
تعرف إلى كيفية التعامل مع التركة وتوزيع العقار..
أجاب عن هذا السؤال، المستشار القانوني محمد جاويش، وقال: عملاً بالشريعة الإسلامية أولاً، ثم قانون المعاملات المدنية ثانياً، فإن الأصل في التركة قسمتها، وحصول كل طرف على نصيبه الشرعي، غير أن هناك إشكاليات، كأمر بديهي وطبيعي، ومن المفترض أن يتولد نتيجة تعدد الأطراف، واختلاف الظروف التي تتعامل معها كل دائرة، سجل عقاري.
وأضاف أنه على سبيل المثال، لا تسمح دائرة التنظيم العقاري، في بعض الإمارات، ببيع العقار في حال كان بعض الورثة من السيدات الأرامل أو غير المتزوجات، أو في حالة وجود قُصَّر ضمن الورثة، وكان العقار المراد بيعه في المزاد هو الوحيد للورثة.
وأكد أنه في النهاية يبقى للمحكمة الكلمة الفصل، فقراراتها القضائية ملزمة، وتتجاوز أي قيود إدارية، إذا رأت أن البيع ضروري لتحقيق العدالة وتوزيع التركة، مع اتخاذ كافة الضمانات اللازمة لحماية الوريث المتضرر.
وأوضح محمد جاويش، أن التعامل مع التركات العقارية المتعددة، في وجود خلافات وحالات خاصة، يتطلب مقاربة قانونية وإنسانية دقيقة، فبينما تُحدد الشريعة الإسلامية والقوانين المدنية الأنصبة والحقوق، تتدخل المحاكم كضمانة لتحقيق العدالة وحماية الفئات الأكثر ضعفاً، حتى لو تطلب الأمر بيع العقارات في المزاد بعد استنفاد جميع الحلول، مع تأكيد توفير البدائل المناسبة للورثة المستحقين للحماية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 25 دقائق
- زاوية
إعمار للتطوير تسجل نمواً بنسبة 37% في مبيعاتها العقارية لتصل إلى 40.6 مليار درهم إماراتي (11 مليار دولار أمريكي) في النصف الأول من عام 2025
ارتفاع الإيرادات بنسبة 35% لتصل إلى 10 مليار درهم إماراتي (2.7 مليار دولار أمريكي) نمو الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك بنسبة 47% لتصل إلى 5 مليار درهم إماراتي (1.4 مليار دولار أمريكي) بهامش جيد يبلغ 50% ارتفاع صافي الأرباح قبل احتساب الضرائب بنسبة 50% إلى 5.5 مليار درهم إماراتي (1.5 مليار دولار أمريكي) بهامش ربح صافٍ نسبته 55% دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة "إعمار للتطوير ش.م.ع."، المدرجة في سوق دبي المالي تحت الرمز (EMAARDEV) والرائدة في مجال تطوير الأصول العقارية المعدّة للبيع في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تمتلك شركة "إعمار العقارية ش.م.ع." المدرجة في سوق دبي المالي تحت الرمز (EMAAR) حصّة الأغلبية فيها، عن تحقيقها نتائج مالية قوية في النصف الأول من عام 2025 (من يناير إلى يونيو)، ما يعكس كفاءتها التشغيلية المستدامة وريادتها في السوق. أبرز نتائج النصف الأول من عام 2025: نمو المبيعات: حقّقت إعمار للتطوير مبيعات عقارية بقيمة 40.6 مليار درهم إماراتي (11 مليار دولار أمريكي)، مقارنةً بمبيعات بلغت 29.7 مليار درهم إماراتي (8.1 مليار دولار أمريكي) خلال النصف الأول من عام 2024 (من يناير إلى يونيو)، بنمو نسبته 37%، وذلك إثر الإطلاق الناجح لـ25 مشروعاً جديداً ضمن مخططات رئيسية خلال النصف الأول من عام 2025، ما يعزز مكانة الشركة الريادية في السوق. نمو المبيعات المتراكمة من المشاريع قيد الإنجاز: بفضل المبيعات القياسية التي حققتها