logo
البيت الأبيض: اتصال محتمل بين ترامب وشي الأسبوع الجاري

البيت الأبيض: اتصال محتمل بين ترامب وشي الأسبوع الجاري

البيانمنذ 2 أيام

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، يوم إنه من المرجح أن يجري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية مع الرئيس الصيني شي جين بينج هذا الأسبوع.
ولم تقدم ليفيت أي تفاصيل إضافية، كما لم يصدر أي تأكيد فوري من بكين.
وفي حال تمت المكالمة، من المتوقع أن يركز الرئيسان على الخلاف التجاري المستمر بين البلدين. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة والصين اتفقتا في منتصف مايو على تخفيف بعض الرسوم الجمركية، فإن التوترات بينهما تصاعدت مجددا في الآونة الأخيرة.
وفي الوقت ذاته، يعمل مجلس الشيوخ الأمريكي على فرض عقوبات جديدة ضد روسيا. وقال السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام إن الإجراءات ستستهدف الدول التي تواصل شراء النفط والغاز والإمدادات الأخرى من الطاقة الروسية، وهي خطوة قد تؤثر بشكل كبير على الصين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفاهيم اختلفت معانيها
مفاهيم اختلفت معانيها

صحيفة الخليج

timeمنذ 36 دقائق

  • صحيفة الخليج

مفاهيم اختلفت معانيها

أتذكر أياماً لم نختلف فيها حول معاني المفاهيم. كنا سذجاً أم كنا نعيش في عالم بمعالم واضحة خطوطه مستقرة والنوايا فيه ثابتة. الاستعمار مثلاً، جاءت فترة كانت المؤتمرات الدولية الأهم تعقد تحت اسمه. لم تخجل الدول الأوروبية من أن توصف بكونها استعمارية ولم يخف ممثلوها من العسكر والمدنيين نواياهم عصر إمكانات وثروات الدول الضعيفة حتى آخر قطرة. ثم جاءت فترة انتفضت شعوب، شعب تلو شعب، لتخرج من تحت عباءته. كانت الانتفاضات مكلفة في الأرواح كما في الممتلكات، لكنها كانت كافية لتنهي مرحلة الاستعمار. شهدنا على دول كانت ذات يوم رائدة في فلك الاستعمار راحت بكل شجاعة ووقار تخلع عن اسمها لقب «العظمى». بريطانيا في مطلع هذه المرحلة لم تعد تخاطب الدول الأخرى تحت صفة «العظمى»، لكنها لم تتخل تماماً عن بعض أساليب الاستعمار الأول. انحدرت المكانة، لكن بذكاء خارق استطاعت قيادتها أن تحل بروحها وخبرتها في جسد «المستعمرة الأمريكية» لتصير، وصارت، خير خلف لإمبراطورية لم تغب عنها الشمس إلا يوم أفولها. كثير من أبناء جيلي تأملوا طويلاً، وببعض الدهشة، المقابلة التي جرت وقائعها أمام جمهرة الصحفيين بين الرئيس الأمريكي القادم لتوه من آثار تجربة في الحكم لم تكتمل وبين رئيس دولة أوكرانيا الضحية النموذجية لكل ما دخل من تغيير على تطبيقات مفهوم الاستعمار. نعرف، أو قل علمونا في جامعاتهم، أن حلف الأطلسي أقيم لأهداف بينها هدف حماية ما تبقى لدول أوروبا الاستعمارية من نفوذ وممتلكات ومستعمرات بعد حرب أنهكت دولاً كثيرة في أوروبا وأنعشت الولايات المتحدة. للمرة الثانية في أقل من ثلاثين عاماً تخرج الولايات المتحدة من حرب عالمية منتصرة. في هذه المرة الأخيرة لم تتردد الولايات المتحدة في أن تتولى قيادة التيار الغالب في عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، تيار «تصفية الاستعمار»، في شكله القديم، أي المباشر والقائم أحياناً على الاحتلال العسكري. ولكن، ومن دون الإعلان أي من دون التصريح