logo
طعام شائع يرفع السكر والكوليسترول من غير ما تحس

طعام شائع يرفع السكر والكوليسترول من غير ما تحس

مصراويمنذ 4 ساعات

كتبت- نرمين ضيف الله:
المعجنات من الأطعمة المفضلة للكثيرين، خاصة في وجبة الإفطار، لكن تناولها بشكل يومي يؤثر سلبًا على مستويات السكر والكوليسترول في الدم.
في التقرير التالي يستعرض "مصراوي" تأثير المعجنات على السكر والكوليسترول عند تناوله بشكل يومي كل صباح وفقا لموقع "medicalnewstoday".
تأثير المعجنات على مستويات السكر في الدم
المعجنات مثل الكرواسون والدونات، تحتوي على كميات كبيرة من السكريات المضافة والكربوهيدرات المكررة، مما يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستويات السكر في الدم.
هذا الارتفاع يتبعه انخفاض حاد، مما يسبب شعورًا بالتعب والجوع بعد فترة قصيرة.
بالإضافة إلى ذلك، تفتقر المعجنات إلى الألياف والبروتينات التي تساعد في استقرار مستويات السكر.
لذلك، ينصح بتجنب تناولها بشكل يومي، خاصة للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري أو مقاومة الأنسولين.
تأثير المعجنات على مستويات الكوليسترول
تحتوي المعجنات على الدهون المشبعة والمتحولة، التي تساهم في زيادة مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتقليل الكوليسترول الجيد (HDL).
وهذا التوازن غير الصحي يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
بالإضافة إلى ذلك، تُعتبر المعجنات من الأطعمة المعالجة التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر والدهون غير الصحية، مما يؤثر سلبًا على مستويات الكوليسترول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منها الغثيان وفقدان الشهية، الأعراض المبكرة للكبد الدهني
منها الغثيان وفقدان الشهية، الأعراض المبكرة للكبد الدهني

