logo
وزير التعليم العالى والبحث العلمى يشيد بجناح جامعة القاهرة بمعرض 'أخبار اليوم – يوني إيجيبت'

وزير التعليم العالى والبحث العلمى يشيد بجناح جامعة القاهرة بمعرض 'أخبار اليوم – يوني إيجيبت'

صدى مصرمنذ 2 أيام
وزير التعليم العالى والبحث العلمى يشيد بجناح جامعة القاهرة بمعرض 'أخبار اليوم – يوني إيجيبت'
كتب – محمود الهندي
أشاد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بجناح جامعة القاهرة خلال افتتاحه لفعاليات النسخة التاسعة من معرض 'أخبار اليوم' للتعليم العالي والذي يُقام تحت رعاية الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، تحت عنوان 'يوني إيجيبت'، وتنظمه مؤسسة أخبار اليوم بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك بحضور المهندس عبدالصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي إسلام عفيفي رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم، ولفيف من رؤساء الجامعات وقيادات الوزارة والمؤسسة والطلاب .
وتأتي مشاركة جامعة القاهرة بالمعرض، تحت رعاية الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس الجامعة، وإشراف وحضور الدكتور محمود السعيد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وفي إطار حرص الجامعة على تعزيز تواصلها المجتمعي، واستعراض برامجها الأكاديمية المتطورة التي تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والدولي .
وأوضح الدكتور محمد سامي عبد الصادق، أن مشاركة جامعة القاهرة في معرض 'أخبار اليوم' تأتي انطلاقًا من حرصها على التواصل المباشر مع الطلاب وأولياء الأمور والتعريف بما تقدمه من برامج أكاديمية متطورة في مختلف التخصصات، مؤكدا أن جناح الجامعة في المعرض يعكس مكانتها كجامعة رائدة وبيت خبرة وطني يواكب التطورات العالمية في التعليم والبحث العلمي، ويعمل على إعداد خريجين مؤهلين يمتلكون المهارات والمعارف التي يتطلبها سوق العمل المحلي والدولي، ويساهمون بفاعلية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030م .
وأشاد رئيس جامعة القاهرة، بالوفد الممثل للجامعة المشارك في المعرض والذي يضم نخبة من القيادات الأكاديمية والإدارية بالجامعة على مستوي عالِ من الخبرة للتعريف بالجامعة وكذلك البرامج الأكاديمية الحديثة التي تقدمها الجامعة، وفتح قنوات تواصل مباشر مع الطلاب وأولياء الأمور وتقديم المساعدة في كافة استفساراتهم وتطلعاتهم .
ومن جانبه، قال الدكتور محمود السعيد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إن مشاركة جامعة القاهرة بمعرض أخبار اليوم للتعليم العالي تستهدف جذب الطلاب المصريين والوافدين، واتاحة الفرصة لطلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة العربية والأجنبية للتعرف على الكليات والبرامج والتخصصات المتاحة بالجامعة وبما يتناسب مع رغباتهم وطموحاتهم .
جدير بالذكر، أن المعرض يتضمن تنظيم العديد من الندوات للتعريف بالبرامج الجديدة، والوصول إلى وظائف المستقبل، وتقديم دليل للطلاب بكيفية الاختيار بين البرامج الأكاديمية المتنوعة، ويشارك في الندوات نخبة من قيادات التعليم العالي ورؤساء الجامعات والخبراء، حيث يتم تسليط الضوء على الطفرة التي تشهدها منظومة التعليم العالي، والمقومات التي أصبحت تمتلكها المنظومة التعليمية والتي تساهم في جذب الطلاب الوافدين، وتقليل إقبال الطلاب على الدراسة بالخارج خاصة مع تقديم برامج دراسية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل، بالإضافة إلى تسليط الضوء على تصدير المعرفة وتشجيع التعليم العابر للحدود .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير التعليم العالى والبحث العلمى يشيد بجناح جامعة القاهرة بمعرض 'أخبار اليوم – يوني إيجيبت'
وزير التعليم العالى والبحث العلمى يشيد بجناح جامعة القاهرة بمعرض 'أخبار اليوم – يوني إيجيبت'

صدى مصر

timeمنذ 2 أيام

  • صدى مصر

وزير التعليم العالى والبحث العلمى يشيد بجناح جامعة القاهرة بمعرض 'أخبار اليوم – يوني إيجيبت'

