السيارات التي غيرت نظرة العالم للهايبرد.. وحلقة جديدة من تدري
ويهتم برنامج 'تدري' بعرض الكثير من المعلومات المهمة، وعرض أغرب الحقائق والتفاصيل من وراء كواليس عالم السيارات والسباقات وإليكم تفاصيل الحلقة.
السيارات التي غيرت نظرة العالم للهايبرد
تتذكر وقت كانت فيه السيارات الهايبرد (الهجينة) مجرد خيار لمن يبغى التوفر في البنزين أو لمن يهتم بالبيئة؟، وقتها؛ لم يكن أحد يتخيل أن تلك السيارات الهايبرد يمكن أن ترتبط يومًا ما بالأداء العالي أو السرعة المجنونة.
لكن فجأة، ظهرت ثلاث سيارات قلبت الموازين، لم تكن مجرد سيارات هايبرد فقط، بل كانت ثورة على كل المفاهيم السابقة، وإليكم قائمة بالسيارات الثلاثة:
ماكلارين P1
البداية من بريطانيا، مع ماكلارين P1، التحفة المستوحاة من ماكلارين F1 فقد كانت بمثابة عودة لروح السيارة الأسطورية ولكن برؤية مستقبلية.
السيارات التي غيرت نظرة العالم للهايبرد
تصميمها أشبه بكائن فضائي، والغريب؛ الإلهام جاء من سمكه رآها المصمم في ميامي، وامتلك تحت الغطاء محرك V8 توين تيربو متحد مع محرك كهربائي، يولدون معًا قوة هائلة تصل إلى 903 حصان، ويُمكنها التسارع من 0-100 كم/س في أقل من 3 ثوانٍ، وتجربة القيادة فيها أشبه بانفجار طاقة ليس تسارع فقط.
الـ فيراري
من إيطاليا ظهرت LaFerrari قمة الجنون والفخامة، اسمها 'LaFerrari' حرفيًا تعني 'الـ فيراري'، كأن الشركة تقول هذا هو أقصى ما يمكننا تقديمه.
أمتلكت السيارة محرك V12 مذهل، مدعوم بمحرك كهربائي، وتقنيات مأخوذة من عالم الفورمولا 1، من الشاصيه الكربوني لتوزيع الوزن المثالي، إلى الصوت والتجربة والحضور المتميز الذي يجعلك تنسى أنها سيارة هجينة من الأساس.
بورش 918 سبايدر
من ألمانيا جاءت بورش 918 سبايدر عبقرية هندسية، حصلت على محركين كهربائيين مع V8 يرفع القوة الإجمالية إلى 887 حصان، ولكن قوتها ما كانت بالأرقام فقط بل بالفكرة.
هذه السيارة تواصل إرث بورش الذي بدأ من عام 1901، عندما صنع فرديناند بورشه أول سيارة هجينة في التاريخ.
ثورة على المفهوم القديم
تلك السيارات الثلاثة لم يثبتوا فقط أنهم سيارات هجينة قوية وسريعة فقط، بل استطاعوا كسر الصورة النمطية للسيارات الهايبرد بالكامل، وأصبحنا نجد تكنولوجيا الهايبرد اليوم في أكثر السيارات فخامة وإثارة، وصارت سيارات الحلم لعشاق السرعة والفخامة.
