المنتدى الاقتصادي العالمي يبرئ مؤسسه كلاوس شواب من ارتكاب أية مخالفات
وخلصت مؤسسة محاماة إلى عدم وجود قضية ضد شواب الألماني الجنسية.
وقال المنتدى في بيان صحافي: "لا يوجد دليل على مخالفة مادية من قبل كلاوس شواب"، مضيفاً أنه لم يكن هناك أيضاً دليل على أي سوء سلوك من جانب زوجة شواب (هيلدا)، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وتنظم المؤسسة، التي أسسها شواب عام 1971، المنتدى الاقتصادي العالمي السنوي في دافوس بسويسرا.
ويشتهر المنتدى الاقتصادي العالمي باجتماعه السنوي رفيع المستوى في منتجع دافوس بسويسرا، ويجمع قادة سياسيين ورجال أعمال عالميين، وأكاديميين، وشخصيات من المجتمع المدني لمناقشة القضايا الدولية الملحة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 42 دقائق
- الشرق الأوسط
جهود الاتحاد الأوروبي لحماية القواعد الرقمية تعيق بيان التجارة مع أميركا
ذكرت صحيفة «فاينانشال تايمز »، اليوم (الأحد)، أن الاتحاد الأوروبي يسعى لمنع الولايات المتحدة من استهداف قواعده الرقمية، في وقت يعمل فيه الجانبان على وضع التفاصيل النهائية لبيان مؤجل لإضفاء الطابع الرسمي على اتفاق تجاري تمَّ التوصُّل إليه الشهر الماضي. وأضافت الصحيفة أن مسؤولين في الاتحاد الأوروبي قالوا إن الخلافات حول صياغة «الحواجز غير الجمركية»، التي قالت الولايات المتحدة إنها تشمل القواعد الرقمية، من بين أسباب تأخر صدور البيان. وكان من المتوقع صدور البيان في الأصل بعد أيام من إعلان رئيسة الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين، والرئيس الأميركي دونالد ترمب في يوليو (تموز)، وفقاً لصحيفة «فاينانشال تايمز». وفرض اتفاق يوليو رسوماً جمركية بنسبة 15 في المائة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي - أي نصف النسبة التي تم التهديد بها في البداية - وساعد على تجنب حرب تجارية أوسع نطاقاً بين الحليفين، اللذين يمثلان معاً نحو ثُلث التجارة العالمية. وقد أرادت الولايات المتحدة إبقاء الباب مفتوحاً أمام تنازلات محتملة بشأن قانون الخدمات الرقمية (DSA) للاتحاد الأوروبي، الذي تقول واشنطن إنه يُقيّد حرية التعبير، ويفرض تكاليف على شركات التكنولوجيا الأميركية، وفقاً لصحيفة «فاينانشال تايمز»، التي أضافت أن المفوضية عدّت تخفيف هذه القواعد خطاً أحمر. يُعدّ قانون الخدمات الرقمية للاتحاد الأوروبي تاريخياً يهدف إلى جعل بيئة الإنترنت أكثر أماناً وعدالة من خلال إجبار شركات التكنولوجيا العملاقة على بذل مزيد من الجهود للتصدي للمحتوى غير القانوني، بما في ذلك خطاب الكراهية ومواد الاعتداء الجنسي على الأطفال. وكانت المفوضية تتوقع أن يوقع ترمب أمراً تنفيذياً بحلول 15 أغسطس (آب) لخفض الرسوم الجمركية على صادرات السيارات من الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة من 27.5 في المائة إلى 15 في المائة. ومع ذلك، أشار مسؤول أميركي إلى أن هذا سيؤجَّل حتى الانتهاء من البيان المشترك.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