فيتو

timeمنذ 30 دقائق

  • فيتو

منها الغثيان وفقدان الشهية، الأعراض المبكرة للكبد الدهني

الكبد الدهني، أو ما يُعرف بالتهاب الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، هو حالة شائعة تتراكم فيها الدهون الزائدة في خلايا الكبد، وعلى الرغم من أنه غالبًا ما يكون حميدًا في مراحله الأولى، إلا أنه قد يتطور إلى حالات أكثر خطورة مثل التهاب الكبد الدهني غير الكحولي (NASH) الذي قد يؤدي إلى تليف الكبد وفشله إذا لم يتم علاجه. الأعراض الأولية للكبد الدهني في كثير من الحالات، لا تظهر على المصابين بالكبد الدهني أي أعراض ملحوظة في المراحل المبكرة، ويكتشف المرض صدفةً أثناء فحوصات روتينية. ومع ذلك، قد تظهر بعض الأعراض الخفيفة وغير المحددة مع تقدم الحالة، وفقًا لموقع 'Cleveland Clinic' الطبي، وتشمل: الإرهاق والتعب المستمر: شعور عام بالإعياء وعدم القدرة على أداء الأنشطة اليومية بكفاءة. ألم خفيف أو إزعاج في الجزء العلوي الأيمن من البطن: قد يكون الألم في منطقة الكبد أسفل الضلوع مباشرة. الشعور بالامتلاء أو الانتفاخ في البطن. فقدان الشهية: قد يلاحظ بعض المرضى انخفاضًا في الرغبة بتناول الطعام. الغثيان: شعور عام بالغثيان، وقد لا يكون مصحوبًا بالقيء. إذا تطورت الحالة إلى التهاب الكبد الدهني (NASH) أو تليف الكبد، قد تظهر أعراض أكثر شدة مثل اليرقان (اصفرار الجلد والعينين)، وتورم الساقين والكاحلين، وسهولة النزيف أو الكدمات. أسباب الكبد الدهني تتعدد أسباب الكبد الدهني، وأكثرها شيوعًا هي العوامل المتعلقة بنمط الحياة والصحة العامة: السمنة وزيادة الوزن: تُعد السمنة السبب الرئيسي لتراكم الدهون في الكبد، خاصة دهون البطن. مقاومة الأنسولين ومرض السكري من النوع 2: تؤدي مقاومة الأنسولين إلى زيادة مستويات السكر في الدم، مما يدفع الكبد إلى تخزين المزيد من الدهون. ارتفاع الكوليسترول والدهون الثلاثية: المستويات العالية من الدهون في الدم تزيد من خطر الإصابة بالكبد الدهني. متلازمة التمثيل الغذائي (متلازمة الأيض): وهي مجموعة من الحالات تشمل ارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة السكر في الدم، وزيادة الدهون في منطقة البطن، وارتفاع الكوليسترول أو الدهون الثلاثية. التغذية غير الصحية: اتباع نظام غذائي غني بالدهون المشبعة والسكر المضاف والكربوهيدرات المكررة يساهم في تراكم الدهون في الكبد. بعض الأدوية: مثل الكورتيكوستيرويدات، وبعض أدوية علاج السرطان، والتاموكسيفين. فقدان الوزن السريع: قد يؤدي فقدان الوزن السريع وغير الصحي إلى تفاقم حالة الكبد الدهني. طرق علاج الكبد الدهني تتركز طرق علاج الكبد الدهني بشكل أساسي على تغيير نمط الحياة وإدارة الحالات الصحية الكامنة: فقدان الوزن التدريجي والصحي، ويُعد فقدان 5-10% من وزن الجسم الكلي كافيًا لتحسين صحة الكبد بشكل ملحوظ. يجب أن يكون فقدان الوزن تدريجيًا وبمعدل آمن. اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن: الحد من السكريات المضافة والكربوهيدرات المكررة مثل المشروبات الغازية، الحلويات، الخبز الأبيض، والأرز الأبيض. زيادة استهلاك الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة غنية بالألياف ومضادات الأكسدة التي تدعم صحة الكبد. اختيار البروتينات الخالية من الدهون مثل الدواجن والأسماك والبقوليات. تناول الدهون الصحية باعتدال مثل زيت الزيتون، الأفوكادو، والمكسرات. ممارسة النشاط البدني بانتظام، يوصى بممارسة 150 دقيقة على الأقل من التمارين متوسطة الشدة أسبوعيًا، مثل المشي السريع، السباحة، أو ركوب الدراجات. التحكم في الأمراض المزمنة مثل مرض السكري، ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول، من خلال الأدوية الموصوفة وتعديلات نمط الحياة. تجنب الكحول، يُنصح بالامتناع التام عن الكحول. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

يحارب أمراض القلب.. مشروب يقي من الجلطات والسكري
يحارب أمراض القلب.. مشروب يقي من الجلطات والسكري

مصراوي

timeمنذ 31 دقائق

  • مصراوي

يحارب أمراض القلب.. مشروب يقي من الجلطات والسكري

الشاي مشروب شهير يحمل في طياته مجموعة فريدة من الخصائص التي تسهم في تعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض. وكشف موقع "webmd" تأثير تناول الشاي على الجلطات والسكري. الشاي والجلطات يحتوي الشاي على مركبات البوليفينول والفلافونويد، مما يسهم في حماية الخلايا من التلف وتقليل الالتهاب وتحسين صحة الأوعية الدموية. كما أن الشاي غني بمركب الكاتيكين الذي يسهم في الوقاية من الإصابة بجلطات الدم وتحسين الدورة الدموية. الشاي والسكري تناول الشاي بانتظام يمكن أن يسهم في خفض مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الجسم للأنسولين وتقليل كمية السكر الموجودة في الدم. فوائد أخرى لـ الشاي -الوقاية من السرطان. -تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. -تحسين وظائف الدماغ والذاكرة. -تقوية المناعة. -التحكم في الوزن. -تحسين صحة الجهاز الهضمي. -انخفاض خطر الإصابة بالاكتئاب. -التركيز واليقظة. -خفض الكوليسترول. اقرأ أيضا: "ينظف ويكنس".. أول روبوت في العالم يعمل في الفنادق

