
بعد الكدمة.. إيلون ماسك ينفي اتهامه بإدمان المخدرات
نفى إيلون ماسك السبت ما ورد في تقرير إعلامي عن استخدامه الكيتامين ومواد مخدرة أخرى بكثرة العام الماضي خلال الحملات الانتخابية لعام 2024.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز الجمعة إن الملياردير ومستشار الرئيس دونالد ترامب استخدم كمية كبيرة من الكيتامين، وهو مخدر قوي، لدرجة أنه أُصيب بمشاكل في المثانة.
وجذبت كدمة سوداء على عين ماسك اهتمام وسائل الإعلام، خلال لقاء وداعي مع الرئيس دونالد ترامب في المكتب البيضاوي بعد تنحيه عن إدارة وزارة الكفاءة الحكومية.
لكن ماسك قال إن سبب الكدمة لكمة من ابنه الصغير الذي يحمل اسم اكس خلال لهوه معه.
وصفة طبية
وفي منشور له السبت على منصة إكس قال ماسك «للتوضيح، أنا لا أتعاطى المخدرات! نيويورك تايمز تكذب». وأضاف «جربت الكيتامين بوصفة طبية قبل بضع سنوات، وصرحت بذلك، لذا فإن هذا ليس خبراً. إنه يساعد على الخروج من أزمات نفسية قاتمة، لكنني لم أتناوله منذ ذلك الحين».
وفي وقت لاحق الجمعة، سأل أحد المراسلين ترامب ما إذا كان على علم بـ«تعاطي ماسك المنتظم للمخدرات»، أجاب ترامب «لم أكن على علم». أضاف «أعتقد أن ماسك شخص رائع».
وسبق أن اعترف ماسك بتناوله الكيتامين بناء على وصفة لعلاج «حالة ذهنية سلبية»، مشيراً إلى أن هذه المواد أفادته في عمله.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
تكنولوجيا المحاكاة تقلل 50% من الأخطاء الطبية
تُعد تكنولوجيا المحاكاة من الركائز الأساسية في تحسين جودة التدريب الجراحي، وتقليل الأخطاء بنسبه 50 % ، إلى جانب تحقيق نتائج أفضل للمرضى. و مع استمرار الابتكار وتوسع التطبيق تكنولوجيا المحاكاه، يُتوقع أن تُحدث نقلة نوعية في عالم الطب والجراحة، وتُسهم في بناء أطباء أكثر كفاءة، وتقليل التكاليف والمخاطر، وتحقيق مستقبل أكثر أمانًا واحترافيةً في الرعاية الصحية. تطوير الأدوات تم تطوير هذه التكنولوجيا الرقمية في بداية التسعينات من قبل بروفسور تشارلز ر. كول وهو طبيب وأستاذ في كلية الطب بجامعة فلوريدا، وله خبرة واسعة في مجال التكنولوجيا الصحية والتدريب الطبي، ساهم بشكل كبير في جعل التدريب الطبي أكثر أمانًا وفعالية، من خلال تطوير أدوات ونماذج محاكاة واقعية.، أبحاثه ومبادراته أسهمت في ترسيخ مفهوم أن استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريب الطبي هو خطوة أساسية نحو تحسين جودة الرعاية الصحية وسلامة المرضى. الجدير بالذكر ان تكنولوجيا المحاكاة باتت تشكيل مستقبل الرعاية الصحية والجراحية، إذ تمكن هذه التقنية الأطباء من التدرب على عمليات معقدة بشكل آمن وفعال، مع تحسين نتائج المرضى وتقليل الأخطاء الطبية بشكل كبير. ومع استمرار التقدم، تتوقع الصناعة أن تتوسع بشكل غير مسبوق خلال العقود القادمة، محققة نقلة نوعية غير مسبوقة في عالم الطب والجراحة. تنوع الأنظمة وتعود أهمية تكنولوجيا المحاكاة في العمليات الجراحية إلى تنوع أنظمة