ترامب ردا على سؤال حول المرشد الإيرانى: حظا سعيدا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ردًا على سؤال صحفي حول المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي: "حظًا سعيدًا".
كما كشف ترمب أنه أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"الاستمرار"، في إطار الهجمات الحالية التي تشنها تل أبيب على طهران.
وأشار إلى أن "صبر واشنطن قد نفد بالفعل"، لكنه عاد وألمح إلى إمكانية التوصل إلى تسوية، قائلًا: "إيران تريد إبرام صفقة معنا".
وتأتي تصريحات ترمب ضمن سلسلة مواقف تصعيدية قال فيها إن "الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا" بشأن إيران، مؤكدًا أن واشنطن "نفد صبرها" ولن تتسامح مع ما وصفه بـ"تهديدات التدمير".
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
تحيا مصر
منذ 9 دقائق
- تحيا مصر
«براً و بحراً».. أمريكا تنفذ خطة لإجلاء رعاياها من إسرائيل بشكل عاجل
أفادت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" العبرية، اليوم الأربعاء، أن السفارة الأمريكية في إسرائيل بدأت تنفيذ رحلات جوية وبحرية لإجلاء الرعايا الأمريكيين من إسرائيل، وذلك في ظل التصعيد العسكري المتنامي مع إيران ودخول الولايات المتحدة على خط المواجهة وتهديد الرئيس الأمريكي بشن هجمات ضد طهران. أمريكا تنفذ خطة لإجلاء رعاياها من إسرائيل وسط التصعيد العسكري مع إيران ونشر السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي تغريدة عبر منصة إكس قال إن سفارته "تعمل على تنظيم رحلات الإجلاء ومغادرة السفن السياحية" للمواطنين الأمريكيين الذين يتطلعون إلى مغادرة إسرائيل وسط الصراع المستمر مع إيران". . وفي التغريدة مرفقة برابط للأميركيين للتسجيل في برنامج التسجيل للمسافر الذكي (STEP) حتى يتمكنوا من تلقي التحديثات. وفي وقت سابق من اليوم، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الأسبوع القادم سيكون هناك حدث كبير سيحدث، دون كشف مزيد من التفاصيل حول طبيعته، مشيراً إلى أنه قد يضرب المنشآت النووية أو لا يضربها. وأضاف ترامب أنه يطالب إيران بـ"الاستسلام غير المشروط"، مشيرًا إلى عقود من الصراع مع إسرائيل والولايات المتحدة. ترامب: قد أضرب منشآت إيران النووية أو لا أضربها ورفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإفصاح عن ما إذا كان سيأمر بشن ضربة على المنشآت النووية الإيرانية بعد أن أدلى بتصريحات أمس أشارت إلى أنه يميل في هذا الاتجاه، وقال:"قد أفعل ذلك. وقد لا أفعله. لا أحد يعلم ما سأفعله". ووصف ترامب إيران بأنها عاجزة تمامًا، ولا تملك أي دفاع جوي على الإطلاق، مضيفا أنه وجه لطهران منذ ذلك الحين "الإنذار النهائي" وبدوره، حذر علي خامنئي المرشد الإيراني، من دخول الولايات المتحدة الحرب ضد إيران وشن هجمات ضدها، مشدداً أن مثل هذه الخطوة ستكبدها خسائر فادحة، كما أكد أن لغة التهديدات لا تجدي نفعاً معها ولن تستلم وأكد المرشد الإيراني أن:" إيران لن تتجاهل أي هجوم على أراضيها والقوات المسلحة في حالة تأهب.. إسرائيل ارتكبت خطأ فادحا وستلقى جزاء عملها". وتابع قائلاً:" شعبنا لن يرضخ للحرب المفروضة ولن يرضخ أيضا للسلام المفروض".
تحيا مصر
منذ 9 دقائق
- تحيا مصر
ترامب: حدث كبير قادم الأسبوع القادم وحظ سعيد للمرشد الإيراني!
