logo
أبرزها الكرفس.. 7 أطعمة تساعدك على حرق الدهون

أبرزها الكرفس.. 7 أطعمة تساعدك على حرق الدهون

العربيةمنذ 2 أيام

هناك أطعمة منخفضة السعرات الحرارية وغنية بالألياف أو الماء، مما يساعد الجسم في حرق طاقة أكبر عند هضمها. ويعتبر الأمر أشبه بتناول كمية قليلة من السعرات الحرارية، دون أي جهد.
وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India ، تساعد هذه الأطعمة على كبح الجوع مع الحفاظ على خفة الوزن. كما أنها مثالية كوجبات خفيفة ذكية، أو كإضافات للوجبات الأساسية دون شعور بالذنب، وهي كما يلي:
1- الكرفس
لأن الكرفس خفيف للغاية وغني بالماء، فهو لا يضيف أي شيء تقريبًا إلى عدد السعرات الحرارية، ولكنه يُبقي الفم مشغولاً والمعدة راضية. إنه خيار مثالي عند الشعور بالملل من تناول الطعام أو عندما يبدو درج الوجبات الخفيفة مغريًا للغاية.
2- الحمضيات
يتميز البرتقال والغريب فروت والليمون بمذاق منعش وجميل، كما أنها حمضيات غنية بالألياف والماء. إنها غنية بالفيتامينات وتساعد على التحكم في الرغبة الشديدة في تناول الطعام، كما أن نكهتها الطبيعية تُضفي لمسةً من البهجة على الوجبات المعتادة.
3- الخضراوات الورقية
تشمل قائمة الخضروات الورقية عناصر بالغة الأهمية مثل الخس والسبانخ والجرجير والتي تعتبر في الأساس من أفضل أنواع الخضراوات منخفضة السعرات الحرارية. ويمكن تناولها بكثرة دون تردد. إنها تُضفي نكهةً مميزة على أي وجبة، وتُساعد على إبطاء عملية الأكل بأكملها، فيما يعد طريقة خفية للشعور بالشبع بشكل أسرع.
يأتي الخيار كأحد الخيارات الأساسية كونه يتكون في الغالب من الماء، وهو يساعد على الترطيب. سواءً تم تقطيعه إلى شرائح في السلطة أو غمسه في الحمص، فإنه يُبقي البطن ممتلئة ويُقلل من عدد السعرات الحرارية.
5- التوت
يُضفي تناول الفراولة والتوت الأزرق، وأنواعهما حلاوة طبيعية دون الشعور بالذنب. إنها فواكه قليلة السكر وغنية بالألياف وسهلة التناول أثناء التنقل. إنها خيار ذكي عند الشعور بالرغبة الشديدة في تناول الحلويات. كما أنها تُضفي نكهةً رائعةً على العصائر والسلطات، أو حتى مُحضّرة مباشرةً من الثلاجة.
6- الفلفل الحلو
إن الفلفل الحلو غنيٌّ بالماء. إنه رائعٌ نيئًا، أو مشويًا، أو مُقطّعًا إلى شرائح كوجبة خفيفة. يملأ الفلفل الحلو الفراغ في الطبق ويُساعد في الحفاظ على الطاقة طوال اليوم.
7- الكوسا
تعتبر الكوسا خيارًا رائعًا في المطبخ. فهي تُمتزج بسهولة، وتُضفي نكهةً رائعة، وتُبقي الطعام خفيفًا. يمكن إضافتها إلى الكثير من الأطباق المتنوعة ولا تؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية وبالتالي تمنح فوائد متعددة جنبًا إلى جنب مع الحفاظ على الوزن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احذر.. القيلولة الطويلة قد تقربك من الموت المبكر
احذر.. القيلولة الطويلة قد تقربك من الموت المبكر

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

احذر.. القيلولة الطويلة قد تقربك من الموت المبكر

تابعوا عكاظ على كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن أن القيلولة الطويلة التي تتجاوز نصف ساعة يومياً، أو تلك التي تتم بين منتصف النهار ومنتصف العصر، قد تزيد من مخاطر الوفاة المبكرة. وفقاً لموقع « mail online » تتعارض هذه النتائج مع توصيات هيئة الخدمات الصحية البريطانية ( NHS ) والأكاديمية الأمريكية لطب النوم، التي تشجع على القيلولة في هذا الوقت من اليوم. ووجدت الدراسة التي شملت حوالى 86,000 شخص بمتوسط عمر 63 عاماً، أن القيلولة غير المنتظمة أو المطولة ترتبط بمخاطر صحية متزايدة، حتى بعد مراعاة عوامل مثل العمر، الجنس، الوزن، التدخين، ومدة النوم الليلي. وخلال فترة المتابعة التي استمرت 11 عاماً، توفي 5,189 مشاركاً، أي حوالى 6% من المجموعة. ولم يتمكن الباحثون من تحديد السبب الدقيق لهذه العلاقة، لكنهم يرجحون أن القيلولة الطويلة أو غير المنتظمة قد تكون مؤشراً على مشكلات صحية كامنة، مثل الاكتئاب أو أمراض القلب أو السكري، أو أنها تعطل الإيقاعات الطبيعية للجسم. وأشار الباحثون إلى أن الدراسة لا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة بين القيلولة والوفاة المبكرة. أخبار ذات صلة وأظهرت دراسات سابقة أن القيلولة النهارية الطويلة قد تزيد من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة تصل إلى 25%. وتشير التقديرات إلى أن واحداً من كل خمسة أشخاص في المملكة المتحدة يمارسون القيلولة بانتظام، خاصة أولئك الذين ينامون أقل من خمس ساعات ليلاً. وتوصي هيئة الخدمات الصحية البريطانية بالحصول على 7 إلى 9 ساعات من النوم ليلاً للبالغين، مع الأخذ في الاعتبار العوامل الفردية مثل العمر والحالة الصحية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي

