هذه أكثر 8 أماكن اتساخاً في منزلك دون أن تدري!
كشف تقرير حديث لمنصة "هيلث لاين" الطبية عن أكثر ثمانية أماكن عرضة للاتساخ في المنزل، والتي تُعد بيئة خصبة لتكاثر الجراثيم والبكتيريا، مما قد يعرّض أفراد الأسرة لمخاطر صحية غير متوقعة.
وبحسب التقرير، فإن أكثر هذه الأماكن تلوثًا ليست دائماً الأكثر وضوحاً، بل في بعض الحالات يتم تجاهلها أثناء التنظيف الدوري. فيما يلي القائمة الكاملة التي أوردها الخبراء:
1. المطبخ: أكثر الأماكن تلوثاً
تشير بيانات "مؤسسة الصحة الوطنية الأميركية (NSF)" إلى أن المطبخ يُعد البؤرة الأولى لتجمع البكتيريا مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية، وخاصة في الإسفنج المستخدم والقماش وأدوات التحضير.
التوصيات: تعقيم لوح التقطيع، آلة القهوة، حوض المطبخ، والأسطح، مع تغيير المناشف وتسخين الإسفنج في الميكروويف بانتظام.
2. المقابض والمفاتيح والأزرار
تشكل مقابض الأبواب ومفاتيح الإنارة وزرّ الأجهزة نقاط لمس شائعة لكنها منسية، وتراكم الجراثيم فيها مرتفع.
التوصيات: تنظيفها أسبوعياً بمناديل معقّمة.
3. حقيبة المكياج وأدوات التجميل
توفّر الزوايا والفرش الصغيرة بيئة مثالية لنمو الجراثيم، ما قد يؤدي إلى التهابات جلدية أو نقل فيروسات للعين.
التوصيات: تنظيف فرش المكياج أسبوعياً، وتخزين المستحضرات في أماكن جافة، وتغييرها كل 6 أشهر.
4. الحمام
الحمام مكان مثالي لتكاثر البكتيريا، خصوصاً حول حوض الاستحمام، الصنابير، والمناشف.
التوصيات: تطهير الحمام يومياً، وتغيير المناشف أسبوعياً، وفرشاة الأسنان كل 3 أشهر.
5. الغسيل
ترك الملابس المبللة في الغسالة يساهم في نمو الجراثيم.
التوصيات: نشر الغسيل فوراً بعد الغسل، واستخدام الماء الساخن للملابس المعرضة للتلوث.
6. غرفة المعيشة والمكتب المنزلي
أجهزة مثل جهاز التحكم، لوحات المفاتيح، والهواتف المحمولة غالباً ما تحتوي على بكتيريا غير مرئية.
التوصيات: تنظيفها بمناديل مطهّرة أو بالماء والصابون بانتظام.
7. الحيوانات الأليفة
توصلت دراسة إلى أن أوعية طعام وألعاب الحيوانات الأليفة تحتوي على مكورات عنقودية وعفن.
التوصيات: غسل الأوعية والألعاب يومياً، وتنظيف أقدام الحيوانات قبل دخول المنزل.
8. الأغراض الشخصية
الأحذية، الحقائب، سماعات الأذن، ومحفظة النقود تنقل الجراثيم من الخارج إلى داخل المنزل.
التوصيات: تنظيفها بانتظام وعدم وضعها على الأسطح النظيفة أو الطاولات.
يُظهر هذا التقرير أن النظافة المنزلية لا تقتصر على الأسطح الظاهرة، بل تشمل أماكن وأدوات نغفل عنها يوميًا. وبتنظيف هذه النقاط الحساسة بانتظام، يمكن الحدّ من انتشار البكتيريا وتحسين صحة أفراد الأسرة.
