logo
مشروب رمضانى يحارب الكوليسترول ويحسن خصوبة الرجل

مشروب رمضانى يحارب الكوليسترول ويحسن خصوبة الرجل

سودارس٢٦-٠٣-٢٠٢٥
تأثير عصير الرمان على الكوليسترول
يقول الدكتور محمد الزغبي، أن مضادات الأكسدة الموجودة في الرمان، مثل البوليفينولات، قد تساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار، وهو النوع الذي يساهم في تراكم الدهون في الشرايين.
رفع الكوليسترول الجيد (HDL):
وأضاف أخصائي التغذية العلاجية ل"مصراوي"، قد يساهم عصير الرمان في رفع مستويات الكوليسترول الجيد، الذي يساعد في إزالة الكوليسترول الضار من الجسم.
تحسين وظائف الأوعية الدموية
قد يساعد عصير الرمان في تحسين وظائف الأوعية الدموية، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
تأثير عصير الرمان على الخصوبة لدى الرجال
وأشار إلى أن عصير الرمان قد يحسن من جودة الحيوانات المنوية، بما في ذلك حركتها وتركيزها.
زيادة مستويات هرمون التستوستيرون
قد يساهم عصير الرمان في زيادة مستويات هرمون التستوستيرون، وهو هرمون ذكوري مهم للخصوبة.
تقليل الإجهاد التأكسدي
وأكد الزغبي:"يحتوي الرمان على مضادات أكسدة قوية تساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي، الذي يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة الحيوانات المنوية".
وأختتم:" يجب تناول عصير الرمان كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن ، يجب استشارة الطبيب قبل تناول عصير الرمان إذا كنت تتناول أي أدوية، حيث قد يتفاعل مع بعضالأدوية، بالرغم من هذه الفوائد المحتملة، لا يعتبر عصير الرمان علاجًا بديلاً للأدوية الموصوفة من قبل الطبيب".
مصراوي
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو.. مختص يكشف عن أفضل أنواع المكسرات وأعلى قيمة غذائية فيها
بالفيديو.. مختص يكشف عن أفضل أنواع المكسرات وأعلى قيمة غذائية فيها

المرصد

timeمنذ 20 ساعات

  • المرصد

بالفيديو.. مختص يكشف عن أفضل أنواع المكسرات وأعلى قيمة غذائية فيها

بالفيديو.. مختص يكشف عن أفضل أنواع المكسرات وأعلى قيمة غذائية فيها صحيفة المرصد: كشف مختص تغذية في مقطع فيديو متداول عن أبرز أنواع المكسرات وأكثرها فائدة من الناحية الغذائية، مبينًا الفروق بين كل نوع بحسب العناصر التي يحتوي عليها وتأثيرها على صحة الجسم. الفول السوداني واللوز وأوضح المختص أن الفول السوداني يُعد من المكسرات الأعلى في محتوى البروتين، ما يجعله خيارًا مناسبًا لمن يسعون لتعزيز الكتلة العضلية. وأضاف أن الجوز البرازيلي واللوز يحتويان على نسب عالية من المغنيسيوم، ما يسهم في تحسين جودة النوم. وأشار إلى أن عين الجمل يُعد من أغنى المكسرات بالأحماض الدهنية "أوميجا 3"، والتي تساعد على خفض نسبة الدهون الثلاثية وتحسين مستويات الكوليسترول في الدم. اللوز وتحسين صحة الجهاز الهضمي كما لفت إلى أن اللوز يُعد من أكثر المكسرات غنىً بالألياف، ما يساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي وضبط ضغط الدم. واختتم المختص حديثه بالإشارة إلى أن الفستق الحلبي يتميز بكونه الأعلى في محتوى البوتاسيوم، وهو عنصر مهم لمن يعانون من عدم انتظام ضربات القلب.

الأظافر تكشف أسرار القلب: علامات خفية تنبئ بأمراض خطيرة
الأظافر تكشف أسرار القلب: علامات خفية تنبئ بأمراض خطيرة

الحدث

timeمنذ يوم واحد

  • الحدث

الأظافر تكشف أسرار القلب: علامات خفية تنبئ بأمراض خطيرة

صرحت الطبيبة الروسية ألكسندرا فيليفا بأن شكل الأظافر ، وتحديدًا الهلالات البيضاء الموجودة عند قاعدتها، يمكن أن يكشف عن مشاكل صحية كامنة حتى قبل ظهور أعراضها. أوضحت فيليفا أن هذه الهلالات، المعروفة طبيًا باسم "أهال الأظافر" (lunulae) ، تتشكل في منطقة نمو الظفر وتعكس مدى جودة تدفق الدم في الشعيرات الدموية الدقيقة. قد يكون تقلص حجم الهلالات أو اختفاؤها من أكثر من إصبع في وقت واحد مؤشرًا على خلل في الدورة الدموية. هذا الخلل قد ينجم عن أمراض مثل ارتفاع ضغط الدم أو تصلب الشرايين ، حيث يؤدي التشنج المستمر أو ترسب الكوليسترول إلى تضييق الأوعية الدموية وفقدان مرونتها. وفقًا لموقع RT، أكدت فيليفا، في تصريح نقلته صحيفة "إزفيستيا"، أن هذه التغيرات في الأظافر قد تسبق أحيانًا ظهور الأعراض الكلاسيكية لأمراض القلب. هذا يجعلها دليلًا مبكرًا يستدعي الانتباه، لكنها لا تُعتبر بحد ذاتها تشخيصًا نهائيًا. وأضافت أنه في حال ترافق اختفاء الهلالات مع أعراض أخرى مثل برودة اليدين، تنميل الأصابع، أو تغير لون الأظافر وهشاشتها ، فيجب حينها إجراء فحوصات طبية ضرورية تشمل قياس ضغط الدم والتحقق من صحة القلب والأوعية الدموية.