الشركة خلال النصف الأول من عام 2025، ارتفعت الإيرادات من المبيعات المتراكمة من المشاريع قيد الإنجاز لتصل إلى 117.7 مليار درهم إماراتي (32 مليار دولار أمريكي) حتى 30 يونيو 2025، بزيادة قدرها 59% مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي، ما يشير إلى ارتفاع ملحوظ في الإيرادات في السنوات المقبلة. نمو الإيرادات: سجلت إعمار للتطوير إيرادات بقيمة 10 مليار درهم إماراتي (2.7 مليار دولار أمريكي) في النصف الأول من عام 2025، بزيادة نسبتها 35% مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024. الأرباح: سجلت الشركة صافي أرباح (قبل احتساب الضرائب) بقيمة 5.5 مليار درهم إماراتي (1.5 مليار دولار أمريكي)، بزيادة قدرها 50% مقارنةً بالنصف الأول من العام الماضي. ويُعزى هذا الارتفاع إلى كفاءة العمليات التشغيلية والتنفيذ المتقن للمشاريع. رضا العملاء: تواصل إعمار التزامها بتقديم جودة استثنائية ترتقي بتجربة العملاء، ما يعزز ثقتهم ويُرسخ علاقات طويلة الأمد مع الشركة . الاستدامة: تمضي الشركة قدماً في تطوير ممارساتها في مجال التنمية المستدامة، مع التركيز على كفاءة الطاقة، وإدارة الموارد، والالتزام بالمسؤولية البيئية. قال محمد العبار، مؤسس إعمار: "إنّ نتائجنا للنصف الأول من عام 2025 تعكس قدرة الشركة على التأقلم والنمو في سوق تتّسم بتنافسية عالية. وبعيداً عن المؤشرات المالية، نواصل التزامنا بالارتقاء بأساليب الحياة وبناء مجتمعات هدفها نمو وازدهار الإنسان، فيما يظل نهجنا القائم على الابتكار وتركيزنا على العملاء ركيزتين أساسيتين لنجاحنا المستمر." وأضاف قائلاً: "لا نكتفي بالاستجابة لتحوّلات السوق، بل نسعى جاهدين لتشكيل ملامح مستقبل الحياة الحضرية. ومن خلال الجمع بين التميز في التصميم والاستدامة والتكنولوجيا المتطورة، نبتكر مساحات تعكس تطلعات اليوم وإمكانيات الغد، وبذلك نحوّل النمو إلى إرث مستدام." -انتهى- نبذة عن إعمار للتطوير ش.م.ع.: إعمار للتطوير هي شركة متخصّصة في تطوير الأصول السكنية والتجارية المعدّة للبيع في دولة الإمارات العربية المتحدة. وقامت الشركة بتطوير العديد من المجمعات المتكاملة للتملك الحرّ في دبي، بما فيها مجمّع روعة الإمارات، ووسط مدينة دبي، ومرسى دبي (دبي مارينا)، والمرابع العربية، وخور دبي، ودبي هيلز استيت، وإعمار الجنوب، ومرسى راشد لليخوت، وذا فالي، وذا أويسيس، وإعمار بيتشفرونت، وجراند بولو كلوب آند ريزورت. وقامت بتسليم أكثر من 77,500 وحدة سكنية منذ العام 2002. ولدى الشركة مبيعاتٍ متراكمة بقيمة 117.7 مليار درهم إماراتي من المشاريع قيد الإنجاز، وتتمتّع بسيولة نقدية قوية، ما يسلّط الضوء على الركائز المالية القوية للشركة، التي تعمل حالياً على تسليم ما يزيد على 45,500 وحدة سكنية قيد التطوير. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني:


زاوية
منذ 25 دقائق
- زاوية
"سبيس 42" تسجّل أداءً مرناً في النصف الأول من عام 2025