وزير التعليم العالى والبحث العلمى يشيد بجناح جامعة القاهرة بمعرض 'أخبار اليوم – يوني إيجيبت' كتب – محمود الهندي أشاد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بجناح جامعة القاهرة خلال افتتاحه لفعاليات النسخة التاسعة من معرض 'أخبار اليوم' للتعليم العالي والذي يُقام تحت رعاية الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، تحت عنوان 'يوني إيجيبت'، وتنظمه مؤسسة أخبار اليوم بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك بحضور المهندس عبدالصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي إسلام عفيفي رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم، ولفيف من رؤساء الجامعات وقيادات الوزارة والمؤسسة والطلاب . وتأتي مشاركة جامعة القاهرة بالمعرض، تحت رعاية الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس الجامعة، وإشراف وحضور الدكتور محمود السعيد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وفي إطار حرص الجامعة على تعزيز تواصلها المجتمعي، واستعراض برامجها الأكاديمية المتطورة التي تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والدولي . وأوضح الدكتور محمد سامي عبد الصادق، أن مشاركة جامعة القاهرة في معرض 'أخبار اليوم' تأتي انطلاقًا من حرصها على التواصل المباشر مع الطلاب وأولياء الأمور والتعريف بما تقدمه من برامج أكاديمية متطورة في مختلف التخصصات، مؤكدا أن جناح الجامعة في المعرض يعكس مكانتها كجامعة رائدة وبيت خبرة وطني يواكب التطورات العالمية في التعليم والبحث العلمي، ويعمل على إعداد خريجين مؤهلين يمتلكون المهارات والمعارف التي يتطلبها سوق العمل المحلي والدولي، ويساهمون بفاعلية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030م . وأشاد رئيس جامعة القاهرة، بالوفد الممثل للجامعة المشارك في المعرض والذي يضم نخبة من القيادات الأكاديمية والإدارية بالجامعة على مستوي عالِ من الخبرة للتعريف بالجامعة وكذلك البرامج الأكاديمية الحديثة التي تقدمها الجامعة، وفتح قنوات تواصل مباشر مع الطلاب وأولياء الأمور وتقديم المساعدة في كافة استفساراتهم وتطلعاتهم . ومن جانبه، قال الدكتور محمود السعيد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إن مشاركة جامعة القاهرة بمعرض أخبار اليوم للتعليم العالي تستهدف جذب الطلاب المصريين والوافدين، واتاحة الفرصة لطلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة العربية والأجنبية للتعرف على الكليات والبرامج والتخصصات المتاحة بالجامعة وبما يتناسب مع رغباتهم وطموحاتهم . جدير بالذكر، أن المعرض يتضمن تنظيم العديد من الندوات للتعريف بالبرامج الجديدة، والوصول إلى وظائف المستقبل، وتقديم دليل للطلاب بكيفية الاختيار بين البرامج الأكاديمية المتنوعة، ويشارك في الندوات نخبة من قيادات التعليم العالي ورؤساء الجامعات والخبراء، حيث يتم تسليط الضوء على الطفرة التي تشهدها منظومة التعليم العالي، والمقومات التي أصبحت تمتلكها المنظومة التعليمية والتي تساهم في جذب الطلاب الوافدين، وتقليل إقبال الطلاب على الدراسة بالخارج خاصة مع تقديم برامج دراسية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل، بالإضافة إلى تسليط الضوء على تصدير المعرفة وتشجيع التعليم العابر للحدود .