المحاكاة بين الواقع الافتراضي، والنماذج المادية، والمحاكاة المختلطة، بحيث تغطي جميع جوانب التدريب الجراحي، حيث أظهرت الدراسات أن الأطباء المدربين عبر أنظمة المحاكاة يُظهرون أداءً أكثر دقة، مع انخفاض معدل الأخطاء بنسبة تصل إلى 50% مقارنةً بالطرق التقليدية وفق تقرير في عام 2023 لجمعية الجراحين الأميركية American College of Surgeons ). تدريبات افتراضية ممارسة برامج المحاكاة والتدريب الافتراضي في القطاع الصحي تقلل التكاليف والمخاطر والحاجة للتدريب على المرضى الحقيقيين ويحفظ حياة المرضى من الأخطاء المحتملة، عبر آليات المرونة والتكيف وتحسين الأداء بشكل مستمر، مع إمكانية تعديل سيناريوهات العمليات لتتناسب مع حالات مختلفة. 2.8 مليار وبفضل فعالية تكنولوجيا المحاكاة تم إدراجها بشكل رئيسي ضمن الصناعات الطبية في القطاع الصحي وبلغ سوق تكنولوجيا المحاكاة الطبية، بما فيها الجراحية، 2.8 مليار دولار في 2023، مع توقعات بنمو سنوي يتجاوز 15% ليصل إلى أكثر من 7 مليارات دولار بحلول 2030. وتظهر المؤشرات الاقتصادية في القطاع الصحي نمو استخدام أنظمة المحاكاة خلال الخمس سنوات الماضية، والتي زاد اعتمادها في تدريب الأطباء بنسبة 60%، مع تعزيز كبير في دقة العمليات وتحسين نتائج المرضى. كما أظهرت الدراسات أن استخدام أنظمة المحاكاة أدى إلى انخفاض معدل الأخطاء في العمليات الجراحية بنسبة تتراوح بين 30-50%، وتحسين كفاءة الأداء بنسبة 20-25% وفقاً لتقرير مدرسة طب هارفرد- لعام 2022 . جراحات معقدة وخلال سنوات التطوير والأبحاث ظهرت العديد من التطبيقات والمنصات الناجحة ومنها على سبيل المثال "نظام SimX" وهي منصة تعتمد على الواقع الافتراضي، وتُستخدم في تدريب جراحات القلب، الدماغ، والمناظير، وتُعتبر من الأكثر تطورًا وانتشارًا عالميًا، وتُستخدم الآن في أكثر من 50 مؤسسة طبية. الواقع المعزز كما تتيح برامج منصة نظام Proximie إجراء العمليات الجراحية عن بعد عبر تقنية الواقع المعزز، مع تدريب الفرق الطبية بشكل مباشر، ونجحت في عمليات معقدة حول العالم، مع تحسين نتائج المرضى. الجراح الروبوت وباتت جراحات الروبوتات تلقى رواجاً كبيراً في الوساط الطبية ومنها أنظمة مثل da Vinci Surgical System، والتي تُستخدم في عمليات البروستاتا، والقولون، وتُعد من أبرز تطبيقات المحاكاة في العمليات الحديثة، وتُجرى في العديد من المستشفيات الكبرى.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
حرب الصلب.. كيف تعيد قرارات ترامب تشكيل خريطة تجارة الحديد عالميا؟
