
عطور تساعدك على الشعور بالإسترخاء أثناء ممارسة اليوغا في الطبيعة
عطور تساعدك على الشعور بالإسترخاء عند ممارسة اليوغا
ـ عطرا
Eau Parfumée au Thé Blanc و
Eau Parfumée au Thé Vert من علامة بولغاري:
من قلب التقاليد العطرية الراقية، تقدّم دار بولغاري تحفتين عطريتين تتغنّيان بفلسفة الهدوء والجمال الطبيعي في أبهى صوره. عطر Eau Parfumée au Thé Blanc المستوحى من الشاي الأبيض الصيني النادر، ينساب برقة كالحرير، حاملاً معه طاقة الراحة الداخلية والطمأنينة. سحرتنا تركيبته الناعمة الغنية بالمسك الأبيض وخلاصة الأنبريتا تخلق إحساسًا دافئًا يرافق لحظات التأمل العميق، وكأن العطر يهمس لك: توقّفي، تنفّسي، وكوني حاضرة بالكامل في اللحظة.
عطرا Eau Parfumée au Thé Blanc و Eau Parfumée au Thé Vert من علامة بولغاري
أما Eau Parfumée au Thé Vert، العطر الذي انطلقت منه هذه المجموعة الأيقونية، فهو انعكاس للصفاء الصباحي. من اوا رشة اغرمنا بتركيبته المستوحاة من الشاي الأخضر الياباني تمتزج فيها نفحات البرغموت المنعش وزهور النيرولي مع الأعشاب الخضراء، لتمنحكِ دفعة من النقاء الذهني والحيوية الجسدية، تجعل من تمارين اليوغا تجربة متكاملة تنقلكِ إلى بعدٍ جديد من الهدوء والنشاط في آنٍ واحد.
كلا العطرين مثاليان للممارسات الروحية مثل اليوغا أو التأمل، ويندمجان بسلاسة مع الطبيعة المحيطة، كأنهما جزءٌ منها. هما عطران غير متكلّفين، نقيان، يرافقانك كهمسة لطيفة في كل حركة من حركاتك، في كل تمدّد، وفي كل لحظة صمت.
اعجبتنا ايضاالعبوات الأيقونية التي تتميز بتصميم كلاسيكي رفيع، يعكس فخامة بولغاري ويجسد الروح النقية التي ينقلها كل عطر من هذه المجموعة.
ـ عطر Crazy Basil الريحان . خشب الأرز من علامة مجموعة جمال درايز فان نوتن:
عطر Crazy Basil الريحان . خشب الأرز من علامة مجموعة جمال درايز فان نوتن
إن كنتِ تبحثين عن طاقة متجددة أثناء اليوغا أو نزهات التأمل في الحديقة، فإن عطر Crazy Basil هو خياركِ الأمثل. تركيبة نباتية تعانقك من اللحظة الأولى، ترويها نوتات الريحان الطازج الذي يوقظ الحواس، يتناغم مع خشب الأرز ليمنحكِ شعورًا بالأرض والثبات. ومع لمسات العنبر والراتنجات، يتحول هذا العطر إلى تجربة غنية تمنحكِ توازناً عاطفيًا ونفسيًا، كما تفعل أوضاع التوازن في اليوغا تمامًا. حتى لون القارورة الأخضر المفعم بالحياة يذكّركِ بخضرة الطبيعة التي تحتضنك أثناء كل جلسة يوغا في الهواء الطلق. نحب كثيرا تركيبة عطر Crazy Basil الغنية بنفحاتعطرية طبيعية من الريحان الغني تتمازج مع خشب الأرز والعبير الغني بالكهرمان. لفتتنا كثيرا تركيبة هذه العطر التي تروي نفحاتها قصة لونية خضراء منعشة تظهر من ثنائي مدهش يقوده أوراق الريحان الطازجة الممزوجة بخشب الأرز الحيوي لإطلالة عصرية ومنتعشة. كما ويُضفي الغنى الكهرماني واللمسات الراتنجية جاذبية لا تُقاوم.
واعجبنا ايضا لون القارورة الأخضر المكثف الذي يعكس حديقة المصمم المفعمة بالحيوية في اطار تصميم بسيط ولكنه لا يخلو من الانتعاش.
