logo
الجيش الإسرائيلي: استهداف مواقع حوثية في اليمن بـ60 قنبلة

الجيش الإسرائيلي: استهداف مواقع حوثية في اليمن بـ60 قنبلة

العربيةمنذ 6 أيام
نشر الجيش الإسرائيلي، الاثنين، مقاطع لإقلاع مقاتلاته لمهاجمة أهداف للحوثيين بمواني الحديدة ورأس عيسى والصليف.
وبحسب الجيش الإسرائيلي، فقد تم إلقاء نحو 60 قنبلة على أهداف حوثية، كما جرى استهدف السفينة "غالاكسي ليدر" التي يحتجزها الحوثيون منذ أشهر.
مراسل العربية محمود الحميدي: الهجوم على السفينة 'غالاكسي ليدر' التي اختطفها الحوثي.. وأهداف أخرى في الحديدة #اليمن #قناة_العربية pic.twitter.com/dlZKxmYyRY
— العربية (@AlArabiya) July 6, 2025
وشن الجيش الإسرائيلي غارات جوية، في وقت مبكر من اليوم الاثنين، استهدفت مواني ومنشآت يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، ورد الحوثيون بإطلاق صواريخ على إسرائيل.
جاءت هذه الهجمات بعد هجوم يوم الأحد استهدف سفينة تحمل علم ليبيريا في البحر الأحمر، اشتعلت فيها النيران وغمرتها المياه، مما أجبر طاقمها لاحقا على ترك السفينة.
وتوجهت أصابع الاتهام في الهجوم على سفينة الشحن "ماجيك سيز" المملوكة لليونان إلى الحوثيين على الفور، خاصة أن شركة أمنية قالت إن قوارب مسيّرة مفخخة يبدو أنها ضربت السفينة بعد استهدافها بأسلحة خفيفة وقذائف صاروخية.
وقد يؤدي استئناف حملة الحوثيين ضد الملاحة البحرية إلى جذب القوات الأميركية والغربية إلى المنطقة مرة أخرى، خاصة بعد أن استهدف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجماعة في حملة غارات جوية كبيرة.
ويأتي الهجوم على السفينة في لحظة حساسة في الشرق الأوسط، حيث إن وقف إطلاق نار محتمل في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية على المحك، وتدرس إيران ما إذا كانت ستستأنف المفاوضات حول برنامجها النووي بعد الغارات الجوية الأميركية التي استهدفت مواقعها الذرية الأكثر حساسية وسط حرب إسرائيلية ضد إيران.
كما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، سافر إلى واشنطن للقاء ترامب، حاملاً معه كل هذه الملفات.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف المواني التي يسيطر عليها الحوثيون في الحديدة ورأس عيسى والصليف، بالإضافة إلى محطة توليد الكهرباء في رأس الكثيب.
وتابع أن "هذه المواني يستخدمها النظام الحوثي لنقل الأسلحة من النظام الإيراني، والتي يجري توظيفها لتنفيذ عمليات ضد دولة إسرائيل وحلفائها".
وقال الجيش الإسرائيلي أيضا إنه استهدف سفينة "غالاكسي ليدر"، وهي سفينة لنقل المركبات استولى عليها الحوثيون في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023 عندما بدأوا هجماتهم في ممر البحر الأحمر بسبب الحرب الإسرائيلية في غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي: "قامت قوات الحوثيين بتركيب نظام رادار على السفينة، واستخدموه لتتبع السفن في الساحة البحرية الدولية".
ثم رد الحوثيون بهجوم صاروخي على ما يبدو على إسرائيل. وقال الجيش الإسرائيلي إنه حاول اعتراض صاروخ، ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات جراء الهجوم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتقادات أوروبية ومكسيكية لرسوم ترامب الجمركية الجديدة
انتقادات أوروبية ومكسيكية لرسوم ترامب الجمركية الجديدة