أساس للنقاش حول السلام
أساس للنقاش حول السلام

الاتحاد

timeمنذ 5 أيام

  • الاتحاد

أساس للنقاش حول السلام

أساس للنقاش حول السلام وسط التصعيد والتجويع والحديث عن إعادة احتلال غزة، قرأتُ مقالةً للكاتب الإسرائيلي ألون بن مئير، نشره على موقعه بتاريخ 8 أغسطس بعنوان «اغتنام الزخم العالمي لحل الدولتين». بدأ مئير مقالتَه بالإشارة لتصاعد هذا الزخم، والتذكير بأنه رغم صعوبته، فليس له بديل واقعي، وأنه ما لم تغتنم كافة الأطراف هذه الفرصة فإن البديل هو الانزلاق إلى العنف لعقود قادمة. وبناء على هذا وجَّه الكاتب رسائلَه للأطراف جميعها، فطالب «حماس» بالتخلي عن خيار الاستمرار في المقاومة، لأنه يصب في مصلحة نتنياهو، ويحرم الفلسطينيين من تحقيق حلمهم بالعيش في أمن وسلام. واعتبر أن هذا لن يكون استسلاماً، وإنما سيمثل إنهاءً لمعاناة الفلسطينيين، وعدم ترك تضحياتهم المروعة على مدى 22 شهراً الماضية تذهب سدىً. وطالب السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية بإعادة تنظيم نفسها سياسياً، ودعوة جميع الفصائل التي تنبذ العنف للمشاركة في العملية السياسية والتخطيط لانتخابات جديدة، وتشكيل حكومة ائتلافية تمثل الجميع، وتدخل في مفاوضات سلام غير مشروطة مع إسرائيل. وحذّر السلطةَ مِن أن فشلها في إنجاز هذه المهمة سيضفي شرعيةً على الادعاء الإسرائيلي بعدم وجود شريك فلسطيني للتفاوض. ثم انتقل الكاتب للإسرائيليين، فوجّه لهم رسالةً مفادها أنه إذا كان هجوم 7 أكتوبر والرد الإسرائيلي قد أظهرا شيئاً، فهو أنهم سيبقون دائماً عالقين مع الفلسطينيين، فلا شيء يمكنهم فعله الآن ولا في أي وقت للتخلص من 7 ملايين فلسطيني يعيشون داخل مجتمعهم ويحيطون بهم، وأن قرابة ثمانية عقود من العنف تثبت أن الحل الوحيد هو «حل الدولتين»، فضم الضفة وإعادة استيطان غزة كابوس أمني وكارثة أخلاقية، ومن شأنه أن يحول إسرائيل لدولة منبوذة. كما أن خيار الدولة الواحدة مرفوض إسرائيلياً، وذلك نظراً لما يفضي إليه من احتمال زوال الصفة اليهودية عن إسرائيل. وفي إطار «حل الدولتين» أكد الكاتب حتميةَ تقديم تنازلات متبادلة حقيقية، موضحاً أن هذه التنازلات ستتضاءل مقارنةً بإراقة الدماء والدمار المستمر الذي سيعاني منه الطرفان لعقود قادمة، ونصح مواطنيه بعدم تصديق مقولة أن الدولة الفلسطينية خطر على إسرائيل، لأن العكس هو الصحيح. وفي رسالته لترامب، ذكر الكاتبُ أن أمن إسرائيل الذي يبدي اهتمامَه الكبير به يكمن في حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وليس في دعم مسعى حكومة نتنياهو إلى إعادة بناء «إسرائيل الكبرى» عبر تهجير الفلسطينيين من الضفة وغزة، فليست هذه سوى وصفة لاستمرار المعارك الكارثية، ولزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، وحرمان إسرائيل من تحقيق السلام مع العديد من الدول العربية، بل وتهديد اتفاقيات السلام الحالية مع 6 دول عربية. ويرى الكاتب أن ترامب، بشعبيته الاستثنائية في إسرائيل، يعتبر في وضع فريد يمكّنه مِن تحقيق هذا الإنجاز الذي يضمن له الفوزَ بجائزة نوبل للسلام. ويعترف الكاتب في الختام بأن أفكارَه قد تبدو خيالية، لكنه يتساءل عن البديل، والواقع أنه بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف معه في التفاصيل، فإنه قدم رؤيةً تصلُح أساساً للنقاش حول التوصل لسلام حقيقي. ولا أعرف الوزن النسبي لمَن يتبنون هذه الأفكار في إسرائيل، لكن مجرد طرحها علناً يعني أنها موجودة ولها أنصارُها، وعلينا أن نفكر في الطريقة المثلى للاستفادة من وجود هذا الاتجاه في تعزيز مسعى التوصل لسلام حقيقي. *أستاذ العلوم السياسية - جامعة القاهرة

المنظمة العالمية لخريجي الأزهر تصدر عددًا جديدًا من مجلة «منبر الوافدين» تحت عنوان: «شرائع الأديان سلام الأوطان»
المنظمة العالمية لخريجي الأزهر تصدر عددًا جديدًا من مجلة «منبر الوافدين» تحت عنوان: «شرائع الأديان سلام الأوطان»

صدى مصر

timeمنذ 5 أيام

  • صدى مصر

المنظمة العالمية لخريجي الأزهر تصدر عددًا جديدًا من مجلة «منبر الوافدين» تحت عنوان: «شرائع الأديان سلام الأوطان»