عواقب التخلي عن الدهون الحيوانية..خبيرة تجيب
عواقب التخلي عن الدهون الحيوانية..خبيرة تجيب

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

عواقب التخلي عن الدهون الحيوانية..خبيرة تجيب

وتشير الطبيبة إلى أنه هناك رأي سائد بين الناس مفاده أن ال دهون الحيوانية مصدر للكوليسترول، وهو أمر خطير على القلب والأوعية الدموية. ولكن هذا ليس صحيحا تماما. وتوضح أن "هستيريا الخوف من ال دهون الحيوانية ليست ظاهرة حديثة، بل تعود جذورها إلى منتصف القرن العشرين، عندما ربط العلماء – بشكل أولي – بين ال دهون المشبعة وأمراض القلب. وعلى الرغم من تهافت هذه الفرضية لاحقًا، إلا أن الذعر استمر، بل تم توظيفه تجاريًا في تسعينيات القرن الماضي، حيث روّجت الحملات التسويقية للمنتجات قليلة الدسم كرمز للصحة، بينما كانت تُستبدل ال دهون فيها بكميات كبيرة من السكر، مما أدى إلى نتائج عكسية." وتضيف: "الأسوأ من ذلك، أن الموجة النباتية المتطرفة وانتشار المعلومات المغلوطة عبر وسائل التواصل الاجتماعي خلقت تشويشًا بين دهون الطعام و دهون الجسم، مما أنتج جيلا يخاف من الزبدة والبيض أكثر من خوفه من التوتر المزمن أو الاضطرابات النفسية!" تقول الخبيرة: "السؤال عن أي ال دهون أفضل - حيوانية أم نباتية - هو سؤال خاطئ من الأساس، لأن لكل منهما وظائف مختلفة وأساسية في الجسم. ال دهون الحيوانية (المشبعة) تلعب أدوارا حيوية لا غنى عنها، فهي: ✓ ضرورية للإنتاج المستقر للهرمونات (خاصة الجنسية مثل التستوستيرون والإستروجين) ✓ أساسية لامتصاص الفيتامينات الذائبة في ال دهون (A, D, E, K) ✓ حاسمة في بناء أغشية الخلايا وحماية الألياف العصبية بينما ال دهون النباتية (غير المشبعة) تتميز بـ: ✓ غناها بأحماض أوميغا 3 و6 و9 المفيدة لصحة القلب ✓ قدرتها على تقليل الالتهابات في الجسم ✓ مساهمتها في خفض مستويات الكوليسترول الضار وتحذر الخبيرة من أن "التخلي الكامل عن ال دهون المشبعة يعني حرمان الجسم من مكوناته الهيكلية الأساسية، مما قد يؤثر سلبا على الوظائف الحيوية." توضح الخبيرة أن التخلي الكامل عن ال دهون الحيوانية قد يؤدي إلى: عواقب صحية خطيرة: ✓ اختلال هرموني: انخفاض مستويات الإستروجين والتستوستيرون، خاصة مع نقص السعرات الحرارية ✓ ضعف التغذية: تراجع امتصاص الفيتامينات الذائبة في ال دهون (A, D, E, K) ✓ نقص الكوليسترول الضروري: الذي يلعب دورا حاسما في: تكوين الهرمونات الوظائف الدماغية صحة الجهاز العصبي وقد تحدث اضطرابات في الدورة الشهرية ، ومشكلات جلدية، وزيادة في التعب. وتقول: "ولكن لا يعني هذا أن الزبدة صحية أكثر من الزيوت النباتية. لأن الجسم يحتاج لكليهما. أي أن التوازن مهم. ال دهون النباتية جيدة كأساس - زيت ال زيت ون، زيت بذور الكتان، المكسرات، الأفوكادو. لكن تناول ملعقتين كبيرتين من الزبدة أو ملعقة كبيرة من القشدة الحامضة يوميا ليس ضارا، بل ضرورة فسيولوجية. الأهم هو عدم المبالغة. لأن الامتناع التام عن ال دهون الحيوانية لا يقل ضررا عن الإفراط فيها". نقلا عن روسيا اليوم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store