الخلاف على القواعد الرقمية يعرقل الاتفاق التجاري بين أوروبا وأميركا
يسعى الاتحاد الأوروبي إلى منع الولايات المتحدة من استهداف قواعده الرقمية الصارمة، في وقت تتعثر فيه المفاوضات بشأن البيان الرسمي الذي يفترض أن يترجم الاتفاق التجاري المعلن في 27 يوليو/تموز بين الرئيسة أورسولا فون دير لاين والرئيس الأميركي دونالد ترامب.تتركز الخلافات على صياغة بنود «الحواجز غير الجمركية»، إذ تعتبر واشنطن أن قانون الخدمات الرقمية الأوروبي يشكل عائقاً أمام شركات التكنولوجيا الكبرى، بينما تصر المفوضية على أن هذه القواعد «خط أحمر» غير قابل للتنازل، بحسب صحيفة فاينانشال تايمز. الرسوم الجمركية على السيارات الأوروبية معلقة كان الاتحاد الأوروبي يتوقع أن يوقع ترامب أمراً تنفيذياً لتخفيض الرسوم الجمركية على صادرات السيارات الأوروبية من 27.5% إلى 15% بحلول 15 أغسطس/آب.لكن مسؤولاً أميركياً أوضح أن أي تعديل على الرسوم، بما في ذلك رسوم القسم 232 والتي تخص السيارات، لن يتم قبل إقرار البيان المشترك. ويُعد هذا الملف حساساً خاصة بالنسبة لألمانيا، أكبر مصدر أوروبي للسيارات. تفاصيل الاتفاق التجاري.. سقف 15% ورسوم متفاوتة الاتفاق المبدئي وضع سقفاً للرسوم الجمركية على معظم السلع الأوروبية المصدرة إلى الولايات المتحدة عند 15%، مع استثناءات تشمل قطع غيار الطائرات وبعض الأدوية والمعادن الحيوية.لكن كثيراً من المراقبين الأوروبيين اعتبروا النتيجة مخيبة، إذ قبلت بروكسل برسوم أعلى بالتوازي مع التزامها بإنفاق مئات المليارات من الدولارات على واردات الطاقة الأميركية والاستثمار في السوق الأميركية. ملفات خلافية.. الغذاء والسلع الصناعية الجانب الأميركي يطالب بتوضيح جداول زمنية لزيادة نفاذ منتجات مثل الأسماك والمواد الغذائية (الكاتشب والبسكويت والكاكاو وزيت الصويا) إلى الأسواق الأوروبية، إضافة إلى خفض الرسوم على السلع الصناعية.أما الاتحاد الأوروبي فيرفض تحديد جداول زمنية دقيقة بسبب تعقيدات آليات الموافقة الداخلية، مؤكداً أن الالتزامات السياسية ستنفذ فقط إذا التزمت واشنطن بخطواتها أولاً. واشنطن نشرت البنود العامة لاتفاقها الاقتصادي مع لندن في يوم التوقيع في مايو/أيار، رغم أن بعض التفاصيل استغرقت أسابيع للتنفيذ. أما مع الاتحاد الأوروبي، فما زالت مسودات البيان تتنقل بين بروكسل وواشنطن.كما تخلت بروكسل في الوقت الراهن عن مطلبها بالحصول على إعفاءات ضريبية خاصة للنبيذ والمشروبات الروحية، وهو مطلب قادته فرنسا وإيطاليا. أكد المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أولوف جيل أن البيان أُعيد بالفعل لمراجعة أوروبية، قائلاً «نركز بالكامل على إنجاز البيان المشترك.. والأمتار الأخيرة هي الأصعب دائماً».


