logo
ما أفضل أدوات وبرامج تعليم الذكاء الاصطناعي للأطفال؟.. مني طمان تجيب

ما أفضل أدوات وبرامج تعليم الذكاء الاصطناعي للأطفال؟.. مني طمان تجيب

اليوم السابع١٥-٠٧-٢٠٢٥
أكدت الدكتورة منى طمان، المحاضر والاستشاري الدولي في تكنولوجيا المعلومات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، أن تعليم الأطفال مبادئ الذكاء الاصطناعي أصبح ضرورة في الوقت الراهن، وليس ترفًا يمكن تأجيله.
وأوضحت طمان، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن السن الأنسب للبدء في تعليم الأطفال هذه المفاهيم يبدأ من عمر 10 سنوات، حيث يكون الطفل قد بدأ في استيعاب المهارات الأساسية، ويصبح لديه فضول معرفي تجاه العالم الرقمي الذي يحيط به في كل مكان، سواء من خلال منصات التواصل أو الألعاب أو التطبيقات الذكية.
وشددت على أن إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم يجب أن يتم بطريقة مدروسة، مع توعية الأسر بأهميته وكيفية استخدامه، وعدم الاكتفاء باعتباره مجرد وسيلة ترفيهية أو مساعد لحل الواجبات، مشيرة إلى أن بعض الأطفال يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل غير صحيح، مثل نسخ الإجابات بشكل مباشر من التطبيقات دون فهم أو تحليل، مما يؤثر على قدرتهم الذهنية ويضعف مهارات التفكير لديهم، تمامًا كما يصاب الجسد بالتيبس عندما لا يُستخدم.
وأضافت أن هناك فرقًا كبيرًا بين الاستخدام الصحيح للذكاء الاصطناعي، الذي يفتح آفاق الفهم والاستيعاب، ويساعد الطفل على التدرج في التعلّم من خلال الشرح والتدريب والتقييم، وبين الاعتماد الكلي عليه، مما يُلغي دور العقل ويضعف القدرة على التحصيل الذاتي.
وأوضحت أن على الأهل تعليم أطفالهم كيف يسألون الأدوات الذكية عن شرح الدرس أو تبسيط المفاهيم، بدلاً من طلب الإجابة مباشرة، مشيرة إلى أن بعض التطبيقات تتيح تقييمًا تدريجيًا لقدرات الطفل، وتساعده على تطوير فهمه من خلال التفاعل المستمر، دون أن يشعر بالملل أو الضغط.
وأكدت أن الذكاء الاصطناعي لا يغني عن المعلم أو الكتاب، لكنه يمثل مدرسًا صبورًا، لا يمل من الشرح، ويمكن أن يقدّم للطالب التدريب المناسب له حسب مستواه، مشيرة إلى أن الخطر لا يكمن في الذكاء الاصطناعي ذاته، بل في طريقة استخدامه، موضحة أن بعض الأطفال أصبحوا يستخدمونه بشكل استهلاكي سريع، مما يرسخ فيهم ثقافة الاستسهال وعدم بذل الجهد، وهو ما ينعكس سلبًا على شخصياتهم ومهاراتهم مستقبلاً.
وفيما يتعلق بالمخاوف التي يبديها بعض الآباء تجاه هذه التقنيات، قالت إن هناك بالفعل أطفالًا أصبح لديهم تخوف من الذكاء الاصطناعي، واعتقاد بأنه سيحلّ محل الإنسان، وهذا ناتج عن تداول معلومات غير دقيقة، مؤكدة أن دور الأهل هنا لا يقتصر على المراقبة، بل يجب أن يكونوا طرفًا في التعلم أيضًا، حتى يستطيعوا توجيه أطفالهم للاستخدام الآمن والمفيد.
وقدمت تصورًا متكاملًا لتقسيم استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي حسب الفئات العمرية، مشيرة إلى أهمية توفير بدائل تعليمية آمنة وجذابة للأطفال بدلاً من قضاء الوقت في ألعاب عنيفة أو ترفيه غير هادف.
وأوضحت أنه يمكن للأطفال في مرحلة رياض الأطفال استخدام تطبيقات تعليمية تركز على تعلم الحروف والألوان والأصوات والتمييز السمعي والبصري، بينما في المرحلة الابتدائية تبدأ التطبيقات في تحليل مهارات الطفل وتحديد نقاط ضعفه لتقديم تدريبات مركزة تناسب مستواه.