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت سبيس 42 العامة المحدودة ("سبيس 42" أو "الشركة")، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال تكنولوجيا الفضاء والتي تعمل على دمج القدرات المتفوقة للاتصالات عبر الأقمار الصناعية والبيانات الجيومكانية والذكاء الاصطناعي لتوفير قيمة مضافة للعملاء على مستوى العالم، والمدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية (تحت الرمز: SPACE42 ورمز التعريف الدولي AEE01122B228)، عن نتائجها المالية الموحّدة للنصف الأول من عام 2025. حققت "سبيس 42" أداءً قوياً يعكس مرونتها التشغيلية خلال النصف الأول من العام، إذ بلغ صافي الربح المطبّع 53 مليون دولار، تماشياً مع الفترة ذاتها من العام الماضي، كما سجّلت الشركة تحسّناً ملحوظاً في هامش الربح، في دلالة واضحة على كفاءة عملياتها وفعالية تنفيذ استراتيجيتها المؤسسية. واختتمت "سبيس 42" النصف الأول من العام بسيولة نقدية وودائع قصيرة الأجل بلغت 816 مليون دولار، مدعومةً بالحصول على تسهيل تمويلي جديد بقيمة 0.7 مليار دولار بضمان وكالات ائتمان الصادرات، ومستندة إلى إيرادات مستقبلية تعاقدية تُقدَّر بنحو 6.8 مليار دولار. ويعكس ذلك تقدّماً ملموساً في تنفيذ ركائزها الاستراتيجية الأربع. تعليقاً على ذلك، قال كريم الصبّاغ، العضو المنتدب لشركة "سبيس 42": تعكس نتائج النصف الأول من عام 2025 التزامنا الراسخ بالتميّز التشغيلي وتعزيز كفاءة أدائنا المؤسسي. ويؤكد الزخم الذي نشهده أن قدراتنا ذات الاستخدام المزدوج تحقق نجاحاً تجارياً ملموساَ وقيمة استراتيجية في آنٍ واحد. ومع دخول القمر الصناعي 'الثريا-4' حيز التشغيل التجاري، وتعزيز نهجنا المؤسسي ومواصلة تحسين الكفاءة التشغيلية، باتت 'سبيس 42' في موقع متقدّم يؤهلها لتحقيق نمو مستدام يواكب متطلبات السوق." "خدمات الفضاء" تواصل اكتساب الزخم سجلت خدمات الفضاء نمواً بنسبة 2% في الإيرادات على أساس سنوي خلال الربع الثاني من عام 2025، لتصل إلى 100 مليون دولار أمريكي، مدفوعة بنمو مزدوج الرقم في قطاع النفط والغاز. وقدّمت الوحدة أداءً قوياً في مجالي الاتصالات الآمنة وخدمات الاتصالات المتنقلة، مستفيدةً من التوجّه المتنامي في دولة الإمارات نحو تعزيز القدرات السيادية والآمنة في قطاع الاتصالات، وهو توجّه مرشح للاستمرار على المديين المتوسط والطويل. ومن المرتقب تسارع وتيرة نمو الوحدة خلال النصف الثاني من العام، مع بدء التشغيل التجاري للقمر الصناعي "الثريا-4" الذي أُطلق مؤخراً، ما يوفّر مجموعة من خدمات الاتصالات المتنقلة الجديدة لتلبية متطلبات قطاعي الدفاع والأمن بالإضافة إلى التطبيقات التجارية. وتكتسب هذه القدرات أهمية متزايدة في ظل المستجدات الإقليمية الأخيرة. كما أحرزت الوحدة تقدّماً ملحوظاً في المشروع المستقبلي لمنظومة الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D)، مع الإعلان عن إنجازات رئيسية ضمن هذا المسار خلال النصف الثاني من عام 2025. "الحلول الذكية" تُسرّع جهودها لتطوير قدراتها التصنيعية والتقنية رغم الأداء المحدود للحلول الذكية نتيجة توقيت تنفيذ الاتفاقيات متعددة السنوات والجاري العمل على ترسيخها، واصلت الحلول الذكية تطوير قدراتها بصورة منهجية ومدروسة، مع توقّعات دخول برامج جديدة حيّز التنفيذ خلال النصف الثاني من عام 2025. وتركّز "الحلول الذكية" بشكل رئيسي على تصنيع ونشر نظام "فورسايت"، الذي يتألف من سبعة أقمار صناعية حديثة للاستشعار عن بُعد من