
إسرائيل: 60 مقاتلة ضربت 20 هدفا عسكريا هاما في طهران
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان على "تلغرام": " خلال الساعات الماضية، استهدفت 60 مقاتلة أكثر من 20 هدفا عسكريا بما في ذلك مواقع لتطوير الأسلحة النووية، وأخرى لإنتاج الصواريخ تابعة للنظام الإيراني في طهران".
وأضاف البيان: "طالت الغارات مواقع لإنتاج الأسلحة النووية، وأخرى مخصصة لإنتاج أجهزة الطرد المركزي، بالإضافة إلى مواقع بحث وتطوير تابعة لمشروع تطوير الأسلحة النووية للنظام الإيراني".
وتابع البيان: "استهدفنا مصانع تُنتج مواد خام ومكونات لتجميع الصواريخ، بالإضافة إلى مواقع لإنتاج أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية".
وشدد البيان على أنه "سنواصل عملياتنا ضد مشروع تطوير الأسلحة النووية الإيراني لحماية المدنيين في دولة إسرائيل".
ووفقا للبيانات الإسرائيلية، فقد أطلقت إيران أكثر من 400 صاروخ باليستي، إلى جانب ما لا يقل عن 1000 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل.
وأسفرت الصواريخ الإيرانية عن مقتل نحو 25 شخصا، وسط تعتيم إسرائيلي عن حجم الدمار في المناطق الحيوية والعسكرية، فيما تم اعتراض قرابة 800 مسيرة إيرانية قبيل اقترابها من الأجواء الإسرائيلية.
وأصيب في هذه الهجمات قرابة 600 شخص، وأجبر نحو 4000 مدني على إخلاء منازلهم المتضررة.
وتشير صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية إلى انخفاض وتيرة الهجمات الإيرانية، وذلك بسبب نجاح عمليات الجيش الإسرائيلي الاستباقية، إذ أعلن عن تدمير نحو 40 بالمئة من منصات إطلاق الصواريخ الباليستية الإيرانية، إضافة إلى استهداف مراكز القيادة والسيطرة التي تنسق الهجمات الجماعية.
أما العمليات الهجومية الإسرائيلية فقد أفاد متحدث عسكري إسرائيلي، الأربعاء، بأن القوات الجوية الإسرائيلية نفذت مئات الطلعات الجوية قصفت خلالها أكثر من 1100 هدف داخل إيران، منذ بدء الهجمات صباح يوم الجمعة الماضي، شاركت فيها قرابة 200 طائرة حربية من طرازات مختلفة في حين أفادت منظمة حقوقية إيرانية بمقتل ما يقرب من 600 شخص.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 35 دقائق
- خليج تايمز
78 دولة في نزاعات مسلحة: العالم يشهد أدنى مستويات السلام منذ الحرب العالمية الثانية
أفاد تقرير "مؤشر السلام العالمي 2025" أن العالم أصبح الأقل سلامًا منذ الحرب العالمية الثانية، حيث تشارك 78 دولة في صراعات. ويوجد حاليًا 59 صراعًا نشطًا بين الدول، وهو أعلى عدد منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، بزيادة ثلاثة صراعات عن العام السابق. أسباب التدهور: تزايد التوترات الجيوسياسية. تصاعد الصراعات. تفكك التحالفات التقليدية. ارتفاع عدم اليقين الاقتصادي. زيادة مستويات العسكرة في العديد من الدول. تزايد تدويل النزاعات، مما يجعل حلولها أكثر صعوبة. التشرذم الجيوسياسي وتزايد المنافسة بين القوى الكبرى وصعود نفوذ القوى المتوسطة. انخفاض معدلات الحل الناجح للنزاعات، حيث تراجعت النزاعات التي انتهت بانتصار حاسم من 49% في السبعينيات إلى 