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
مصادر تكشف تفاصيل صفقة عرضها بوتين على ترامب.. والصين هي الضامن
أفاد مصدران مطلعان أن شروط السلام التي طرحها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمته مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب تضمنت انسحاب أوكرانيا بالكامل من منطقتين شرقيتين. وسيلتقي ترامب بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الاثنين في واشنطن. كما أبلغ القادة الأوروبيين في مكالمة هاتفية عقب القمة برغبته في ترتيب قمة ثلاثية مع بوتين وزيلينسكي يوم الجمعة المقبل، وفقًا للمصدرين الذين أبلغا موقع "أكسيوس" Axios. وأوضح التقرير ، أنه بناءً على شروط بوتين، يبدو من غير المرجح تحقيق تقدم كبير . كما دعا ترامب القادة الأوروبيين في المكالمة الهاتفية للانضمام إلى اجتماع البيت الأبيض يوم الاثنين، وفقًا للمصدرين. وأطلع ترامب ومبعوثه الخاص ستيف ويتكوف زيلينسكي وقادة المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وفنلندا وحلف شمال الأطلسي (الناتو) والمفوضية الأوروبية على مواقف بوتين الليلة الماضية أثناء عودتهم إلى واشنطن. وقالوا إن بوتين طالب أوكرانيا بالتنازل عن منطقتين من أصل أربع مناطق تطالب بها روسيا (دونيتسك ولوغانسك)، وتجميد خطوط المواجهة في المنطقتين الأخريين (خيرسون وزابروجيا). وتسيطر روسيا على كامل لوغانسك تقريبًا، لكنها لا تسيطر إلا على حوالي ثلاثة أرباع دونيتسك. وصرح مصدر مطلع على المكالمة بأن بوتين قدّم استعداده لوقف التقدم في خيرسون وزابروجيا كتنازل، مقابل انسحاب أوكرانيا من دونيتسك. وعلى الأرض، لم تُحرز روسيا أي تقدم في تلك المناطق منذ فترة. وقال مصدر أوكراني إن الجانب الأميركي كان لديه انطباع بأن بوتين مستعد للتفاوض بشأن أجزاء صغيرة من منطقتي سومي وخاركيف الخاضعتين للسيطرة الروسية. ويدعو هذا الاقتراح إلى نقل السيطرة على مساحة أكبر بكثير من الأراضي من السيطرة الأوكرانية إلى السيطرة الروسية، وهو أمر قد تعتبره موسكو معقولاً، نظرًا لتفوق روسيا عسكريًا، وهو ما سترفضه أوكرانيا على الأرجح. ووفقًا للمصدر، طلب بوتين أيضًا من الولايات المتحدة الاعتراف بسيادة روسيا على الأجزاء الأوكرانية التي ستكسبها بموجب اتفاق سلام. ووصف ترامب الاجتماع بـ"الناجح"، وقال إنه وبوتين اتفقا على معظم القضايا، على الرغم من أن بوتين يبدو متمسكًا بمعظم مطالبه المتطرفة. وقال المصدر إن بوتين أبدى استعداده لمناقشة الضمانات الأمنية لأوكرانيا. لكنه ذكر الصين كأحد الضامنين المحتملين، مما قد يُلمّح إلى أنه سيعارض قوة أمنية مؤلفة من قوات الناتو. وناقشت أوكرانيا وداعموها الأوروبيون فكرة تشكيل "تحالف من الراغبين" لدعم أوكرانيا لمنع أي غزو روسي مستقبلي. وتشجعت أوكرانيا بتأييد ترامب لفكرة الضمانات الأمنية لأوكرانيا في المكالمة التي تلت القمة، وفقًا لمسؤول أوكراني، الذي قال إن الأمر لم يُناقش بالتفصيل. وصرح ترامب بأن هذه لن تكون مهمة تابعة لحلف الناتو، لكن أوكرانيا تأمل في مشاركة الولايات المتحدة بشكل ما. وأضاف المسؤول أن الأمر سيُناقش بمزيد من التفصيل خلال زيارة زيلينسكي للبيت الأبيض. وأبلغ ترامب زيلينسكي والمشاركين الآخرين في المكالمة برغبته في عقد قمة ثلاثية "بسرعة"، في موعد أقصاه 22 أغسطس (آب)، وفقًا لمصدرين لموقع "أكسيوس" Axios. ولم يُعلن بوتين التزامه بمثل هذا الاجتماع علنًا.