أما في مرحلة الإعدادي والثانوي، فتتنوع الأدوات لتشمل تطبيقات تساعد على فهم الرياضيات، وتحسين مهارات الكتابة، وتعلم لغات جديدة مثل الألمانية أو الفرنسية، بل وتمتد إلى التدريب على كتابة موضوعات التعبير، من خلال تقديم نماذج وأساسيات ثم توجيه الطالب لصياغة أفكاره بنفسه، في تجربة تعليمية متكاملة تُنمّي مهاراته وتدربه على التفكير الذاتي.
وأكدت على أن الذكاء الاصطناعي هو سلاح ذو حدين، ويكمن التحدي في توجيه الأطفال لاستخدامه بالشكل الصحيح، قائلة: "لا نمنع أبناءنا من التكنولوجيا، بل نمنحهم الوعي والقدرة على اختيار الطريقة الصحيحة للتعلم، إذا تمكنا من ذلك، فسنصنع جيلًا واعيًا، مفكرًا، قادرًا على التعامل مع أدوات العصر، بدلًا من أن يكون مستهلكًا سلبيًا لها".
وقالت الدكتورة منى طمان، إن هناك خلطًا شائعًا بين مفهومي الذكاء الاصطناعي والبرمجة لدى كثير من أولياء الأمور، مؤكدة أن لكل منهما طريقًا مختلفًا في التعلم والتطبيق، ويجب التفرقة بين استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية، وبين تصميم التطبيقات الذكية من خلال البرمجة.
وأوضحت طمان، أن الذكاء الاصطناعي اليوم أصبح جزءًا لا يتجزأ من واقعنا، وتعددت تطبيقاته في كل جوانب الحياة، ولهذا من الضروري أن يتم تعليمه للأطفال من سن العاشرة فأعلى بشكل يتناسب مع وعيهم، لأنه يحيط بهم في كل المحتوى الذي يتعرضون له عبر الإنترنت والتطبيقات التفاعلية.
وأكدت أن تعليم الطفل البرمجة يختلف جذريًا عن تعليمه الذكاء الاصطناعي، فالبرمجة هي المرحلة التقنية التي تؤهل لصناعة التطبيقات، بينما الذكاء الاصطناعي في هذه المرحلة هو مجموعة أدوات يمكن استخدامها والاستفادة منها في الدراسة والحياة اليومية.
وشددت على أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل صحيح لا يعني الاعتماد عليها في التفكير واتخاذ القرار، بل يجب أن تكون أداة مساعدة فقط، تحاكي التفكير البشري ولكن لا تلغيه.
وأضافت أن على الأهل أن يوجهوا أبناءهم إلى استخدام هذه الأدوات كوسيلة للتعلّم، كأن يسأل الطفل عن شرح لدرس معين بدلاً من طلب الإجابة الجاهزة، وهو ما يساعده على الفهم والتدريب واستيعاب المادة بطريقة تفاعلية وعملية.
وأوضحت أن الطريق إلى صناعة تطبيقات الذكاء الاصطناعي يبدأ بتعلّم لغات البرمجة، وأهمها لغة "بايثون"، والتي تُعد من الأساسيات لمن يرغب في بناء تطبيقات ذكية تتضمن مفاهيم مثل "الرؤية الحاسوبية" و"تعلم الآلة"، أما الطفل في السن الصغير، فليس من الواقعي أن يبدأ فورًا بصناعة تطبيقات، بل عليه أولًا أن يفهم كيف يستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي المتاحة أمامه، ثم مع التدرّج في المهارات التقنية، يمكن تعليمه البرمجة ليصنع تطبيقاته الخاصة لاحقًا.
وأضافت أن هناك مسارين واضحين: الأول هو تعلّم استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي كجزء من الثقافة الرقمية الضرورية في العصر الحالي، وهذا يشمل جميع أفراد المجتمع، حتى كبار السن، والثاني هو تعلّم البرمجة، لمن يملك الشغف والرغبة في التخصص، حتى يتمكن من برمجة أنظمة ذكية أو أدوات مشابهة لما يستخدمه الآخرون.
وشدّدت على أن التطبيقات التي يستخدمها الأطفال حاليًا تحتوي على قدر كبير من الذكاء الاصطناعي، لكنها مصممة وجاهزة من قِبل مبرمجين ومهندسين، ولهذا فإن إدراك الفارق بين الاستخدام والتصميم يساعد الطفل على بناء وعي تقني تدريجي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آخر تطورات حالة محمد أبو النجا حارس وادى دجلة بعد أكثر من شهر في العناية
آخر تطورات حالة محمد أبو النجا حارس وادى دجلة بعد أكثر من شهر في العناية

