logo
محادثات أميركية صينية حول صفقة «تيك توك» هذا الأسبوع

محادثات أميركية صينية حول صفقة «تيك توك» هذا الأسبوع

الغدمنذ يوم واحد
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الجمعة إنه سيبدأ يوم الاثنين أو الثلاثاء التحدّث إلى الصين بشأن صفقة محتملة لتطبيق «تيك توك». وأضاف أن الولايات المتحدة «تمتلك فعليًا» اتفاقًا لبيع تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة.
اضافة اعلان
وتوفّر نشرة «رويترز ديلي بريفينغ» الصباحية جميع الأخبار التي تحتاجها لبدء يومك. سجّل هنا.
وقال ترمب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة «إير فورس وان»: «أعتقد أننا سنبدأ يوم الاثنين أو الثلاثاء… سنتحدّث إلى الصين، ربما إلى الرئيس شي أو أحد ممثليه، لكن لدينا فعليًّا اتفاقًا».
كان ترمب قد مدّد الشهر الماضي إلى 17 أيلول/سبتمبر المهلة الممنوحة لشركة «بايت دانس» الصينية للتخلّي عن أصول «تيك توك» في الولايات المتحدة.
وكانت صفقة قيد التحضير في الربيع الماضي لفصل عمليات «تيك توك» الأميركية في شركة جديدة مقرّها الولايات المتحدة يملك معظمها مستثمرون أميركيون ويديرونها، لكن الصفقة وُضعت على الرف بعدما أشارت الصين إلى أنها لن توافق عليها عقب إعلان ترمب فرض رسوم جمركية مرتفعة على السلع الصينية.
وأضاف ترمب أن الولايات المتحدة ستحتاج على الأرجح إلى موافقة الصين على الصفقة. ولدى سؤاله عن مدى ثقته في أن الصين ستوافق، قال: «لست واثقًا، لكنني أظن ذلك. تربطني علاقة ممتازة بالرئيس شي، وأرى أن الصفقة جيدة لهم ولنا».- رويترز
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 عناوين ستقرر عودة الحرب
5 عناوين ستقرر عودة الحرب

