logo
نتائج صادمة لاستطلاع الأميركيين حول ضم كندا وغرينلاند

نتائج صادمة لاستطلاع الأميركيين حول ضم كندا وغرينلاند

ليبانون 24٠٢-٠٤-٢٠٢٥

كشف استطلاع للرأي أجري في آذار الماضي أن أقل من 20% من الأميركيين يؤيدون ضم غرينلاند وكندا إلى الولايات المتحدة ، رغم الحملة الترويجية التي تقودها إدارة الرئيس دونالد ترامب.
ونشرت صحيفة "واشنطن بوست" نتائج الاستطلاع، الذي أجرته شركة YouGov بالتعاون مع موقع Yahoo News، مشيرة إلى أن البيت الأبيض يبحث عن سبل لتعزيز قبول الرأي العام لهذه الفكرة، خاصةً عبر التركيز على الجوانب الاقتصادية.
ووفقا لمصادر مطلعة، تأمل إدارة ترامب في تعويض التكاليف المتوقعة لضم غرينلاند من خلال استغلال مواردها المعدنية، حيث تخطط لفرض رسوم على حقوق التعدين وزيادة الضرائب على الأنشطة التجارية في الجزيرة. كما تسعى إلى تقديم "عروض أكثر إغراءً" لدفع غرينلاند نحو الانضمام للولايات المتحدة.
لكن الصحيفة لفتت إلى أن العوائد الاقتصادية المتوقعة من موارد غرينلاند تظل غير مضمونة، نظرا لتقلبات عمليات التعدين والتحديات التي تفرضها الظروف المناخية القاسية في المنطقة.
يُذكر أن ترامب صرّح في آذار الماضي بأن غرينلاند "ستصبح عاجلًا أم آجلًا" تحت السيطرة الأمريكية، ووعد سكانها بالازدهار في حال الانضمام.
إلا أن هذه الفكرة لا تحظى بتأييد أي حزب سياسي في غرينلاند، ولا تدعمها الأغلبية الساحقة من سكان الجزيرة، الذين يرفضون التخلي عن استقلالهم. (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقدمة النشرة المسائية 25-05-2025
مقدمة النشرة المسائية 25-05-2025

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

مقدمة النشرة المسائية 25-05-2025

مرَّت الإنتخابات البلدية والأختيارية ، وغدًا يوم آخر، وتبقى معاركُ أتحادات البلديات التي تأتي تتمة ً للأنتخابات البلدية، خصوصًا في الأقضية التي اتخذت طابعاً سياسياً حاداً، في جبل لبنان وبعض اقضية الشمال والجنوب. راحت "سكرة" الأنتخابات وجاءت "فكرة" عمل ِ البلديات ، وعصبُه المال، جميع البلديات مدعوة ٌ إلى العمل ، ولكن أين المال؟ السخاء الذي شهدته بعض الحملات الإنتخابية وبعضُ المعارك، يُستخدَم ماله من الجيوب الخاصة والذي لا يظهر في الإنماء، بعد الإنتخابات، وهذه معضلة البلديات مع الإنماء، كثيرٌ من السياسة، قليل من المال، والنتيجة الإنماء أقربُ إلى أن يكون " حلمَ ليلة صيف". السؤال الوحيد الذي يُطرَح من دون أن تأتي إجابته سريعاً : ما هو تأثير نتائج الأنتخابات البلدية والأختيارية على الإنتخابات النيابية بعد سنة من الآن؟ ما بعد الإنتخابات، ستعود السياسة إلى الإنتظام العام وفق الأولويات المطروحة وفي مقدمها بندان: الإصلاحاتُ وسلاح حزب الله، وهذا البندان باتا مترابطين، خصوصًا أن الولايات المتحدة الأميركية بواسطة موفدتها مورغان أورتاغوس، تشدد عليهما في كل مواقفها الكثيفة. في ملف آخر،في سياق الأنفتاح السوري على الولايات المتحدة الأميركية، تعهّدت السلطات ُالسورية بمساعدة واشنطن في البحث عن أميركيين مفقودِين في سوريا، وفق ما أفاد المبعوث الأميركي الى دمشق توم برّاك الذي قال: "لقد وافقت سوريا على مساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأميركيين أو رفاتِهم" لإعادتهم الى بلدهم. وهذه أولوية ٌ قصوى لدى ترامب. وعدّد من بين المفقودين أوستن تايس وماجد كمالماز وكايلا مولر.

كيف يعيش الإيرانيون وسط أزمة بلادهم؟ تقرير أميركي يكشف الكثير
كيف يعيش الإيرانيون وسط أزمة بلادهم؟ تقرير أميركي يكشف الكثير

