5 فوائد رائعة يوفّرها ماء الأرز للبشرة
فوائد ماء الأرز للبشرة
يحتوي ماء الأرز الكثير من العناصر المفيدة للبشرة، وهو مناسب لكلّ أنواع البشرة، إنّما عليك أن تستشيري طبيب الجلد قبل استخدامه، خصوصًا إن كنت تعانين من حالات معيّنة في وجهك، مثل حبّ الشباب، أو البقع الحمراء. ومن أبرز فوائده:
يحتوي ماء الأرز حمض الفيروليك ومركّبات مضادة للأكسدة، والتي تقلّل الضرر الناتج عن الأشعّة فوق البنفسجيّة وغيرها من العوامل البيئيّة الضارّة التي تسبّب الإجهاد التأكسديّ وشيخوخة الجلد. ولذا، هو يحافظ على صحّة ألياف الكولاجين والإيلاستين، فيحسّن لون البشرة، ويؤخّر ظهور التجاعيد والترهّلات، ما يجعل البشرة أكثر شبابًا ونضارة.
ترطيب البشرة
إنّ ماء الأرز غنيّ بالأحماض الأمينيّة والدهون التي تساعد في تجديد الطبقة السطحيّة للبشرة، الأمر الذي يضمن حبس الرطوبة داخل الجلد وعدم فقدان الماء منه. ولذا، هو مفيد للبشرة الجافّة، إذ يقلّل من كلّ الآثار المرافقة لجفافها، مثل الخشونة والاحمرار، ويجعلها أكثر نعومة وإشراقًا.
توحيد لون البشرة
يساعد ماء الأرز في التخلّص من البقع وفرط التصبّغ، وذلك لاحتوائه الفيتامين «ب 3»، الذي يساعد في تنظيم صبغة الميلانين في الجلد وتوزيعها بشكل أكثر تناسقًا، الأمر الذي يعزّز صفاء البشرة ونقاوتها. فإن كنت تعانين من بشرة باهتة ومُرهَقة، ابدئي باستخدام تونر الأرز، وتطبيقه كقناع على وجهك مرّة في الشهر، من دون أن تهملي خطوات العناية بالبشرة، التي تشمل تنظيفها بالغسول وتطبيق السيروم والكريم، وكذلك المستحضر الواقي من أشعّة الشمس.
تهدئة التهاب البشرة
يعدّ ماء الأرز مثاليًّا لتهدئة آثار الالتهاب والاحمرار في البشرة، والتي تنتج عن حالات مثل حبّ الشباب، والحساسيّة، والجفاف، ويقلّل التورّم البسيط، ويسرّع التئام الجروح، وذلك لأنّه يحتوي الألانتوين المعروف بتأثيره المهدّئ. ولذا، استخدميه للتخفيف من آثار حروق الشمس، والانزعاج الناتج عن البثور، أو علاجات معيّنة، مثل تقنيّات إزالة الشعر.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
إيلي عربية
منذ 14 ساعات
- إيلي عربية
نصائح الخبراء لاستخدام رولر اليشم بالطريقة الصحيحة
