
تأجيل إطلاق جهاز أبل للمنزل الذكي حتى 2026

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إطلاق الدورة السابعة من مخيم الإمارات للذكاء الاصطناعي
أطلق البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي، بالتعاون مع البرنامج الوطني للمبرمجين، الدورة السابعة لمخيم الإمارات للذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز قدرات الشباب واستثمار طاقاتهم الواعدة، وتزويدهم بأحدث تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي، وتمكينهم بالمهارات المستقبلية اللازمة لتوظيفها في مختلف مجالات الحياة. يسعى مخيم الإمارات للذكاء الاصطناعي، الذي تتواصل فعالياته من منتصف يوليو إلى منتصف أغسطس 2025، إلى توسيع آفاق الشباب لتصميم حلول مبتكرة لمواجهة التحديات، والدفع بعجلة الابتكار في مجالات التكنولوجيا المتقدمة. ويستهدف المخيم مختلف الفئات المهنية والعمرية والمجتمعية، من الصغار وطلبة المدارس والجامعات والشباب إلى خبراء الذكاء الاصطناعي والبرمجة. ويقدّم المخيم تجربة معرفية شاملة تغطي 7 محاور رئيسية، تشمل: مستقبل الذكاء الاصطناعي، وعلم البيانات وتعلم الآلة، والتطبيقات الذكية في التعليم والرعاية الصحية والقطاع المالي، وتطوير الويب والروبوتات، وحوكمة أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والواقعين الافتراضي والمعزز، وورشاً معرفية وتفاعلية وهاكاثونات وتحديات ومحاضرات. وأكد الدكتور عبد الرحمن المحمود، مدير إدارة في مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد في حكومة دولة الإمارات، أن مخيم الإمارات للذكاء الاصطناعي يترجم رؤية القيادة الرشيدة، في بناء مستقبل يقوده جيل واعٍ ومؤهل يمتلك أدوات الذكاء الاصطناعي.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
أكاديمية دبي للإعلام: مبادرة «عi» تسهم في صون هويتنا الثقافية
نظّمت أكاديمية دبي للإعلام، التابعة لمؤسسة دبي للإعلام، بالتعاون مع جمعية «اتصال» لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مصر، جلسة نقاشية بمشاركة نخبة من الخبراء والإعلاميين وصُنّاع القرار، لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي، وسُبل تفعيل مبادرة «الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي (عi)» في السوق المصري، واستكشاف إمكانات دعم وتمكين شركات تكنولوجيا المعلومات المصرية والمطوّرين من توظيف حلول الذكاء الاصطناعي المتخصصة في الإعلام العربي، مع التركيز على تمكين اللغة العربية بمختلف لهجاتها، ومراعاة الخصائص الثقافية والاجتماعية للمجتمعات العربية، بما يضمن إنتاج محتوى رقمي يعكس تفرد الهويات الثقافية ويخاطب الجمهور بسلاسة. وشارك في الجلسة كل من مديرة أكاديمية دبي للإعلام، منى بوسمرة، ووزير الاتصالات السابق في مصر، الدكتور محمد سالم، ورئيس مجلس إدارة جمعية «اتصال»، المهندس حسام مجاهد، وممثل هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات، المهندس محمود سفراته، ورئيس مركز الإبداع التطبيقي، الدكتور أحمد طنطاوي، ومدير مركز تطوير البرمجيات في «إيتيدا»، الدكتور هيثم حمزة. وشهدت الجلسة - التي جاءت في إطار سعي الأكاديمية لتوظيف التقنيات الحديثة في تطوير المحتوى