كوكبة الأقمار الصناعية الرادارية (SAR)، بالتوازي مع تطوير منصّة "جي آي كيو" "GIQ" المتقدمة للتحليلات الجيومكانية. وقد أصبحت المنصة متاحة عبر متجر "مايكروسوفت أزور" لتلبية الطلب العالمي المتزايد على المعلومات والتحليلات الجيومكانية مزدوجة الاستخدام. كما حصلت هذه القدرات على "علامة جاهزية المستقبل" من حكومة دولة الإمارات، تحت مظلة وكالة الإمارات للفضاء، تقديراً لأهميتها الاستراتيجية لكل من "سبيس 42" والدولة على حدٍّ سواء. تحقيق التقدّم عبر الركائز الاستراتيجية الأربع واصلت "سبيس 42" تعزيز الزخم على امتداد ركائزها الاستراتيجية الأربع: الشريك المفضّل لتوفير البيانات الجيومكانية المتميزة أطلقت "سبيس 42" أول منشأة من نوعها في الشرق الأوسط مخصصة لتصنيع الأقمار الصناعية الرادارية SAR)) وذلك بالشراكة مع مكتب أبوظبي للاستثمار. وتُعزّز هذه الخطوة القدرات السيادية للدولة في مجال تصنيع الأقمار الصناعية عالية الدقة، عقب إطلاق القمرين "فورسايت-1" و"فورسايت-2"، ما يمهّد الطريق للتوسّع في كوكبة أقمار رصد الأرض ويُعزز من نطاق التغطية ومعدلات تكرار الرصد. استكملت الشركة أعمال الإنشاء الخاصة بمنشأة البحث والتطوير والتصنيع للمنصات عالية الارتفاع (HAPS) والتي ستوفّر أكثر من 20 طائرة دون طيار سنوياً، كما أنهت اختبار حمولات متقدّمة لمهام رصد الأرض والاتصالات بتقنية الجيل الرابع، لتوفير حلول تخدم تطبيقات مدنية وبيئية ودفاعية، تمهيداً للإطلاق التجاري الكامل بحلول عام 2026. وقّعت "سبيس 42" مذكرة تفاهم مع شركتي "مايكروسوفت" و"إزري" لتنفيذ مبادرة "خريطة أفريقيا"، وهي برنامج يمتد لخمس سنوات يهدف إلى إنتاج أول خريطة عالية الدقة ومدعومة بالذكاء الاصطناعي تغطّي الدول الأفريقية الـ 54. وتُشكّل هذه المبادرة منصة مستقبلية واعدة لدعم مشاريع البنية التحتية والخدمات اللوجستية والطاقة المتجددة والمدن الذكية، كما تُرسّخ مكانة "سبيس 42" كشريك مفضل للبرامج الجيومكانية على المستوى الدولي. تحقيق الريادة في منصات التحليلات الجيومكانية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي واصلت "سبيس 42" تطوير وتوسيع نطاق منصة "جي آي كيو" التي تُعد الركيزة الرقمية الأساسية لحلول الذكاء الجيومكاني المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وذلك بالشراكة مع وكالة الإمارات للفضاء. وقد تم إطلاق المنصة في متجر "مايكروسوفت أزور" خلال النصف الأول من العام، مع خطط لطرح حلول متخصصة حسب القطاعات بحلول الربع الرابع من عام 2025. حصلت الشركة على "علامة جاهزية المستقبل" المرموقة من مكتب التطوير الحكومي والمستقبل في حكومة دولة الإمارات، تقديراً لجهودها المتميزة وريادتها في الابتكار. أحرزت الشركة تقدماً ملموساً في مشروع الشراكة مع "فضاء" و"إيدج" لتأسيس نظام جيومكاني وطني يفتح المجال أمام تطبيقات تخصصية متقدمة. ومن المتوقع استكمال الإطارين القانوني والتشغيلي للمشروع بحلول الربع الرابع من عام 2025. تعمل "سبيس 42" على تطوير قدرات متكاملة قائمة على الذكاء الاصطناعي، تشمل أنظمة متقدمة للقيادة والتحكم ومنصات غير مأهولة وتقنيات الاستشعار لدعم وتعزيز البنية التحتية الوطنية. الريادة عالمياً في مجال الاتصالات