دخل قرار الرئيس ترامب برفع الرسوم الجمركية المفروضة على الصلب والألمنيوم لـ50% حيز التنفيذ بداية من اليوم الأربعاء. يأتي ذلك بعد أن سبق ووقّع الرئيس ترامب أوامر لفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع واردات الصلب والألمنيوم، ورغم أن الهدف من ذلك هو حماية المصنّعين الأمريكيين من المنافسة غير العادلة، إلا أن المستهلكين قد يدفعون في نهاية المطاف رسومًا أعلى مقابل بعض المنتجات التي تستخدم هذه المعادن، وفقًا لخبراء اقتصاديين. وبحسب شبكة "سي بي إس" الامريكية، قال ترامب، إن هذه الرسوم يمكن أن تُسهم في إنعاش الصناعات الأمريكية الرئيسية. وعلى سبيل المثال، من وجهة نظره، قد تختار بعض الشركات فتح مصانع جديدة في الولايات المتحدة لتجنب الرسوم الجمركية، بينما قد يتجه المشترون إلى المنتجات المصنوعة في الولايات المتحدة بدلًا من الواردات الأغلى ثمنًا. وتقول الشبكة إن الرسوم الجمركية الجديدة على المعادن ستؤثر بحسب رأي خبراء، على واردات بقيمة إجمالية تبلغ حوالي 50 مليار دولار. وتستورد الولايات المتحدة ما يقرب من ربع الفولاذ المستخدم محليًا، ويأتي معظمه من كندا والمكسيك، إلى جانب دول مثل البرازيل وكوريا الجنوبية واليابان، وفقًا لإدارة التجارة الدولية. ما هو رأي الخبراء؟ وبما أن المستوردين الأمريكيين يدفعون الرسوم الجمركية على البضائع الأجنبية مباشرةً إلى الحكومة الفيدرالية، فإن التكاليف عادةً ما تُحمّل على المستهلكين الأمريكيين، وفقًا لخبراء تجاريين تحدثوا لشبكة سي بي إس. هذا يعني أن بعض المنتجات التي تعتمد على الفولاذ والألمنيوم، مثل المركبات والأجهزة المنزلية، وكان متوقعا أن ترتفع أسعارها مع فرض الشريحة الأولى من التعريفات، والآن هذا الارتفاع في سبيله للزيادة بعد أن زادت الرسوم للضعف. وقال دين بيكر، كبير الاقتصاديين في مركز البحوث الاقتصادية والسياسية للشبكة الأمريكية تحدث منذ بداية الأزمة حين فرضت تعريفات بنسبة 25%، "إذا فُرضت ضريبة على واردات الفولاذ والألمنيوم، فسترتفع أسعار كل الصناعات التي تستخدمها، والسيارات في المقام الأول". وصرح بيكر لبرنامج "موني ووتش" على شبكة سي بي إس بأن السيارة النموذجية تحتوي على حوالي 1000 رطل من الفولاذ بتكلفة تتراوح بين 6000 و7000 دولار أمريكي للسيارة الواحدة. هذا يعني أن إضافة تعريفة جمركية بنسبة 25% قد تزيد تكلفة السيارة بمقدار 1000 إلى 1500 دولار أمريكي مع مضاعفة هذا الرقم الآن بعد أن وصلت التعريفات لـ 50%، حسب تقديره. وأضاف أنه على الرغم من أن بعض شركات صناعة السيارات قد تتجه إلى شراء المزيد من الفولاذ المصنوع في الولايات المتحدة، إلا أن الشركات المصنعة الأمريكية من المرجح أن ترفع أسعارها أيضًا، مستغلةً ارتفاع تكاليف الفولاذ المصنوع في الخارج. وفي غضون ذلك، قد ترتفع أسعار السيارات الأمريكية بشكل حاد. كيف استجابت الدول لأزمة تعريفات الصلب؟ ومنذ بداية الأزمة، حين فرض دونالد ترامب تعريفات بقيمة 25% على واردات الصلب والألمنيوم، كانت هناك حالة استنفار شديدة من جانب البلدان الأكثر تضررا من هذا القرار. وتُعدّ كندا والبرازيل والمكسيك أكبر ثلاث دول مُورّدة للصلب إلى الولايات المتحدة، حيث تُمثّل مجتمعةً حوالي 49% من وارداتها بين مارس/آذار 2024 ويناير/كانون الثاني 2025، وفقًا لإدارة التجارة الدولية. أما الدول الأخرى المُورّدة الرئيسية فهي كوريا الجنوبية وفيتنام واليابان وألمانيا