logo
قناة السويس ستقدم خصما 15% لسفن حاويات ذات حمولة 130 ألف طن أو أكثر

قناة السويس ستقدم خصما 15% لسفن حاويات ذات حمولة 130 ألف طن أو أكثر

LBCI١٣-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت هيئة قناة السويس المصرية في بيان، أنها ستقدم خصما بنسبة 15 بالمئة لسفن الحاويات التي تبلغ حمولتها الصافية 130 ألف طن أو أكثر في ضوء التطورات الأمنية الإيجابية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
وجاء في البيان: "قناة السويس أصدرت حوافز وتخفيضات بنسبة 15 بالمئة من رسوم عبور سفن الحاويات ذات حمولة صافية 130 ألف طن أو أكثر (محملة أو فارغة) بداية من يوم الخميس الموافق 15 أيار 2025 ولمدة 90 يوما، وذلك تلبية لمتطلبات العديد من العملاء من ملاك ومشغلي سفن الحاويات".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشرق على طريق الحرير: دراسة تكشف الصراع منذ 3000
الشرق على طريق الحرير: دراسة تكشف الصراع منذ 3000

الميادين

timeمنذ 7 ساعات

  • الميادين

الشرق على طريق الحرير: دراسة تكشف الصراع منذ 3000

كتاب "الشرق على طريق الحرير" دراسة تاريخية جغرافية اقتصادية تأتي بمنزلة مراجعة تاريخية لذلك الطريق التجاري الطويل الذي ربط شرق آسيا بغربها، وصولاً إلى أوروبا وأفريقيا، لتظهر أهمية هذا الخط تجارياً واقتصادياً وحتى سياسياً، والدور الحضاري الذي أداه داخل الدول التي عبرها ومن خلالها، والممتدة على طول هذا الممر الحيوي الذي بقي آلاف السنين الرابط الوحيد بين دول العالم القديم والوسيط. كتاب "الشرق على طريق الحرير" للمؤلف د طارق أحمد شمس، صادر عن دار الفارابي في بيروت. يقسم المؤلف كتابه إلى ثلاثة فصول؛ الفصل الأول حول تاريخ طريق الحرير وأبرز الدول التي تحكمت في هذه الطريق من 3000 ق.م، وصولاً إلى العام 2017، ومشروع طريق الحرير الجديد الذي بدأت به الحكومة الصينية الحالية، وتأثير هذا المشروع في المصالح الاقتصادية لكبرى الدول في آسيا وأفريقيا وأوروبا. ويخصص هذا الفصل مجالاً لإظهار أهمية الصين من الناحية الاقتصادية والظروف التي ساعدتها على تحقيق نهضتها في القرن الأخير. أما الفصل الثاني، فقد خصصه المؤلف للتعريف بأبرز مدن طريق الحرير البري والبحري.. انطلاقاً من الصين ووصولاً إلى مصر والخليج العربي والجزر المتناثرة في المحيط الهندي والهند وسريلانكا. وقد خصص المؤلف الفصل للتعريف بأبرز السلع التي عرفها هذا الطريق من مختلف الأنواع: الأدوية والعطور والمنسوجات والسلع الغذائية... ويعتمد المؤلف على المصادر وكتب الرحلات في نقل معلوماته والمراجع الرئيسية التي تحدثت قديماً وحديثاً عن طريق الحرير. يشير المؤلف في كتابه إلى أن العالم، في ذلك الزمان، عرف حتى نهاية القرن الأول للميلاد ثلاث دول هي: إمبراطورية الهان التي حكمت الصين 206 ق.