"Healthline"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 18 ساعات
- الوكيل
تعرفي على أكثر 8 أماكن اتّساخًا في المنزل .. بعضها مفاجئ
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشف تقرير لمنصة "هيلث لاين" المتخصصة في أخبار الصحة والطب، عن أكثر ثمانية أماكن اتّساخًا في المنزل، يُحتمل أن تكون مليئة بالبكتيريا والجراثيم، رغم أن كثيرًا منها قد لا يخطر ببال كثيرين.المطبخوفقًا لمؤسسة الصحة الوطنية الأميركية (NSF)، فإن المناطق التي يُخزن أو يُحضّر فيها الطعام تُعد من أكثر الأماكن تلوثًا في المنزل.وأظهرت البيانات أن 75 بالمئة من قطع الإسفنج والقماش المستخدمة في المطبخ تحتوي على بكتيريا خطيرة مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية.وينصح الخبراء بغسل أدوات المطبخ بانتظام، مثل لوح التقطيع، وآلة صناعة القهوة، والثلاجة، وحوض المطبخ، وسطح الطاولة. كما يُوصى بمسح الأسطح بمناديل معقّمة، وتسخين الإسفنج المبلل في الميكروويف، وتغيير مناشف المطبخ عدة مرات أسبوعيًا.المقابض والمفاتيح والأزرارغالبًا ما يُغفل تنظيف مقابض الأبواب ومفاتيح الإنارة وأزرار الأجهزة، رغم أنها بيئة خصبة للجراثيم. ويوصي الخبراء بتنظيف هذه الأماكن أسبوعيًا.حقيبة المكياجالفرَش، الزوايا الضيقة، والشقوق الصغيرة في أدوات التجميل توفر بيئة مثالية لنمو البكتيريا، ما قد يسبب التهابات جلدية أو عينية، أو ينقل فيروسات من اليد إلى الوجه.ويُنصح بتخزين أدوات المكياج في مكان جاف، وتنظيف الفرَش أسبوعيًا، واستبدال مستحضرات التجميل كل ستة أشهر.الحمّامالحمام بيئة مثالية لنمو الجراثيم، خاصة في حوض الاستحمام، والمصارف، والصنابير، وأرضية المرحاض، والمناشف، وفرشاة الأسنان.يُنصح بتطهير الحمّام يوميًا، وتغيير المناشف أسبوعيًا، واستبدال فرشاة الأسنان كل ثلاثة أشهر.الغسيلترك الملابس المبللة في الغسالة يخلق بيئة مثالية لنمو الجراثيم.ويُنصح بنشر الغسيل فور انتهاء الدورة، واستخدام الماء الساخن لغسل الملابس التي تُرتدى خارج المنزل.غرفة المعيشة والمكتب المنزليالأجهزة المشتركة مثل جهاز التحكم عن بُعد، ولوحات المفاتيح، والهواتف المحمولة، والأجهزة اللوحية، غالبًا ما تكون ملوثة.يُنصح بتنظيفها بانتظام بمناديل معقّمة أو باستخدام الماء والصابون.الحيوانات الأليفةأظهرت دراسة لمؤسسة NSF أن أوعية طعام وألعاب الحيوانات الأليفة مليئة بالبكتيريا مثل المكورات العنقودية والعفن.لذلك، يُوصى بتنظيفها يوميًا بالماء الدافئ والصابون، وتنظيف أقدام الحيوانات قبل دخولها المنزل.الأغراض الشخصيةالأحذية، الحقائب، سماعات الأذن، ومحافظ النقود تنقل الجراثيم من الخارج إلى داخل المنزل، وتُعد من أبرز مصادر التلوث غير الملحوظة.

الدستور
منذ 20 ساعات
- الدستور
هذه أكثر 8 أماكن اتساخاً في منزلك دون أن تدري!