غير الأرضية (NTN) أنجزت الشركة بشكل شبه كامل "مراجعة القبول في المدار" للقمر الصناعي "الثريا-4" الذي أُطلق مؤخراً، تمهيداً لبدء العمليات التجارية خلال الربع الثالث من عام 2025. ومن المتوقع أن يوفر القمر الصناعي الجديد سرعات أعلى وموثوقية أكبر وجودة محسّنة للخدمة عبر مجموعة من 16 منتجاً جديداً. وشهد الربعان الأول والثاني من العام إطلاق جهاز نقل البيانات عبر الأقمار الصناعية "IP NEO" وجهاز "نقطة اتصال الثريا للنطاق العريض المتنقل"، مع خطط لإطلاق منتجات إضافية خلال النصف الثاني من العام. واصلت الشركة إحراز تقدّم لافت في تطوير تقنيات الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D)، بالتعاون مع شركة "فياسات"، حيث يجري العمل على تأسيس بنية مفتوحة موحدة تعتمد على معايير الجيل الخامس وتغطي المدارات المتعددة، بما يتيح إطلاق منصة قابلة للتوسّع على المستوى العالمي. وسيتم الإعلان عن محطات إنجاز رئيسية في هذا المشروع خلال النصف الثاني من عام 2025. الريادة الموثوقة في حلول الاتصال الآمن يمضي برنامج القمرين الصناعيين "الياه 4" و"الياه 5" قُدماً وفق الجدول الزمني المخطط له وضمن الميزانية المعتمدة، حيث شارف إنجاز مراجعة التصميم الأولي على الاكتمال، في حين تجري حالياً مراحل مراجعة التصميم التفصيلي. ومن المرتقب أن تُسهم هذه الأنظمة المتقدمة في تعزيز قدرات الاتصال الآمن على المستويين الدفاعي والمدني في الدولة، بدعمٍ من عقد حكومي طويل الأجل يمتد لـ 17 عاماً وتبلغ قيمته 5.1 مليار دولار، على أن يبدأ بتوليد إيرادات سنوية تُقدّر بـ 300 مليون دولار اعتباراً من الربع الرابع من عام 2026. للاستفسارات من قبل المستثمرين، يرجى التواصل عبر: ir@ نبذة عن سبيس 42: سبيس 42 المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية بالرمز(ADX: SPACE42) هي شركة تكنولوجيا الفضاء مقرها الإمارات العربية المتحدة، تعمل على دمج الاتصالات عبر الأقمار الصناعية والبيانات الجيومكانية وقدرات الذكاء الاصطناعي لرصد الأرض من الفضاء. تأسست سبيس 42 عام 2024 بعد الاندماج الناجح بين بيانات والياه سات، وبفضل حضورها العالمي يمكنها تلبية الاحتياجات المتطورة لعملائها في الحكومات والشركات والمجتمعات. تتألف سبيس 42 من وحدتين تجاريتين: خدمات الياه سات الفضائية وبيانات للحلول الذكية. تركز وحدة خدمات الياه سات الفضائية على عمليات الأقمار الصناعية الأولية لكل من حلول الأقمار الصناعية الثابتة والمتحركة. تدمج وحدة بيانات للحلول الذكية الحصول على البيانات الجيومكانية ومعالجتها مع الذكاء الاصطناعي لتزويد صناع القرار بالبيانات وتعزيز الوعي الجيومكاني وتحسين الكفاءة التشغيلية. يشمل المساهمون الرئيسيون في سبيس 42 كل من جي42 ومبادلة وIHC. -انتهى-


زاوية
منذ 25 دقائق
- زاوية
"خليجي" يعلن عن صافي أرباح عائدة على مساهمي الشركة بقيمة 5.614 مليون دينار بحريني للنصف الأول من العام 2025م