الإعلامي العربي - مناقشة إمكانات توحيد جهود الأطراف المعنية بدعم اللغة العربية تقنياً وتعزيز حضورها في البيئة الرقمية، وتنفيذ مجموعة من الدراسات والاستطلاعات الشاملة، التي تم تطويرها بالتعاون مع شركاء استراتيجيين من المؤسسات الإعلامية الرائدة، لتقييم احتياجات القطاع الإعلامي في مختلف أنحاء المنطقة. واستعرضت منى بوسمرة، في كلمتها الافتتاحية، أبرز ملامح وأهداف مبادرة الذكاء الاصطناعي (عi)، التي جاءت تتويجاً لسلسلة من الحوارات البنّاءة التي جمعت نخبة من الإعلاميين والخبراء العرب، قبل إطلاقها الرسمي ضمن فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن الإعلام العربي بات في أمسّ الحاجة إلى تبنّي أدوات الذكاء الاصطناعي، لما لها من دور محوري في تطوير المحتوى وتعزيز جودة الأداء الإعلامي. ونوّهت بأهمية الشراكة مع جمعية «اتصال» في تفعيل المبادرة داخل السوق المصري، لافتةً إلى أن هذه الخطوة تنسجم مع التزامات الأكاديمية الرامية إلى بناء شبكة تعاون واسعة تضم المؤسسات الإعلامية، وشركات التكنولوجيا، والمطوّرين، والجامعات، والمراكز البحثية، بهدف تطوير حلول مبتكرة لتحديات إنتاج المحتوى البصري الذي يعكس الهوية الثقافية بدقة، وتوفير بيانات تدريبية عربية موثوقة وعالية الجودة. وأوضحت منى بوسمرة أن اللغة العربية، رغم كونها من أكثر اللغات انتشاراً عالمياً ويتحدث بها ملايين الأشخاص، لا تمثّل سوى 3% فقط من إجمالي المحتوى المتوافر على الإنترنت، مقارنة بنسبة 67% للمحتوى باللغة الإنجليزية، ما يعكس الفجوة الكبيرة والحاجة الملحّة إلى حلول تقنية محلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وأضافت أن الحلول الحالية تعاني من محدودية في فهم اللغة العربية وتعقيداتها، سواء من حيث تنوع اللهجات أو الخصائص الثقافية، ما يحد من كفاءتها في تحويل النصوص إلى كلام أو إنتاج محتوى بصري يعكس بدقة الهوية العربية، وأكدت أن مبادرة الذكاء الاصطناعي (عi) ستسهم في تطوير منظومة حلول تقنية متقدمة تدعم الإعلام العربي، وتُعزّز قدرته على صون الهوية الثقافية للمجتمعات العربية والحفاظ على خصوصيتها. حلول مبتكرة تسعى أكاديمية دبي للإعلام، من خلال مبادرة الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي (عi)، إلى توفير منصة مبتكرة قادرة على ربط وتفعيل دور المطوّرين الشباب، والشركات الناشئة، وخبراء الإعلام، والطلبة، والأوساط الأكاديمية، إلى جانب شركات التكنولوجيا المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، بهدف تحفيزها على تقديم حلول مبتكرة تدعم إنتاج المحتوى العربي باستخدام الذكاء الاصطناعي.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
هل يلغي الذكاء الاصطناعي دور الإبداع البشري في صناعة المحتوى؟