ـ عطر Soleil Neige Parfum بتصميم مستوحى من قطعة شطرنج من علامة TOM FORD BEAUTY :
ـ عطر Soleil Neige Parfum بتصميم مستوحى من قطعة شطرنج من علامة TOM FORD BEAUTY
يأتي عطر Soleil Neige كقصيدة عطرية تحاكي الطبيعة بدفءٍ غير متوقّع. من أول رشة، تنبعث رائحة البرغموت الفاكهي، تليها باقة أزهار بيضاء تتناغم مع بتلات زهر البرتقال، ليشعركِ العطر وكأنكِ في قلب مشهد جبلي آسر لحظة غروب الشمس. كما ولفتنا كثيرا هذا العطر الذي يجسد المعنى الحقيقي للبراعة الحرفية بفضل تصميمه المميز المستوحى من قطعة شطرنج. ونرى ان تصميمه المبدع يجعله تحفة فنية فائقاً على طاولة الزينة أو المنطقة المخصصة لمستحضرات العناية الشخصية. وبالإضافة الى تصميمه الإبداعي لفتتنا أيضا الفكرة المميزة وراء ابتكاره، اذ يجسِّد عطر Soleil Neige تلاقي أشعة الشمس المتلألئة على قمة جبل في مشهد آسر يحبس الأنفاس. يجتمع سحر جبال الألب مع روائح الحمضيات، وزهرة البرتقال الأخاذة، ونفحات المسك الدافئة في كل قطرة من العطر. من اول رشة شعرنا وكأن العطر يعبر بكلمات صادقة وراقية عن الرائحة الجذابة الآسرة للحمضيات، والزهور، والمسك. كمية هائلة من الأوجه العطرية للفواكه التي تعانقها أشعة الشمس تترك انطباعاً أولياً بلمسة منعشة نابضة بالحياة. اغرمنا بنفحات هذا العطر المفعمة برائحة الفواكه، التي تنبعث من عملية استخلاص كاملة تجسد رائحة فاكهة البرغموت الحمضية الخضراء المائلة للأصفر وقت نضوجها. يحاكي عبق البرغموت الأخضر الناتج عن التقطير الجزيئي لخالصة البرغموت العطرية المستخلصة من القشرة - رائحة الفواكه الخضراء المنعشة. كما واحببنا كثيرا كيف تتناغم باقة آسرة من الزهور العطرية الفَّواحة مع رائحة الزهور البيضاء وبتلات زهر البرتقال. يعزز المزيج المكَّون من خالصة عطرية مركزة لنوعين من الورد الطابع الزهوري القطبي لهذا العطر؛ مما يستحضر إلى الأذهان مشهد جبال الألب اللآسر وقت الساعة الزرقاء عندما تحجب قمم الجبال أشعة الشمس في لحظة سريعة عابرة لتعبر عن وقت الغسق في مشهد جذاب آسر. يفيض العطر بخالصة زهرة البرتقال العطرية لتعلن بقوة عن وجود هذه الزهرة- إنه تعبير عن رائحة الزهور البيضاء اللآسرة المنعشة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
«موجة غير مسبوقة».. «الحرارة» تقتل 8 في أوروبا
لقي ثمانية أشخاص مصرعهم، بينهم أربعة في إسبانيا واثنان في فرنسا واثنان في إيطاليا، مع استمرار موجة حر مبكرة تجتاح معظم أنحاء أوروبا، ما أدى إلى إطلاق تحذيرات صحية، واندلاع حرائق غابات. وشهدت منطقة قطالونيا في إسبانيا اندلاع حريق غابات أودى بحياة شخصين، فيما سُجّلت حالتا وفاة أخريان مرتبطتان بالحرارة في إكستريمادورا وقرطبة. أما في فرنسا، فقد أعلنت وزارة الطاقة مصرع شخصين ونقل 300 آخرين إلى المستشفيات بسبب المضاعفات الصحية الناجمة عن الحرارة المرتفعة. ورفعت السلطات الإيطالية حالة التأهب إلى أقصاها في 18 مدينة، في حين أشارت التوقعات الجوية إلى اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في ألمانيا، لتسجل أعلى معدل لها هذا العام. وأفادت وكالة الأنباء الإيطالية بأن رجلين توفيا على شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الإجهاد الحراري. كما أصدرت فرنسا وألمانيا وإيطاليا تحذيرات من عواصف عاتية نتيجة اضطراب الأحوال الجوية. وأدت هذه العواصف إلى انهيارات طينية في جبال الألب الفرنسية، تسببت في تعطيل حركة القطارات بين باريس وميلانو. ويُرجع خبراء المناخ هذه الظواهر إلى تأثيرات التغير المناخي الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة من حرق الوقود الأحفوري، وإزالة الغابات، والممارسات الصناعية، مشيرين إلى أن العام الماضي كان الأشد حرارة في تاريخ الأرض. أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 2 أيام