وتايوان وهولندا والصين، والتي تُشكّل مجتمعةً 30% من واردات الولايات المتحدة من الصلب. وبالنسبة لكندا، التي تعتبر أكبر مورد للصلب والألمنيوم للولايات المتحدة بنسبة 16%، فقد اتخذت منذ بداية الازمة موقفًا حازمًا ضد الرسوم الجمركية. ووصف رئيس الوزراء الكندي السابق جاستن ترودو هذه الرسوم بأنها "غير مبررة" و"تصرف أحمق". وأعلنت كندا عن رسوم جمركية انتقامية بنسبة 25% على سلع أمريكية بقيمة 20.6 مليار دولار، منها 8.8 مليار دولار على واردات الصلب وملياري دولار على واردات الألمنيوم، من المتوقع الآن زيادتها كرد على مضاعفة ترامب للرسوم الأساسية. كما فرضت رسومًا جمركية إضافية تقارب 10 مليارات دولار على سلع أمريكية مثل أجهزة الكمبيوتر والخوادم، وشاشات العرض، وسخانات المياه، والمعدات الرياضية، وغيرها. وكانت بوادر حرب الصلب التجارية واضحة، من خلال تصريحات ترودو قبل مغادرته لمنصبه، ردا على شريحة التعريفات الأساسية، حيث قال وقتها "سندافع عن عمالنا، وسنحرص على أن يفهم الشعب الأمريكي أن قرارات قيادته لها عواقب". كما تعهد رئيس الوزراء الكندي الحالي، مارك كارني، بالإبقاء على الرسوم الجمركية حتى تلتزم الولايات المتحدة بممارسات تجارية عادلة، وأعرب عن استعداده لاتباع "نهج أكثر شمولية للتجارة" أصبح الآن أقرب للتنفيذ من أي وقت بعد مضاعفة ترامب للتعريفات. أيضا، أعلن الاتحاد الأوروبي عن إجراءات انتقامية تستهدف سلعًا أمريكية تزيد قيمتها عن 28 مليار دولار، مثل الدراجات النارية وزبدة الفول السوداني والجينز وغيرها، ونفذت هذه الإجراءات على مرحلتين، المرحلة الأولى كان مفترض أن تنطلق بتاريخ ١ أبريل/نيسان - بإعادة فرض الرسوم الجمركية المعلقة سابقًا على منتجات أمريكية بقيمة ٨.٧ مليار دولار، بما في ذلك الصلب والألمنيوم والبوربون والدراجات النارية. وكانت هذه الرسوم المضادة، التي فُرضت بين عامي ٢٠١٨ و٢٠٢٠ خلال ولاية ترامب الأولى، قد عُلقت في عهد إدارة بايدن. والمرحلة الثانية كان من المفترض أن تنطلق بتاريخ 14 أبريل/نيسان - بفرض رسوم جمركية جديدة على صادرات أمريكية إضافية بقيمة ١٩.٦ مليار دولار، مثل الدواجن ومنتجات الألبان والفواكه والحبوب. لكن هذه الإجراءات المضادة توقفت وقال الاتحاد الأوروبي، إنه أوقف إجراءاته المضادة ضد الولايات المتحدة في 14 أبريل "لإتاحة الوقت والمساحة" للمفاوضات. ولكن بعد مضاعفة ترامب للتعريفات على الصلب، قام الاتحاد الأوروبي بانتقاد هذه الخطوة، وقال ، إنه مستعد لتطبيق تلك الإجراءات التي تم تعطيلها "إذا لم يتم التوصل إلى حل مقبول للطرفين"، محذرًا من أن التعريفات الإضافية "تقوض" الجهود المبذولة للتوصل إلى "حل تفاوضي" في الحرب التجارية الدائرة. وقال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي في بيان لشبكة إن بي سي نيوز، "نأسف بشدة لزيادة الرسوم الجمركية الأمريكية المعلنة على واردات الصلب من 25% إلى 50%". وأضاف المتحدث، "هذا القرار يزيد من حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي ويزيد التكاليف على المستهلكين والشركات على جانبي المحيط الأطلسي". وأضاف المتحدث أن الاتحاد الأوروبي "مستعد لفرض تدابير مضادة، بما في ذلك ردا على الزيادة الأخيرة في الرسوم الجمركية الأمريكية". aXA6IDMxLjU5LjE3LjEyOCA= جزيرة ام اند امز GB