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

آخر تطورات حالة محمد أبو النجا حارس وادى دجلة بعد أكثر من شهر في العناية

لازالت حالة محمد أبو النجا ، حارس مرمى نادى وادى دجلة ، غير مستقرة داخل العناية المركزة بعد أزمة صحية بسبب مشاكل في الجهاز الهضمى والكبد والتي أبعدته عن الملاعب. ويعانى حارس مرمى وادى دجلة من أزمة حاليا كبيرة، والتي أودعت اللاعب فى العناية المركزة بالإسماعيلية، قبل نقل اللاعب إلى أحد مستشفيات أكتوبر لمزيد من الرعاية الطبية للاطمئنان على حالته بعد تواجده فى العناية لأكثر من شهر حتى الآن. تطورات جديدة وكشف مصدر داخل وادى دجلة أن محمد أبو النجا يحتاج لعملية زرع كبد وجارى البحث حاليا عن متبرع لإجراء العملية والتعافى من الأزمة التي يمر بها، وتتكفل إدارة وادى دجلة بعلاج اللاعب لحين شفائه والعودة مجددا للملاعب. وأنهى فريق وادى دجلة مسابقة دورى المحترفين فى المركز الثانى برصيد 76 نقطة، بعدما فاز فى 21 مباراة وتعادل فى 13 لقاء وخسر 4 مواجهات فقط، سجل لاعبوه 44 هدفا واستقبلت شباكهم 14 هدفا. وجاءت أرقام بونجا مع دجلة كالتالى: لعب 29 مباراة 21 كلين شيت (10 كلين شيت متتالى)، واستقبل 8 أهداف فقط طوال الموسم. على جانب آخر، نجح مسئولو وادى دجلة في إبراهم صفقات قوية حتى الآن، حيث تم التعاقد مع هشام محمد لاعب وسط الإسماعيلى، وإبراهيم البهنسى لاعب وسط أسوان، وأحمد الشيمى لاعب الاتحاد والمقاولون السابق، ومحمد رجب مدافع الاتحاد، وعمرو حسام قادما من زد، وأحمد فاروق من ديروط، وأحمد أيمن من الاتحاد السكندرى، والهولندى كاندورب، بجانب حسن الحطاب. وقرر محمد الشيخ المدير الفنى لفريق وادى دجلة، الاستغناء عن 9 لاعبين وتوجيه الشكر لهم استعدادًا للموسم الجديد، وتعويضهم بالعديد من الصفقات القوية لتدعيم كل المراكز، وجاء أبرزهم عبد الكافى رجب حارس المرمى الذى انتهى تعاقده مع الفريق، ومحمد الشيبى، وليد عادل، كريم حلاوة، أحمد جمال، فهد أبو الفتوح، كامتشو، مؤمن عاطف، وباستن. ولعب وادى دجلة 5 مباريات ودية منذ بداية فترة الإعداد، الأولى مع حرس الحدود، والثانية مع غزل المحلة التى انتهت بفوز دجلة بثلاثية نظيفة، والثالثة مع بتروجت وخسرها 3 - 2، والرابعة أمام إنبى والخسارة بهدفين نظيفين، والخامسة بالفوز على الزمالك بهدف نظيف. ويتبقى لفريق وادى دجلة مباراتين وديتين الأولى أمام المقاولون العرب غدا الخميس، ثم مواجهة مودرن سبورت يوم الجمعة المقبل، استعدادا لمواجهة بيراميدز في افتتاح الدورى.

يسرا: ما يحدث مع أطفال غزة وحشية وأين من يتشدقون بحقوق الإنسان؟
يسرا: ما يحدث مع أطفال غزة وحشية وأين من يتشدقون بحقوق الإنسان؟