إذا كنتِ ترغبين في تعزيز إشراقة بشرتك والتخفيف من الانتفاخات بطريقة سهلة وسريعة، فقد يكون رولر اليشم هو الأداة التي تحتاجينها. هذا الحجر البسيط الذي يتم تمريره على الوجه يُستخدم منذ قرون في العناية بالبشرة، وهو اليوم يعود بقوة ليحظى بمكانة بارزة في روتين الجمال العصري. ما هو رولر اليشم؟ رولر اليشم هو أداة تدليك مخصّصة للوجه، مصممة عادةً بأسطوانة حجرية ناعمة ذات جهتين: واحدة أكبر للمناطق الواسعة كالخدين والجبهة، وأخرى أصغر للمناطق الدقيقة حول العينين والأنف. يُستخدم عادةً على الوجه والعنق وأعلى الصدر لتحفيز الدورة الدموية، تهدئة التوتر العضلي، والمساعدة في تقليل احتباس السوائل. ورغم التشابه بينه وبين أدوات أخرى مثل ألواح الغوا شا، هناك فرق في الوظيفة: رولر اليشم يمنح تدليكاً لطيفاً ومبرداً، في حين تقدم أدوات الغوا شا تدليكاً أعمق يستهدف شدّ العضلات ونحت الملامح. فوائد استخدام رولر اليشم رغم أن بعض الفوائد لا تزال بحاجة إلى دراسات علمية أوسع، فإن الاستخدام المنتظم لهذه الأداة قد يمنحك نتائج ملموسة من أول تجربة. يعمل رولر اليشم على تحفيز التصريف اللمفاوي إذ يساعد التدليك الخفيف على تقليل احتباس السوائل، خصوصاً في منطقة تحت العين. كما يساعد في تبريد وتهدئة البشرة من خلال منحها تأثيراً مبرّداً طبيعياً، ويحسّن الدورة الدموية بواسطة التدليك الخفيف الذي يعزّز تدفّق الدم، ما يمنح البشرة مظهراً أكثر إشراقاً وحيوية. هذا بالإضافة إلى دوره في تخفيف التوتر إذ يساهم التدليك المنتظم في استرخاء عضلات الوجه والفك، ما يقلّل من علامات التوتر ويمنحك شعوراً بالراحة. طريقة الاستخدام الصحيحة لتحقيق أفضل النتائج، اتبعي هذه الخطوات البسيطة: ابدأي بغسل وجهك وتجفيفه جيدًا، ثم ضعي طبقة خفيفة من السيروم أو المرطب. ابدئي بتمرير الرولر على العنق، من الأسفل إلى الأعلى، لتحفيز التصريف اللمفاوي. انتقلي إلى الوجه، وابدئي من وسط الوجه باتجاه الخارج، مرورًا بالخدين والجبهة. استخدمي الطرف الصغير تحت العينين، برفق من الزاوية الداخلية إلى الخارج. مرري الرولر على الذقن باتجاه الأسفل، وكرري على الجبين من الحاجبين صعودًا. احرصي على التمرير في اتجاه واحد فقط، لا ذهابًا وإيابًا. للحصول على تأثير تبريد إضافي، يمكن وضع الرولر في الثلاجة قبل الاستخدام. اختيار رولر اليشم المناسب عند اختيار رولر اليشم، ابحثي عن أداة مصنوعة من حجر طبيعي، واحرصي على أن تكون ملساء وخالية من الشقوق. اللون قد يختلف من حجر إلى آخر، وهذا طبيعي. لا بأس أيضاً إن اخترتِ نوعاً آخر من الأحجار، مثل الكوارتز الوردي أو الأوبسيديان، فكلٌّ منها يمنح تجربة مختلفة. ولكن الأهم هو أن تختاري الأداة التي تشعرك بالراحة والاسترخاء، ويمكنك استخدامها بانتظام ضمن روتينك اليومي.
