تعزز الهضم وتقلل خطر السرطان.. فوائد تناول الكينوا
حبوب خالية من
الجلوتين
غنية بالعناصر الغذائية كالبروتين والزنك والألياف وحمض الفوليك ومضادات الأكسدة، وبفضل غناها بمضادات الأكسدة كيرسيتين وكايمبفيرول، وهما مركبان نباتيان من الفلافونويد، تتمتع الكينوا بخصائص مضادة للالتهابات، تحمي خلايا الجسم من التلف الناتج عن الجزيئات غير المستقرة المعروفة باسم الجذور الحرة، وإن تناول المزيد من الأطعمة الغنية بالفلافونويد، مثل الكينوا، يعزز الصحة العامة ويحمي من بعض الأمراض، مثل السرطان، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو.
يعزز صحة الجهاز الهضمي
تساعد الكينوا على تحسين عملية الهضم، وتسهل عمل الجهاز الهضمي، وإنها طريقة لذيذة للتغلب على عسر الهضم والإمساك والانتفاخ، وتساعد على التمتع بصحة جيدة.
يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون
اتباع نظام غذائي غني بالألياف، مثل الكينوا، يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، وهو ثاني أكثر أسباب الوفيات المرتبطة بالسرطان شيوعًا حول العالم، وتشير الدراسات إلى أن من يتناولون كميات أكبر من الألياف يكونون أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون، لأن الألياف تنقل فضلات الطعام عبر القولون بسرعة أكبر.
يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري
الكينوا مصدر رائع للمغنيسيوم، وهو معدن مهم يعاني الكثير من الناس من نقصه، كلما حصلت على المزيد من المغنيسيوم في نظامك الغذائي، سيكون لديك خطر أقل للإصابة بمرض السكري من النوع 2.
الآثار الجانبية للإفراط في تناول الكينوا
الكينوا غنية بالعناصر الغذائية، لكن هذا لا يعني أنها آمنة للجميع، وفي حالات نادرة، يعاني الكثيرون من حساسية تجاه السابونين، وهي مادة كيميائية طبيعية موجودة في القشرة الخارجية للكينوا، ويجب عليك طلب الرعاية الطبية الفورية إذا ظهرت عليك أعراض حساسية الكينوا، مثل:
الطفح الجلدي
القيء والإسهال
الصفير أو ضيق التنفس
مشاكل الأمعاء
يعزز المناعة وينظم سكر الدم.. تعرف على فوائد تناول البيض
فوائد شرب المياه الدافئة صباحًا على الريق لصحة الجسم والبشرة.. انسف الكرش
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
5 أشياء ضرورية في الصباح لمرضى ارتفاع ضغط الدم
ارتفاع ضغط الدم حالة شائعة جدًا تصيب ملايين البالغين حول العالم، ويعلم مرضى ارتفاع ضغط الدم أن تناول الأدوية، واتباع نظام غذائى صحى، وإجراء بعض التغييرات فى نمط الحياة أمور مهمة لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب الخطيرة، ومع ذلك، هناك عامل مهم غالبًا ما يُغفل عنه، وهو الروتين الصباحى، وهو مهم لدعم أهدافك في ضبط ضغط الدم، وفقا لموقع تايمز ناو. أشياء يجب عليك القيام بها في الصباح إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدمفيما يلي نستعرض بعض العادات الصباحية التى يوصى بها الخبراء والتى يمكن أن تمهد الطريق ليوم أكثر صحة فى المستقبل.1. أدرج البوتاسيوم في وجبة الإفطاريُعد البوتاسيوم من أهم العناصر الغذائية التي تُساعد على توازن الصوديوم في الجسم وتدعم توسع الأوعية الدموية، مما يُخفض ضغط الدم بشكل طبيعي ووفقًا للخبراء، فإن اتباع نظام غذائي منخفض الصوديوم (DASH)، أو النهج الغذائي لخفض ضغط الدم، يُمكن أن يُوفر ثلاثة أضعاف البوتاسيوم المُتناول في النظام الغذائي العادي.تعد الأطعمة مثل الزبادي اليوناني والمشمش وعصير البرتقال والشمام والموز والكيوي من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم.2. تجنب شاشاتكإذا استيقظتَ وبدأتَ بتصفح هاتفكَ للتحقق من الرسائل أو حتى الأخبار، فقد حان الوقت لإعادة التفكير، لأن ذلك يزيد من مستويات التوتر ووفقًا للدراسات، فإنّ متابعة الأخبار قد تزيد من القلق والتوتر والإرهاق الذهني، مما يؤثر على ضغط الدم.