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

انتقادات أوروبية ومكسيكية لرسوم ترامب الجمركية الجديدة

أثارت التهديدات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على واردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك، بدءًا من 1 أغسطس المقبل، موجة من الانتقادات الحادة وردود الفعل الدولية الرافضة، وسط تحذيرات من اندلاع حرب تجارية جديدة. رفض أوروبي ومكسيكي رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين وصفت الخطوة الأمريكية بأنها 'غير متكافئة'، مهددة باتخاذ 'إجراءات مضادة متناسبة' إذا لزم الأمر، وأكدت استعداد الاتحاد الأوروبي لمواصلة التفاوض رغم التهديدات، مشددة على أن أوروبا تحترم قواعد التجارة العادلة وتتمتع بأحد أكثر الاقتصادات انفتاحًا في العالم. أما المكسيك، فقد عبّرت عن 'خيبة أملها العميقة' إزاء ما وصفته بـ'الاتفاق غير العادل'، وشددت على أن سيادتها 'غير قابلة للتفاوض'، لكنها أبقت الباب مفتوحًا أمام الحوار. رسالة ترامب وتحذيراته في رسائل رسمية وجهها إلى فون دير لاين والرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم، قال ترامب إن الولايات المتحدة عانت 'لعقود من العجز التجاري المزمن' بسبب سياسات جمركية وغير جمركية تفرضها تلك الدول، مضيفًا: 'علاقتنا التجارية بعيدة كل البعد عن المعاملة بالمثل'. وهدد ترامب برفع الرسوم إلى ما فوق 30% إذا أقدمت أي من الدولتين على الرد بالمثل، وقال في مقابلة بثتها شبكة 'فوكس نيوز' السبت إن 'بعض الدول غاضبة جدًا الآن، لكننا نحصد مئات المليارات من الدولارات'. تصعيد متعدد الجبهات لم تتوقف قرارات ترامب عند الاتحاد الأوروبي والمكسيك، بل شملت هذا الأسبوع أيضًا الإعلان عن رسوم جمركية جديدة على واردات من اليابان وكوريا الجنوبية وكندا والبرازيل، في تصعيد واسع النطاق قد يعيد رسم خريطة العلاقات التجارية الأمريكية. وبحسب البيت الأبيض، تم إرسال رسالة تهديد رسمية إلى كندا بفرض رسوم تصل إلى 35%، رغم أن بعض السلع قد تُستثنى بموجب اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (USMCA). ردود فعل من قادة أوروبا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعرب عن 'معارضته الشديدة'، فيما دعا رئيس وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني إلى التوصل إلى 'اتفاق عادل' يجنّب الطرفين التصعيد. أما رئيس وزراء هولندا ديك سخوف فطالب الاتحاد الأوروبي بالبقاء 'موحدًا وحازمًا' في المفاوضات مع واشنطن. في المقابل، دعا رئيس لجنة التجارة بالبرلمان الأوروبي بيرند لانغه إلى الرد فورًا، واعتبر الخطوة الأمريكية 'صفعة لجهود التفاوض'. قلق في قطاع السيارات الألماني جمعية صناعة السيارات الألمانية حذّرت من العواقب المحتملة للرسوم الجديدة على القطاع، معتبرة أن أي تصعيد سيؤدي إلى ارتفاع التكاليف ويهدد استقرار سلاسل الإمداد. المكسيك: مستعدون للتفاهم ولكن… الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم قالت إنها ما زالت واثقة من إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، مؤكدة استعداد بلادها للتعاون في الملفات الممكنة، لكنها شددت على أن 'السيادة الوطنية ليست محل تفاوض'. ولم يتضح بعد ما إذا كانت الرسوم المقترحة ستشمل السلع الخاضعة لاتفاق التجارة الحرة مع المكسيك، وسط التباس حول إعفاءات محتملة. تصعيد واسع النطاق مع إعلان البيت الأبيض فرض رسوم أو التهديد بها على 24 دولة والاتحاد الأوروبي المكوّن من 27 دولة، يبدو أن الإدارة الأمريكية تتجه نحو مواجهة شاملة مع أبرز شركائها التجاريين. وتسعى إدارة ترامب إلى إبرام 90 اتفاقًا تجاريًا خلال 90 يومًا، وفق ما صرّح به مستشاره التجاري بيتر نافارو، حيث تم حتى الآن الإعلان عن اتفاقات أولية مع كل من المملكة المتحدة وفيتنام.