قال الرئيس الأمريكي ترامب: سيطرنا على المجال الجوي الإيراني وأشار ترامب خلال مؤتمر صحفي خارج البيت الأبيض، يوم الأربعاء إنه لا يزال يدرس ما إذا كان يتعين توجيه ضربة إلى إيران، وقال:" حسنًا، لا أعرف إلى متى سيستمر هذا الوضع. إنهم عُزّل تمامًا. ليس لديهم أي دفاع جوي. مُسيطر عليهم تمامًا. تعلمون أننا سيطرنا على الجو تمامًا، أليس كذلك". الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال كلمة له خارج البيت الأبيض وأضاف ترامب أنه يطالب إيران بـ"الاستسلام غير المشروط"، مشيرًا إلى عقود من الصراع مع إسرائيل والولايات المتحدة. وتابع قائلًا: "لأربعين عامًا، ظلّوا يرددون الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، لكل من لا يعجبهم. كانوا متنمّرين. كانوا متنمّرين في ساحات المدارس. والآن لم يعودوا متنمّرين. لكن سنرى ما سيحدث، الحرب معقدة للغاية". ومضى يقول:"قلت للإسرائيليين أن يستمروا"، وعندما سأل عن خامنئي قال:" أتمنى حظ سعيدا للمرشد الإيراني". ترامب: قد أضرب منشآت إيران النووية أو لا أضربها ورفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإفصاح عن ما إذا كان سيأمر بشن ضربة على المنشآت النووية الإيرانية بعد أن أدلى بتصريحات أمس أشارت إلى أنه يميل في هذا الاتجاه، وقال:"قد أفعل ذلك. وقد لا أفعله. لا أحد يعلم ما سأفعله". وأعرب عن أسفه لأن إيران كان ينبغي أن توافق على الاتفاق النووي قبل انتهاء المهلة المحددة بـ60 يوما والتي انتهت الأسبوع الماضي، كما أبدى دهشته من الضربة الإسرائيلية التي نُفِّذت بعد انقضاء المهلة. وقال: "كانت ضربةً ساحقة..، بصراحة. انتهى الأمر عند هذا الحد. انتهى في الليلة الأولى". ووصف ترامب إيران بأنها عاجزة تمامًا، ولا تملك أي دفاع جوي على الإطلاق، مضيفا أنه وجه لطهران منذ ذلك الحين "الإنذار النهائي". وتأتي هذه التصريحات بعد كلمة متلفزة للمرشد الإيراني، حذر الولايات المتحدة الأمريكية من دخول في حرب مباشرة مع إيران، كما أكد أن لغة التهديدات لا تجدي نفعاً مع بلاده وأنهم لن يستسلموا.
تحيا مصر
منذ 9 دقائق
- تحيا مصر
توسط في شأنك أولاً.. ترامب يرفض وساطة بوتين مع إيران
في خضم التصعيد المستمر بين إيران وإسرائيل، خرج الرئيس الأميركي دونالد ترامب: وساطة بوتين مرفوضة وقال ترامب، خلال حديثه للصحافيين في البيت الأبيض، إنه أجرى مكالمة هاتفية مع بوتين ناقشا خلالها التطورات في أوكرانيا وإيران، مشيراً إلى أن الرئيس الروسي عرض التوسط في النزاع مع طهران. إلا أن رد ترامب كان صريحاً: "فلاديمير، دعنا نبدأ بالوساطة في شأنك، في ما يتعلق بروسيا وأوكرانيا، يمكنك أن تقلق بشأن إيران لاحقاً". إيران تحت النار.. وتعرض للتفاوض وبشأن الموقف الأميركي من إيران، كشف ترامب أن طهران تواصلت مع واشنطن لطلب التفاوض، بل واقترحت حسب قوله القدوم إلى البيت الأبيض. وعلّق الرئيس ترامب قائلاً: "هذا اقتراح شجاع، لكن الوقت قد فات"، مضيفاً أن إيران عاجزة تماماً ولا تمتلك دفاعاً جوياً حقيقياً. كما شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أن صبرنا نفد، ولهذا نقوم بما نقوم به. لا قرار حاسم بشأن الضربات رغم حدة تصريحاته، امتنع ترامب عن تأكيد ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنفذ ضربة عسكرية ضد إيران، قائلاً: "قد أفعل وقد لا أفعل. لا أحد يعلم". لكنه أوضح أن الأسبوع المقبل سيكون حاسما وربما لا نكمل الأسبوع" طهران ترد على ادعاءات ترامب من جانبها، نفت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة ما صرّح به ترامب، مؤكدة أنه لم يطلب أي مسؤول إيراني زيارة البيت الأبيض، واصفة تصريحاته بـ"الأكاذيب". وأضافت البعثة أن إيران لا تتفاوض تحت الإكراه ولن تقبل السلام المفروض بالقوة، متوعدة برد قوي على أي تهديد. استمرار التصعيد بين إسرائيل وإيران وفي سياق متصل، يدخل الصراع الإيراني الإسرائيلي يومه السادس، وسط تبادل مكثف للضربات الجوية والصاروخية بين الجانبين. كما أكد المرشد الإيراني علي خامنئي في منشور عبر "إكس"، أن ما يجري هو معركة مفتوحة مع إسرائيل، قائلاً إن طهران لن تدخل في أي مساومة مع ما وصفه بـ"الكيان الصهيوني". وقد حذر الحرس الثوري الإيراني سكان مناطق في تل أبيب من البقاء في مواقعهم، فيما أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر مماثلة لإخلاء مناطق داخل طهران، وتحديداً ما يُعرف بـ"المنطقة 18"، مما يرفع حدة التوتر إلى مستويات غير مسبوقة في المنطقة.