به، كان يهدف إلى حماية أنواع جديدة من «الاستعمار» سواء بالتدخل الأمريكي المباشر أو بأدوات وآليات حلف الأطلسي. المثال الأبرز هو ما كشفت عنه، وبجرأة أو تهور لم نشهد مثيلاً له منذ بدأنا نتابع الانسحاب التدريجي للاستعمار بصوره التقليدية، المقابلة الأشهر في تاريخ «دبلوماسية الاستعمار الجديد»، أقصد المقابلة بين زيلنسكي رئيس أوكرانيا وترامب الرئيس الأمريكي في مكتبه البيضاوي وأمام الصحفيين المعتمدين لدى البيت الأبيض. كانت درساً تلقفه بالعناية اللازمة والقلق الشديد والإنكار العظيم زعماء عديدون في عالم الدول الناشئة، وبخاصة الدول الزاخرة أراضيها أو بحارها بالمعادن النادرة ومقومات الطاقة المستجدة. عشنا خلال المقابلة، مع ملايين المشاهدين من كافة أنحاء العالم المستفيد من الشبكة الإلكترونية، دقائق غير مسبوقة من متابعة بالصوت والصورة أقصى درجات الضغط في مقابلة دبلوماسية بين طرفين غير متقاربين في القوة والنفوذ، بل تفرق بينهما جميع حسابات ومعايير القوة المتعارف عليها في العلاقات الدولية. بمعنى آخر كنا شهوداً، بل وكنا أيضاً بصفتنا ممثلي دول وشعوب من عالم الجنوب مشاريع ضحايا أو أطراف محتملة في عملية استعمارية تقليدية صارخة ومكشوفة وصريحة «ومتوحشة» الأسلوب إن صح التعبير. كانت «المقاومة» الضحية الثانية في عمليات تغيير المفاهيم. كنا في شبابنا نغني لها أحلى الأناشيد. تعرفت إليها في دورة تدريب جرى تنظيمها في الأرض الفضاء الفاصلة بين كليتي التجارة ودار العلوم على ما أذكر. كان الانضمام للمقاومة شرفاً لا يعادله فخر أو شرف آخر في وعي مراهق أو شاب دخل للتو مرحلة النضج. أظن أننا نضجنا في جو صحي شاركت في صنعه المقاومة المسلحة ضد المستعمر الإنجليزي. تذوقنا متعة حمل السلاح لحماية وطن محتل، ويا لها من متعة! هناك في غزة، وكنا في رحلة كشفية، أقمنا معسكرنا في باحة مدرسة. ذات يوم خرجت مبكراً بمفردي متوجهاً نحو مخيم الشاطئ. مشيت في شوارعه وأزقته أبحث عن شاب حملت له رسالة من قريبة له في القاهرة. وجدته اصطحبني في المشي، اخترنا مكاناً قصياً لنتحادث. هناك فهمت مجدداً معنى أن تبدأ حياتك الواعية مقاوماً. حدث كل هذا في أوائل الخمسينات من القرن الماضي، كانت المقاومة المصرية تعمل في منطقة القناة ضد معسكرات وأفراد الجيش الإنجليزي وكانت المقاومة الفلسطينية تعمل ضد مستوطنات إسرائيل، وكانت المقاومة الجزائرية محل إعجاب كل العرب من دون استثناء وشعوب الدول حديثة الاستقلال. وقتها سجلت المقاومة سطوراً من النور تحكي بطولاتها وفضلها على شعوبها، سجلت أيضاً في تلك السطور فضل شعوبها ودعمها لها. تغير المقصود بمفهوم الاستعمار وتغير المقصود بمفهوم المقاومة، تغير محتوى المفهومين ومفاهيم أخرى في ظاهرة تستحق الاهتمام بالتسجيل والتنبيه. نحن في أشد الحاجة إلى كتابات تتابع التغيرات التي أصابت، أو استجدت على، محتوى مفاهيم من نوع المطورين والمحرقة واليهودية والمسيحية الصهيونية والوسطاء أو الوساطة في عصر الاستعمار، والدبلوماسية في زمن الفوضى، ومحتوى مفاهيم من نوع العروبة والشرق أوسطية الجديدة والأنهار الدولية والقانون الدولي وإسرائيل الكبرى والإقليمية الجديدة ومستقبل المواجهة الناشبة بين مفهومي السايكس بيكوية والترامبوية في الشرق الأوسط على ضوء ما تغير، وما أكثره.

