
7 أطعمة تحمي دماغك وتساعد على الوقاية من الخرف
وبحسب تقرير طبي صادر عن مؤسسة "مايو كلينك" الأميركية، فإن هناك مجموعة من الأطعمة التي ثبت علميا دورها الإيجابي في دعم وظائف الدماغ، وتقليل خطر الإصابة بالخرف، بفضل احتوائها على مضادات الأكسدة، والدهون الصحية، والفيتامينات الضرورية لصحة الجهاز العصبي.
أطعمة تعزز صحة الدماغ وتكافح الخرف
الأسماك الدهنية
السلمون والسردين والماكريل غنية بالأحماض الدهنية أوميجا-3، وهي دهون أساسية تساهم في حماية الخلايا العصبية وتعزيز الوظائف العقلية، وقد أظهرت الأبحاث دورها في خفض فرص الإصابة بمرض الزهايمر.
التوت والفراولة
فاكهة غنية بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة وتقلل من تلف خلايا الدماغ.
الخضروات الورقية
كالسبانخ والكرنب والجرجير، تحتوي على الفولات وفيتامين K، وهما عنصران ثبت تأثيرهما الإيجابي على القدرات المعرفية والحد من التدهور الذهني.
المكسرات والبذور
اللوز، الجوز، وبذور الشيا مصادر ممتازة لفيتامين E، أحد أهم مضادات الأكسدة التي تحمي الدماغ من الإجهاد التأكسدي المرتبط بظهور أعراض الشيخوخة المعرفية.
زيت الزيتون
غني بالمركبات المضادة للالتهابات، ويعتبر عنصرا أساسيا في الحمية المتوسطية، التي ترتبط بانخفاض معدلات الإصابة بالخرف والزهايمر.
الشوكولاتة الداكنة
تحتوي على الفلافونويدات، وهي مركبات تحسن تدفق الدم إلى الدماغ، وتساهم في تعزيز القدرة على التعلم واسترجاع المعلومات.
الكركم
تحتوي على مادة "الكركومين"، التي أظهرت خصائص قوية كمضاد التهاب ومضاد أكسدة، ولها تأثير واعد في تحسين وظائف الدماغ والوقاية من التدهور العقلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 4 ساعات
- تحيا مصر
أطعمة تقوي ذاكرة الأطفال.. دليلك الغذائي في موسم المدارس
مع دخول موسم المدار تسعى الأمهات جاهدة لعمل الوجبات المتكاملة، لتعزيز ذاكرة الأطفال، ينصح بتناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة للدماغ ومن بين هذه الأطعمة، الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة، التي تحتوي على أحماض أوميغا 3 الدهنية، بالإضافة إلى البيض، والخضروات الورقية الداكنة مثل السبانخ والبروكلي، والفواكه الغنية بمضادات الأكسدة مثل التوت والعنب، والمكسرات والبذور، والحبوب الكاملة مثل الشوفان والكينوا، ومنتجات الألبان. أطعمة محددة لتقوية الذاكرة الأسماك الدهنية: غنية بأحماض أوميغا 3، وهي ضرورية لتطور ووظائف الدماغ. البيض: مصدر جيد للبروتين والكولين، وهو مركب غذائي مهم للذاكرة. الخضروات الورقية: مثل السبانخ والبروكلي، تحتوي على فيتامين K وحمض الفوليك ومضادات الأكسدة. التوت: غني بمضادات الأكسدة التي تحمي خلايا الدماغ. المكسرات والبذور: تحتوي على فيتامين E ومضادات الأكسدة والأحماض الدهنية الصحية. الحبوب الكاملة: توفر إمدادًا ثابتًا من الطاقة للدماغ. منتجات الألبان: تحتوي على الكالسيوم وفيتامين د، وكلاهما مهم لصحة العظام والأسنان. العسل: يعتبر مفيدًا لتقوية الذاكرة والحفظ. البقوليات: مثل الفاصوليا والعدس، غنية بالحديد والبروتين وحمض الفوليك. الماء: الحفاظ على رطوبة الجسم يساعد في تحسين وظائف الدماغ. الفواكه الطازجة: مثل التفاح والخوخ، تحتوي على مضادات الأكسدة التي تحمي الدماغ. كما يُنصح بتجنب الأطعمة المصنعة والمشروبات الغازية، فهي قد تؤثر سلبًا بشكل كبير على الذاكرة والتركيز ومن المهم توفير نظام غذائي متوازن ومتكامل ومتنوع للأطفال لضمان حصولهم على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجونها.


