
الجزائر تقرر طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين
باريس ـ (أ ف ب)
استدعت الجزائر الأحد القائم بأعمال السفارة الفرنسية لإبلاغه بنيّتها طرد المزيد من الموظفين الرسميين الفرنسيين من أراضيها، بحسب ما كشفت مصادر دبلوماسية فرنسية الاثنين.
وأفادت المصادر بأن الأشخاص المعنيين هم موظفون كانوا في مهام إسناد مؤقتة، من دون تحديد عددهم أو مهلة طردهم.
والأحد، صرح وزير الخارجية الفرنسي بأن العلاقات بين فرنسا والجزائر لا تزال «مجمدة تماما» منذ قيام الجزائر بطرد اثني عشر موظفا منتصف أبريل /نيسان ورد فرنسا بإجراء مماثل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«تليغرام» تحصل على 300 مليون دولار من شراكة مع «إكس إيه آي»
أبرمت «تليغرام» اتفاقية مع شركة «إكس إيه آي» xAI تنص على توفير مساعد الذكاء الاصطناعي التوليدي «غروك» Grok على منصة المراسلة لمدة عام واحد مقابل 300 مليون دولار على شكل أموال نقدية وأسهم تدفعها المجموعة التي يسيطر عليها إيلون ماسك. بالإضافة إلى هذا المبلغ، تحصل «تليغرام» على نصف إيرادات الاشتراكات المدفوعة في «إكس إيه آي» التي تُشتَرى عبر تطبيقها وفق ما أعلن بافيل دوروف، رئيس الشركة، الأربعاء عبر منصة «إكس». وأشار دوروف إلى أن «غروك» سيكون متاحاً على «تليغرام» بدءاً من هذا الصيف، من دون تقديم مزيد من التفاصيل. قد تبدو شروط الشراكة غير متوازنة، لكنها تسمح لشركة «إكس إيه آي» التي استحوذت على «إكس» في نهاية مارس/آذار الماضي و«غروك» بالوصول إلى مستخدمي «تليغرام» الكثر والذين قدّرهم بافيل دوروف، الأربعاء، بأكثر من مليار شخص. تسعى الشركات الرئيسية في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى تسريع اعتماد أدوات المساعدة التي تطورها بهدف تحقيق العدد الكافي من المستخدمين واسترداد المبالغ الطائلة التي استُثمرت في تطويرها. مع طرحها في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، دخلت «غروك» هذا المجال متأخرة وهي متخلفة في السباق مع «تشات جي بي تي» (من «أوبن إيه آي») و«جيميناي» (من «غوغل»). «غروك» متاح للجميع حالياً عبر «إكس» ولكن مع قيود على المستخدمين في النسخة المجانية. وتقدم المنصة ثلاث باقات اشتراك مدفوعة، أغلاها بتكلفة 40 دولاراً شهرياً أو 395 دولاراً سنوياً. يواجه بافيل دوروف لائحة اتهام من قضاة فرنسيين بتهم متعددة تتعلق بعدم مراقبة المحتوى المنشور على «تليغرام»، ووُضع تحت المراقبة القضائية في انتظار استكمال التحقيق واحتمال إحالته على المحاكمة.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
"الإيدز" يشعل خلافا جديدا بين ترامب وأوروبا.. ما القصة؟
وفي تصريح لصحيفة The Independent، قال ترامب إن الولايات المتحدة أنفقت "مليارات ومليارات الدولارات" لمكافحة المرض ، معتبرا أنها الدولة الوحيدة التي تقدم الدعم، وداعيا الدول الأوروبية إلى تحمل مسؤولياتها. وأضاف ترامب، وفقا للمصدر ذاته: "لا أحد يفعل شيئا سوى الولايات المتحدة. على الدول الأخرى أن تساعدنا في هذا المجال. نحن وحدنا من يتحمل العبء. أين الآخرون؟ أين فرنسا ؟ أين ألمانيا؟ لقد أنفقنا مليارات الدولارات". وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة، رغم كونها أكبر ممول عالمي لمكافحة فيروس نقص المناعة ، حيث توفر أكثر من ثلثي التمويل العالمي بحسب برنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز، فإن فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة لا تزال من بين أكبر خمس دول مساهمة في هذا المجال. ويشار إلى أن برنامج "خطة الرئيس الطارئة للإغاثة من الإيدز" (PEPFAR)، الذي أُطلق عام 2003 بمبادرة من الرئيس الجمهوري جورج دبليو بوش، يُعد من أنجح المبادرات العالمية في التصدي للأوبئة، إذ ساهم في إنقاذ أكثر من 26 مليون شخص حول العالم، بحسب المصدر ذاته. بداية الخلاف تعود فصول هذه القصة إلى الأيام الأولى من ولاية ترامب، إذ أصدر الرئيس الأمريكي سلسلة قرارات بعد دخوله البيت الأبيض، من بينها قرار بتجميد معظم المساعدات الخارجية لمدة ثلاثة أشهر، بهدف "مراجعة البرامج وضمان توافقها مع المصالح الأمريكية"، حسب ما أعلنت الإدارة حينها. لكن ما جرى لاحقًا لم يكن مجرد مراجعة إدارية، بل تسبب في تعطيل فعلي للخدمات الصحية في دول تعتمد بشكل شبه