الرياض

timeمنذ 9 ساعات

  • الرياض

نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي

تعرّض نصف سكان العالم لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، على ما أظهرت دراسة جديدة نشرت الجمعة. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالاقرار الكافي في دول نامية. وقالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ في "إمبريال كوليدج لندن" والمؤلفة المشاركة في التقرير إن "مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس". ونُشر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات ورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من حزيران/يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس. ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من أيار/مايو 2024 حتى الأول من أيار/مايو 2025. وعرّفوا "أيام الحر الشديد" بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المئة من درجات الحرارة المُسجّلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وباستخدام نهج محاكاة راجع نتائجه محللون مستقلون، قارن معدو الدراسة عدد أيام الحر الشديد المسجلة، مع عددها في عالم افتراضي لم يتأثر بالاحترار الناجم عن النشاط البشري. وكانت النتائج صادمة: فحوالى 4 مليارات شخص، أي 49% من سكان العالم، شهدوا ما لا يقل عن 30 يوما إضافيا من الحرارة الشديدة مقارنة بعالم لا يشهد تغيرا مناخيا. ورصد الفريق 67 موجة حر شديد خلال العام، ووجدوا بصمة تغيّر المناخ في كل واحدة منها. وكانت جزيرة أروبا في منطقة الكاريبي الأكثر تضررا، إذ سجّلت 187 يوما من الحر الشديد، وهو ما يزيد بـ45 يوما عن المتوقع في غياب تغير مناخي. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان كانون الثاني/يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي كانون ثاني/يناير سابق. وبمعدل خمس سنوات، أصبحت درجات الحرارة العالمية الآن أعلى بمقدار 1,3 درجة مئوية عن مستويات ما قبل الثورة الصناعية، وفي عام 2024 وحده، تجاوزت بمقدار 1,5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي الذي نص عليه اتفاق باريس للمناخ. كما أبرز التقرير نقص البيانات المتعلقة بتأثير الحرارة على الصحة، خصوصا في الدول ذات الدخل المنخفض. فبينما سجلت أوروبا أكثر من 61 وفاة مرتبطة بالحرّ في صيف 2022، لا توجد بيانات يمكن مقارنتها في مناطق أخرى، فيما كثيرا ما تُنسب وفيات ناجمة عن الحرّ إلى أمراض قلبية أو تنفسية. وشدد الباحثون على أهمية أنظمة الإنذار المبكر والتوعية العامة وخطط العمل المناخي الخاصة بالمدن. كما أن تحسين تصميم المباني، بما في ذلك التظليل والتهوية، وتعديل السلوكيات، مثل تجنب النشاطات الشاقة خلال ذروة الحرارة، أمران أساسيان. ومع ذلك، فإن التكيّف وحده لن يكون كافيا. وحذر معدو الدراسة من أن السبيل الوحيد لوقف تزايد شدة ووتيرة الحرارة الشديدة هو التخلي التدريجي السريع عن الوقود الأحفوري.

خاصة بعد الاستيقاظ مباشرة... 6 عادات يجب عليك الابتعاد عنها صباحاً
خاصة بعد الاستيقاظ مباشرة... 6 عادات يجب عليك الابتعاد عنها صباحاً

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

خاصة بعد الاستيقاظ مباشرة... 6 عادات يجب عليك الابتعاد عنها صباحاً

على الرغم من أن هناك بعض العادات الصحية التي يجب عليك اتباعها فور استيقاظك صباحاً، مثل شرب كوب كامل من الماء، وتناول أطعمة مفيدة، وممارسة بعض تمارين اليوغا، فإنه من المهم أيضاً الابتعاد بوعي عن أمور أخرى قد تضر بصحتك. في الصباح، تجنب هذه العادات الستة تماماً، وخاصةً فور استيقاظك: هذا خطأ شائع يقع فيه الكثيرون صباحاً؛ إذ يتفقدون هواتفهم فور استيقاظهم للتحقق من رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالعمل وتحديثات مواقع التواصل الاجتماعي. لكن هذا قد يسبب التوتر. تجنب بدء يومك بتصفح مواقع التواصل الاجتماعي أو البريد الإلكتروني، فقد يؤثر ذلك سلباً على صحتك النفسية ويشتت انتباهك عن روتينك الصباحي الصحي. لا تغص في العمل فور استيقاظك صباحاً. ابدأ يومك بخطة واضحة وانخرط في أنشطة واعية، وإلا فقد تشعر بالإرهاق وانخفاض الإنتاجية. تعتبر هذه العادة من الأخطاء الصحية الكبيرة التي يقترفها العديد من الناس، حيث إن تناول القهوة دون طعام قد يؤدي إلى حموضة المعدة، والتوتر، وانخفاض الطاقة لاحقاً. يُنصح بتناول مشروبات صحية أخرى في الصباح، مثل الماء الدافئ مع الليمون والعسل، لتنقية الجسم من السموم. يفعل الكثيرون ذلك، لكن الأطباء يحذرون من أن إهمال وجبة الإفطار قد يؤدي إلى انخفاض الطاقة، وضعف التركيز، والإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق من اليوم، وهو ما يضر بمستويات السكر في الدم. تذكّر أن تستيقظ ببطء. فالاستيقاظ المتسرع من السرير، مهما كان السبب، قد يزيد من التوتر ويُضفي على يومك أجواءً من الفوضى. بدلاً من ذلك، خذ أنفاساً عميقة، واجلس ببطء، وتنفس بعمق. تجنب ممارسة التمارين عالية الكثافة في الصباح، فقد لا يكون جسمك مستيقظاً تماماً ومستعداً لأي نشاط شاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store