة'. وكانت مصادر أمنية؛ كشفت يوم أمس السبت، أن الأجهزة الأمنية العراقية المشتركة المعنية بضبط أمن الشريط الحدودي مع 'سورية'، رصدت تحشيدًا عسكريًا غير مسبّوق من العجلات والمسلحين من قبل قوات مسلحة متشدَّدة بحجة المحاولة لتحرير قياداتهم الأجنبية من السجون الموزعة قرب الحدود المشتركة مع 'العراق'. ووفقًا للمصادر؛ التي أفادت، فإن: 'الحكومة العراقية أعدت خططًا استراتيجية لمواجهة أي سيناريو من قبل هذه الجماعات المسلحة، وأن القوات المشتركة بمختلف صنوفها القتالية الاستخبارية تُراقب كل التحركات بواسطة الكاميرات الحرارية والقوات الاستطلاعية وباهتمام كبير وعلى طول الحدود العراقية المشتركة مع سورية، كما تم إرسال تعزيزات إضافية للقوات المتواجدة هناك لضبط الأمن ومنع أي خرق كون الحراك العسكري السوري على الحدود المشتركة مقلق بالنسبة للقيادة العسكرية'. كما أكد عضو تحالف (دعم الدولة)؛ 'علي حسين الفتلاوي'، أن: 'المخططات الخارجية مازالت تجري على قدمٍ وساق من أجل إيجاد ثغرة سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي، وقبل أيام وردت معلومات حول حراك لأكثر من ثلاثة آلاف مقاتل افغاني وأذري وآسيوي يعملون داخل سورية على هذا الأساس، (لإثارة القلق على الحدود 'العراقية-السورية')'. وكان تنظيم (داعش) قد استولى على محافظات 'نينوى وصلاح الدين والأنبار' وجزء من محافظتي 'ديالى وكركوك'؛ في حزيران/يونيو 2014، وتمت استعادة هذه المناطق من التنظيم لاحقًا، ونهاية 2017، أعلنت 'بغداد' الانتصار على (داعش) باستعادة الأراضي التي كان يُسيّطر عليها، وتبلغ نحو ثُلث مساحة 'العراق'. فيما انتهى الوجود الجغرافي لتنظيم (داعش) في 'سورية' بانهيار آخر معاقله في منطقة 'الباغوز فوقاني'؛ في آذار/مارس 2019، بعد معارك ضارية مع 'قوات سورية الديمقراطية'؛ (قسد)، ومع ذلك لا يزال التنظيم يُشكل تهديدًا أمنيًا من خلال خلاياه النائمة وتنفيذ هجمات متفرقة.

دون القوات الحكومية.. "قسد" والتحالف الدولي يستعدان لملاحقة داعش قرب الحدود العراقية
دون القوات الحكومية.. "قسد" والتحالف الدولي يستعدان لملاحقة داعش قرب الحدود العراقية

شفق نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • شفق نيوز

دون القوات الحكومية.. "قسد" والتحالف الدولي يستعدان لملاحقة داعش قرب الحدود العراقية

شفق نيوز – دمشق كشف مصدر في قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، يوم الأحد، عن تحضيرات مكثفة لإطلاق عملية أمنية واسعة ضد تنظيم داعش في البادية السورية وصولا للحدود العراقية، بالتعاون مع التحالف الدولي ومشاركة جيش سوريا الحرة، دون إشراك قوات الحكومة السورية. وأوضح المصدر لوكالة شفق نيوز، أن "وحدات مكافحة الإرهاب في قسد دخلت حالة الجاهزية القصوى، وتم إبلاغ الضباط والعناصر بالاستعداد لعملية نوعية ضد التنظيم، دون الإفصاح عن توقيتها أو الموقع المحدد لانطلاقها". وأشار إلى أن "التقارير الاستخباراتية تؤكد تصاعد نشاط خلايا داعش في مناطق تمتد من بادية تدمر وحمص وصولاً إلى ريف دير الزور القريب من الحدود العراقية، وسط معلومات عن تخطيط التنظيم لشن هجمات تستهدف مناطق واسعة مستغلاً حالة الفراغ الأمني". وأكد المصدر أن "العملية المرتقبة ستُنفذ بقيادة قسد وبدعم جوي ولوجستي من التحالف الدولي، إلى جانب مشاركة مقاتلي جيش سوريا الحرة المتمركزين في منطقة التنف الواقعة على مثلث الحدود بين سوريا والعراق والأردن". ووقع مساء الاثنين الماضين تفجير دموي داخل كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة دمشق، خلال قداس حضره عشرات المصلين، حيث أقدم مهاجم على إطلاق النار قبل أن يفجّر نفسه بحزام ناسف، ما أسفر عن دمار واسع وسقوط عدد كبير من الضحايا. وأعلنت وزارة الصحة السورية أن حصيلة الهجوم بلغت 26 قتيلا وأكثر من 60 مصاباً، في حين أكدت وزارة الداخلية أن منفذي الهجوم ينتمون إلى خلية تابعة لتنظيم داعش، وقد جرى اعتقال عدد من عناصرها في عملية أمنية نُفذت في ريف دمشق. وفي المقابل تبنت جماعة "سرايا أنصار السنة" الجديدة مسؤوليتها عن هجوم كنيسة مار إلياس في دمشق، واصفةً إياه بأنه رد على "استفزازات مسيحية ضد السنة".