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

يسرا: ما يحدث مع أطفال غزة وحشية وأين من يتشدقون بحقوق الإنسان؟

عبرت النجمة الكبيرة يسرا لـ اليوم السابع عن حزنها الشديد على ما يحدث لأطفال غزة و أهل غزة من تجويع، وحصار ممنهج، متعجبة ومتسائلة أين من يتشدقون بحقوق الانسان ليلا ونهارا من أطفال غزة ومن حقوق أهل فلسطين في حق الأرض والغذاء والحياة الكريمة. وأضافت يسرا أن مصر تعمل على دعم غزة وأهل فلسطين وفي نفس الوقت تحاول ألا تحقق المؤامرة المرسومة التي تحاول أغلب الجهات الضغط على مصر من أجل تحقيقها. وأكملت يسرا حديثها بأن ما يحدث في غزة من تجويع للأطفال وتصفية للأطباء المعالجين للشعب الفلسطيني وحشية غير عادية وغير مبررة وليس لها وصف، وكان هناك قرار بتصفية القطاع من أهله من خلال تجويعهم وتركهم للموت. وعبرت يسرا عن سعادتها بتحرك عدد من الدول بشكل داعم لحقوق الفلسطينيين، مطالبة بمزيد من الحزم والضغط بكل الطرق من أجل عودة الحقوق لأصحابها أصحاب الأرض. أعلنت مصادر طبية فلسطينية اليوم الأربعاء، استشهاد 7 فلسطينيين بسبب المجاعة وسوء التغذية فى قطاع غزة، من بينهم طفل، خلال 24 ساعة، ليرتفع العدد الإجمالى للوفيات إلى 154، من بينهم 89 طفلا. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، ووفق تحذير صادر من التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، بأن قطاع غزة يواجه خطر المجاعة الشديد إذ وصلت مؤشرات استهلاك الغذاء والتغذية إلى أسوأ معدلاتها منذ بداية الحرب الحالية. وأوضح التقرير إلى تجاوز اثنين من العتبات الثلاث للمجاعة في أجزاء من قطاع غزة، مع تحذير برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) من نفاد الوقت لإطلاق استجابة إنسانية شاملة. وذكر بيان صحفي مشترك صادر عن وكالات أممية أن "الصراع المستمر وانهيار الخدمات الأساسية والقيود الشديدة على توصيل وتوزيع المساعدات الإنسانية، المفروضة على الأمم المتحدة، كل ذلك أدى إلى ظروف كارثية للأمن الغذائي لمئات آلاف الأشخاص بأنحاء قطاع غزة". وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو الماضيين، نتيجة لاستمرار الحصار. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن معدلات سوء التغذية في غزة وصلت إلى مستويات مثيرة للقلق، وأن الحصار المتعمد وتأخير المساعدات تسببا في فقدان أرواح كثيرة، وأن ما يقارب واحد من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني سوء تغذية حادا.

«أوبو» تطلق سلسلة هواتف Reno 14 الجديدة في مصر
«أوبو» تطلق سلسلة هواتف Reno 14 الجديدة في مصر

جريدة المال

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة المال

«أوبو» تطلق سلسلة هواتف Reno 14 الجديدة في مصر

أطلقت شركة أوبو الصينية سلسلة هواتفها الجديدة Reno14 في السوق المصرية، والتي تضم Reno14 5G، وReno14 F 5G، و Reno14 Pro 5G. تأتي الأجهزة الجديدة مزودة بتقنيات تصوير مبتكرة مثل التصوير الفوتوغرافي بالفلاش المدعوم بالذكاء الاصطناعي (AI Flash Photography)، وتصوير الفيديو بدقة 4K تحت الماء. وخلال حفل الإطلاق، الذي أقيم تحت شعار "يلا نحتفل"، أعلنت OPPO عن أحدث مسابقاتها، "جوائز OPPO للتصوير الفوتوغرافي 2025"، والتي تهدف إلى الاحتفاء بالإبداع وتوثيق اللحظات المميزة، وتشجيع المستخدمين على استكشاف قدرات التصوير المدعومة بالذكاء الاصطناعي في السلسلة الجديدة. وتتضمن المسابقة فئة خاصة بعنوان "لحظة مكان استثنائية" (Super Environs Moment)، تم إطلاقها بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار، لتسليط الضوء على جمال مصر الفريد وتجاربها التي لا تنسى. وفي إطار التزامها المستمر بالمسئولية المجتمعية، كشفت OPPO عن انطلاق الموسم الثاني من بطولات OPPOxTheMakerDreamLeague لكرة القدم، بالتعاون مع حاضنة الأعمال The Maker Incubator، وهي مبادرة تهدف إلى دعم 600 طالب مصري من خلال تقديم خدمات تعليمية، ورعاية صحية، وبرامج تدريب متخصصة في كرة القدم، من أجل تمكين الجيل القادم من المواهب الشابة في مصر وصقل قدراتهم نحو مستقبل أكثر إشراقًا. وقالت رغدة عامر، مديرة العلاقات العامة في OPPO مصر: من خلال سلسلة Reno14، تضع OPPO معيارًا جديدًا للتكنولوجيا الذكية والأنيقة، المصممة لتتماشى مع أنماط الحياة العصرية. نحن فخورون بأن هذه السلسلة تصنع محلياً في مصر، مما يجعل OPPO أول علامة تجارية عالمية للهواتف الذكية تستثمر في الإنتاج المحلي. من الإبداع والإنتاجية إلى الاستخدام اليومي، تمنح سلسلة Reno14 المستخدمين في مصر الأدوات التي يحتاجونها للبقاء على اتصال، وتوثيق لحظاتهم، والتعبير عن أنفسهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store