الدولار يتراجع وسط توتر تجاري
الدولار يتراجع وسط توتر تجاري

البيان

timeمنذ 39 دقائق

  • البيان

الدولار يتراجع وسط توتر تجاري

تراجع الدولار، أمس، مقابل معظم العملات الرئيسية وسط ترقب التطورات في مفاوضات الرسوم الجمركية التي يجريها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع شركاء تجاريين رئيسيين، ولاسيما الصين، قبل صدور مجموعة من البيانات الاقتصادية. ومنحت إدارة ترامب الدول مهلة حتى يوم أمس، لتقديم أفضل عروضها بشأن التجارة، وهو اليوم نفسه الذي يبدأ فيه رفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى المثلين لتصبح 50%. وانخفض الدولار 0.8% مقابل العملات الرئيسية الاثنين بعد انكماش في قطاع التصنيع، لكنه ارتفع تقريباً بالنسبة نفسها في اليوم التالي بعد زيادة مفاجئة في فرص العمل في الولايات المتحدة. واستقر الدولار مقابل الين الياباني عند 143.95 يناً، بينما انخفض أمام الفرنك السويسري 0.16% ليصل إلى 0.8228 فرنك. وارتفع اليورو 0.21% ليصل إلى 1.1395 دولار قبل قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة المتوقع اليوم. وارتفع الجنيه الإسترليني 0.14% ليصل إلى 1.3539 دولار. والمملكة المتحدة وصادراتها من المعادن معفية من الرسوم الجمركية الأمريكية. واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل الين واليورو وأربع عملات أخرى، عند 99.12، وهو مستوى قريب من أدنى مستوى له في أواخر أبريل. ويترقب المتعاملون تقرير التوظيف الذي يصدر عن مؤسسة إيه. دي. بي في وقت لاحق من اليوم، وذلك قبل صدور بيانات الوظائف الشهرية المهمة في الولايات المتحدة يوم الجمعة. وارتفع الدولار الأسترالي 0.12% إلى 0.647 دولار، عقب صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي التي أظهرت نمواً اقتصادياً ضئيلاً في الربع الأول، مما يبرز الحاجة إلى تحفيز إضافي. واستقرت العملة الكندية عند 1.3714 دولار كندي مقابل العملة الأمريكية. ومن المرجح أن يُبقي بنك كندا أسعار الفائدة ثابتة في وقت لاحق. وتتأثر كل من كندا والمكسيك بالرسوم الجمركية الأمريكية المرتفعة على المعادن الصناعية.