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

كيف يعيش الإيرانيون وسط أزمة بلادهم؟ تقرير أميركي يكشف الكثير

نشرت صحيفة " واشنطن بوست" الأميركية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن الواقع الذي تعيشه إيران في ذلك صعوبات الحياة والآمال الحذرة. وقالت الصحيفة إن الريال الإيراني فقد العام الماضي نصف قيمته، فيما تكافح الشركات، المنعزلة عن الأنظمة المصرفية الدولية بسبب العقوبات الغربية، لجمع رأس المال أو جذب العملاء، وأضافت: "التضخم مرتفع للغاية، لدرجة أن الكثيرين أفادوا بأن أسعار البقالة تتغير يومياً". وقدمت مقابلات "واشنطن بوست" مع أشخاص في جميع أنحاء طهران نافذة نادرة على حياة الطبقة المتوسطة الحضرية في البلاد ومعاناتها الاقتصادية - الغارقة في وضع راهن يبدو راكدًا ولكنه مستقر، على الأقل في الوقت الحالي. وفي ظل هذه الخلفية، دخل القادة الإيرانيون في مفاوضات معقدة ودقيقة مع الولايات المتحدة الشهر الماضي، سعياً لتخفيف العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي للبلاد. كذلك، حققت الجولة الخامسة من المحادثات في روما، يوم الجمعة، "بعض التقدم، وإن لم يكن حاسماً"، وفقاً لوزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي. ولا يزال الجانبان في طريق مسدود بشأن القضية المحورية، حيث يُشير المسؤولون الأميركيون إلى أنهم سيضغطون من أجل وقف تخصيب المواد النووية تماماً، بينما تُصر إيران على أن مثل هذا الموقف سيجعل التوصل إلى اتفاق مستحيلاً. ووسط ذلك، يتحدث إيرانيون عن أنهم باتوا قادرين على التكيف مع الأوضاع التي يعيشونها، مشيرين إلى أنهم يتكيفون مع التضخم والضغوط الاقتصادية. بدوره، صرح إسفنديار باتمانغيليج، الرئيس التنفيذي لمؤسسة بورس آند بازار، وهي مؤسسة بحثية مقرها لندن تتابع الاقتصاد الإيراني، بأن بيانات دخل الأسرة أظهرت تكيفاً هيكلياً، بل وتحسناً منذ العام الماضي. وقال: "لقد كان هناك هذا النوع من التكيف مع الواقع الجديد"، في إشارة إلى العقوبات التي أُعيد فرضها عام 2018 خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب ، والتي تلتها جائحة فيروس كورونا بعد ذلك بوقت قصير. وأضاف: "يبدو أن البلاد تخرج من أحلك فترة في وضعها الاقتصادي". وعلى الرغم من أن إيران لا تزال تواجه تحديات "عميقة" تتعلق بعدم الكفاءة وسوء الإدارة - والتي تجلى آخرها في انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع - إلا أن البيانات لا تشير إلى أن البلاد "على شفا الانهيار الاقتصادي"، كما قال باتمانغليج. ومنذ عودته إلى منصبه، شدد ترامب العقوبات على إيران، مستهدفًا بشكل كبير الأفراد والكيانات المتورطة في تصدير النفط إلى الصين ، لكن الريال انتعش قليلاً منذ استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة. وقال فريدون عباسي، الرئيس السابق للوكالة الذرية الإيرانية ، في مقابلة مع إحدى وسائل الإعلام الإيرانية: "لقد أقرّوا بأن إيران قوية في مجالات معينة، ولهذا السبب جلسوا معنا على طاولة المفاوضات. لو كنا دولة ضعيفة، لهاجمونا بالتأكيد". (24)

ترامب: 31% من طلاب هارفرد أجانب.. ونريد أن نعرف من هم
ترامب: 31% من طلاب هارفرد أجانب.. ونريد أن نعرف من هم

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

ترامب: 31% من طلاب هارفرد أجانب.. ونريد أن نعرف من هم

دافع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأحد، عن قرار إدارته منع الطلاب الأجانب من التسجل في جامعة هارفرد، في إجراء وصفته الجامعة المرموقة بأنه "غير دستوري" وعلّقت قاضية تنفيذه. وقال ترامب على منصته "تروث سوشيال": "لم لا تقول جامعة هارفرد إن نحو 31 في المئة من طلابها يأتون من دول أجنبية، فيما هذه الدول، وبعضها ليس صديقاً للولايات المتحدة على الإطلاق، لا تدفع شيئاً مقابل تعليم طلابها، ولا تنوي أن تفعل ذلك". وأضاف: "نريد أن نعرف من هم هؤلاء الطلاب الدوليون، وهو طلب معقول بما أننا نعطي هارفرد مليارات الدولارات، لكن هارفرد ليست شفافة تماماً"، داعياً الجامعة إلى "الكف عن طلب" المال من الحكومة الاتحادية. وكانت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم قد أعلنت يوم الخميس إبطال الترخيص الممنوح لبرنامج الطلاب وتبادل الزوار الأجانب في جامعة هارفرد. لكنّ القاضية أليسون باروز في ماساتشوستس علّقت القرار الجمعة بعدما رفعت الجامعة دعوى قضائية ضده في وقت مبكر من صباح اليوم نفسه. ولا يخفي ترامب غضبه إزاء جامعة هارفرد، التي تخرج فيها 162 من حائزي جائزة نوبل، وذلك لرفضها طلبه الخضوع للرقابة على القبول والتوظيف بعدما اتهمها بأنها "معقل لمعاداة السامية و"أيديولوجيا اليقظة" (ووك). وكانت الحكومة الأميركية ألغت منحاً مخصصة للجامعة بقيمة أكثر من ملياري دولار، ما أدى إلى توقف بعض برامج البحوث. وبحسب موقعها الإلكتروني، تستقبل جامعة هارفرد، المصنفة بين أفضل الجامعات في العالم، حوالي 6700 "طالب دولي" هذا العام، أو 27 في المئة من عدد الطلاب الإجمالي. وتفرض على طلابها عشرات الآلاف من الدولارات سنوياً كرسوم دراسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store