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
ترامب يكشف عن أكبر فضيحة سياسية في تاريخ أمريكا
كرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتهامه لإدارة الرئيس السابق، جو بايدن، بخيانة الدولة، قائلاً إن «الوثائق التي وقعتها آلة الأوتوبن في عهده سهلت دخول المهاجرين بشكل جماعي إلى الولايات المتحدة». وكتب ترامب على موقع «تروث سوشيال»: «إلى جانب تزوير الانتخابات الرئاسية لعام 2020، تعتبر آلة الأوتوبن، أكبر فضيحة سياسية في تاريخ أمريكا». وتعد آلة الأوتوبن في الولايات المتحدة، الجهاز المستخدم لتوقيع الوثائق رسمياً باسم شخص معين، وغالباً ما يكون الرئيس أو كبار المسؤولين عندما لا يكون ذلك الشخص متاحاً للتوقيع بنفسه، وقد استخدمتها إدارة ترامب نفسه عدة مرات. وأشار ترامب إلى أن إدارة بايدن وقعت أوامر بالعفو عن 2500 شخص، بواسطة آلة الأوتوبن دون علم بايدن، معتبراً أن هذه الأوامر ليست قانونية، متهماً مسؤولي الإدارة السابقة بالخيانة. تحقيقات في وزارة العدل والثلاثاء، تلقت وزارة العدل الأمريكية أمراً بالتحقيق في قرارات عفو بايدن عن أفراد من عائلته، فضلاً عن تخفيف أحكام الإعدام الصادرة بحق 37 سجيناً. وبحسب المصادر، فإن جهات التحقيق ستتقصى حول مدى كفاءة بايدن عند توقيع هذه الوثائق، وسيحددون ما إذا كان أشخاص آخرون قد وقعوا سراً على قرارات العفو باستخدام الأوتوبن. وقبيل نهاية ولايته الرئاسية، أصدر بايدن عفواً استباقياً عن شقيقيه فرانسيس وجيمس، وزوجته سارة، وشقيقته فاليري وزوجها جون، وقبلها وقع أمراً تنفيذياً بالعفو عن ابنه هانتر، رغم وعده المتكرر سابقاً بعدم القيام بذلك. وقبل أيام، أعاد ترامب نشر ادعاء مثير للجدل على موقع تروث سوشيال، يفيد بأن بايدن تم إعدامه عام 2020 واستبدل بنسخة أخرى أو روبوتات. وفقاً لشبكة إن بي سي، أشار المنشور الأصلي وهو لمستخدم مجهول على موقع تروث سوشيال ينشر ادعاءات غريبة إلى أن بايدن تم استبداله بنسخة طبق الأصل و«كيانات روبوتية بلا روح وعقل». نشر ترامب رابطاً للمنشور لمتابعيه الذين يقارب عددهم 10 ملايين دون إضافة أي سياق أو تفسير ويزيد عدد متابعي حساب الناشر الأصلي عن 5000 متابع بقليل، ولم يستجب البيت الأبيض فورًاً لطلب التعليق الأحد، موضحاً سبب مشاركة ترامب للمنشور وما إذا كان يعتقد أن بايدن تم إعدامه عام 2020. لطالما لجأ ترامب إلى نشر نظريات مؤامرة غير مثبتة على مر السنين، ويكرر الرئيس الأمريكي ادعاءات حول فوزه في الانتخابات الرئاسية لعام 2020، مما دفع بعض أنصاره إلى مهاجمة مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، في محاولة لقلب فوز بايدن.