من مسببات التوتر الحادة الأخرى الرسائل النصية التي قد تحتوي على معلومات مُبالغ فيها، مما يؤدي أيضًا إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم لذا، يُنصح بالاستيقاظ، والمشي لمسافة قصيرة، وممارسة التأمل، والاستحمام بماء دافئ، أو الاستماع إلى موسيقى هادئة.اقرأ أيضا:مشروب طبيعي يخفض ضغط الدم ويعزز صحة القلب والدماغ3. قضاء وقت أطول في الطبيعة يُخفف ضغط الدم المرتفعووفقًا للخبراء، فإن انخفاض مستويات ضغط الدم يعود إلى مزيج من انخفاض التوتر وزيادة الحركة والشعور بالمتعة،ويعتقد الخبراء أن ضوء الشمس الصباحي يدعم إنتاج فيتامين د، الذي يلعب دورًا في مرونة الأوعية الدموية وتنظيم ضغط الدم، كما أنه ينظم الساعة البيولوجية، وهو أمر مهم للحفاظ على ضغط دم صحى.4. العمل على تنفسكينصح الخبراء بممارسة التنفس الحجابي العميق، الذي يُنشّط الجهاز العصبي الباراسمبثاوي، ما يُؤثّر مباشرةً على ضغط الدم والتوتر، وحسب الدراسات، تُخفّض تمارين التنفس ضغط الدم وتُخفّض معدل ضربات القلب، كما يُمكنك تجربة التأمل الذي يُساعد على تنظيم تنفسك.5. تقليل الكافيينمع أنك قد تتناول فنجان قهوتك الصباحية، احرص على تناوله باعتدال، حيث يقول الخبراء إن الإفراط في تناول الكافيين يسبب العديد من المشاكل، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم على المدى القصير عن طريق تحفيز الجهاز العصبي الودي وتضييق الأوعية الدموية.بالنسبة لمعظم الناس، لا يؤثر تناول كوب إلى ثلاثة أكواب من القهوة على ضغط الدم، لأنها مصدر غني بالمركبات الصحية للقلب مثل حمض الكلوروجينيك، والتي ثبت أنها تخفض ضغط الدم وقد تعمل على موازنة تأثير الكافيين.
نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : تناول مشروب غازى "دايت" يوميًا يزيد خطر الإصابة بالسكر.. دراسة تحذر
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - غالبًا ما يُروّج المهتمون بالصحة للمشروبات الغازية الدايت كبدائل أكثر أمانًا وخالية من السكر من المشروبات الغازية العادية المليئة بالسكر، ولكن هل هي حقًا الخيار الصحي؟.. الإجابة لا، حيث حذرت دراسة جديدة من تناول المشروبات الغازية "الدايت" وأنها تزيد من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثانى، بحسب موقع "تايمز ناو". تناول مشروب غازى "دايت" يوميًا يزيد خطر الإصابة بالسكر ووجد البحث، الذي نُشر في مجلة Diabetes & Metabolism، أن تناول علبة واحدة فقط من المشروبات الغازية الدايت يوميًا قد يزيد من خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني بنسبة 38%.أُجريت الدراسة على مدار 14 عامًا، وشارك فيها أكثر من 36,000 بالغ أسترالي، وتتبعت النتائج الصحية للمشاركين الذين يستهلكون بانتظام المشروبات المحلاة بالسكر والمُحلاة صناعيًا. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يستهلكون مشروبًا غازيًا واحدًا أو أكثر يوميًا، سواءً كان مُحلى بالسكر أو مُحلىً صناعيًا، كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وكان الخطر أعلى في المشروبات المُحلاة صناعيًا مقارنةً بالمشروبات السكرية العادية. وقالت البروفيسورة باربورا دي كورتن، من جامعة موناش،: "غالبًا ما يُنصح الأشخاص المعرضون لخطر الإصابة بمرض السكري باستخدام المُحليات الصناعية كبديل صحي، لكن نتائجنا تشير إلى أنها قد تُشكل مخاطر صحية بحد ذاتها". لماذا يُثير هذا الأمر القلق؟ يُصيب داء السكري من النوع الثاني أكثر من 1.3 مليون أسترالي وأكثر من 500 مليون شخص حول العالم، وترتبط معظم الحالات بالنظام الغذائي ونمط الحياة. تُشكك الدراسة في الاعتقاد السائد بأن المشروبات الغازية الخالية من السكر بديل آمن للمشروبات السكرية، وتدعو إلى إعادة تقييم الإرشادات الغذائية.