الاحتياطي الفيدرالي يرد بصمت على هجوم ترامب بشأن مشروع التجديد
الاحتياطي الفيدرالي يرد بصمت على هجوم ترامب بشأن مشروع التجديد

الوئام

timeمنذ 3 ساعات

  • الوئام

الاحتياطي الفيدرالي يرد بصمت على هجوم ترامب بشأن مشروع التجديد

في ظل تصاعد الانتقادات من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أصدر الاحتياطي الفيدرالي ردًا غير مباشر على الانتقادات التي طالت مشروع تجديد مقره الرئيسي في واشنطن، البالغة تكلفته 2.5 مليار دولار، عبر نشر صفحة 'أسئلة شائعة' جديدة على موقعه الإلكتروني. وجاءت هذه الخطوة بعد أيام من هجوم مدير مكتب الإدارة والميزانية في إدارة ترامب، راسل فوت، الذي وصف المشروع بأنه 'ترَف مبالغ فيه'، واتهم رئيس الفيدرالي جيروم باول بـ'سوء الإدارة الجسيم'، متوعدًا بفتح تحقيق في ملابسات الإنفاق الزائد على المشروع. ويشمل مشروع التجديد تحديث ثلاث مبانٍ تطل على الساحة الوطنية (ناشونال مول)، مع الحفاظ على طابعها التاريخي، حيث لم تخضع هذه المباني لعمليات تحديث شاملة منذ إنشائها في ثلاثينيات القرن الماضي. وأوضحت الصفحة الجديدة أن 'لا توجد غرف طعام فاخرة لكبار الشخصيات ضمن المشروع'، في رد مباشر على مزاعم فوت الذي اتهم الفيدرالي بإنشاء 'حدائق على الأسطح، ومصاعد خاصة، وشلالات مائية، وغرف طعام متميزة، وأرضيات من الرخام الفاخر'. كما أوضح الاحتياطي الفيدرالي أن الزيادة في الميزانية – والتي تجاوزت نحو 700 مليون دولار – جاءت نتيجة لعوامل عدة، منها اكتشاف كميات من الأسبستوس تفوق التوقعات، وتعديلات على التصاميم بالتنسيق مع جهات رقابية. وأكد البنك المركزي أن المشروع لا يُمول من أموال دافعي الضرائب، بل من إيرادات الفيدرالي الذاتية الناتجة عن الفوائد على الأوراق المالية، والرسوم المفروضة على البنوك. وتُعد هذه الصفحة أحدث محاولة للفيدرالي في الدفاع عن استقلاليته ومشاريعه وسط ضغوط سياسية متزايدة من ترامب، الذي دأب على انتقاد جيروم باول واتهامه بعدم خفض أسعار الفائدة، بل وطالبه بالاستقالة في أكثر من مناسبة. وتأتي هذه التطورات وسط مؤشرات على نية إدارة ترامب عزل باول قبل نهاية ولايته في العام المقبل، في وقت يصر فيه الأخير على مقاومة الضغوط السياسية، والتمسك بسياسة نقدية مستقلة.