وكالات كشف تقرير حديث لمنصة "هيلث لاين" الطبية عن أكثر ثمانية أماكن عرضة للاتساخ في المنزل، والتي تُعد بيئة خصبة لتكاثر الجراثيم والبكتيريا، مما قد يعرّض أفراد الأسرة لمخاطر صحية غير متوقعة. وبحسب التقرير، فإن أكثر هذه الأماكن تلوثًا ليست دائماً الأكثر وضوحاً، بل في بعض الحالات يتم تجاهلها أثناء التنظيف الدوري. فيما يلي القائمة الكاملة التي أوردها الخبراء: 1. المطبخ: أكثر الأماكن تلوثاً تشير بيانات "مؤسسة الصحة الوطنية الأميركية (NSF)" إلى أن المطبخ يُعد البؤرة الأولى لتجمع البكتيريا مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية، وخاصة في الإسفنج المستخدم والقماش وأدوات التحضير. التوصيات: تعقيم لوح التقطيع، آلة القهوة، حوض المطبخ، والأسطح، مع تغيير المناشف وتسخين الإسفنج في الميكروويف بانتظام. 2. المقابض والمفاتيح والأزرار تشكل مقابض الأبواب ومفاتيح الإنارة وزرّ الأجهزة نقاط لمس شائعة لكنها منسية، وتراكم الجراثيم فيها مرتفع. التوصيات: تنظيفها أسبوعياً بمناديل معقّمة. 3. حقيبة المكياج وأدوات التجميل توفّر الزوايا والفرش الصغيرة بيئة مثالية لنمو الجراثيم، ما قد يؤدي إلى التهابات جلدية أو نقل فيروسات للعين. التوصيات: تنظيف فرش المكياج أسبوعياً، وتخزين المستحضرات في أماكن جافة، وتغييرها كل 6 أشهر. 4. الحمام الحمام مكان مثالي لتكاثر البكتيريا، خصوصاً حول حوض الاستحمام، الصنابير، والمناشف. التوصيات: تطهير الحمام يومياً، وتغيير المناشف أسبوعياً، وفرشاة الأسنان كل 3 أشهر. 5. الغسيل ترك الملابس المبللة في الغسالة يساهم في نمو الجراثيم. التوصيات: نشر الغسيل فوراً بعد الغسل، واستخدام الماء الساخن للملابس المعرضة للتلوث. 6. غرفة المعيشة والمكتب المنزلي أجهزة مثل جهاز التحكم، لوحات المفاتيح، والهواتف المحمولة غالباً ما تحتوي على بكتيريا غير مرئية. التوصيات: تنظيفها بمناديل مطهّرة أو بالماء والصابون بانتظام. 7. الحيوانات الأليفة توصلت دراسة إلى أن أوعية طعام وألعاب الحيوانات الأليفة تحتوي على مكورات عنقودية وعفن. التوصيات: غسل الأوعية والألعاب يومياً، وتنظيف أقدام الحيوانات قبل دخول المنزل. 8. الأغراض الشخصية الأحذية، الحقائب، سماعات الأذن، ومحفظة النقود تنقل الجراثيم من الخارج إلى داخل المنزل. التوصيات: تنظيفها بانتظام وعدم وضعها على الأسطح النظيفة أو الطاولات. يُظهر هذا التقرير أن النظافة المنزلية لا تقتصر على الأسطح الظاهرة، بل تشمل أماكن وأدوات نغفل عنها يوميًا. وبتنظيف هذه النقاط الحساسة بانتظام، يمكن الحدّ من انتشار البكتيريا وتحسين صحة أفراد الأسرة. "Healthline"


الوكيل
منذ 21 ساعات
- الوكيل
لدماغ سليم.. ابتعدوا عن هذه المأكولات
الوكيل الإخباري- حذر موقع "Healthline" من تأثير بعض الأطعمة والمشروبات على صحة الدماغ، مؤكدًا أن الإفراط في تناولها قد يزيد خطر التدهور المعرفي والخرف مع مرور الوقت. ومن أبرزها: اضافة اعلان المشروبات السكرية مثل المشروبات الغازية والعصائر، إذ ربطت دراسة حديثة استهلاكها المفرط بارتفاع خطر الإصابة بالخرف. الكربوهيدرات المكررة كالخبز الأبيض والمعكرونة، التي ترفع السكر في الدم بسرعة، وتؤثر على مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة واتخاذ القرار. الدهون المتحوّلة خاصة المصنعة منها الموجودة في الزيوت المهدرجة، وقد تم ربطها بضعف الذاكرة وزيادة الالتهابات. الأطعمة فائقة المعالجة مثل الوجبات الجاهزة ورقائق البطاطس، والتي تُضعف الأداء الذهني وتؤثر على المادة الرمادية في الدماغ. محليات صناعية (مثل الأسبارتام) رغم اعتبارها آمنة بكميات معتدلة، فإن الإفراط فيها قد يؤدي لمشاكل نفسية ومعرفية، وفقًا لبعض الدراسات. وينصح الخبراء بتقليل استهلاك هذه الأطعمة، والحرص على نظام غذائي متوازن لحماية الدماغ من التدهور مع التقدم في العمر.