اقرأ أيضًا: شرح سريع على كيا K8 موديل 2025 الهايبرد الجديدة في السعودية
المصدر: 1
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
بوجاتي توربيون تفاجئ عملاءها بنموذج محرك V16 يدوي الصنع
في لفتة فاخرة أخرى لعملائها، أعلنت بوجاتي عن تقديم هدية استثنائية للمليارديرات الذين قاموا بحجز السيارة الفائقة "توربيون" بقيمة 4 مليون دولار، حيث سيحصلون على نموذج يدوي الصنع بمقياس 1:6 لمحرك V16 الذي يعد بمثابة قلب هذه السيارة الثورية. يُعتبر النموذج الذي يتم تصنيعه بواسطة "أمالجام كولكشن" Amalgam Collection، الشركة البريطانية الشهيرة في صناعة نماذج السيارات الدقيقة، بمثابة قطعة فنية حقيقية تمثل تميز بوجاتي في الهندسة والتصميم، ووفقاً لفيديو نشره أندرياس سترين من بوجاتي دوسلدورف عبر إنستغرام، يظهر في الفيديو وهو يقوم بفتح علبة النموذج، مما جذب انتباه عشاق السيارات والمجمعين على حد سواء. النموذج الذي يأتي بمقياس 1:6 هو نسخة طبق الأصل من محرك V16 الذي يتمتع به توربيون، وهو محرك ثوري يجسد التفوق الهندسي لبوجاتي. يتم صنع كل جزء من النموذج، بما في ذلك الغطاء المصنوع من الألياف الكربونية، بعناية فائقة، حيث يتم تطابق كل التفاصيل مع النسخة الأصلية من المحرك. قطعة فنية تقدمها بوجاتي لعملائها المميزين على الرغم من عدم الكشف عن سعر نموذج محرك بوجاتي توربيون، تشير المقارنات مع نماذج مشابهة من أعمال Amalgam Collection إلى أن قيمته قد تكون مرتفعة للغاية. فمثلاً، يباع نموذج مقياس 1:4 لمحرك V12 من فيراري 12Cilindri الذي تصنعه نفس الشركة مقابل 18,000 دولار. لكن نموذج محرك بوجاتي توربيون يظل قطعة حصرية لا تُعرض للبيع، بل تُمنح لعملاء السيارة، مما يزيد من جاذبيته ويجعله عنصراً فريداً في مجموعات عشاق السيارات. وتتماشى هذه الهدية مع فلسفة بوجاتي وتاريخها في الابتكار، حيث تمثل رموز الفخامة والأداء الرفيع. فهي تُعد بمثابة احتفاء بالابتكار الهندسي والتصميم الرفيع، وتُعتبر مقدمة مثالية لسيارة بوجاتي توربيون القادمة، التي تُعد خليفة لسيارة شيرون. تم تصميم توربيون لتكون سيارة جديدة تمامًا بمحرّك V16 سعة 8.3 لتر، يتم تطويره بالتعاون مع شركة Cosworth، بالإضافة إلى ثلاثة محركات كهربائية توفر قوة إجمالية تصل إلى 1,800 حصان. ومن المتوقع أن يبدأ إنتاجها في عام 2026، مع تسليم 250 وحدة فقط، مما يعزز حصريتها.
الرجل
منذ 7 ساعات
- الرجل
لامبورغيني تُعلن ولادة جيلها الهجين من بوابة "تيميراريو" في جودوود (فيديو)
في مشهدٍ احتفاليٍ يمزج بين التاريخ والابتكار، سجّلت علامة Lamborghini (لامبورغيني) حضورًا لافتًا في مهرجان Goodwood Festival of Speed لهذا العام، الذي يُعد من أبرز الفعاليات السنوية لعشاق السيارات حول العالم. وبينما ارتفعت أعمدة الدخان الملوّنة في السماء احتفاءً بالفخامة والأداء، كانت لامبورغيني تعيد كتابة مستقبلها على أرض الواقع، عبر استعراض مجموعة من طرازاتها الأحدث والأكثر طموحًا في مسيرتها. كان نجم العرض دون منازع طراز Lamborghini Temerario (لامبورغيني تيميراريو)، الذي ظهر للمرة الأولى على المسار العام في عرض ديناميكي لفت الأنظار. السيارة، التي تمثّل الجيل الجديد من سيارات العلامة الخارقة، جمعت بين الأداء القوي والحضور البصري الطاغي، حيث ظهرت بلون أخضر لامع وهي تنطلق بسرعة على مرتفع جودوود الشهير، وسط تصفيق الجمهور وعدسات المصورين. يمثّل هذا الظهور بداية عهد جديد للسيارة التي من المرتقب أن تخلف طراز Huracán، وتُقدَّم بمواصفات متقدمة على المستويين التقني والبصري، خاصة مع نسختها المخصصة للحلبات Temerario GT3، والتي كُشف عنها رسميًا خلال الحدث بوصفها الوريث المباشر لطراز Huracán GT3 EVO2. استعراض شامل لتكنولوجيا لامبورغيني الهجينة لم يقتصر حضور لامبورغيني في جودوود على الطرازات الرياضية فقط، بل شمل أيضًا استعراضًا لخططها المستقبلية في مجال السيارات الهجينة، حيث شارك في العرض طراز Lamborghini Urus SE (لامبورغيني أوروس إس إي)، وهو أول طراز SUV فائق الأداء مزوّد بنظام هجين قابل للشحن الخارجي. كما قدّمت العلامة طراز Lamborghini Revuelto (لامبورغيني ريفويلتو)، وهو الطراز الرائد الجديد بمحرك V12 هجين، يجمع بين القوة الهائلة والانبعاثات المنخفضة في توليفة هندسية متقنة. شهد الحدث حضورًا شخصيًا لرئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة لامبورغيني، ستيفان وينكلمان Stephan Winkelmann، الذي رافق الكشف عن الطرازات الجديدة مؤكّدًا التزام العلامة بمستقبل يقوم على الدمج الذكي بين الأداء والأساليب المستدامة. وفي القاعات المخصصة لعلامة لامبورغيني، استُعرضت نماذج لونية متنوعة من سيارة تيميراريو، إلى جانب طرازات أخرى حملت هوية العلامة، وسط منصات حديثة وشاشات عرض عملاقة، ما أعاد تأكيد مكانة لامبورغيني كأيقونة متجددة تجمع بين التاريخ والمستقبل. مع هذا الحضور القوي في جودوود، تواصل لامبورغيني تعزيز صورتها بوصفها إحدى أكثر العلامات تطورًا وتأثيرًا في صناعة السيارات الخارقة. ومن خلال تيميراريو وريفويلتو وأوروس الهجين، تؤكّد العلامة أن المستقبل لن يكون مجرد استمرارية للماضي، بل قفزة نوعية نحو أداء أكثر وعيًا، وتصميم أكثر جرأة، وهوية لا تساوم على التفرّد.