م، والدولة الرومانية 476م التي بسطت نفوذها على حوض المتوسط، والدول البارثية 228م في إيران التي احتكرت تجارة طريق الحرير، لأنها كانت صلة الوصل بين الدول الثلاث. ارتبطت طريق الحرير البرية في ذلك العصر بالإمبراطورية البارثية في إيران. وقد شهدت هذه المنطقة صراعاً دموياً بين الدولتين، الدولة الرومانية – والبارثية، بدأ مع تقدم الفيالق الرومانية باتجاهها. وقد وقعت الصراعات المتكررة بين القوتين الرومانية والفارسية، والتي لم تكتب لإحداها الغلبة على الأخرى، إلى رسم الحدود بينهما في أرض بلاد ما بين النهرين، بحيث أصبح الخابور (اسم نهر في العراق) هو الحدود بين الرومان والفرس. والجدير ذكره أن نفوذ التجار من مدينة البندقية وصل حتى مدينة تبريز في إيران، حيث تحوّلت إلى أهم المدن، وفيها سوق تجاري ربط بين "تجارة التوابل واللؤلؤ والياقوت من سيلان ومالابار، والألماس والزمرد من الهند، والبسط من بلاد ما وراء النهر، والفيروز من نيسابور، والحرير والأقمشة من مرو وطوس، وشوشستر والموصل ويزد وكرمان، وجاء الورد والعطور من شيراز وأصفهان، وأنواع الأسلحة المحفورة من كرجستان وبلاد الشام". التنافس التجاري والسياسي بين إيران وسلاطين المماليك ساهم في تحويل طريق الحرير من محوره الرئيس الذي كان يمرُّ بموانئ الشام ومصر إلى تبريز حيث شجع تجارة البندقية وفينيسيا، عبر خفض الرسوم الجمركية وفتح المراكز والطرق، كما أحسنوا معاملة التجار الأوروبيين، لتصبح إيران ممر التجارة الذي ربط بين آسيا الشرقية والوسطى وموانئ المتوسط. كذلك، أقاموا ميناء على ساحل الخليج لاحتكار التجارة في البحر الأحمر. وفي الوقت نفسه، كانت مدينة حلب من أكثر المناطق داخل الإمبراطورية التي شهدت حركة مرور غريبة كثيفة باتجاه الشرق، نظراً إلى موقعها القريب من مرفأ الإسكندرية وكمعبر ارتبط بطريق الحرير. يعتمد المؤلف في كتابه على المصادر التاريخية، ليؤكد أنه منذ مطلع القرن الخامس عشر، تحول طريق التجارة الدولي الذي كان يربط بلاد فارس بالبحر المتوسط والبحر الأسود، وأرمينيا الصغرى، الخاضعة لسيطرة تجار جنوى، إلى طريق آخر خاضع لسيطرة تجار البندقية ويمر بحلب، حيث رست سفن البنادقة على السواحل السورية، فأصبحت حلب، نتيجة لهذا التغيير، مركزاً لتجارة الحرير، فكان يتم إعادة توزيع السلع الغربية: الأجواخ الإيطالية المصنوعة من القطن والحرير الخام وبعض الأنسجة الشرقية الثمينة إلى أوروبا عبر طرابلس. كذلك، يشير المؤلف إلى أننا نلاحظ، من خلال هذه الوثائق، وجود جاليات أوروبية من إنكليز وفرنسيين داخل حلب، كما في المدن الكبرى في بلاد الشام ومصر كافة، فمع بسط العثمانيين سيادتهم على العالم العربي ومعظم شمالي أفريقيا، أدرك الأوروبيون أنهم لن يستطيعوا الوصول إلى البحر الأسود إلا عبر تركيا، كما أن كبرى مدن غرب آسيا أصبحت بيد الأتراك، وكان الإقليم التركي كبيراً جداً، امتد من المحيط الهندي مروراً بالخليج والبحر الأحمر والبحر المتوسط واقترب من المحيط الأطلسي، فهذه القارة "التركية فرضت نفسها على طريق الحرير مع الشرق، وربطت بين قارات أوروبا وأفريقيا وآسيا، فكانت السفن التجارية الأوروبية أينما اتجهت لا بدّ من أن ترسو في ميناء تركي". يلاحظ المؤلف د. طارق أحمد شمس أن أوروبا أدركت أهمية الصين بشأن تطور تجارتها في اقتصادها. هذه النظرة الأوروبية إلى الشرق الأقصى كانت تقف خلفها غايات استعمارية بحثة، فأوروبا التي دخلت عصر نهضتها، وتطورت مصانعها، أخذت أسواقها تزدهر بالتجارة الوافدة من