
%90 من الألمان مع تقييد استخدام الهواتف المحمولة في المدارس
أظهر استطلاع حديث للرأي أن أكثر من 90% من سكان ألمانيا يؤيدون تقييد استخدام الهواتف المحمولة في المدارس.
وبحسب الاستطلاع الذي أجراه معهد «يوغوف» لقياس مؤشرات الرأي، أيد 50% من المشاركين حظراً عاماً على استخدام الهواتف المحمولة في المدارس، بينما أيّد 41% حظراً جزئياً في أوقات معينة، ويعتقد 9% أنه لا ينبغي حظر استخدام الهواتف المحمولة في المدارس على الإطلاق.
وكانت أعلى نسبة داعمة لتقييد استخدام الهواتف المحمولة في المدارس بين المشاركين الذين تفوق أعمارهم 55 عاماً، حيث بلغت 97%، وأيد 60% منهم حظراً عاماً، بينما أيد 37% حظراً في أوقات محددة.
وبين الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً، بلغ التأييد للحظر العام أدنى مستوى (26%)، ومع ذلك قال ما يقرب من 50% من الشباب إنهم يؤيدون الحظر في أوقات محددة، وعارض ربع الشباب الحظر العام أو أي قيود أخرى.
وتجري حالياً مناقشة حظر استخدام الهواتف المحمولة بالمدارس في العديد من المناطق في ألمانيا.
وكانت وزيرة التعليم الألمانية الجديدة، كارين برين، دعت أخيراً إلى فرض حظر على مستوى ألمانيا لاستخدام الهواتف المحمولة في المدارس الابتدائية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
زيلينسكي يعيّن قائدا جديدا للقوات البرية
وسبق أن عمل شابوفالوف منسقا للمساعدات العسكرية في ألمانيا وتولى قيادة المنطقة العسكرية الجنوبية لأوكرانيا. وقال زيلينسكي في مداخلته المسائية إنه يعوّل على "خبرة قتالية حقيقية" لدى شابوفالوف داعيا إلى تغييرات في الجيش الأوكراني الذي يواجه صعوبات في صد القوات الروسية بعد أكثر من ثلاث سنوات على بدء العملية الروسية في أوكرانيا. وشدّد زيلينسكي على أن "التغييرات ضرورية" قائلا "إنها مسألة إلزامية". وتحرز قوات موسكو تقدّما في الخطوط الأمامية منذ أكثر من عام، وقد حقّقت مكاسب ميدانية في منطقة سومي الأوكرانية التي تسعى لاحتلالها منذ بداية الحرب. ومحادثات السلام الرامية إلى وضع حد للنزاع متعثّرة منذ أسابيع بعدما أصبح تركيز واشنطن ، أكبر حليف لكييف، منصبا على الشرق الأوسط. وتقول روسيا إنها منفتحة على حل سلمي لكن كييف تتّهم موسكو بتعمد عرقلة المحادثات لإطالة أمد القتال.


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
%90 من الألمان مع تقييد استخدام الهواتف المحمولة في المدارس
أظهر استطلاع حديث للرأي أن أكثر من 90% من سكان ألمانيا يؤيدون تقييد استخدام الهواتف المحمولة في المدارس. وبحسب الاستطلاع الذي أجراه معهد «يوغوف» لقياس مؤشرات الرأي، أيد 50% من المشاركين حظراً عاماً على استخدام الهواتف المحمولة في المدارس، بينما أيّد 41% حظراً جزئياً في أوقات معينة، ويعتقد 9% أنه لا ينبغي حظر استخدام الهواتف المحمولة في المدارس على الإطلاق. وكانت أعلى نسبة داعمة لتقييد استخدام الهواتف المحمولة في المدارس بين المشاركين الذين تفوق أعمارهم 55 عاماً، حيث بلغت 97%، وأيد 60% منهم حظراً عاماً، بينما أيد 37% حظراً في أوقات محددة. وبين الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً، بلغ التأييد للحظر العام أدنى مستوى (26%)، ومع ذلك قال ما يقرب من 50% من الشباب إنهم يؤيدون الحظر في أوقات محددة، وعارض ربع الشباب الحظر العام أو أي قيود أخرى. وتجري حالياً مناقشة حظر استخدام الهواتف المحمولة بالمدارس في العديد من المناطق في ألمانيا. وكانت وزيرة التعليم الألمانية الجديدة، كارين برين، دعت أخيراً إلى فرض حظر على مستوى ألمانيا لاستخدام الهواتف المحمولة في المدارس الابتدائية.


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
ألمانيا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى تشكيل تحالفات مناخية جديدة
بعد إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ، دعا وكيل وزارة البيئة وحماية المناخ الألمانية، يوخن فلاسبارت، الاتحاد الأوروبي إلى تشكيل تحالفات جديدة. وقال فلاسبارت في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية: «ستكون إفريقيا والصين والهند والبرازيل، على سبيل المثال، شركاء أكثر أهمية للاتحاد الأوروبي من أي وقت مضى». وأضاف فلاسبات: «من الواضح بالنسبة للولايات المتحدة - كما كانت الحال خلال ولاية ترامب الأولى - أن ولايات أميركية عدة لا تشارك ترامب نهجه، حيث إنها تُعزز بفعالية حماية المناخ». ومع ذلك قال فلاسبارت، المشارك منذ فترة طويلة في مفاوضات المناخ الدولية: «يجب ألا نقلل من شأن عزم الإدارة الأميركية على إضعاف التزامات حماية المناخ بشكل جذري». ويُعقد مؤتمر يضم أكثر من 5000 مندوب في مدينة بون الألمانية حتى الخميس المقبل للتحضير لمؤتمر المناخ العالمي المقرر عقده في نوفمبر 2025 بالبرازيل. وأكد فلاسبارت أن الحكومة الألمانية الجديدة «عازمة بوضوح» على تعزيز التقدم المحرز في سياسة المناخ حتى الآن، مضيفاً: «دول عدة تلحق بنا عن كثب، بل وتسبقنا في توسيع نطاق استخدام الطاقة المتجددة». وتابع: «هذا هو نوع السباق نحو الطاقة بأسعار معقولة الذي يحتاج إليه العالم»، مشيراً إلى أن معظم الاستثمارات العالمية الجديدة في مجال الطاقة يتدفق الآن إلى الطاقة المتجددة.