
الرئيس الأمريكي يستبعد إقالة رئيس الفيدرالي ويواصل انتقاد سياساته
وقال ترامب، لوسائل إعلام أمريكية في البيت الأبيض، بشأن ما إذا كان يخطط لإقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي، بعد أن صعدت الإدارة الأمريكية هجماتها على جيروم باول، أمس، "لا أعتقد أنه يؤدي عمله بشكل فظيع"؛ وفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الجمعة.
وكرر الرئيس ترامب: "لا " لن يتم إقالته، في إشارة إلى باول.
وكان الرئيس الأمريكي قد طالب في وقت سابق بخفض سعر الفائدة "نحو ثلاث نقاط مئوية"، قائلاً إن "ذلك يكلف بلادنا الكثير من المال.. ينبغي أن نكون رقم واحد، لكننا لسنا كذلك.. وهذا بسبب جيروم باول".
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
أمين سر «فتح»: تنظيم سلاح الفصائل ضمن أجهزة السلطة الفلسطينية ضروري
دعا أمين سر اللجنة المركزية لحركة «فتح»، اللواء جبريل الرجوب اليوم (السبت) إلى ضرورة تنظيم سلاح الفصائل الفلسطينية ضمن أجهزة السلطة الوطنية، مؤكداً أنه يمثل ضرورة وطنية، وخياراً سياسياً لا بديل عنه لضمان وحدة القرار الأمني والعسكري. وقال الرجوب خلال لقاء صحفيين من غزة في القاهرة: تنظيم سلاح الفصائل يجب أن يتم وفق القوانين الفلسطينية والدولية، وبما يكرس احتكار الدولة الفلسطينية للسلاح، ويعزز مقومات الحكم الرشيد في المرحلة القادمة، مبيناً أن انضمام حركة «حماس» إلى منظمة التحرير الفلسطينية يتطلب التزاماً صريحاً بالثوابت الوطنية والبرنامج السياسي للمنظمة، وأن تصبح الحركة جزءاً من حركة التحرر الوطني الفلسطيني بصيغتها الجامعة ذات البعد الإسلامي، دون أن تكون خارج إطار التوافق الوطني والمؤسسات الشرعية. وحذر الرجوب من الطروحات المتعلقة بلجنة الإسناد المجتمعي التي يجري الترويج لها لتولي إدارة قطاع غزة لفترة انتقالية بعد وقف إطلاق النار، واصفاً إياها بأنها صيغة لتكريس الانقسام وتصفية القضية الفلسطينية تحت غطاء مجتمعي هش، لافتاً إلى أن المخرج الوحيد يتمثل في تشكيل حكومة توافق وطني فوراً، تكون قادرة على تولي زمام الأمور بمرجعية وطنية واضحة، وبما يعزز وحدة الموقف الفلسطيني ويحفظ الثوابت. وعن آليات الحوار الوطني، أكد الرجوب ضرورة إطلاق حوار ثنائي مباشر وجاد بين حركتي «فتح» و«حماس» برعاية مصرية وبعيداً عن الإعلام، لضمان تهيئة الظروف الكفيلة بإنجاح أي اتفاق سياسي، مشيراً إلى أن الحوار ينبغي أن يمهد لانعقاد حوار وطني شامل يستند إلى وحدة المفاهيم السياسية والتنظيمية، بما يشمل التوافق على رؤية موحدة للحل السياسي، ومفهوم مشترك لمقاومة الاحتلال، والدولة ذات القانون الواحد والسلاح الواحد، وضمان الحريات العامة، وبناء الشراكة على أساس انتخابات عامة شاملة. وأشار إلى أن الرئيس محمود عباس يتحمل في هذه المرحلة مسؤولية تاريخية تتطلب العمل على 4 أولويات أساسية لإعادة ترتيب البيت الوطني، مبيناً أن هذه الأولويات تشمل عقد مؤتمر عام لحركة «فتح» لتجديد شرعيتها الداخلية وضخ دماء جديدة في بنيتها التنظيمية، إلى جانب إعادة صياغة منظمة التحرير وتشكيل مجلس وطني جديد على أسس ديمقراطية تضمن تمثيل كل المكونات الفلسطينية في الداخل والشتات. ولفت إلى أن وقف حرب الإبادة في القطاع يمثل أولوية لا تحتمل التأجيل، إلى جانب وقف الإجراءات الإسرائيلية التصعيدية في الضفة الغربية والقدس، خصوصاً تلك الهادفة إلى خنق الوجود الفلسطيني، وفرض وقائع تهجيرية على الأرض، مطالباً بضرورة تركيز الجهود الوطنية على إغاثة سكان القطاع، ومنع تهجيرهم، وتوفير مقومات الصمود وتعزيز وحدة حركة «فتح»، وإعادة تفعيل مؤسسات منظمة التحرير باعتبارها الإطار الشرعي والوحيد القادر على تمثيل الشعب الفلسطيني في المحافل الدولية. أخبار ذات صلة

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
إسرائيل وحماس تتبادلان الاتهامات بتعطيل مفاوضات وقف النار في غزة