- سعورس
«تسكيائي» اليابانية.. وحوار الأجيال
وفقًا لآخر الإحصائيات الرسمية في اليابان ، يشكل كبار السن (65 عامًا فأكثر) 29.1 % من السكان، مع توقعات بوصول النسبة إلى 38.4 % بحلول 2060 . هذه الأرقام ليست مجرد إحصائيات، بل انعكاس لأزمة شاملة: 40 % من كبار السن يعيشون بمفردهم، و25 % يعانون من الاكتئاب الشديد بسبب العزلة. في هذا السياق، ظهرت «تسكيائي» كمشروع استقصائي اجتماعي، حيث تعاون باحثون من جامعة طوكيو مع منظمات غير ربحية لفهم جذور المشكلة. واكتشفوا أن العزلة الاجتماعية لكبار السن تكلف الاقتصاد الياباني 1.5 تريليون ين سنويًا (11 مليار دولار) بسبب تراجع الإنتاجية وارتفاع نفقات الرعاية الصحية. هنا لم تكن الحلول التقليدية (كزيادة مراكز الرعاية) كافية، فكان لا بد من «علاج اجتماعي» يعتمد على إعادة دمج كبار السن في النسيج المجتمعي. تعتمد المبادرة على مبدأ «المشاركة المتبادلة» من خلال أنشطة متنوعة مثل صناعة الفخار أو تعليم الخط الياباني التقليدي (شودو). ومساعدة كبار السن في استخدام الهواتف الذكية أو تطبيقات التواصل الاجتماعي. وجلسات يوغا أو رياضة المشي في الحدائق العامة. ونقاشات حول موضوعات مثل «معنى السعادة» أو «التحديات التي واجهها الجيل القديم». وتُنظّم هذه الفعاليات في أماكن مفتوحة ومراكز الشباب، بهدف كسر الحواجز النفسية بين الأجيال. تستند المبادرة إلى ثلاث ركائز استقصائية، الربط بين الاحتياجات، والشراكات الذكية، والقياس الدقيق للأثر. وبعد 5 سنوات من تطبق المبادرة، سجلت المناطق المشاركة في المبادرة انخفاضًا بنسبة 30 % في معدلات الاكتئاب بين كبار السن، وزيادة 45 % في مشاركتهم بالفعاليات المجتمعية. في السعودية، يبلغ معدل الشيخوخة 4.5 % فقط من السكان، وهي في ارتفاع مع تحسن متوسط العمر وانخفاض معدلات الخصوبة. وبحسب تقرير الهيئة العامة للإحصاء، من المتوقع أن يرتفع عدد كبار السن إلى 6.7 ملايين بحلول 2050. هنا، تبرز تحديات مبكرة منها العزلة الاجتماعية، فمع تغير هيكل الأسرة من ممتدة إلى نووية، يزيد شعور كبار السن بالوحدة. وتبرز كذلك الفجوة الرقمية؛ حيث إن 78 % من كبار السن السعوديين لا يستخدمون التطبيقات الذكية. ومن التحديات كذلك هو الهدر الثقافي؛ حيث تضيع معارف تقليدية (كفنون الحرف اليدوية والقصص الشعبية) مع جيل المؤسسين. يأتي هنا دور وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في إنشاء منصة وطنية لربط المتطوعين الشباب (عبر برنامج «الفرص التطوعية» التابع للوزارة) مع كبار السن، مع تحديد أهداف محددة (كتعليم التقنية أو نقل المعرفة). وتمويل مشروعات مشتركة كشراكة مع «مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية» لتدريب كبار السن على استخدام الروبوتات المساعدة، أو مع «الهيئة السعودية للسياحة» لتنظيم جولات ثقافية يقودها كبار السن. ولمؤسسات المجتمع المدني دور كبير؛ حيث يمكنها تبني نموذج «تسكيائي» عبر إنشاء «نوادي الحوار بين الأجيال». والجامعات والكليات لها دور في تفعيل مشروعات التخرج التي تربط الطلاب بكبار السن، كتوثيق القصص الشفوية أو تصميم تطبيقات تسهل اتصالهم بالخدمات الحكومية. وتنظيم «فعاليات شعبية» يبيع فيها كبار السن منتجاتهم اليدوية مع مساعدة الشباب في