
البدء في بناء قاعة ترمب في البيت الأبيض سبتمبر المقبل
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إنه سيتم «تحديث» الجناح الشرقي من البيت الأبيض ضمن المشروع، وسيتم نقل موظفي الجناح الشرقي، بمن فيهم مساعدو السيدة الأولى ميلانيا ترمب، مؤقتاً.
وأضافت، وفقاً لوكالة «رويترز»، أن المشروع سيدفع ثمنه ترمب ومانحون آخرون. واشتكى ترمب مراراً من افتقار البيت الأبيض إلى قاعة احتفالات واسعة للترفيه.
وبني الجناح الشرقي للبيت الأبيض عام 1942 خلال الحرب العالمية الثانية، ويضم مكاتب السيدة الأولى وفريقها وقاعة مسرح وسينما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 2 دقائق
- Independent عربية
تباطؤ حاد لنمو الوظائف بأميركا في يوليو
تباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة أكثر من المتوقع في يوليو (تموز) الماضي، بينما جرى تعديل بيانات الشهر السابق بالخفض، مما يشير إلى تباطؤ كبير في سوق العمل. وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية في تقرير التوظيف الذي يحظى بمتابعة وثيقة اليوم الجمعة، إن الوظائف غير الزراعية زادت بمقدار 73 ألف وظيفة الشهر الماضي، بعدما ارتفعت بمقدار 14 ألف وظيفة في يونيو (حزيران) الماضي بعد تعديلها بالخفض، وارتفع معدل البطالة إلى 4.2 في المئة من 4.1 في المئة في يونيو الماضي. وتوقع اقتصاديون استطلعت "رويترز" آراءهم زيادة الوظائف بمقدار 110 آلاف وظيفة، بعد ارتفاعها بمقدار 147 ألف وظيفة في يونيو 2025. لماذا تراجعت "وول ستريت"؟ في الأثناء، فتحت "وول ستريت" على انخفاض كبير اليوم الجمعة، مع تأثير فرض رسوم جمركية أميركية جديدة على العشرات من الشركاء التجاريين ونتائج "أمازون" الباهتة على المعنويات، في حين زاد تقرير الوظائف الضعيف من العزوف عن المخاطرة. وهبط مؤشر "داو جونز" الصناعي 349.2 نقطة، بما يعادل 0.79 في المئة، إلى 43781.77 نقطة، وفتح مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" منخفضاً 52.1 نقطة، أو 0.82 في المئة إلى 6287.28 نقطة، وتراجع مؤشر "ناسداك" المجمع 291.8 نقطة، أو 1.38 في المئة، إلى 20830.643 نقطة. في غضون ذلك، دفعت بيانات البطالة الدولار إلى الهبوط بصورة عامة اليوم الجمعة، بعدما أظهرت بيانات أن أصحاب العمل في الولايات المتحدة أتاحوا فرص عمل في الشهر الماضي أقل من توقعات خبراء الاقتصاد. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضافت مراجعة بخفض حاد لارتفاع الوظائف الشهر الماضي إلى تلك الضغوط مما دفع المتعاملين إلى زيادة الرهانات على عدد المرات التي سيخفض فيها مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة هذا العام. وقالت مديرة التداول في "موني يو أس أي" هيلين غيفن في واشنطن، "الأمر جاء أسوأ من توقعات الجميع خصوصاً المراجعة بالخفض للشهر السابق أيضاً". وهبط مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات منافسة منها الين واليورو، 1.09 في المئة في أحدث تداولات مسجلاً 98.94. وارتفع اليورو 1.22 في المئة إلى 1.1554 دولار. كان "الفيدرالي" قد لمح إلى أنه ليس في عجلة من أمره لخفض أسعار الفائدة بسبب مخاوف من أن سياسات الرئيس دونالد ترمب المتعلقة بالرسوم الجمركية ستؤجج التضخم في الأشهر المقبلة. هل يخفض "الفيدرالي" الفائدة في سبتمبر؟ لكن الرهانات زادت في شأن خفض الفائدة، بعد بيانات الوظائف، إذ يتوقع المتعاملون الآن خفضاً بمقدار 54 نقطة أساس حتى نهاية العام ارتفاعاً من 34 نقطة أساس توقعوها أمس الخميس، مع التنبؤ بتنفيذ أول خفض الشهر المقبل. وسيعتمد قرار البنك المركزي الأميركي في شأن الخفض في سبتمبر (أيلول) المقبل على الأرجح على تقرير الوظائف المقبل عن أغسطس (آب) الجاري. وشهد الدولار صعوداً في وقت سابق اليوم الجمعة، بعدما فرض ترمب رسوماً جمركية جديدة مرتفعة على العشرات من الشركاء التجاريين لبلاده. وتأثر الفرنك السويسري سلباً وجاء من بين أسوأ العملات المتضررة بذلك القرار وانخفض أمام مجموعة من العملات مع فرض رسوم بنسبة 39 في المئة على صادرات البلاد إلى الولايات المتحدة.