تبادلت حركة حماس وإسرائيل، السبت، الاتهامات بتعطيل المفاوضات غير المباشرة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة. وقال مصدر فلسطيني لوكالة الأنباء الفرنسية، إن مفاوضات الدوحة التي بدأت الأحد "تواجه تعثراً وصعوبات معقّدة نتيجة إصرار إسرائيل على خريطة للانسحاب قدمتها الجمعة، لإعادة انتشار وإعادة تموضع للجيش الإسرائيلي وليس انسحاباً، وتتضمن إبقاء القوات العسكرية على أكثر من 40 بالمئة من مساحة قطاع غزة، وهو ما ترفضه حماس". وحذّر المصدر من أن خريطة الانسحاب "تهدف إلى حشر مئات آلاف النازحين في جزء من منطقة غرب رفح تمهيداً لتنفيذ تهجير المواطنين إلى مصر أو بلدان أخرى، وهذا ما ترفضه حماس". وشدد على أن وفد حماس المفاوض "لن يقبل الخرائط الإسرائيلية المقدمة لأنها تمثل منح الشرعية لإعادة احتلال حوالي نصف مساحة القطاع وجعل قطاع غزة مناطق معزولة بدون معابر ولا حرية التنقل". لكن مسؤولاً سياسياً إسرائيلياً رد مساءً متهما الحركة الفلسطينية برفض "تقديم تنازلات" وبشن "حرب نفسية تهدف إلى تقويض المفاوضات". واتهم المسؤول السياسي الإسرائيلي الرفيع حركة حماس بتعطيل محاولات التوصل إلى وقف لإطلاق النار عبر رفضها خطة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. وقال المسؤول إن حماس "رفضت المقترح القطري، وتضع عقبات، وترفض التنازل، وتواكب المحادثات بحملة حرب نفسية تهدف إلى تقويض المفاوضات". وأضاف أن إسرائيل "بيّنت استعدادها لإظهار مرونة في المفاوضات". من جهته، أشار المصدر الفلسطيني لوكالة الأنباء الفرنسية إلى أن الوسطاء القطريين والمصريين "طلبوا من الطرفين تأجيل التفاوض حول الانسحاب إلى حين وصول المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف للدوحة". وشدّد مصدر فلسطيني ثان للوكالة، وهو مسؤول مطّلع، على أن "حماس طالبت بانسحاب القوات الإسرائيلية من كافة المناطق التي تمت إعادة السيطرة الإسرائيلية عليها بعد 2 مارس (آذار) الماضي" أي بعد انهيار هدنة استمرت لشهرين، متهماً إسرائيل بـ"مواصلة سياسة المماطلة وتعطيل الاتفاق لمواصلة حرب الإبادة". لكنه أشار إلى "تقدم" أحرز بشأن "مسألة المساعدات وملف تبادل الأسرى". في السياق نفسه، قال مسؤول رفيع في حركة حماس لشبكة "سي إن إن" الأميركية، السبت، إن المحادثات قد "تعثرت". وألقى المسؤول باللوم على رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، "لإضافة شروط جديدة في كل مرة، وآخرها خرائط الانتشار الجديدة لمواقع وجود الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة". وقال مسؤول آخر في حركة حماس في تصريح لشبكة "سي إن إن" إن موقف إسرائيل من إعادة الانتشار "هي العقبة الحقيقية" في المفاوضات. وأضاف أن الحركة لا تصر على الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية، وهو ما كان مطلباً رئيسياً في معظم فترات الصراع. وأوضح المسؤول: "نحن ملتزمون بانسحاب جزئي بناءً على خرائط 19 يناير (كانون الثاني) 2025 مع تعديلات طفيفة". واتهم المسؤول الرفيع في حماس نتنياهو بعدم الجدية في المفاوضات، موضحاً أن "اللهجة الإيجابية التي تحدث بها نتنياهو خلال زيارته للولايات المتحدة كانت للاستهلاك السياسي والإعلامي فقط".


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على عبدالرحمن الشثري
أدى نائب أمير الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، عقب صلاة العصر اليوم (السبت)، صلاة الميت على عبدالرحمن بن صالح بن محمد الشثري (رحمه الله)، بجامع الملك خالد في مدينة الرياض. وأدى الصلاة معه الأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، والمستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين نائب وزير الداخلية المكلف الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف، والأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف. كما أدى الصلاة عدد من أصحاب الفضيلة والوزراء والمسؤولين وجمع من المواطنين. وعقب الصلاة قدم العزاء لأبناء الفقيد، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهمهم الصبر والسلوان. أخبار ذات صلة