التسويق الإلكتروني. وعمل ورش مهارات متبادلة لهم في استخدام التطبيقات الالكترونية، في مقابل تعلم الشباب فنون الحرف التقليدية. مبادرة «تسكيائي» ليست قصة نجاح يابانية فحسب؛ بل دليل عملي لكيفية تحويل التحديات الديموغرافية إلى فرص. حيث أصبحت مصدر إلهام لدول مثل فنلندا في برنامج «الجدّة الرقمية»، وسنغافورة في مبادرة «حكايات عبر الأجيال». حتى في الدول العربية، بدأت مشروعات مماثلة تظهر في الإمارات والأردن، لكنها لا تزال في مراحلها الأولى. في السعودية؛ تُمثل رؤية 2030 التزامًا ببناء مجتمع حيوي، قد تكون الصداقة بين الأجيال هي المفتاح لتمكين كبار السن ك»سفراء تراث» و»مرشدين مجتمعيين»، بينما يُعيد الشباب اكتشاف أن الحكمة الحقيقية لا تُشترى بالمال، بل تُكتسب بالحوار.. فهل نرى «تسكيائي السعودية» تُعيد رسم خريطة العلاقات بين الأجداد وأحفادهم؟


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحيفة سبق
حصيلة موجة الحر تتضاعف في أوروبا.. 8 قتلى وإنذارات في عواصم ومدن كبرى
تم تسجيل 8 وفيات على الأقل بينما تعاني أوروبا من موجة حرارة جعلت مسؤولي البلديات والصحة في العديد من الدول في حالة تأهب. ولقي شخصان حتفهما على شواطئ جزيرة سردينيا الإيطالية في البحر المتوسط يوم الأربعاء بسبب مرض ناجم عن الحرارة، وفقاً لما ذكرته السلطات الصحية. وبالقرب من بلدة بودوني على الساحل الشرقي، أصيب رجل (75 عاماً) بنوبة إغماء لم يتعافَ منها، وفقاً لخدمات الطوارئ. كما توفي رجل (60 عاماً) على شاطئ بالقرب من بلدة سان تيودورو، على الساحل الشرقي للجزيرة. وتجاوزت درجات الحرارة في سردينيا وجزيرة كورسيكا الفرنسية المجاورة 40 درجة مئوية عدة مرات في الأيام الأخيرة. وتعاني إيطاليا من موجة حارة منذ أكثر من أسبوع، ويوم الأربعاء، تم إصدار تحذيرات بشأن الحرارة في 18 مدينة، في حين تم الإبلاغ عن انقطاع التيار الكهربائي في عدة أماكن، بما في ذلك مدينتا فلورنسا وبيرغامو. كما تعرضت منازل في روما أيضاً لانقطاع التيار الكهربائي بشكل مؤقت. وفي فرنسا، توفي ثلاثة أشخاص على الأقل أثناء موجة الحرارة الحالية، بينما تلقى أكثر من 300 شخص رعاية طارئة من خدمات الإنقاذ، وفقاً لما نقلته "سكاي نيوز عربية". وسُجلت حالتا وفاة لشخصين بعد شكاوى تتعلق بالحرارة، حسبما قالت وزيرة البيئة الفرنسية أنيس بانييه روناتشر الأربعاء. وأفادت إذاعة "فرانس إنفو" بوفاة عامل بناء أثناء عمله في ملعب كرة القدم في أوكسير. وكانت أجزاء كبيرة من فرنسا قد شهدت موجة من الحر الشديد الثلاثاء، حيث تم رفع درجة التأهب إلى أعلى مستوى في 16 منطقة، من بينها باريس. وقد تجاوزت درجات الحرارة 41 درجة مئوية في جنوب ووسط فرنسا، بينما سجلت العاصمة 38 درجة. وأفادت وسائل إعلام بأن بعض المناطق في فرنسا شهدت أعلى درجات حرارة تم تسجيلها على الإطلاق خلال شهر يوليو. وفي ألمانيا، سجلت بلدة أندرناخ في غرب البلاد بعد ظهر الأربعاء درجة حرارة بلغت 39.3 درجة مئوية، لتكون بذلك أعلى درجة حرارة تُسجَّل هذا العام، وفقاً لبيانات أولية صادرة عن هيئة الأرصاد الجوية الألمانية. وجاءت في المرتبة الثانية بلدة تانجرهوته ديمكر، بولاية سكسونيا بدرجة حرارة بلغت 39.2، تلتها بلدة كيتسينجن في ولاية بافاريا بـ 39.1 درجة. ومع ذلك، لم تصل هذه القراءات إلى الرقم القياسي الأعلى على الإطلاق في تاريخ ألمانيا، والذي بلغ 41.2 درجة مئوية، وسُجّل في 25 يوليو 2019 بمحطتي الطقس التابعتين للهيئة في تونيسفورست ودويسبورج بيرل، وكلتاهما في ولاية شمال الراين ويستفاليا.