موجز نيوز
منذ 6 ساعات
- موجز نيوز
لماذا يتقدم جسمك فى السن بشكل أسرع بعد سن الخمسين؟
أكد العلماء أن الشيخوخة تتسارع في الخمسينيات من العمر، ولكن يمكنك اتخاذ خطوات في شبابك لمساعدة جسمك على التقدم في السن بشكل تدريجي، حيث تساعد العادات الصحية، مثل الحفاظ على النشاط البدني، وتناول الطعام الصحي، والتحكم في التوتر، على تقليل آثار التدهور المرتبط بالعمر، وفقا لموقع تايمز ناو. وكشفت دراسة جديدة أن شيخوخة الأعضاء والأنسجة تتسارع في هذه المرحلة، ولكن ليس كل شيء يتراجع بنفس المعدل، حيث وجدت الأبحاث أن الأوعية الدموية تبدأ بالشيخوخة بشكل أسرع من أجزاء الجسم الأخرى. تفاصيل الدراسة وحلل علماء من الصين عينات أنسجة من 76 متبرعًا، ممن تعرضوا لإصابات دماغية عرضية، تتراوح أعمارهم بين 14 و68 عامًا، من أجل الدراسة التي نُشرت في مجلة Cell . وأوضحوا أن العينات شملت العديد من أجزاء الجسم، مثل القلب والرئتين والأمعاء والبنكرياس والجلد والعضلات والدم، وحتى الغدد الكظرية، وهي جزء من الجهاز الصماء الذي يُنتج الهرمونات، ووفقًا لنتائج الدراسة، أظهرت أنسجة الغدة الكظرية أولى علامات الشيخوخة في حوالي سن الثلاثين، مما يشير إلى أن اختلال توازن الغدد الصماء قد يكون سببًا للشيخوخة الجهازية. قال الدكتور جوان هوي ليو، مؤلف الدراسة وأستاذ في جامعة الأكاديمية الصينية للعلوم: "لوحظت زيادات كبيرة في الشيخوخة بين سن 45 و55 عامًا".كما أن الشريان الأورطي ، وهو أكبر وعاء دموي في الجسم، هو الأكثر تأثرًا بالتغيرات، إلى جانب البنكرياس والطحال. وقال ليو تظهر نافذة 45-55 عامًا كنقطة تحول محورية، عندما تخضع معظم بروتيومات الأعضاء [مجموعة من البروتينات] لـ "عاصفة جزيئية متتالية" مع زيادة هائلة في البروتينات المعبر عنها بشكل تفاضلي، مما يمثل الانتقال الحرج إلى الشيخوخة الجهازية"،ويتطلع العلماء إلى إجراء المزيد من الأبحاث على أعضاء أخرى. وقال الدكتور ليو إن هناك حاجة إلى دراسات أكثر تفصيلا مع أحجام عينات أكبر وأعضاء إضافية، خاصة وأن الدماغ والكلى والجهاز التناسلي لم يتم تضمينها في هذه الدراسة. استخدم العلماء ساعات الشيخوخة البروتينية لقياس شيخوخة الأنسجة المختلفة تستخدم الساعات البروتينية البروتينات للكشف عن أنماط الشيخوخة ، على عكس الساعات فوق الجينية التي تفحص تغيرات الحمض النووي. منتصف العمر مهم للشيخوخة الصحية يقول الخبراء إن كثيرًا من الناس لا يستطيعون قياس عمر أعضائهم، ولكن حتى في غياب هذه المعرفة، من المعروف أن منتصف العمر مهم لطول العمر. ووفقًا للدراسات، فإن اتباع سلوكيات صحية في منتصف العمر يزيد من فرص التقدم في السن بصحة جيدة. وينصح الأطباء بالبدء مبكرًا من خلال اتخاذ بعض الخطوات، مثل تناول طعام متوازن ومغذي، وممارسة الرياضة، والحصول على قسط كافٍ من النوم ، والحفاظ على تحفيز عقلك، ومع أن تغيير جيناتك قد لا يكون سهلاً، إلا أنه يمكنك دائمًا التحكم في نمط حياتك، وخاصةً النشاط البدني والتغذية السليمة، حيث يساعد نمط الحياة الصحي على دعم جهاز المناعة وحماية الجسم من الأمراض المزمنة في منتصف العمر ومراحل الحياة اللاحقة.