9% في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وتراجعت النزاعات التي انتهت باتفاقيات سلام من 23% إلى 4% في نفس الفترة. الصراعات الكبرى عبر الحدود: تشمل الصراعات الرئيسية عبر الحدود: روسيا-أوكرانيا إسرائيل-فلسطين الولايات المتحدة-روسيا الصين-الولايات المتحدة إيران-الولايات المتحدة إسرائيل-سوريا أرمينيا-أذربيجان الهند-باكستان الاتحاد الأوروبي-روسيا المملكة المتحدة-روسيا الولايات المتحدة-فنزويلا اليمن-المملكة العربية السعودية تركيا-الولايات المتحدة كوريا الشمالية-الولايات المتحدة ألمانيا-روسيا الصين-تايوان بالإضافة إلى العديد من الصراعات في الدول الإفريقية. الهجوم الأخير بين إسرائيل وإيران يوم الجمعة 13 يونيو، والذي استهدف منشآت عسكرية ونووية، زاد من تفاقم الوضع. أكثر وأقل الدول سلامًا: الدول الأكثر سلامًا: أيسلندا (تحتل الصدارة منذ 2008)، تليها أيرلندا، النمسا، نيوزيلندا، وسويسرا. الدول الأقل سلامًا: روسيا (لأول مرة)، تليها أوكرانيا، السودان، الكونغو، واليمن. المناطق الأكثر والأقل سلامًا: تغطي الدراسة، وهي الإصدار التاسع عشر لمؤشر السلام العالمي، 163 دولة وإقليمًا مستقلاً، وتمثل 99.7% من سكان العالم. وقد تدهور مستوى السلام العالمي بنسبة 0.36%، مع تحسن 74 دولة وتدهور 87 دولة. كما أن الاتجاه الذي استمر ما يقرب من عقدين من الزمن في انخفاض العسكرة قد انعكس، حيث تدهورت 106 دول في مجال العسكرة خلال العامين الماضيين.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
بالتفصيل.. أسلحة أميركية مدمرة قد تستخدمها واشنطن ضد إيران
وقال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الأربعاء إن الجيش الأميركي مستعد لتنفيذ أي قرار يتخذه الرئيس دونالد ترامب بشأن إيران ، مضيفا أنه كان ينبغي لطهران أن تستجيب لدعوات الرئيس بإبرام اتفاق بشأن برنامجها النووي قبل بدء الضربات الإسرائيلية يوم الجمعة الماضي. ورفض المرشد الإيراني علي خامنئي الأربعاء دعوة ترامب إلى الاستسلام غير المشروط، وقال الرئيس الأميركي إن صبره نفد، رغم أنه لم يعط تلميحا إلى خطوته التالية. مواصفات "بي-2 سبيريت" - تبلغ تكلفة الطائرة حوالي 2.1 مليار دولار مما يجعلها أغلى طائرة عسكرية على الإطلاق. - صنعتها شركة "نورثروب غرومان" بتكنولوجيا التخفي المتطورة، وبدأت إنتاجها في أواخر الثمانينيات لكنه جرى الحد من تصنيعها بعد انهيار الاتحاد السوفيتي. - لم يتم إنتاج سوى 21 قاذفة فقط بعد إلغاء وزارة الدفاع "البنتاجون" برنامج الاستحواذ الذي كان مخططا له. - يتيح مدى القاذفة الذي يزيد عن 6000 ميل بحري دون إعادة التزود بالوقود قدرات هجومية من القواعد الأميركية المنتشرة في أنحاء العالم. - مع إعادة التزود بالوقود جوا، يمكن للقاذفة الوصول إلى أي هدف في جميع أنحاء العالم تقريبا. - تسمح حمولتها التي تزيد عن 40 ألف رطل بحمل مجموعة متنوعة من الأسلحة التقليدية والنووية. - صممت مخازن الأسلحة الداخلية للقاذفة خصيصا للحفاظ على خصائص التخفي مع استيعاب حمولات كبيرة من الذخائر التي يمكن أن تشمل قنبلتين من طراز GBU-57A/B MOP الخارق للتحصينات ودقيق التوجيه. - يقلل