فصائل الحشد الشعبي في العراق: من الدفاع إلى الاستحواذ – استشراف لموقف أمريكي محتمل!وليد الحيالي
فصائل الحشد الشعبي في العراق: من الدفاع إلى الاستحواذ – استشراف لموقف أمريكي محتمل!وليد الحيالي

ساحة التحرير

timeمنذ 10 ساعات

  • ساحة التحرير

فصائل الحشد الشعبي في العراق: من الدفاع إلى الاستحواذ – استشراف لموقف أمريكي محتمل!وليد الحيالي

فصائل الحشد الشعبي في العراق: من الدفاع إلى الاستحواذ – استشراف لموقف أمريكي محتمل! بقلم: البروفيسور وليد الحيالي حين تشكّل الحشد الشعبي في أعقاب فتوى 'الجهاد الكفائي' التي أطلقها المرجع السيستاني في العام 2014، كان الهدف المعلن مواجهة خطر تنظيم داعش الذي اجتاح أجزاءً واسعة من العراق. وبالفعل، لعبت الفصائل المنضوية تحت لوائه دورًا محوريًا في استعادة الأراضي التي سقطت بيد التنظيم الإرهابي. غير أن التحول اللاحق في بنية الحشد ووظيفته ومصادر تمويله قد أخرجه تدريجيًا من عباءة 'الدفاع الوطني' إلى عباءة 'الاستحواذ شبه الكامل' على مفاصل حساسة في الدولة والمجتمع العراقي. لقد أصبح واضحًا، وبعد مرور أكثر من عقد على ولادة هذا الكيان، أن العديد من فصائل الحشد الشعبي – وبخاصة تلك المرتبطة أيديولوجيًا وسياسيًا بإيران – لم تندمج في الدولة، بل أن الدولة العراقية نفسها اندمجت، قسرًا أو طوعًا، في منظومة نفوذ هذه الفصائل. باتت الوزارات السيادية ومفاصل الاقتصاد، وشبكات التهريب عبر الحدود، والمكاتب الاقتصادية، تحت سيطرة تنظيمات تمتلك من المال والسلاح والنفوذ ما يتجاوز إمكانيات الحكومة العراقية ذاتها. الحشد والدولة: من حماية الكيان إلى ابتلاع الكيان واقع الحال يُظهر أن الحشد الشعبي لم يعد مجرد هيئة رديفة للقوات المسلحة، بل أصبح 'دولة داخل الدولة'، بل أحيانًا 'الدولة ذاتها'. وقد ساهم ضعف الحكومات العراقية المتعاقبة، وانقسام القوى السياسية، وميوعة السيادة الوطنية، في تغوّل هذه الفصائل التي لم تكتفِ بتكريس نفوذها في الداخل، بل تورّطت في نزاعات إقليمية، ونفّذت أجندات غير عراقية، مما شوّه دور الحشد وأبعده عن هدفه الأول. بلغة الأرقام، فإن ميزانية الحشد الشعبي التي تقارب ملياري دولار سنويًا تُصرف دون رقابة حقيقية. في الوقت الذي يعاني فيه ملايين العراقيين من الفقر، وتنهار الخدمات الأساسية، تتوسع إمبراطوريات الفصائل المسلحة، ويبني قادتها العقارات ويسيطرون على الموانئ والمنافذ الحدودية، ويحتكرون العقود والمشاريع، ويفرضون الإتاوات والجباية تحت يافطات شتى. تصريح ترامب… هل هو تمهيد لتغير قادم؟ في الأيام الأخيرة، أعاد الرئيس الأمريكية دونالد ترامب، خلال تجمع انتخابي، توجيه الأنظار نحو العراق، حيث أشار صراحة إلى أن 'فصائل مسلحة سرقت الدولة العراقية بالكامل'، مشيرًا ضمناً إلى الحشد الشعبي، ومتسائلًا: 'هل هذا ما أردناه حين أسقطنا صدام حسين؟'. هذا التصريح، وإن بدا دعائيًا في سياق حملة انتخابية أمريكية متوترة، إلا أنه يعكس إدراكًا أمريكيًا متجددًا لحقيقة الواقع العراقي المأزوم، وخاصة تغوّل الفصائل المدعومة إيرانيًا. فهل هو تمهيد لسياسة أمريكية جديدة تسعى إلى تقليص نفوذ الحشد، أو حتى تحجيمه بالقوة؟ وهل يمكن للولايات المتحدة – في ظل انكفائها العام عن الشرق الأوسط – أن تخوض مغامرة جديدة في العراق؟ أمريكا والحشد: بين التجاهل والتحجيم منذ انسحاب القوات الأمريكية في 2011، وحتى عمليات 'الردع المحدود' التي تلت استهداف السفارة الأمريكية أو مصالحها في العراق، ظل الموقف الأمريكي من الحشد الشعبي يتسم بالتذبذب. فواشنطن كانت في البداية شريكًا غير مباشر في دعم جهود الحشد ضد داعش، لكنها ما لبثت أن وضعت بعض فصائله، مثل 'كتائب حزب الله' و'النجباء'، على قوائم الإرهاب. السيناريوهات المستقبلية التي قد تعتمدها الإدارة الأمريكية المقبلة في التعامل مع الحشد الشعبي تتراوح بين ما يلي: 1. الاحتواء السياسي والدبلوماسي: من خلال دعم حكومة عراقية أقوى نسبيًا، وإعادة تشكيل التوازنات داخل الدولة العراقية لتقليص نفوذ الفصائل. 2. العقوبات الاقتصادية الفردية والجماعية: وتشمل قادة الفصائل، والمكاتب الاقتصادية التابعة لها، ومصادر التمويل الخارجية. 3. الضغط العسكري المحدود: من خلال ضربات جوية أو دعم عمليات استخبارية تستهدف البنى التحتية للفصائل الخارجة عن القانون. 4. دعم الحراك الشعبي والمجتمع المدني: لا سيما في الجنوب والوسط، حيث يتزايد التململ الشعبي من هيمنة الحشد على مفاصل الدولة. خاتمة: العراق بين المطرقة والسندان ليس من السهل إنهاء وجود الحشد الشعبي بين ليلة وضحاها، لا عسكريًا ولا سياسيًا، لا من الداخل ولا من الخارج. ولكن المؤكد أن استمراره بصيغته الحالية يُشكّل خطرًا وجوديًا على فكرة الدولة العراقية ذاتها، ويُكرّس فوضى السلاح والولاءات المتعددة، ويمنح لإيران ذراعًا ضاربة تهدد الاستقرار الإقليمي. التصريحات الأمريكية، سواء من ترامب أو غيره، لن تُفضي إلى تغيير جذري ما لم تواكبها إرادة عراقية وطنية حقيقية. وذاك هو التحدي الأكبر: هل يستطيع العراق استعادة قراره الوطني وبناء جيش موحد ومؤسسات قوية؟ أم أنه سيبقى أسيرًا لمعادلات السلاح والمال والارتهان للخارج؟ ‎2025-‎06-‎29 The post فصائل الحشد الشعبي في العراق: من الدفاع إلى الاستحواذ – استشراف لموقف أمريكي محتمل!وليد الحيالي first appeared on ساحة التحرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store