دراسة: التفاعل بين هذه الهرمونات يحدد مستوى التوتر لدى الرجال
دراسة: التفاعل بين هذه الهرمونات يحدد مستوى التوتر لدى الرجال

الرجل

timeمنذ يوم واحد

  • الرجل

دراسة: التفاعل بين هذه الهرمونات يحدد مستوى التوتر لدى الرجال

كشفت دراسة حديثة أن استجابة الشباب الذكور للضغوط النفسية والاجتماعية لا تعتمد فقط على مستويات هرمون واحد، بل على التفاعل المعقّد بين هرموني التستوستيرون والكورتيزول. وقد وجدت الدراسة أن تأثير أحد الهرمونين في التوتر مرتبط بمستوى الآخر: إذ يرتبط ارتفاع التستوستيرون بانخفاض الشعور بالتوتر في حال كان الكورتيزول منخفضًا، والعكس صحيح. الكورتيزول، المعروف بـ"هرمون التوتر"، يُفرز من الغدد الكظرية عند الشعور بالخطر، ويلعب دورًا في تنظيم سكر الدم، التمثيل الغذائي، والمناعة، كما يؤثر على معالجة المشاعر والتعافي من الصدمات. أما التستوستيرون، فرغم شهرته بدوره في الوظائف التناسلية، إلا أنه يرتبط أيضًا بالسلوكيات الاجتماعية مثل السعي للهيمنة، التنافسية، وتنظيم المشاعر. وتستند نتائج الدراسة المنشورة في مجلة Psychoneuroendocrinology، إلى فرضية علمية تُعرف باسم "فرضية الهرمونين المزدوجين"، والتي تفترض أن التستوستيرون يُعزز السلوكيات المرتبطة بالمكانة الاجتماعية فقط عندما يكون الكورتيزول في مستويات منخفضة. وعندما يكون الكورتيزول مرتفعًا، قد تنخفض نزعة التنافس أو تتحوّل إلى سلوك دفاعي. ما علاقة هرمون التستوستيرون بهرمون الكورتيزول؟ ولتحقيق هذه النتائج، اختبر الباحثون في جامعة فيلنيوس الليتوانية عينة مكونة من 37 شابًا تتراوح أعمارهم بين 20 و28 عامًا، بعد استبعاد من يعانون من مشكلات صحية أو يتناولون أدوية هرمونية. خضع المشاركون لاختبار نفسي مصمم لإثارة التوتر يُعرف باسم "Sing-a-Song Stress Test"، حيث طُلب منهم الاستعداد لغناء النشيد الوطني على الكاميرا أمام لجنة تحكيم، في تجربة تهدف لإثارة القلق من التقييم العلني. ورغم أن المشارك لم يُطلب منه الغناء سوى لثلاث ثوانٍ، فإن الترقب والتهيؤ للموقف كان كافيًا لاستثارة استجابة توتر خفيفة. تم قياس معدلات ضربات القلب والتنفس خلال التجربة، إلى جانب أخذ عينات لعاب لقياس مستويات التستوستيرون والكورتيزول قبل بدء الاختبار. وبعد الانتهاء، قيّم المشاركون مدى شعورهم بالتوتر باستخدام مقياس بصري. وأظهرت البيانات أن زيادة التستوستيرون ترافقها قلة إدراك التوتر فقط عند انخفاض الكورتيزول، فيما خفّض الكورتيزول من حدة التوتر عند انخفاض التستوستيرون، وهو ما يؤكد تأثير التفاعل بين الهرمونين. الباحث الرئيسي إريك إلكيفيتش أشار إلى أن هذه النتائج تظهر حتى في ظروف تجريبية خفيفة، مما يسلط الضوء على أهمية هذا التوازن الهرموني في الحياة اليومية. وأضاف أن الجسم مهيأ لمواجهة الضغوط الجسدية كالهروب من الخطر، لكن الضغوط النفسية والاجتماعية الحديثة أكثر تعقيدًا وتتطلب فهمًا أعمق. ورغم اقتصار الدراسة على الذكور فقط، فإن الباحثين أكدوا أهمية توسيع البحث ليشمل النساء وهرمونات أخرى كالإستروجين والبروجستيرون، لا سيما أن الفروق في اضطرابات المزاج قد ترتبط بطرق استجابة مختلفة للتوتر. في النهاية، تشير هذه الدراسة إلى أن الطريقة التي يشعر بها الأفراد بالتوتر في المواقف الاجتماعية قد تكون مرتبطة بتفاعل التستوستيرون والكورتيزول، وليس بمستوى أي منهما بمفرده.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store