الاقباط اليوم
منذ 6 ساعات
- الاقباط اليوم
ابدأ يومك بتناوله.. طعام يحمي القلب والأوعية الدموية من التلف
الطماطم ليست مجرد مكون شائع في وجباتنا اليومية، بل هي واحدة من أكثر الأطعمة فاعلية في دعم صحة القلب والأوعية الدموية، بفضل محتواها الغني بالمركبات النباتية والفيتامينات الأساسية. الطماطم وصحة القلب.. درع طبيعي ضد أمراض الشرايين الطماطم مصدرا غنيا بالليكوبين، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تؤدي دورا مهما في صحة القلب، ويساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، المعروف بأنه أحد العوامل الرئيسية المسببة لأمراض القلب، بالإضافة إلى ذلك، يسهم في خفض ضغط الدم، ما يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب. كما تحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية الأساسية الأخرى مثل فيتامينات B و E، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة المعروفة باسم الفلافونويد، والتي تعمل لتعزيز صحة القلب وحماية الأوعية الدموية من التلف، وفقا لموقعي "webmd" و"clevelandclinic". مكافحة الالتهاب ومنع التجلط تتميز المركبات النباتية الموجودة في الطماطم، مثل الفلافونويدات والكاروتينات، بخصائصها المضادة للالتهاب، وهذا أمر ضروري حيث يقلل من خطر الالتهابات المزمنة التي تؤثر على جدران الأوعية الدموية وتسهم في الإصابة بأمراض القلب التاجية. بالإضافة إلى ذلك، يؤدي استهلاكها إلى منع تجلط الدم، ما يوفر حماية إضافية ضد المشكلات القلبية الوعائية الخطيرة. فوائد أخرى مدهشة للطماطم إلى جانب دورها في حماية القلب، توفر الطماطم مجموعة من الفوائد الصحية المهمة: تعزيز المناعة بفضل مضادات الأكسدة والفيتامينات. الوقاية من أمراض الرئة مثل انتفاخ الرئة المزمن. المساعدة في إنقاص الوزن بسبب سعراتها المنخفضة وغناها بالألياف. دعم صحة العين، بفضل محتواها من فيتامين A واللوتين. علاج التهابات اللثة، وتحسين صحة الفم بشكل عام. غذاء الكبد والقلب.. طعام سحري يخفض الكوليسترول الضار منها ضعف الانتصاب.. 5 علامات مبكرة لـ مرض السكري لدى الرجال بعد إصابة رحمة حسن.. طرق فعالة وسحرية لعلاج الصلع يسهل تجاهلها.. احذر 5 أعراض مبكرة لـ سرطان المرارة علامة خفية على الأظافر تنذر بالإصابة بأمراض خطيرة


المستقبل
منذ يوم واحد
- المستقبل
البطاطا الحلوة: كنز غذائي يدعم المناعة ويحمي من الأمراض
تُعد البطاطا الحلوة واحدة من أكثر الأطعمة النباتية اكتمالًا من حيث الفائدة الغذائية، فهي ليست فقط لذيذة وسهلة التحضير، بل غنية بالعناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم لدعم وظائفه الحيوية ومقاومة الأمراض. البطاطا الحلوة هي خضروات جذرية نشوية ذات مذاق سكري، تُزرع على نطاق واسع في مختلف أنحاء العالم. تتنوع ألوانها بين البرتقالي والبنفسجي، ويُعزى هذا التنوع إلى وفرة مضادات الأكسدة الطبيعية فيها. وتُعد مصدرًا غنيًا بالألياف والفيتامينات والمعادن الأساسية التي يحتاجها الجسم يوميًا. 1. غنية بالعناصر الغذائية تحتوي البطاطا الحلوة على مجموعة كبيرة من الفيتامينات والمعادن المهمة، حيث يوفر الكوب الواحد من البطاطا المشوية (نحو 200 غرام) القيم التالية: 180 سعرة حرارية 41 غرامًا من الكربوهيدرات 4 غرامات من البروتين 6.6 غرامات من الألياف فيتامينات A وC مضادات أكسدة، منغنيز، نحاس، بوتاسيوم، نياسين النوع البنفسجي والبرتقالي من البطاطا الحلوة يحتويان على مضادات أكسدة قوية مثل الأنثوسيانين والبيتا كاروتين، التي تحمي الخلايا من الجذور الحرة، والتي ترتبط بأمراض مثل السرطان والشيخوخة المبكرة وأمراض القلب. 2. تعزيز صحة الجهاز الهضمي تلعب البطاطا الحلوة دورًا فعالًا في تحسين صحة الجهاز الهضمي، وذلك بسبب احتوائها على نوعين من الألياف: القابلة وغير القابلة للذوبان. هذه الألياف: تحسن حركة الأمعاء. تغذي البكتيريا النافعة في القولون. تنتج أحماض دهنية قصيرة السلسلة تساهم في تعزيز صحة بطانة الأمعاء. تقلل خطر الإصابة بأمراض القولون ومتلازمة القولون العصبي والإسهال المزمن. 3. تقليل خطر الإصابة بالسرطان أظهرت دراسات أن مضادات الأكسدة الموجودة في البطاطا الحلوة، خاصة البنفسجية، تعمل على: تثبيط نمو الخلايا السرطانية في القولون والمعدة والثدي والمثانة. تقليل معدلات تطور الأورام في المراحل المبكرة، وفقًا لأبحاث أجريت على الحيوانات. 4. دعم صحة البصر غنى البطاطا الحلوة بالبيتا كاروتين يجعلها غذاءً ممتازًا لصحة العين، حيث يقوم الجسم بتحويله إلى فيتامين A الذي: يدخل في تكوين مستقبلات الضوء في العين. يمنع الإصابة بالعشى الليلي وجفاف الملتحمة. يحمي من أمراض العيون المرتبطة بالتقدم في العمر. 5. تحسين وظائف الدماغ البطاطا الحلوة البنفسجية تحتوي على الأنثوسيانينات، وهي مركبات تحمي الدماغ من التلف التأكسدي. دراسات على الحيوانات أثبتت أن هذه المركبات: تحسن الذاكرة. تقلل من الالتهابات العصبية. تقلل من خطر التدهور المعرفي والخرف بنسبة تصل إلى 13% عند إدراجها ضمن نظام غذائي غني بالفواكه والخضار. 6. تقوية الجهاز المناعي يلعب فيتامين A المستمد من البيتا كاروتين دورًا مهمًا في: تعزيز استجابة الجهاز المناعي. تقوية الأغشية المخاطية، خصوصًا في الأمعاء، والتي تُعد خط الدفاع الأول ضد الفيروسات والميكروبات. الحفاظ على توازن الخلايا المناعية ومنع حدوث التهابات مزمنة.