عكاظ
منذ 12 دقائق
- عكاظ
الدولار يترنح بعد بيانات الوظائف الضعيفة وتشديد التعريفات
شهد الدولار الأمريكي انخفاضا ملحوظا مقابل مجموعة من العملات الرئيسية، بعد صدور بيانات اقتصادية مخيبة للآمال أظهرت تباطؤاً في سوق العمل الأمريكية. وأضافت الشركات الأمريكية 73 ألف وظيفة فقط في يوليو، أقل من توقعات الاقتصاديين البالغة 100 ألف وظيفة، وفقاً لاستطلاع رويترز. كما ارتفع معدل البطالة إلى 4.2%، مقارنة بـ4.1% في يونيو، وهو ما يتماشى مع التوقعات. وأضافت الصدمة مراجعة حادة لأرقام يونيو، حيث تم تخفيض عدد الوظائف المضافة إلى 14 ألفاً بدلاً من 147 ألف المعلن عنها سابقاً. هذه الأرقام دفعت المتداولين إلى زيادة توقعاتهم بشأن خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، حيث يتوقعون الآن خفضاً بمقدار 54 نقطة أساس بحلول نهاية 2025، مقارنة بـ34 نقطة أساس الخميس، مع احتمال بدء الخفض في سبتمبر، ومع ذلك، يبقى قرار الاحتياطي الفيدرالي مرهوناً بتقرير الوظائف القادم لشهر أغسطس. وفي تعليق لها، قالت هيلين جيفن، مديرة التداول في شركة ماني يو إس إيه بواشنطن: «الوضع أسوأ مما توقعه أي شخص، والمفاجأة الكبرى هي المراجعة الهبوطية للشهر السابق أيضاً، سوق العمل يتباطأ بشكل واضح، ما يجعل تقرير سبتمبر حاسماً». من ناحية أخرى، تأثرت الأسواق بسياسات الرئيس دونالد ترمب التجارية، حيث فرض تعريفات جمركية جديدة على العديد من الدول، بما في ذلك تعريفة بنسبة 39% على سويسرا، و35% على كندا. وأدت هذه التعريفات إلى انخفاض الفرنك السويسري مقابل الدولار بنسبة 0.82% إلى 0.806، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 23 يونيو عند 0.8171. في المقابل، ارتفع الدولار الكندي بنسبة 0.58% إلى 1.38 دولار كندي لكل دولار أمريكي، على الرغم من التعريفة المفروضة، كما انخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات، بنسبة 1.09% إلى 98.94. وارتفع اليورو بنسبة 1.22% إلى 1.1554 دولار، بينما تراجع الدولار مقابل الين الياباني بنسبة 1.58% إلى 148.35، بعد أن وصل إلى أعلى مستوى له منذ 28 مارس عند 150.91، كما تأثر الين أيضا بإشارات من بنك اليابان بتأخير رفع أسعار الفائدة، ما أثار قلق السلطات اليابانية. وأشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الأربعاء إلى أن البنك المركزي قد يحتفظ بأسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول بسبب مخاوف من تأثير التعريفات على التضخم. ومع ذلك، فإن البيانات الاقتصادية الضعيفة أعادت إحياء التكهنات حول خفض وشيك لأسعار الفائدة. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 16 دقائق
- عكاظ
أمريكا: تباطؤ نمو الوظائف في يوليو وارتفاع معدل البطالة إلى 4.2%