المربع نت
منذ 20 ساعات
- المربع نت
السيارات التي غيرت نظرة العالم للهايبرد.. وحلقة جديدة من تدري
المربع نت – استكمالاً لدورنا التوعوي في عالم السيارات.. طُرحت حلقة جديدة من برنامج 'تدري'، وهي بعنوان 'السيارات التي غيرت نظرة العالم للهايبرد'. ويهتم برنامج 'تدري' بعرض الكثير من المعلومات المهمة، وعرض أغرب الحقائق والتفاصيل من وراء كواليس عالم السيارات والسباقات وإليكم تفاصيل الحلقة. السيارات التي غيرت نظرة العالم للهايبرد تتذكر وقت كانت فيه السيارات الهايبرد (الهجينة) مجرد خيار لمن يبغى التوفر في البنزين أو لمن يهتم بالبيئة؟، وقتها؛ لم يكن أحد يتخيل أن تلك السيارات الهايبرد يمكن أن ترتبط يومًا ما بالأداء العالي أو السرعة المجنونة. لكن فجأة، ظهرت ثلاث سيارات قلبت الموازين، لم تكن مجرد سيارات هايبرد فقط، بل كانت ثورة على كل المفاهيم السابقة، وإليكم قائمة بالسيارات الثلاثة: ماكلارين P1 البداية من بريطانيا، مع ماكلارين P1، التحفة المستوحاة من ماكلارين F1 فقد كانت بمثابة عودة لروح السيارة الأسطورية ولكن برؤية مستقبلية. السيارات التي غيرت نظرة العالم للهايبرد تصميمها أشبه بكائن فضائي، والغريب؛ الإلهام جاء من سمكه رآها المصمم في ميامي، وامتلك تحت الغطاء محرك V8 توين تيربو متحد مع محرك كهربائي، يولدون معًا قوة هائلة تصل إلى 903 حصان، ويُمكنها التسارع من 0-100 كم/س في أقل من 3 ثوانٍ، وتجربة القيادة فيها أشبه بانفجار طاقة ليس تسارع فقط. الـ فيراري من إيطاليا ظهرت LaFerrari قمة الجنون والفخامة، اسمها 'LaFerrari' حرفيًا تعني 'الـ فيراري'، كأن الشركة تقول هذا هو أقصى ما يمكننا تقديمه. أمتلكت السيارة محرك V12 مذهل، مدعوم بمحرك كهربائي، وتقنيات مأخوذة من عالم الفورمولا 1، من الشاصيه الكربوني لتوزيع الوزن المثالي، إلى الصوت والتجربة والحضور المتميز الذي يجعلك تنسى أنها سيارة هجينة من الأساس. بورش 918 سبايدر من ألمانيا جاءت بورش 918 سبايدر عبقرية هندسية، حصلت على محركين كهربائيين مع V8 يرفع القوة الإجمالية إلى 887 حصان، ولكن قوتها ما كانت بالأرقام فقط بل بالفكرة. هذه السيارة تواصل إرث بورش الذي بدأ من عام 1901، عندما صنع فرديناند بورشه أول سيارة هجينة في التاريخ. ثورة على المفهوم القديم تلك السيارات الثلاثة لم يثبتوا فقط أنهم سيارات هجينة قوية وسريعة فقط، بل استطاعوا كسر الصورة النمطية للسيارات الهايبرد بالكامل، وأصبحنا نجد تكنولوجيا الهايبرد اليوم في أكثر السيارات فخامة وإثارة، وصارت سيارات الحلم لعشاق السرعة والفخامة. اقرأ أيضًا: شرح سريع على كيا K8 موديل 2025 الهايبرد الجديدة في السعودية المصدر: 1