المنامة، مملكة البحرين: أعلن خليجي (رمز التداول: KHALEEJI)، عن نتائجه المالية للربع الثاني من العام 2025م حيث حقق البنك أرباحًا صافية عائدة لمساهمي الشركة بلغت 2.371 مليون دينار بحريني مقابل 2.130 مليون دينار بحريني في نفس الفترة من العام الماضي، أي بارتفاع قدره 11.31٪. وبلغت ربحية السهم الأساسية 2.19 فلس خلال نفس الفترة مقارنةً مع 2.24 فلس للفترة المماثلة من العام الماضي. ، وقد بلغ إجمالي الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة الأم للربع الثاني من عام 2025 ما قيمته 2.489 مليون دينار بحريني، مقابل 1.913 مليون دينار بحريني تم تسجيلها عن نفس الفترة من العام الماضي، أي زيادة بلغت 30.11%. وقد بلغ مجموع الإيرادات للربع الثاني من عام 2025م ما قيمته 12.900 مليون دينار بحريني، مقابل 11.674 مليون دينار بحريني تم تسجيلها عن نفس الفترة من العام الماضي، أي بارتفاع قدره 10.50%. وفيما يتعلق بالنتائج المالية النصف سنوية للفترة المنتهية في 30 يونيو 2025م، حقق البنك أرباحًا صافية عائدة على المساهمين بلغت 5.614 مليون دينار بحريني مقارنةً مع 5.138 مليون دينار بحريني للنصف الأول من العام الماضي، بارتفاع نسبته 9.26%، ويُعزى هذا الارتفاع بشكل رئيسي إلى تسجيل البنك لزيادة في إيرادات عقود التمويل، فيما بلغت ربحية السهم للفترة المنتهية في 30 يونيو 2025م 5.18 فلسًا مقارنة مع 5.41 فلسًا للنصف الثاني من العام الماضي. وقد بلغ إجمالي الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة الأم خلال النصف الأول من العام الجاري إلى 6.132 مليون دينار بحريني، مُقابل 4.838 مليون دينار في نفس الفترة من العام الماضي ، مسجلة زيادة بنسبة 26.75%. بينما وصلت القيمة الإجمالية لمجموع الإيرادات بنهاية النصف الأول من العام الجاري إلى 27.969 مليون دينار بحريني، مُقابل 24.576 مليون دينار في نفس الفترة من العام الماضي، مسجلة ارتفاعًا بنسبة 13.81 %. وارتفع إجمالي حقوق المساهمين للفترة المنتهية في 30 يونيو 2025م بنسبة 0.3% ليصل إلى 129.033 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 128.647 مليون دينار بحريني كما في 31 ديسمبر 2024م. وارتفع إجمالي الأصول للفترة المنتهية في 30 يونيو 2025م بنسبة 9.03% ليبلغ 1,631.234مليون دينار بحريني، مقارنة مع 1,496.129 مليون دينار بحريني كما في 31 ديسمبر 2024م، كما أظهرت النتائج المالية ارتفاعاً في الاستثمارات في الصكوك بنسبة 9.88% ليصل إلى 551.770 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 502.139 مليون دينار بحريني كما في 31 ديسمبر 2024م، في حين سجل البنك أيضًا ارتفاعًا في عقود التمويل بنسبة 13.46% لتصل إلى 818.267 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 721.167 مليون دينار بحريني كما في 31 ديسمبر 2024م. وفي معرض تعليقه على النتائج المالية، صرح السيد يوسف عبدالله تقي، رئيس مجلس إدارة خليجي بنك، بالقول: "تؤكد النتائج الإيجابية التي حققها البنك خلال النصف الأول من عام 2025م على صلابة نموذج أعمالنا وقدرتنا على توليد القيمة حتى في ظل بيئة اقتصادية متقلبة. فقد واصلنا تعزيز إيرادات عقود التمويل وتحسين جودة الأصول، ما أدى إلى تحقيق نمو في صافي الأرباح، مدعومين بسياسات إدارة مخاطر حصيفة وانضباط مالي يُرسّخ مكانة البنك كمؤسسة مصرفية إسلامية رائدة." وأضاف: "نعتزم خلال النصف الثاني من العام الاستمرار في تنفيذ إستراتيجيتنا الطموحة، التي ترتكز على تبنّي أحدث ما