الموقف من الصين يبقى لغز ترامب الأكبر
الموقف من الصين يبقى لغز ترامب الأكبر

البيان

timeمنذ 39 دقائق

  • البيان

الموقف من الصين يبقى لغز ترامب الأكبر

إدوارد لوس يقول المحللون المختصون، إن نقطة قوة دونالد ترامب تكمن في وضوح بعض مواقفه، خاصة حين يتعلق الأمر بكراهيته للمهاجرين، وهوسه بالعجز التجاري، لكن الأمر ليس كذلك بالمرة بالنسبة لما يخص الصين. لا يوجد شيء يمكن التنبؤ به في ما يتعلق بسياسة ترامب تجاه الصين، ناهيك عن الاتساق، فهل تعنيه تايوان حقاً؟ لا أحد يعلم. وهل يسعى إلى فك الارتباط بين الولايات المتحدة والصين؟ أدر عجلة الحظ، بالتالي من غير المرجح أن تبدد المكالمة بين ترامب والرئيس الصيني ارتباكنا، فالصين تبقى لغز ترامب الأكبر. ولا يمكنك لوم الصينيين على حذرهم من التحدث معه، ففي نهاية أبريل الماضي صرح ترامب لمجلة «تايم» بأن الرئيس الصيني هاتفه، وأنه لا يظن أن تلك علامة على ضعفه، غير أنه لم تكن هناك أي مكالمة أساساً، بالتالي فإن أي محاولة من ترامب لتحليل نفسية شي جين بينج لا بد أن تكون هلوسة مثل التي تصيب الذكاء الاصطناعي. واتهمت وزارة الخارجية الصينية ترامب بـ«تضليل الجماهير»، وهو التصريح الذي يعد مهذباً كثيراً وفق معايير اليوم، لكن لا يجب علينا تفسير تجنب شي لخطاب «الذئب المحارب» على أنه إذعان لترامب في حرب التعريفات الجمركية، والصين ليست المملكة المتحدة، كما أن الصينيين حائرون بشأن الهدف النهائي من خطوات ترامب، شأنهم في ذلك شأن الجميع. وإذا وافق الرئيس الصيني أخيراً على مهاتفة ترامب، وستكون الأولى منذ تنصيبه، فسيشكل تضارب البيانات الرسمية الصادرة عن واشنطن وبكين قراءة مثيرة للاهتمام، ويكاد يكون من المستحيل تصور موافقة شي على المشاركة في واحدة من حلقات تلفزيون الواقع الخاصة، التي يجريها ترامب من المكتب البيضاوي، فقد كان لهذه المخاطرة تأثير سلبي كبير على فولوديمير زيلينسكي، الرئيس الأوكراني، وسيريل رامافوزا، رئيس جنوب أفريقيا، لكنها كانت مفيدة لمارك كارني، رئيس وزراء كندا، وربما كير ستارمر، رئيس وزراء المملكة المتحدة، لكن لن يوافق شي أبداً على المشاركة في ذلك العرض. إن الصراع التجاري بين أمريكا والصين يتميز بطابع خاص، أما بقية نزاعات ترامب الأخرى مع دول أو تكتلات اقتصادية مثل الاتحاد الأوروبي وكندا فهي إما وهمية و إما مبالغ فيها، ومن غير المُرجح أن يعترف الاتحاد الأوروبي بأن ضريبة القيمة المضافة الخاصة به تعد حاجزاً تجارياً، مثلما لن تعترف كندا بتصدير الفنتانيل إلى الولايات المتحدة، فكلاهما ضرب من الخيال. في المقابل تشكل طموحات الصين التكنولوجيا مزدوجة الاستخدام معضلة جيوسياسية كبيرة للولايات المتحدة، وكيف سيتعامل ترامب معها؟ وسواء قام بإلغاء قيود جو بايدن «الساحة الصغيرة، السياج العالي» على تجارة أشباه الموصلات مع الصين أم لا فهو أمر يهم الجميع. رغم ذلك لا تتوفر لدينا الكثير من المعلومات عن قدر قلق ترامب من هذا، فكلا الجانبين يتمتع بالنفوذ، ويمكن للولايات المتحدة أن تواصل فرض القيود على وصول الصين إلى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، والرقائق التي تشغلها، لكن ترامب خفف بالفعل بعض هذه القيود. ويُعد جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لـ «إنفيديا» مناصراً ذا تأثير على ترامب في ما يتعلق بتخفيف القيود. وعلى الجانب الآخر تهيمن الصين على الإمدادات العالمية من المعادن الأرضية النادرة، وهي الضرورية لمجموعة واسعة من المنتجات الأمريكية، وزعم ترامب أن الصين حنثت باتفاق الشهر الماضي، الذي كان يرمي إلى استئناف صادرات المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة. وفي برهة التوقف المؤقت هذه خفض ترامب تعريفاته الجمركية ضد الصين من 145% إلى 30 %. فهل سيرفع ترامب التعريفات الجمركية من جديد إذا لم ترفع الصين الحظر الذي فرضته؟ ليست هناك طريقة لتبين ذلك، فقد سبق لترامب أن ظن أن منصة «تيك توك» المملوكة للصين تمثل تهديداً للأمن القومي الأمريكي، أما الآن فقد أبقى على استمرار تطبيق التواصل الاجتماعي، مع احتمال بيعه قسراً إلى شريك لترامب في الأعمال، بخلاف رغبات الكونجرس والمحكمة العليا. لذلك قد تمضي سياسة ترامب بشأن الصين على شاكلة سياسته إزاء «تيك توك». ويسود ارتباك مشابه بشأن تايوان، فكثير من الأصوات داخل إدارة ترامب تحثه على الدفاع المستميت عن تايوان، وقال بيت هيغسيث، وزير الدفاع الأمريكي، الأسبوع الماضي: «إن التهديد الذي تشكله الصين لتايوان حقيقي، وقد يكون وشيكاً»، لكن لا يأخذ كثيرون في أمريكا أو حول العالم هيغسيث على محمل الجد، فقد عينه ترامب ليلعب دور وزير الدفاع على شاشات التلفزيون. ويُعتقد على نطاق واسع أن الصين تتأهب لغزو تايوان بحلول عام 2027. ربما يكون هيغسيث محقاً في حديثه، لكن هناك من يرى أنه غير موثوق به، وهكذا فقد صنع ترامب خطراً حقيقياً يجابه الأمن القومي بتعيينه وزير دفاع يطلق تحذيرات غير حقيقة. ويمثل عدم اليقين إزاء سياسة ترامب تجاه الصين أيضاً عبئاً على الاقتصاد العالمي، وتحدث الرئيس الفرنسي، بلسان الكثيرين الأسبوع الماضي عندما قال: «لا نرغب في تلقي تعليمات يومية عما هو مسموح به، وما هو ممنوع، وكيف ستتغير حياتنا بسبب قرار يصدر عن شخص مفرد». كانت هذه واحدة من الطرق للتعبير عن الأمر، وإليكم طريقة أخرى صدرت عن جيمي دايمون، الرئيس التنفيذي لـ«جيه بي مورغان»: «تُعد الصين خصماً محتملاً، لكن ما يقلقني حقاً هو نحن وليس الصين»، وكان دايمون دبلوماسياً عندما لم يذكر اسم الرئيس الأمريكي، وبذلك تُعد الصين وبقية دول العالم على قلب رجل واحد في ما يتعلق باللغز، الذي تتسبب به تقلبات ترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store