أظهر تقرير التوظيف الشهري الصادر عن مكتب إحصاءات العمل الأمريكي اليوم (الجمعة) 1 أغسطس 2025 تباطؤاً ملحوظاً في نمو الوظائف بالولايات المتحدة خلال يوليو، حيث أضاف الاقتصاد 73 ألف وظيفة فقط في القطاعات غير الزراعية، مقارنة بتوقعات المحللين بإضافة 110 آلاف وظيفة. وجاء هذا الأداء الضعيف، بحسب وكالة «رويترز»، بعد مراجعة كبيرة لبيانات يونيو، التي أظهرت زيادة قدرها 14 ألف وظيفة فقط بدلاً من 147 ألفاً كما أُعلن سابقاً. كما ارتفع معدل البطالة إلى 4.2% من 4.1% في يونيو، ما يعكس ضعفاً متزايداً في سوق العمل. ويعزو الاقتصاديون هذا التباطؤ إلى حالة عدم اليقين الناتجة عن سياسات التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب، حيث أعلن ترمب، أمس (الخميس)، فرض تعريفات جديدة بنسبة 35% على العديد من السلع المستوردة من كندا وشركاء تجاريين آخرين، قبيل انتهاء مهلة اتفاق تجاري الجمعة. وتثير هذه التعريفات مخاوف من ارتفاع التضخم، ما دفع الأسواق المالية إلى تأجيل توقعات خفض أسعار الفائدة من سبتمبر إلى أكتوبر 2025. وأدت حملة إدارة ترمب الصارمة على الهجرة إلى تقليص إمدادات العمالة، إلى جانب تسارع وتيرة تقاعد جيل «بيبي بومرز». وتشير التقديرات إلى أن الاقتصاد الأمريكي يحتاج الآن إلى إضافة نحو 100 ألف وظيفة شهرياً أو أقل لمواكبة نمو السكان في سن العمل، مقارنة بمتطلبات أعلى في السنوات السابقة. ويعود انخفاض معدل البطالة إلى 4.1% في يونيو جزئياً إلى خروج بعض الأفراد من القوى العاملة، بينما ظل معدل البطالة في يوليو ضمن النطاق الضيق بين 4.0% و4.2% منذ مايو 2024. وأبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الأربعاء، على سعر الفائدة القياسي في نطاق 4.25%-4.50%، وهو المستوى الذي استقر عنده منذ ديسمبر 2024. وأشار رئيس المجلس جيروم باول إلى أن سوق العمل يعاني بسبب انخفاض العرض والطلب في وقت واحد، لكنه أقر بوجود مخاطر هبوطية في هذه الديناميكية. وقد قلل «باول» من توقعات الأسواق بخفض الفائدة في سبتمبر، ما عزز الشكوك حول استئناف التيسير النقدي في المستقبل القريب. وسجلت بعض القطاعات نمواً محدوداً في يوليو، حيث أضافت الرعاية الصحية المنزلية والمستشفيات 34 ألف وظيفة، بينما أضافت المساعدة الاجتماعية 18 ألف وظيفة. في المقابل، شهد القطاع الحكومي الفيدرالي انخفاضاً بـ12 ألف وظيفة، نتيجة جهود إدارة ترمب لتقليص حجم الحكومة، بقيادة إدارة كفاءة الحكومة، ولم تشهد قطاعات أخرى مثل التصنيع، والتجارة بالجملة، والبناء تغيرات كبيرة. وتترقب الأسواق الآن المراجعة الأولية لتقارير الرواتب التي سيصدرها مكتب إحصاءات العمل الشهر المقبل، والتي قد تكشف انخفاضاً حاداً في مستويات التوظيف بين أبريل 2024 ومارس 2025. وتشير بيانات الإحصاء الربعي للتوظيف والأجور إلى أن نمو الوظائف خلال الفترة من أبريل إلى ديسمبر 2024 كان أبطأ بكثير مما أشارت إليه تقارير الرواتب، ما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى إعادة النظر في سياسته النقدية إذا أظهرت البيانات ضعفاً واضحاً. أخبار ذات صلة