إيلي عربية
منذ 18 ساعات
- إيلي عربية
كيف يؤثر التقدّم في السنّ على طبيعة العلاقة الجنسية ووتيرتها؟
مع التقدّم في العمر، يمرّ الجسم بسلسلة من التغيّرات الطبيعية التي تؤثر على الصحّة الجسدية والنفسية، بما في ذلك الحياة الجنسية. فبينما تختلف طبيعة العلاقة الحميمة في الخمسينات عمّا كانت عليه في العشرينات، يبقى من الممكن الاستمتاع بها بطريقة أكثر نضجاً. فالتغيّرات المرتبطة بالعمر لا تعني نهاية العلاقة الجنسية، بل بداية مرحلة جديدة تتطلب فهماً أعمق للجسم، واهتماماً أكبر بالصحّة العامة، وتواصلاً صريحاً مع الشريك. في ما يأتي أبرز التغيّرات الجنسية المرتبطة بالعمر لدى الرجال والنساء، والوسائل التي تساهم في الحفاظ على علاقة حميمية صحية ومتوازنة. التغيرات الجسدية لدى الرجال والنساء مع التقدّم في السن، يبدأ الجسم بالتعامل مع العلاقة الجنسية بطريقة مختلفة. لدى الرجال، يصبح الانتصاب أبطأ، وقد تقلّ صلابته، كما تزداد المدّة الزمنية التي يحتاجها الجسم للتعافي بعد القذف. حتى قوّة القذف نفسه قد تقلّ، ويصاحبه انخفاض في الرغبة بشكل تدريجي بعد سن الخمسين. أما لدى النساء، فتبرز تغيّرات مرتبطة بانخفاض مستوى الإستروجين، مثل جفاف المهبل أو انخفاض مرونته، ما يجعل العلاقة أحيانأً أقل راحة إذا لم تتم معالجتها. لكن مع العناية المناسبة، يمكن تجاوز هذه المرحلة بسهولة، خصوصاً مع توفر بدائل طبية وطبيعية للمساعدة. الرغبة الجنسية لا تختفي الرغبة الجنسية ليست ثابتة، بل تتغير مع المراحل العمرية. فبينما تبلغ ذروتها لدى الرجال في سن المراهقة، ولدى النساء في الثلاثينات، تبدأ بالانخفاض مع مرور الوقت. لكن المثير للاهتمام هو أن الكثير من الأزواج، خاصة في منتصف العمر، يؤكدون أن جودة العلاقة تحسّنت لديهم مع الوقت. فالحميمية لم تعد ترتكز فقط على الأداء الجسدي، بل تصبح مبنية على الثقة، التواصل، وفهم أعمق لاحتياجات الطرف الآخر. وهذا ما يجعل الرغبة أكثر نضجاً، وأكثر إشباعاً أحياناً، من أي وقت مضى. الصحة العامة وتأثيرها على الأداء الجنسي أمراض القلب، السكري، الضغط، وحتى التوتر والاكتئاب، كلها عوامل يمكن أن تؤثر على القدرة الجنسية. كما أن بعض الأدوية، مثل مضادات الاكتئاب أو علاجات الضغط، قد تضعف الرغبة أو تؤخر الاستجابة الجسدية. من هنا، يصبح الاعتناء بالصحة العامة ضرورة أساسية لمن يرغب بالحفاظ على حياته الجنسية نشطة. إلى جانب ذلك، تلعب أنماط الحياة دوراً كبيراً: قلّة الحركة، الوزن الزائد، التدخين، والإجهاد المستمر، كلها عوامل تعجّل من تراجع الوظائف الجنسية، بينما يمكن للرياضة والغذاء الصحي أن تعيد التوازن إلى المعادلة. الحفاظ على حياة جنسية ممتعة بعد الخمسين لا يعتمد الحفاظ على حياة جنسية صحية فقط على العوامل البيولوجية، بل على الطريقة التي نتعامل بها مع التغييرات. الحوار المفتوح مع الشريك، استخدام مستحضرات الترطيب، تجريب أوضاع مختلفة أكثر راحة، وحتى استشارة طبيب مختص عند الحاجة، يمكن أن تحدث فرقاً كبيراً. كذلك، لا يجب الخجل من اللجوء إلى العلاجات الهرمونية أو النفسية في حال وجود مشاكل مستمرة، فالصحة الجنسية جزء لا يتجزأ من الصحة النفسية والجسدية، ويحق لكل فرد التمتّع بها في أي مرحلة من حياته.