الشرق الأقصى، ودخلت بلدانها في صراع تجاري اقتصادي، وفي سباق محموم إلى أسواق آسيا واستعمار أفريقيا. لذا، لا يمكننا أن نعتبر أن القائد ماو تسي تونغ حقق أحلام الصين بأن تصبح دولة صناعية كبرى أو أن تخرج من حالة الفقر والتخلف الذي رافقها طوال فترة الاستعمار الغربي. القائد "ماو" كان مجرد قائد وحد الصين وقاد هذه الدولة الكبرى في البداية وفشل في تطويرها حتى وفاته في العام 1976. أما المصلح الحقيقي الذي جعل من الصين دولة صناعية وقوة اقتصادية مهيبة، فهو الرئيس "دنغ شيساوبنغ" (1904 – 1997)، الذي تسلم الحكم بعد ماوتسي تونغ مباشرة. في أيلول/سبتمبر من العام 2013 من القرن الحالي، دعا الرئيس الصيني "شي جين بينغ" إلى مبادرة هدف من خلالها إلى إعادة تعزيز التعاون الاقتصادي والتنمية المشتركة في "أوراسيا" (أوروبا وآسيا)، وأطلق على مشروعه اسم "حزام طريق الحرير الاقتصادي". خلال هذه الكلمة، طرح الرئيس الصيني 6 أهداف لهذا المشروع: 1- تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول. 2- تحسين سبل ترابط الطرقات. 3- تشجيع التجارة والاستثمارات. 4- تسهيل تحويلات العملات وتداولها. 5- دعم التبادل الحضاري بين الشعوب. 6- إعادة تفعيل وإنشاء شبكة الممرات البحرية القديمة، وإعادة خلق طريق الحرير اللائق بالقرن الواحد والعشرين، وذلك: 1- من أجل تعزيز الترابط الدولي. 2- تعزيز البحث العلمي والبيئي. 3- تسهيل عدة أنشطة بحرية، منها تربية الأسماك وصيدها... وكل هذا لا بدّ من أن يدخل في صلب إحياء العلاقات القديمة بين الصين والعالم. تحاول الصين من خلال مشروعها "الحزام والطريق" إعادة التوازن للعولمة من خلال التشجيع على الانفتاح باتجاه الغرب ونقل التطور الغربي إلى الدول الحبيسة في آسيا الوسطى، حيث ظهرت ساحات الصراع التي اعتمدت على التجارة كقوة وسلاح استخدم في المشاريع الاستعمارية، فرسمت مستقبل العالم الأول والثالث، كما رسمت مستقبل الشعوب اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً. وقد نتج من استعمار العالم الأوروبي لطريق الحرير اندلاع الحربين العالميتين الأولى والثانية، وقيام عالم استعماري جديد تجسد من خلال الرأسمالية المتمثلة بالولايات المتحدة الأميركية، والصراع على الممرات مع الشيوعية المتمثلة بالاتحاد السوفياتي. في الواقع، إن من صنع صين القرن الواحد والعشرين – الدولة الاقتصادية الكبرى هو الحكم الذي تلا ماوتسي تونغ، والذي أدرك أهمية استعادة أمجاد طريق الحرير من أحضان العصور الوسطى، وبرداء جديد معاصر، فكان مشروع "الحزام والطريق" عبر سكة حديد ربطت الصين ببريطانيا، وعبر ممرات بحرية تصل الصين بالبحر الأبيض المتوسط ودول شرق ووسط آسيا والمحيط الهندي... يجدد المؤلف طارق أحمد شمس أهمية هذا الطريق الذي استطاع ربط العالمين القديم والوسيط بالمعاصر، فكان نهوض المارد الصيني خلال القرن الواحد والعشرين، بعد معاناة مع الاستعمار الغربي، والحرب مع اليابان، والحربين العالميتين الأولى والثانية، والحرب الأهلية الداخلية، لتخرج الصين بمشروع طريق الحرير الجديد "الحزام والطريق" الذي يسهّل تجارة الصين مع 65 دولة يتركز فيها 60% من سكان العالم.