الغد

timeمنذ 39 دقائق

  • الغد

5 عناوين ستقرر عودة الحرب

أكثر الأسئلة تداولا يتعلق بالذي ستفعله إيران خلال الفترة المقبلة بعد تغيرات أساسية وقعت في المنطقة، وإذا ما كانت ستلجأ إلى مقاربة جديدة أم لا؟. اضافة اعلان خلال العامين الأخيرين تعرضت إيران إلى جملة عوامل مهمة، أولها ضغط الإدارة الأميركية بشأن البرنامج النووي الإيراني والعمليات العسكرية التي تم تنفيذها ضد المنشآت النووية الإيرانية، وفشل عمليات التفاوض الإيرانية الأميركية وتبادل عمليات القصف بالطائرات والصواريخ مع إسرائيل، إضافة إلى تضرر ساحات خلفية لإيران في المنطقة، وما يتعلق باستمرار العقوبات الاقتصادية على الشعب الإيراني، وتأثير كل ما سبق على موقع إيران الإقليمي وتموضعها في المنطقة. ما يمكن قوله بعد كل هذه المواجهات أن فصلا كاملا قد وقع بين المسارين الفلسطيني والإيراني، بحيث تم دفع إيران لمساحاتها الخاصة، ولم يعد شرط وقف الحرب في غزة، شرطا إيرانيا مباشرا، بما يعني أن عملية العزل والفصل تمت، بما يؤشر على ان المرحلة الإيرانية المقبلة لن تكون على صلة مباشرة بغزة. يحدث هذا في الوقت الذي تتطلع فيه المنطقة الى وقف حرب غزة، بمعزل عما كان يسمى جبهات الإسناد بعد التغيرات التي رأيناها في دول المنطقة العربية. يأتي سؤال آخر حول ما إذا كانت واشنطن وتل أبيب حققتا اهدافهما كاملة بحق إيران، وهي 5 عناوين مستهدفة، أولها تحجيم مساحات إيران الإقليمية، وثانيها إنهاء الخطر النووي الإيراني، وثالثها إنهاء قدرات إنتاج الصواريخ البالستية، ورابعها دفع إيران نحو توقيع اتفاق نووي جديد، يعبر عن تفاهمات سرية حول ملفات إقليمية، وخامسها محاولة إسقاط النظام كليا، أو تغيير دوره بضغط من داخل النظام. من ناحية تقديرية وبعيدا عن الدعاية السياسية لكل الأطراف في المنطقة، فإن أهداف واشنطن وتل أبيب لم تتحققا بشكل كامل، وان كانت تحققت بشكل جزئي على صعيد الضربات العسكرية، حيث يردد المحللون أن ادعاءات واشنطن بتدمير القوة النووية الإيرانية قد لا يكون صحيحا بشكل كامل، كما أن إسرائيل ذاتها تعرضت الى أضرار كبيرة تم إخفاء اوجهها خلال عمليات القصف الأخيرة. لكن ما سبق قد يكون سببا في جولة جديدة من الحرب، خصوصا، إذا انتهت الحرب في غزة، وبقية دول الاقليم بحيث نقف أمام مواجهة إيرانية أميركية إسرائيلية، خصوصا، ان حسابات إيران اليوم قد لا تكون براغماتية، وقد تتشدد اكثر، في ظل السؤال حول مصلحتها بالذهاب الى مائدة المفاوضات بعد الضربات العسكرية، واذا ما كان لها مصلحة اصلا، ان تذهب لتوقيع اتفاق هزيمة. هذا يعني أن المواجهة لم تنته تماما، فهي مفتوحة على صعيد كلف ونتائج التفاوض، أو في حال عاندت إيران واستمرت بذات سياستها الحالية، بما قد يؤدي إلى اشتعال الحرب إذا اكتشفت واشنطن وتل أبيب أن الضربات لم تحقق المستهدف بشكل كامل، وهذا يعيدنا إلى المربع الاول في كل هذه المواجهة. يطرح محللون في مرات أن دورا عربيا وإقليميا لا بد من بذله من اجل مساعدة إيران على الخروج من فخ التوقيت والحسابات المعقدة، من خلال الدعوة الى تفاهم عربي إيراني بقبول أميركي، لإعادة ترتيب كل المنطقة، خصوصا، في سياق إبعاد الصين وروسيا عن المنطقة، لكن الواضح أن طهران لا تسعى للحل من هذه الزاوية، وتفضل حتى الآن إبقاء الأمور معلقة على كل الاحتمالات في المنطقة. في كل الأحوال لا يعقل أن تبقى حسابات إيران بذات الطريقة، دون مرونة، ودون إعادة إنتاج لدورها بعد التغيرات، خصوصا، ان الفرصة متاحة للتصالح مع المنطقة، من جهة، وإعادة التركيز على أولويات الشعب الإيراني، مثلما أن إبقاء النهايات معلقة يعني كل الاحتمالات، بما في ذلك عودة الحرب، أو السعي لإحداث تغيرات داخل بنية النظام، أو التسبب بفوضى شعبية. هذه المنطقة لا تهدأ أبدا، في ظل المشروع الإسرائيلي الذي يواجه أيضا حسابات معقدة، برغم كل الدعم الذي تلقاه على مدى العامين الأخيرين. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا

الصين توسّع مسار طيران مثير للجدل قرب تايوان
الصين توسّع مسار طيران مثير للجدل قرب تايوان