تصميم الطائرة، لتحمل طيارين اثنين، من عدد الأفراد المطلوبين للحفاظ على الكفاءة التشغيلية وذلك بفضل الأنظمة الآلية المتقدمة. - تشتمل تقنية التخفي في الطائرة على مواد تمتص موجات الرادار وميزات تصميمية تقلل من رصدها من قبل أنظمة الدفاع الجوي المعادية. - تقول تقارير إن ظهور الطائرة على شاشة الرادار يشبه رصد طائر صغير مما يجعلها غير مرئية تقريبا لأجهزة الرادار التقليدية. - تعتبر طائرة بي-2 سبيريت عنصرا أساسيا في الثالوث النووي الأميركي، وهي قادرة على حمل أسلحة نووية استراتيجية بدقة وتخف. - تستطيع الطائرة حمل ما يصل إلى 16 قنبلة نووية من طراز بي 83. - تُمثل القنبلة، التي يبلغ وزنها 30 ألف رطل، أكبر قنبلة تقليدية في الترسانة الأميركية، وهي مصممة خصيصا لتدمير المخابئ المحصنة تحت الأرض. - حجمها الضخم يجعل الطائرة بي-2 لا تقدر إلا على حمل واحدة أو اثنتين منها لكنها توفر قدرة اختراق للخنادق لا مثيل لها. - يتيح طول القنبلة البالغ 20.5 قدم ونظام الاستهداف الدقيق الموجه بنظام تحديد المواقع العالمي توجيه ضربات دقيقة ضد منشآت محددة تحت الأرض. - قدرتها على اختراق الخرسانة المحصنة لأكثر من 200 قدم تجعلها فعالة ضد أكثر المنشآت تحت الأرض تحصينا في العالم. - تُوفر ذخائر الهجوم المباشر المشترك لطائرة بي-2 قدرة استهداف تقليدية دقيقة ضد الأهداف الثابتة. - يمكن نشر هذه الأسلحة الموجهة بنظام "جي بي إس" بأعداد كبيرة، إذ تستطيع القاذفة إصابة أهداف متعددة في وقت واحد بدقة عالية. - تُوسع أسلحة المواجهة المشتركة مدى اشتباك الطائرة مع الحفاظ على خصائص التخفي أثناء الاقتراب. - تُمكن هذه القنابل طائرة بي-2 من ضرب أهداف خارج محيط المجال الجوي المُحصن بشدة. - تُوفر صواريخ المواجهة المشتركة جو-سطح (جيه.إيه.إس.إس.إم) قدرة على توجيه ضربات دقيقة بعيدة المدى بفضل خصائص التخفي التي تتمتع بها. - يُتيح الطراز الموسع لصواريخ المواجهة المشتركة جو-سطح (جيه.إيه.إس.إس.إم-إي.آر) خيارات توجيه ضربات ضد أهداف على بُعد يزيد على 805 كيلومترات.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
اجتماع جديد لمجلس الأمن الجمعة حول النزاع بين إسرائيل وإيران
الأمم المتحدة - وكالات يعقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اجتماعاً جديداً صباح الجمعة حول التصعيد في النزاع بين إسرائيل وإيران، وفق ما أعلنت الأربعاء بعثة غويانا التي ترأس المجلس في حزيران/يونيو. فبعد اجتماع طارئ أول عقد الأسبوع الماضي، تقرّر عقد الجلسة الجديدة الجمعة بطلب من إيران أيدته روسيا والصين وباكستان، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي. ومن جانب آخر، قال مصدر دبلوماسي ألماني إن وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا يعتزمون إجراء محادثات نووية مع نظيرهم الإيراني يوم الجمعة في جنيف. وأضاف المصدر أن الوزراء سيلتقون أولاً بمسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس في القنصلية الألمانية بجنيف قبل عقد اجتماع مشترك مع وزير الخارجية الإيراني. وأوضح المصدر أن الخطة تم الاتفاق عليها مع الولايات المتحدة.