إيلي عربية
منذ يوم واحد
- إيلي عربية
5 فوائد رائعة يوفّرها ماء الأرز للبشرة
استغلّت النساء فوائد ماء الأرز للبشرة منذ سنوات طويلة، وخصوصًا في الصين و اليابان، حيث كان أساسيًّا للتألّق ببشرة شابة وناعمة ونضرة. ومع مرور الزمن، اختاره مصنّعوا مستحضرات التجميل لإضافته إلى تركيبات الأمصال والكريمات والغسول والأقنعة. فهو غنيّ بمركّبات نشطة بيولوجيًّا، مثل الفيتامينات «ب 1»، و«ب 3»، و«ب 6»، إضافة إلى الأحماض الأمينيّة، وحمض الفيروليك، والألانتوين، وغيرها. للاستفادة من خصائصه، استخدميه يوميًّا بعد تنظيف وجهك، وذلك بعد أن تحضّري تونر منه عن طريق غسل نصف كوب منه ثمّ نقعه في كوبيْن من الماء لمدّة 30 دقيقة، مع التحريك كلّ خمس دقائق برفق. بعد ذلك، صفّي الماء في عبوة، واحفظيها في الثلاجة، وضعي القليل من المحلول على قطنة وامسحي وجهك بها. ويمكنك أن تستخدمي الأرزّ بعد تصفية الماء منه، كقناع تتركينه على وجهك بمدّة 5 دقائق، ثمّ تزيلينه بالمياه الفاترة. فوائد ماء الأرز للبشرة يحتوي ماء الأرز الكثير من العناصر المفيدة للبشرة، وهو مناسب لكلّ أنواع البشرة، إنّما عليك أن تستشيري طبيب الجلد قبل استخدامه، خصوصًا إن كنت تعانين من حالات معيّنة في وجهك، مثل حبّ الشباب، أو البقع الحمراء. ومن أبرز فوائده: يحتوي ماء الأرز حمض الفيروليك ومركّبات مضادة للأكسدة، والتي تقلّل الضرر الناتج عن الأشعّة فوق البنفسجيّة وغيرها من العوامل البيئيّة الضارّة التي تسبّب الإجهاد التأكسديّ وشيخوخة الجلد. ولذا، هو يحافظ على صحّة ألياف الكولاجين والإيلاستين، فيحسّن لون البشرة، ويؤخّر ظهور التجاعيد والترهّلات، ما يجعل البشرة أكثر شبابًا ونضارة. ترطيب البشرة إنّ ماء الأرز غنيّ بالأحماض الأمينيّة والدهون التي تساعد في تجديد الطبقة السطحيّة للبشرة، الأمر الذي يضمن حبس الرطوبة داخل الجلد وعدم فقدان الماء منه. ولذا، هو مفيد للبشرة الجافّة، إذ يقلّل من كلّ الآثار المرافقة لجفافها، مثل الخشونة والاحمرار، ويجعلها أكثر نعومة وإشراقًا. توحيد لون البشرة يساعد ماء الأرز في التخلّص من البقع وفرط التصبّغ، وذلك لاحتوائه الفيتامين «ب 3»، الذي يساعد في تنظيم صبغة الميلانين في الجلد وتوزيعها بشكل أكثر تناسقًا، الأمر الذي يعزّز صفاء البشرة ونقاوتها. فإن كنت تعانين من بشرة باهتة ومُرهَقة، ابدئي باستخدام تونر الأرز، وتطبيقه كقناع على وجهك مرّة في الشهر، من دون أن تهملي خطوات العناية بالبشرة، التي تشمل تنظيفها بالغسول وتطبيق السيروم والكريم، وكذلك المستحضر الواقي من أشعّة الشمس. تهدئة التهاب البشرة يعدّ ماء الأرز مثاليًّا لتهدئة آثار الالتهاب والاحمرار في البشرة، والتي تنتج عن حالات مثل حبّ الشباب، والحساسيّة، والجفاف، ويقلّل التورّم البسيط، ويسرّع التئام الجروح، وذلك لأنّه يحتوي الألانتوين المعروف بتأثيره المهدّئ. ولذا، استخدميه للتخفيف من آثار حروق الشمس، والانزعاج الناتج عن البثور، أو علاجات معيّنة، مثل تقنيّات إزالة الشعر.
