logo
فيديو.. جرحى في انفجار بمبنى سكني قرب مدينة قم الإيرانية

فيديو.. جرحى في انفجار بمبنى سكني قرب مدينة قم الإيرانية

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد
ونقلت الوكالة شبه الرسمية عن مصدر لم تسمه، أن الانفجار لم يكن نتيجة أي هجوم إسرائيلي.
وقال مدير إدارة الإطفاء في قم للوكالة: "لحقت أضرار بأربع وحدات سكنية في الانفجار. التقديرات الأولية تظهر أن السبب هو تسرب للغاز ولا تزال عمليات المتابعة مستمرة".
ونقلت "فارس" عن مصدر إيراني لم تذكر اسمه قوله بعد انفجار قم: "لا داعي للقلق من الشائعات (عن هجمات إسرائيلية). إذا وقع عمل عدائي في البلاد ستصل الأنباء على الفور للناس وستنطلق بالتزامن مع ذلك صفارات الإنذار في الأراضي المحتلة".
وكانت إسرائيل قد نفذت عمليات اغتيال لعلماء نوويين إيرانيين تعتبرهم جزءا من البرنامج الذي يهددها بشكل مباشر.
وتؤكد طهران أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فحسب.
ومنذ انتهاء حرب جوية استمرت 12 يوما الشهر الماضي بين إيران وإسرائيل، وقعت عدة انفجارات في إيران لكن السلطات لم تلق بمسؤوليتها على إسرائيل.
وقبل أيام توفي علي طاب، الممثل الشخصي للمرشد الأعلى علي خامنئي ، في مقر "ثار الله"، وهي وحدة مركزية تابعة للحرس الثوري معنية بالأمن الداخلي، ولم تحدد رسميا أسباب وفاته، مما أثار تكهنات في ظل حساسية موقعه الأمني.
وتشير تقارير إلى أن مقر "ثار الله" كان من بين أهداف الهجمات الإسرائيلية، خلال التصعيد الأخير بين البلدين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حظر تجول في السويداء والجيش يعلن ملاحقة "خارجين عن القانون"
حظر تجول في السويداء والجيش يعلن ملاحقة "خارجين عن القانون"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

حظر تجول في السويداء والجيش يعلن ملاحقة "خارجين عن القانون"

وطالب قائد الأمن الداخلي أهالي السويداء"التزام منازلهم"، مؤكدا ضرورة منع "العصابات الخارجة عن القانون من استخدام المباني السكنية كمواضع لمواجهة قوات الدولة". كما دعا "المرجعيات الدينية وقادة الفصائل المسلحة لتحمل مسؤولياتهم الوطنية والإنسانية، والتعاون الكامل مع الأمن لتأمين مركز المدينة وضمان استقرار كامل المحافظة". وفي السياق ذاته، أعلنت وزارة الدفاع السورية أن الجيش يلاحق المجموعات الخارجة عن القانون بمحيط مدينة السويداء. وقالت إدارة الإعلام في وزارة الدفاع، إن "المجموعات الخارجة عن القانون تحاول الهروب من المواجهة عبر الانسحاب إلى وسط مدينة السويداء". وتقدمت القوات الحكومية نحو مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية مساء الإثنين، بعد معارك أوقعت نحو 100 قتيل، بينما أكدت إسرائيل أنها تدخلت بقصفها دبابات سورية، محذرة من عدم استهداف الدروز. وأفاد باسم فخر الناطق باسم حركة رجال الكرامة، أحد أبرز الفصائل المسلحة الدرزية، وكالة "فرانس برس"، الإثنين، بوجود مفاوضات جارية في محافظة السويداء بين السلطات السورية وممثلين عن الدروز، في مسعى للتوصل إلى وقف لإطلاق النار. وقال فخر: "هناك مفاوضات للوصول إلى ووقف لإطلاق النار وحل بين وجهاء مدينة السويداء ومندوبين ممثلين عن الأمن العام ووزارة الدفاع". ولفت فخر إلى أنه كانت "هناك تفاهمات تم التوصل اليها مع وزارة الدفاع منذ أشهر، تقضي بتشكيل جسم عسكري وأمني من أبناء السويداء، لكن التأخير يحصل من جانب الدولة"، مضيفا: "نحن مع الدولة لكنها هي من كانت تماطل لتطبيق هذا الاتفاق". واتهم فخر ما سماه "فصائل لا تحمل عقيدة وطنية إلى جانب بعض من عشائر البدو التي تساندها"، بـ"عمليات قتل ونهب وحرق في بعض القرى الدرزية". وتابع: "سيطروا على 5 بلدات على مشارف السويداء". وفي بيان منفصل، طالبت الرئاسة الروحية للموحدين الدروز المقربة من الشيخ البارز حكمت الهجري بوقف إطلاق نار فوري، وقالت: "نحن من البداية طلبنا وقف إطلاق النار والتهدئة. ولم نرغب بسفك الدماء (..) نحن لا نقبل بأي فصائل تكفيرية أو منفلتة أو خارجة عن القانون". وتابع البيان: "نحن مع القانون ومع سيادة الدولة النظامية القانونية"، مشيرا إلى عدم معارضة "تنظيم المحافظة (السويداء) وترتيب أسسها وشرطتها من أبنائها ومن الشرفاء". وأضاف: "نحن متأكدون أن الحكومة المؤقتة في دمشق توافقنا على ذلك، ولم تنقطع ولن تنقطع علاقتنا التوافقية معهم". وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ الأحد مقتل 99 شخصا، هم 60 درزيا معظمهم من المقاتلين، إضافة إلى امرأتين وطفلين، و18 شخصا من البدو، و14 عنصرا من قوات الأمن، و7 مسلحين مجهولي الهوية. وتعيد هذه الاشتباكات التي بدأت الأحد إلى الواجهة التحديات الأمنية التي تواجهها السلطات الانتقالية بقيادة الرئيس السوري أحمد الشرع، منذ وصولها إلى الحكم بعد إطاحة بشار الأسد في ديسمبر من العام الماضي. وسبق أن وقعت أحداث دامية في الساحل السوري، حيث تتركز الأقلية العلوية، في مارس الماضي، واشتباكات قرب دمشق بين مقاتلين دروز وقوات الأمن في أبريل.