لم تعد المسألة مجرد استخدام أدوات متطورة، بل رؤية متكاملة تدعمها الحكومة، وتنفذها المؤسسات الإعلامية والشركات الناشئة، وحتى الأفراد.. هناك عدة أسئلة تطرح نفسها في هذا المجال؛ أهمها: كم يمكن أن يوفر استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي من الوقت والتكلفة مقارنة بإنتاج الفيديوهات بالطريقة التقليدية؟ وهل يمكن أن يلغي الذكاء الاصطناعي الاعتماد على المبدع «الإنسان»، وبالتالي يكون بديلاً عن وظائف متعددة؟ «البيان» طرحت هذه التساؤلات على عدد من المختصين وأصحاب الشركات العاملة في هذا المجال الحيوي. أما اليوم، فإن المنصات المعتمدة للذكاء الاصطناعي تقدّم نتائج مماثلة بجزء بسيط من الوقت والتكلفة، إذ يمكن أن تصل كلفة المحتوى المُنتَج إلى نحو 0.50 دولار فقط لكل ثانية، في حين تبدأ خدمات الاشتراك من 15 دولاراً شهرياً. أما المشاريع التي كانت تستغرق أسابيع لإنجازها، فيمكن الآن إتمامها في أقل من 15 دقيقة. وتشير العديد من الشركات إلى أن جداولها الزمنية للإنتاج قد تقلّصت بنسبة تتراوح بين 50% و90%. وما يزيد الأمر أهميةً أن التكلفة السنوية لأداة فيديو مدعومة بالذكاء الاصطناعي غالباً ما تعادل ما كانت الشركات تدفعه سابقاً مقابل إنتاج واحد بقيادة وكالة متخصصة؛ ما يجعل المحتوى الاحترافي عالي الجودة أكثر إتاحة من أي وقت مضى. على المدى القريب، نرى نموذجاً هجيناً يترسخ تدريجياً: يتولى الذكاء الاصطناعي المهام المتكررة أو التقنية، بينما يركّز المبدعون البشريون على السرد القصصي، وضبط الجودة، ووضع الاستراتيجيات. وهكذا، فإن مستقبل صناعة المحتوى لا يقوم على الاختيار بين الإنسان والآلة، بل على الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتوسيع آفاق الإبداع. وقد أبدى صناع المحتوى تحولاً ملحوظاً في مواقفهم تجاه أدوات الذكاء الاصطناعي، حيث انتقلوا من موقف الحياد إلى مرحلة التجريب والتطبيق العملي. وعبّر نحو نصف المشاركين (49%) عن تفاؤلهم حيال استخدام هذه الأدوات، مقارنةً بنسبة 29% فقط في العام الماضي. ويعتقد غالبية صناع المحتوى أن الأثر الأكبر للذكاء الاصطناعي يتمثل في تطوير أدوات وتحليلات أكثر تطوراً (63%)، تتيح لهم أتمتة المهام الروتينية والتفرغ بشكل أكبر للتركيز على سرد القصص. ورغم هذه الحماسة، يبرز القلق من ظاهرة التزييف العميق كأحد أبرز التحديات، حيث اعتبره 41% من المشاركين أحد أهم تأثيرات الذكاء الاصطناعي التي تثير المخاوف. إنه لا يُلغي دور المبدع، بل يُعيد تعريفه. فبدلاً من أن يُضيع وقته في المهام الروتينية، يمكنه الآن التركيز على الفكرة، والرؤية. وقد باتت دبي المدينة حاضنة لأفكار جديدة تعيد تعريف المحتوى من حيث السرعة، والكفاءة، والتجربة البصرية، فالذكاء الاصطناعي في دبي ليس مستقبلاً متوقعاً بل هو واقع يُصنع الآن. على سبيل المثال، فإن مقطع فيديو مدته دقيقة واحدة كانت تبلغ تكلفته في السابق نحو 1800 دولار لكل دقيقة مُنجزة، واليوم يمكننا إنتاجه وترجمته وتعديله خلال يوم واحد بتكلفة زهيدة. والتحول الحقيقي يتجاوز كفاءة التكلفة التشغيلية، إذ يتعلق بالقدرة على تحقيق المزيد من الإنجازات ضمن حدود الميزانية نفسها، والوصول إلى آفاق لم تكن ممكنة من قبل؛ فالذكاء الاصطناعي يمنح الفرق الإبداعية حرية اختبار أفكار وأشكال ولغات متعددة بشكل متزامن، وإعادة تخيّل مفاهيم كانت مستحيلة التنفيذ سابقاً بسبب تكاليف الإنتاج، أي أن الذكاء الاصطناعي لا يُخفّض التكاليف فقط، بل يحرر الإبداع ويفتح المجال أمام العلامات التجارية لتوسيع آفاق الابتكار. وتحديداً، تُعدّ مجالات التسويق والتعليم والتواصل المؤسسي هي الأكثر استفادة، لأنها غالباً ما تتتطلب التكيف السريع مع جمهور أو سوق مختلف.