كلي على تمويل هذا البرنامج. وقد أثار قرار ترامب بتجميد المساعدات الخارجية، بما في ذلك تمويل برنامج PEPFAR لمكافحة الإيدز، موجة انتقادات واسعة، ليس فقط من منظمات دولية، بل أيضًا من دول حليفة للولايات المتحدة في هذا الملف الإنساني. وكشف تحقيق ميداني أجرته صحيفة The Independent في أوغندا وزيمبابوي أن العواقب كانت قاسية: عيادات أُغلقت، مرضى حُرموا من الأدوية، وأطفال وُلدوا حاملين للفيروس نتيجة غياب العلاج الوقائي للأمهات. من بين الحالات التي وثقها التحقيق، سيدة أوغندية تُدعى "هادجة"، تبلغ من العمر 27 عامًا، وكانت حاملًا ومصابة بفيروس نقص المناعة، لكنها لم تتمكن من الحصول على العلاج اللازم لحماية جنينها. وفي زيمبابوي، فقد فتى يدعى "هاردلايف" والديه بعدما عجزا عن مواصلة العلاج. ورغم أن وزارة الخارجية الأميركية أصدرت إعفاءً يسمح باستمرار بعض جوانب الدعم، فإن تطبيقه على الأرض واجه صعوبات عديدة. وقالت أنجيلي أتشريكار، نائبة المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز، في تصريح للصحيفة: "نظام الرعاية الصحية المتعلق بالإيدز مترابط بالكامل، وأي خلل بسيط يمكن أن يؤدي إلى تأثير مضاعف في جميع مراحله". وفي أول تعليق له، قال ترامب للصحيفة: "هذا لا يجب أن يحدث، وعلى الدول المتأثرة أن تتعامل بجدية مع الإعفاء". ثم أضاف: "لكن لماذا نحن الدولة الوحيدة التي تتحمل كل هذا العبء؟". ردود الفعل الأوروبية لم تتأخر ردود الفعل الأوروبية. فبينما تبقى الولايات المتحدة أكبر مانح عالمي في هذا المجال، أظهرت بيانات "الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا" أن فرنسا وألمانيا تساهمان أيضًا بمبالغ كبيرة. فقد قدّمت فرنسا وحدها 6.9 مليار يورو منذ عام 2002، وأعلنت عن التزام إضافي بقيمة 1.6 مليار يورو للفترة 2023–2025. أما ألمانيا، فقد ساهمت بأكثر من 5.3 مليار يورو حتى الآن، وفقًا لما نقلته الصحيفة. وتؤكد أرقام برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز أن التقدم المحرز في مكافحة الإيدز خلال العقود الماضية لا يجب أن يتلاشى بسبب قرارات سياسية. وبينما يشاد بالدور الأمريكي، فإن الرسالة اليوم واضحة: المطلوب هو تقاسم المسؤولية، لا الدخول في صراع جديد. وقال خايمي أتينزا أثكونا، أحد مديري برنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز، إن الإنجازات التي تحققت في مكافحة الإيدز تعود إلى حدّ كبير إلى التمويل الأميركي خلال العقود الماضية، داعيا إلى توزيع أكثر توازنا للعبء المالي بين الدول المانحة، مع الحفاظ على الدور القيادي للولايات المتحدة.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
لم أرَ شيئاً كهذا من قبل.. أسطورة ريال مدريد يتغنى بلامين يامال
متابعات – «الخليج» أعرب أسطورة كرة القدم الفرنسية والمدرب السابق لريال مدريد، زين الدين زيدان، عن إعجابه الكبير بموهبة نجم برشلونة الشاب لامين يامال، مشيداً بأدائه اللافت في دوري أبطال أوروبا، كما فتح الباب أمام إمكانية توليه تدريب منتخب فرنسا في المستقبل، في تصريحات أدلى بها خلال حدث نظمته شركة «أديداس» في شارع الشانزليزيه بباريس. «لم أرَ شيئاً كهذا من قبل» في مقابلة مع موقع Foot-Mercato، قال زيدان إن ما قدّمه لامين يامال في الشوط الثاني من مواجهة برشلونة ضد إنتر ميلان في نصف نهائي دوري الأبطال، كان مذهلاً. وأضاف:«ما فعله لامين في تلك المباراة لم أشاهده من قبل في حياتي. قدرته على السيطرة على المباراة بهذا الشكل، في هذا العمر، أمر استثنائي». وتابع زيدان: لهذا السبب يستمتع الجميع بمشاهدته. هؤلاء الشبان لديهم نجمهم اليوم، ولكل جيل نجمه، وهذا أمر رائع. زيدان: جاهز لتدريب المنتخب الفرنسي وعن مستقبله التدريبي، لم يُخفِ زيدان رغبته الواضحة في قيادة منتخب بلاده، لكنه أكد احترامه للمدرب الحالي ديدييه ديشان. وقال:«أعتبر نفسي مدرباً بكل معنى الكلمة، ومستعد لتحمل المسؤولية. لدي تاريخ طويل كلاعب مع منتخب فرنسا، وهذا يجعلني أشعر بالشرعية». وتابع: بالطبع أرغب في تدريب المنتخب، لكن ديشان ما زال في منصبه ويجب احترام ذلك. عندما يحين الوقت، سأكون مستعداً بكل سرور». وفي مفاجأة لافتة، أكد زيدان دعمه لباريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا، على الرغم من انتمائه السابق لنادي مارسيليا.