"تم تضليلي".. نتنياهو يرد على اتهامه بـ"إخفاقات 7 أكتوبر"
"تم تضليلي".. نتنياهو يرد على اتهامه بـ"إخفاقات 7 أكتوبر"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

"تم تضليلي".. نتنياهو يرد على اتهامه بـ"إخفاقات 7 أكتوبر"

وأكد نتنياهو مجددا أن المؤسسة الأمنية، وليس القادة السياسيين، فشلت في منع الهجوم الأكبر في تاريخ إسرائيل ، وذلك في مقطع فيديو باللغة الإنجليزية نشر على حساباته على منصات التواصل الاجتماعي مساء الإثنين، عنونه بـ"الحقائق فقط". وجاء رد رئيس الوزراء مع تجدد التهديدات لاستقرار ائتلافه، ووسط تزايد الاتهامات بأنه أطال أمد حرب غزة لتحقيق مصلحته السياسية. وظهر نتنياهو مع مستشارته للشؤون الدولية المعينة حديثا الصحفية السابقة كارولين غليك، في مقابلة مُعدة مسبقا مدتها 8 دقائق، وجه فيها بعضا من أشد انتقاداته العلنية حتى الآن للمؤسسة الأمنية الإسرائيلية، بينما دافع عن سياساتها في الحرب. "تعرضت للتضليل" في معرض إجابته على ما وصفته غليك بـ"بعض الأسئلة الصعبة التي تطرح باستمرار في وسائل الإعلام الدولية"، زعم نتنياهو أنه تعرض للتضليل من مسؤولي الجيش، ولم يبلغ بمعلومات استخباراتية بالغة الأهمية، وأنه اتخذ بنفسه جميع القرارات الرئيسية في وقت الحرب. وفي الوقت ذاته، رفض رئيس الوزراء اتهامه بأن أجندته السياسية أو اعتباراته الائتلافية أثرت في تعامله مع مسألة الأمن القومي. كما رد نتنياهو على الاتهامات بأن الاضطرابات الداخلية الناجمة عن أجندة حكومته لإجراء تعديلات قضائية عام 2023 هيأت الظروف للهجوم، ورفض الفكرة واصفا إياها بـ"الوهمية". وقال: "لا تخطئوا في فهم نقاشنا الديمقراطي الداخلي. يوم الحساب إذا تعرضنا لهجوم فسنكون جميعا هناك، يمينا ويسارا، وهذا ما حدث بالضبط". وعندما سئل نتنياهو عن تصريحات رئيس أركان الجيش السابق هيرتسي هاليفي ، ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) السابق رونين بار ، بأنهما حذراه من هجوم وشيك قبل أشهر، نفى إصدارهما مثل هذه التحذيرات. وتابع: "الأمر عكس ذلك تماما"، مشيرا إلى "محادثات مسجلة مع جميع أعضاء الحكومة". وكرر نتنياهو مزاعم سابقة بأن المؤسسة الأمنية "أقنعت الحكومة بعدم القلق بشأن الأمر"، وأن رؤساءها السابقين أخبروه بدلا من ذلك أن " حماس قد رُدعت. حماس تريد عمالا ومنافع اقتصادية، ولا يوجد خطر من هجوم وشيك. وقد كرروا ذلك مرارا وتكرارا"، وفق تصريحه. وعلاوة على ذلك، قال نتنياهو مجددا إنه في منتصف ليل عشية الهجوم، كانت هناك "مؤشرات استخباراتية كثيرة" تشير إلى أن شيئا ما قادم. لكنه قال: "لم يتصلوا بي. لم يوقظوا القائد العام. لأنه، دعوني أخبركم، لو تلقيت اتصالا لكنت تصرفت بشكل مختلف، وهذا لم يحدث". كما أشار رئيس الوزراء إلى ما يسمى خطة "أسوار أريحا" كدليل على فشل المؤسسة الدفاعية في تفسير المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بحماس بشكل صحيح. في عام 2022، حصلت استخبارات الجيش الإسرائيلي على معلومات من حماس تحمل تاريخ أغسطس 2021، تشير إلى "غزو بري واسع النطاق للتجمعات السكانية الحدودية الإسرائيلية ومواقع الجيش الإسرائيلي"، وهو ما يشبه هجوم 7 أكتوبر، ووضعت في تقرير بعنوان "أسوار أريحا". وقال نتنياهو في إشارة إلى التقرير: "لم نر ذلك قط"، وجادل بأن وجود الخطة بحد ذاته "يناقض مزاعم أولئك