البوابة

timeمنذ 6 ساعات

  • البوابة

الصين توسّع مسار طيران مثير للجدل قرب تايوان

البوابة - أعلنت هيئة الطيران المدني في الصين، اليوم الأحد، عن افتتاح مسارا ثالثا لطيران إم503، والذي كان لسنوات موضع شكاوى من تايبيه بسبب موقعه غرب خط فاصل غير رسمي في مضيق تايوان. وقامت الصين في العام الماضي بتحريك مسار إم503 بالقرب من الخط الفاصل، مما أثار رد فعل غاضب من تايبيه التي اتهمت بكين بمحاولة تغيير الوضع القائم للمضيق. يأتي افتتاح توسعة الخط قبل أيام من مناورات هان كوانغ السنوية للجيش والدفاع المدني التي تجريها تايوان لمحاكاة حصار وغزو صيني للجزيرة. وظل الخط الأوسط على مدار سنوات يعمل كحاجز غير رسمي بين تايوان التي تعتبرها الصين جزءا من أراضيها وبكين، لكن الصين تقول إنها لا تعترف بوجوده، وتحلق الطائرات الحربية الصينية الآن بانتظام فوقه في الوقت الذي تسعى فيه بكين للضغط على تايبيه لقبول مطالبها بالسيادة. تبدأ تايوان، التي تواجه ضغوطا عسكرية متزايدة من الصين، مناورات هان كوانغ في التاسع من يوليو (تموز)، ومن المقرر أن تستمر لمدة 10 أيام. المصدر: وكالات

قاسم: التهديدات الإسرائيلية لن تدفعنا إلى الاستسلام أو ترك السلاح
قاسم: التهديدات الإسرائيلية لن تدفعنا إلى الاستسلام أو ترك السلاح

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

قاسم: التهديدات الإسرائيلية لن تدفعنا إلى الاستسلام أو ترك السلاح

قال الأمين العام لحزب الله في لبنان، نعيم قاسم، إن التهديدات الإسرائيلية لن تدفع الحزب إلى «الاستسلام أو ترك السلاح»، في وقت يتعرض لضغوط أميركية متواصلة من أجل تسليم سلاحه. وأضاف قاسم، خلال كلمة متلفزة الأحد بمناسبة ذكرى عاشوراء: «هذا التهديد لا يجعلنا نقبل بالاستسلام، لا يقال لنا لينوا مواقفكم، بل يقال للعدوان توقف.. لا يقال لنا اتركوا السلاح»، وفقا لفرانس برس. وتابع: «يعملون على تهديدنا ويروجون أن علينا أن نخضع إذا لم يكن هناك خطوات جديدة أو خطوات منا إليهم.. هذا التهديد لن يجعلنا نستسلم»، مؤكدا أن «استباحة العدوان والقتل والجرائم الإسرائيلية الأميركية يجب أن تتوقف». وأكد قاسم أن «إسرائيل هي المشكلة وليست المقاومة»، وأن المقاومة هي حل من الحلول وأن بقاء إسرائيل أزمة حقيقية، بحسب البيان الذي نشرته وكالة الأنباء اللبنانية. وشدد على أن حزب الله «لن يكون جزءا من شرعنة الاحتلال في لبنان والمنطقة»، كما أكد عدم القبول بالتطبيع الذي اعتبره «تنازل ومذلة»، موضحا: «سيرى المطبعون أن النتائج سلبية من إسرائيل وأميركا». تطبيق الاتفاق واستطرد أمين عام حزب الله: «نحن أمام مرحلتين الاتفاق وتطبيق القرار 1701، وموقفنا أننا مع الانتهاء من المرحلة الأولى وتطبيق الاتفاق، بعدها نصبح حاضرين لتطبيق القرار». وأشار إلى وجود مرونة من أجل التوافق، مضيفا: «لا تعنينا معادلة أميركا وإسرائيل التي تهدد بالقتل أو الاستسلام.. نحن متمسكون بحقوقنا وإذا استلزم أن نستشهد أو ننتصر فنحن حاضرون». واستطرد: «أعلن باسم حزب الله أننا مستعدون للخيارين.. مستعدون للسلم وبناء البلد والتعاون ومن أجل النهضة والاستقرار، كما أننا مستعدون للمواجهة والدفاع، ونحن قوم لا نخضع لن نتخلى عن حقوقنا وكرامتنا». وتابع قاسم: «نحن لا نقبل أن نعيش في لبنان في سجن كبير».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store