نشر في الصيحة يوم 12 - 07
نشر في الصيحة يوم 12 - 07

سودارس

timeمنذ 3 ساعات

  • سودارس

نشر في الصيحة يوم 12 - 07

طيف أول: ظِل ُيتأرجح من أردان الجدار يغضبه الثبات أغرب ما في أمره أنه يريدك أن تشاركه "الهُوّة"!! ودائرة التركيز من قبل الإدارة الأمريكية ، تتسع بأحلام المواطن الذي يعول عليها كثيراً لإحداث إختراق علّه يكون فاتحة طريق للسلام، ويُذّكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المراقب لمسيرة حكمه أنه يرمي إلى إشاعة السلام ووقف الحروب، ويقول إن إدارته ستعمل على تيسير السلام في السودان، وقرن ذلك بما يحدث في ليبيا وتباهى ترامب بوساطة إدارته لتوقيع اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا. وسلطة الأمر الواقع ببورتسودان تعلم أن ذِكر إسم السودان على لسان ترامب قد لا يعني السعي إلى ايجاد خارطة طريق جديدة للحل وحسب، سيما أن ترامب هو المُلوح بعصا العقوبات قبل تمهيده سبيل السلام، وفي خطابه أشار الي أن تطوير التعاون مع القارة الأفريقية يتطلب "مناخ سياسي" مستقر جملة تتعارض مع ظُلمة السماء الملبدة بالبارود في البلدان التي مازالت لسانها السلاح في التعبير عن حالها، ويزيد ترامب أنه من المهم التعامل مع الإسلام المتطرف والهجرة غير النظامية وبالطبع مكافحة الإرهاب، وهنا لا يتحدث الرجل أنه بشير، ولكنه نذير لسلطة البرهان لأن أكبر ما يهدد وجودها هو أنها في التصنيف "الأسرائمريكي" الممسك بأداة القطع في عملية الحلول السياسية الآنية بالشرق الأوسط فالسودان مطرح ومسرح لخلايا ارهابية نائمة ويقظة. لذلك أن الحقيقة التي "تفزع" سلطة بورتسودان من إدراكها أن ترامب لن يطرح رؤيته بخطة "سلام مريح"، ومن قبل تحدثنا عن "إهدار الفرص" فربما أن الأمر لا يتوقف على موافقة سلطة بورتسودان للحوار ويخالف ظاهره باطنه بمفهوم "مزعج" أن لا يكون التفاوض هو آخر ما تريده امريكا ، وهي معلومة تدركها الحكومة السودانية التي حاولت أمس الأول تقديم مرافعة هزيله أمام الدورة ال (109) للمجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، المنعقدة في لاهاي حيث ناقش المجلس، ضمن جدول أعماله، موضوع المزاعم الأمريكية الأخيرة بشأن استخدام أسلحة كيميائية في السودان، وذلك في ضوء طلبات الإيضاح التي تلقتها المنظمة من عدد من الدول الأعضاء. وقال الوفد إن سلطة بورتسودان تتعامل بجدية وشفافية مع هذه المزاعم، وتُوليها الإهتمام الذي يتسق مع مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، وقد شرعت فعلياً في اتخاذ تدابير عملية للتعاطي مع تلك المزاعم، بمافي ذلك تشكيل لجنة وطنية وقد خُوّلت هذه اللجنة بالتحقيق في الموضوع فور تلقيها المعلومات الفنيةالمطلوبة. وطلب الوفد الإطلاع على المعلومات التي بُنيت عليها، عبر قنوات الإتصال الفني مع الجانب الأمريكي، الذي أبدى استعداداً لتزويد السودان بالبيانات، واكد الوفد أن السودان تعلن التزامها الكامل بأحكام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية. وهذه المرافعة الضعيفة تكشف أن سلطة بورتسودان لاتملك دليل براءتها، ولكنها تطلب "الرِفق" فالوفد إن كان يثق أن سلطة بورتسودان لم تستخدم الأسلحة الكيمائية لجاء رده قوياً وقاطعاً كما صرح عدد من المسؤلين في سلطة الأمر الواقع ببورتسودان من قبل واتهموا امريكا بأنها تكذب، وانبرأ عدد من الوزراء وعلى رأسهم رئيس مجلس الوزراء، ولو كانت تثق لتمسكت بموقفها الأول (أن الجيش لم يستخدم الأسلحة الكيمائية وان امريكا لاتملك دليلاً واحداً لإدانته). ولكن يبدو أن الخطاب في لاهاي يختلف عن الخطاب في بورتسودان فالحكومة أكدت أنها تولي هذه المزاعم اهتمامها وتتواصل مع الجانب الامريكي وتطلب منه التعاون ان يطلعها فقط على الأدلة كما انها مستعدة للتعاون مع المنظمة وأنها شكلت لجنة "فور" تلقيها المعلومات هذه اللغة السياسية "الرزينة" لم تستخدمها سلطة البرهان في خطاب بعد الحرب سيما الخطابات الرافضة لإتهامها باستخدام الأسلحة الكيمائية، مما يؤكد أنها رسالة واضحة في بريد الادارة الأمريكية ، التي عندما أشهرت عصاها لم تجد رفضاً او عناداً من بورتسودان ، ووجدت تعهدا وإلتزاما، ومن هنا تعمل الادارة الأمريكية على الإستثمار في ضعف موقف سلطة الأمر الواقع ببورتسودان لهذا أعلنت نيتها لتبني منبر الحل القادم. وتصريحات ترامب للتدخل في الأزمة السودانية وقعت على أذن إيران التي عجلت بلسانها مخاطبة سلطة الأمر الواقع ببورتسودان أنها تتأسف لتأجيل إجتماعات اللجنة الوزارية بين السودان وإيران لأجل غير محدد. وجدية أمريكا في ضرورة الحل العاجل هو ما جعلها تغض الطرف عن تعيين مبعوثين خاصين للسودان في الوقت الحالي أمر تظنه ضياع للوقت ففي آخر تصريحات لمسؤولين أمريكيين قالوا إن الولايات المتحدة تعمل الآن على التركيز على حل الأزمة في السودان من خلال التواصل مع أطراف الصراع للتوصل إلى حل دائم للنزاع. الجريدة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store