الذين يُحمّلون التعديلات القضائية مسؤولية تهيئة الظروف للهجوم". وأضاف: "دبرتها حماس عام 2022 عندما كانت حكومة يسارية في السلطة. لم تكن لها أي علاقة بالإصلاح القضائي". واتهم رئيس الوزراء أجهزة الاستخبارات بإخفاء الخطة، قائلا: "وصفت الخطة بدقة ما ستفعله حماس، لكن هؤلاء كانوا يعملون على فكرة ثابتة: تم ردع حماس، وحتى لو حصلنا على هذه المعلومات المذهلة فإنهم لم يكونوا يقصدونها حقا. إنهم يريدون المكافآت والمنافع ولن يهاجمونا". رغم تأكيدات نتنياهو، تظهر تقارير رسمية إسرائيلية أن المؤسسة الأمنية وجهت عدة تحذيرات إلى القيادة السياسية في السنوات والأشهر التي سبقت هجوم 7 أكتوبر. وكشف الجيش الإسرائيلي في مايو 2024، أن نتنياهو تلقى 4 وثائق رسمية على الأقل في ربيع وصيف عام 2023، أي قبل أشهر من الهجوم، تحذره من "نظرة أعداء البلاد للاضطرابات المجتمعية التي نتجت عن الإصلاح القضائي آنذاك". وفي مارس، نشر الشاباك ملخصا لتحقيقاته في إخفاقاته خلال الفترة التي سبقت هجوم 7 أكتوبر، حيث أشار إلى أن "سياسة حكومية مفرطة في الدفاع عن النفس تجاه غزة على مر السنين كانت سببا رئيسيا في الهجوم". وبينما أقر بار بأنه لو تصرف الشاباك بشكل مختلف لكان بالإمكان صد الهجوم، فإنه وجد أن سياسة حكومة نتنياهو بالسماح بتدفق الأموال من قطر إلى غزة، ومن ثم إلى الجناح العسكري لحماس، مكنت الحركة من بناء قواتها لهجوم 7 أكتوبر واتخاذ قرار التنفيذ. كما خلص التحقيق إلى أنه خلال ليلة 6 و7 أكتوبر، كانت هناك ثغرات في "معالجة المعلومات وتكامل الاستخبارات، بالإضافة إلى عمليات لم تتبع البروتوكول المعتاد، وغياب الاندماج مع استخبارات الجيش الإسرائيلي". وفي مارس، صرح رئيس الشاباك السابق نداف أرغمان ، أن نتنياهو حاول "شراء السلام (في غزة) بأموال قطرية"، رغم علمه بموقف الشاباك المناهض لهذه السياسة. وقال: "كان من الواضح للجميع أن هذا سينعكس علينا سلبا يوما ما. كان رئيس الوزراء يعلم، ومجلس الوزراء يعلم، وقد طرحت القضايا أكثر من مرة أو مرتين".

واشنطن تطالب بيروت بـ"مهلة زمنية لسحب السلاح"
واشنطن تطالب بيروت بـ"مهلة زمنية لسحب السلاح"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

واشنطن تطالب بيروت بـ"مهلة زمنية لسحب السلاح"

وقالت المصادر إن الجانب الأميركي قدم سلسلة ملاحظات بشأن الرد اللبناني على ورقة المبعوث الأميركي توم باراك. وكان باراك حذر من أن " لبنان قد يواجه تهديدا وجوديا، ما لم يتحرك لمعالجة مخزونات أسلحة حزب الله". وفي شهر يونيو الماضي، قدم باراك لحكومة بيروت اقتراحا لنزع سلاح حزب الله وتنفيذ إصلاحات اقتصادية، مع تقديم المساعدات لإعادة الإعمار ووقف العمليات العسكرية الإسرائيلية. وأشارت مصادر "سكاي نيوز عربية"، إلى "أفكار ومقترحات يجري تبادلها بين الجانبين الأميركي واللبناني". والإثنين أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن "قرار حصرية السلاح بيد الدولة اتخذ". وأضاف عون خلال لقاء مع متخصصين في السياحة والإسكان: "هذا الأمر، إلى جانب قرار السلم و الحرب بيد الدولة، هما من المكونات الأساسية لأي دولة ومن المبادئ الأساسية". وأكد أن "وحدة الأراضي اللبنانية ثابتة وطنية كرسها الدستور ويحميها الجيش اللبناني وإرادة اللبنانيين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store