توصّلت إليه التقنيات الحديثة في مجالات التحول الرقمي، مع مواصلة التوسّع وتنويع الخدمات بما يعزز من جودة التجربة المقدمة لعملائنا ويواكب تطلعاتهم المتنامية، مع التركيز على تمويل القطاعات الداعمة لرؤية البحرين الاقتصادية 2030 وتعزيز حلولنا المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية داخل المملكة وخارجها. كما سنواصل الحفاظ على مستويات سيولة ورأس مال قوية، وتطبيق أرقى معايير الحوكمة والشفافية، بما يمكننا من تحقيق عوائد مستدامة وتوزيعات مُجزية، ويعزز ثقة مساهمينا ويضمن خلق قيمة طويلة الأجل لجميع أصحاب العلاقة." من جانبه، قال السيد سطام سليمان القصيبي، الرئيس التنفيذي لخليجي بنك:"يعكس الأداء المالي القوي للنصف الأول من عام 2025 التقدّم المنهجي في تنفيذ إستراتيجية البنك القائمة على تحقيق نمو مستدام وتعظيم الكفاءة التشغيلية، بما يعزز موقع البنك كمؤسسة مالية متطورة ومتكاملة في المشهد المصرفي البحريني. وقد تركزت جهودنا خلال هذه الفترة على تطبيق برامج رقمية مبتكرة وتوسيع باقة المنتجات المصرفية، مدعومة ببنية تحتية تقنية متقدمة تتماشى مع تطلعات العملاء المتغيرة وسلوكهم المالي المتطور." وأضاف: "لقد أحرزنا تقدماً ملموساً في مسارات التحول الرقمي من خلال تطوير منصاتنا الإلكترونية وتعزيز قنوات الخدمة الذاتية، مستندين إلى التقنيات الحديثة وتحليلات البيانات لتقديم تجربة مصرفية ذكية وشخصية، تراعي احتياجات العملاء وتُسرّع من إجراءات التمويل، مع التزام كامل بأحكام الشريعة الإسلامية." "وفيما يتعلق بالإدارة الداخلية، عملنا على تحسين مؤشرات الكفاءة التشغيلية، وتعزيز حوكمة العمليات المصرفية بما يتماشى مع أفضل الممارسات الدولية والمعايير الرقابية الصادرة عن مصرف البحرين المركزي، إلى جانب برامج تدريبية تهدف إلى تنمية الكفاءات البحرينية ورفع جاهزيتها للقيادة المستقبلية." "كما عززنا من إطار المخاطر المؤسسية، وربطنا القرارات التشغيلية بنماذج مالية متقدمة تدعم عملية التنبؤ والتحوط المالي، مما ساعدنا على الحفاظ على مستويات سيولة مرتفعة وجودة أصول متينة، مع التوسع في التمويل الإنتاجي والقطاعات الاستراتيجية المرتبطة برؤية البحرين الاقتصادية 2030." "على الصعيد المجتمعي، واصل البنك القيام بدوره الوطني من خلال مبادرات نوعية في مجالات التعليم والرياضة وريادة الأعمال والشمول المالي، معززين بذلك القيمة المشتركة بيننا وبين المجتمع. وقد أثمرت هذه الإنجازات عن حصول البنك على جوائز مصرفية مرموقة محلياً وإقليمياً، ما يعكس ريادتنا المستمرة وتفوقنا في تقديم حلول مالية متوافقة مع الشريعة وذات أثر إيجابي ملموس." "إننا فخورون بما تحقق، وملتزمون بالمضي قدماً في مسيرة التطوير والابتكار، بما يضمن تحقيق عوائد مستدامة لمساهمينا، وتعزيز ثقة العملاء، وترسيخ مكانة خليجي بنك كمؤسسة مصرفية حديثة تتمتع بالمرونة والقدرة على مواكبة التحولات المستقبلية في الصناعة المالية." يعد خليجي بنك أحد المصارف الإسلامية المتميزة والذي يسعى لتحقيق تطلعات العملاء من خلال نموذج مصرفي إسلامي يقدم مجموعة شاملة من الخدمات المصرفية عالية الجودة للأفراد والشركات وفرصاً استثمارية متوافقة مع الشريعة الإسلامية الغراء. -انتهى-