تقرير: مصر تستعد لخفض آخر لأسعار الفائدة قبل الصيف
تقرير: مصر تستعد لخفض آخر لأسعار الفائدة قبل الصيف

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • الميادين

تقرير: مصر تستعد لخفض آخر لأسعار الفائدة قبل الصيف

أفادت وكالة "بلومبرغ" الأميركية في تقرير خاص بأنّ مصر مستعدة لإجراء خفض آخر لأسعار الفائدة قبل الصيف، في إطار إصلاحات اقتصادية قد تدفع إلى تجدد الحذر بشأن أسعار المستهلك. ووفق التقرير فإنه رغم ارتفاع معدلات التضخم لمدة شهرين، حيث شهد شهر نيسان/أبريل الماضي، أول خفض نقدي في البلاد منذ خمس سنوات، فإنّ الفجوة بين هذه الأرقام، أو ما يسمى بالمعدل الحقيقي تظل واحدة من أعلى المعدلات في العالم، بنحو 11%، وفق الوكالة الأميركية. كما أشار التقرير إلى أنّ البنك المركزي سيمنح مجالاً لخفض سعر الفائدة القياسي على الودائع من 25% اليوم الخميس، وفقاً لجميع الاقتصاديين التسعة الذين استطلعت آراءهم "بلومبرغ"، حيث تتراوح توقعاتهم للخفض بين 150 و300 نقطة أساس. ومن شأن خفض آخر للفائدة، بحسب التقرير، أن يُساعد السلطات المصرية على تخفيف بعضٍ من أعلى تكاليف خدمة الديون في الشرق الأوسط، مع تشجيع الاستثمار الذي يُعتبر حاسماً للانتعاش الاقتصادي. 21 أيار 21 أيار في أواخر نيسان/أبريل الماضي، وافق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على اتفاق قرض برنامج "تمويل سياسات التنمية نحو تعزيز المقاومة والفرص والرفاهية في مصر"، وذلك بين الحكومة المصرية، والبنك الدولي للإنشاء والتعمير، بقيمة 500 مليون دولار أميركي. مصر كانت قد حصلت على حزمة إنقاذ مالي ضخمة العام الماضي، شملت قرضاً كبيراً من صندوق النقد الدولي بقيمة 8 مليارات دولار . وجاء ذلك بعد أن خفضت قيمة عملتها بنسبة 40% مقابل الدولار، ورفعت سعر الفائدة بنسبة تاريخية بلغت 6 نقاط مئوية. وقال صندوق النقد الدولي إنّ السلطات المصرية يجب أن تكون "يقظة" في خفض أسعار الفائدة، بسبب حالة "عدم اليقين العالمية" والتأثير التضخمي المحتمل الناجم عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. كما يتوقع خبراء اقتصاديون أن تخفّض مصر أسعار الفائدة بمقدار يتراوح بين 600 و800 نقطة أساس تراكمية على مراحل هذا العام. وقبل أيام، أظهر استطلاع للرأي، أجرته وكالة "رويترز"، أنه "من المتوقّع أن يخفض البنك المركزي المصري أسعار الفائدة لليلة واحدة بمتوسط ​​175 نقطة أساس يوم الخميس"، في استمرار لخفض بدأ في نيسان/أبريل الماضي مع بقاء التضخّم منخفضاً نسبياً.

هذا ما قاله السفير المصري لدى لبنان للـLBCI بشأن الكهرباء وغيرها من الملفات
هذا ما قاله السفير المصري لدى لبنان للـLBCI بشأن الكهرباء وغيرها من الملفات

LBCI

timeمنذ 3 أيام

  • LBCI

هذا ما قاله السفير المصري لدى لبنان للـLBCI بشأن الكهرباء وغيرها من الملفات

عقب زيارة رئيس الجمهورية جوزيف عون إلى مصر، أكد السفير المصري لدى لبنان علاء موسى في مقابلة خاصة مع الـLBCI، أن المحادثات شملت عدداً من الملفات، من بينها ملف الكهرباء. وفي ما يتعلق باللجنة الخماسية، أشار السفير المصري إلى أنها ستعقد اجتماعاً مع صندوقِ النقد الدولي في نهاية هذا الشهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store