المنظمة العالمية لخريجي الأزهر تصدر عددًا جديدًا من مجلة «منبر الوافدين» تحت عنوان: «شرائع الأديان سلام الأوطان» كتب – محمود الهندي أصدرت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر العدد الجديد من مجلتها الشهرية «منبر الوافدين»، في إطار إصداراتها الإعلامية الهادفة إلى تثقيف وتوعية الطلاب الوافدين. وتصدّر غلاف العدد صورة تجمع فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وقداسة البابا تواضروس الثاني، تحت العنوان الرئيس: «شرائع الأديان سلام الأوطان». كما تضمن العدد مقالًا لفضيلة الإمام الأكبر بعنوان: «الأوطان تشتاق إلى سلام دائم وعيش لا عنف فيه ولا إرهاب» . وفي مقاله، أكد الإمام الأكبر أن عالم اليوم يمر بظروف حرجة وأزمة أخلاقية عاصفة، حتى غدت معاني المحبة والسلام استثناءً في ظل سيطرة الأنانية والكراهية والصراع، مشيرًا إلى أنه: «لا يكاد يوجد وطن إلا وهو يشتاق إلى سلام دائم وعيش لا عنف فيه ولا إرهاب». وأعرب فضيلته عن أسفه الشديد لاتهام الأديان زورًا بأنها مصدر الإرهاب، مشددًا على أن السلام لن يعمّ العالم إلا إذا تعاونت المؤسسات الدينية وقادتها يدًا بيد على صناعته، مذكرًا بنداء الأزهر منذ أكثر من سبعين عامًا بضرورة إحلال السلام بين رجال الأديان أنفسهم، ثم بينهم وبين المفكرين وأصحاب القرارات المصيرية، قبل نشره بين الناس كافة كما ضم العدد مقالًا لفضيلة أ.د/ عباس شومان، رئيس مجلس إدارة المنظمة، أوضح فيه أن إرادة الله تعالى اقتضت اختلاف البشر في أديانهم ومعتقداتهم ومذاهبهم، ومنح الإنسان حرية الاختيار ليحاسب كل فرد أمام خالقه. وأكد فضيلته أن القرآن الكريم والسنة النبوية وجّها البشرية إلى العيش في إطار وحدة إنسانية قائمة على المساواة والعدل والتقوى، بعيدًا عن أي تمييز عرقي أو ديني. وأضاف أن القيم الإنسانية العليا (كالعدل والرحمة والتسامح والوفاء بالعهد وحب الأوطان) ليست حكرًا على فئة بعينها، مشددًا على أن الالتزام بتعاليم الأديان الحقة يعزز قيم المواطنة ويحقق الانسجام المجتمعي، لتظل راية الوطن مرفوعة بسواعد جميع أبنائه مسلمين وغير مسلمين، في ظل عدالة تصون الحقوق وتُعلي الواجبات . وتناول فضيلة أ.د/ سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، في مقاله مفهوم المواطنة في المجتمع متعدد الديانات، مبينًا أنها تقوم على دمج جميع أفراد المجتمع – على اختلاف معتقداتهم – في نسيج الوطن الواحد، بما يتيح لهم المشاركة الفاعلة في الحياة العامة والمساهمة في تنمية مجتمعاتهم. وأشار فضيلته إلى جهود الأزهر الشريف بقيادة الإمام الأكبر في نشر قيم الوسطية والاعتدال وتصحيح المفاهيم المغلوطة، مستشهدًا بـ«وثيقة الأخوة الإنسانية» التي وقّعها الإمام الأكبر مع الراحل قداسة البابا فرنسيس واعتمدتها الأمم المتحدة، فضلًا عن تأسيس بيت العائلة المصرية بالتعاون مع الكنيسة المصرية . كما نشرت أ.د/ نهلة الصعيدي، مستشار شيخ الأزهر وعميد كلية العلوم الإسلامية للوافدين، مقالًا أوضحت فيه أن الرسالات السماوية جاءت لإطفاء نيران الصراع، وأن شرائعها وضعت نظامًا متكاملًا للسلام يبدأ من العقيدة ويتجسد في السلوك، مؤكدةً أن الأديان لم تكن يومًا سببًا في إراقة الدماء، بل كانت صوتًا يدعو إلى الرحمة والتعقل والعدل . واختُتم العدد بمجموعة من المقالات التي خطّها الطلاب الوافدون، عبّروا فيها عن جوهر وسطية الشرائع السماوية ورسالتها في إرساء التعايش المشترك، والعمل معًا على ترسيخ قيم السلام والعدل والمحبة بين الشعوب على اختلاف أديانها وثقافاتها، مؤكدين أن رسالة الأديان تقوم على بناء الإنسان ونشر الطمأنينة والوئام، بما يجسد رؤية الأزهر في تعزيز الحوار الحضاري وترسيخ أسس التفاهم بين الأمم .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store