logo
بعد إعلان الحرب بينهما.. مقارنة بالأرقام بين الجيشين الهندي والباكستاني: من الأقوى؟

بعد إعلان الحرب بينهما.. مقارنة بالأرقام بين الجيشين الهندي والباكستاني: من الأقوى؟

مصراوي٠٦-٠٥-٢٠٢٥

القاهرة- مصراوي
قال الجيش الباكستاني إن الهند وجهت ضربات صاروخية في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء.
صرّح المتحدث العسكري الباكستاني أحمد شريف شودري لقناة "جيو" التلفزيونية: "سترد باكستان على ذلك في الوقت والمكان اللذين تختارهما بنفسها. هذا الاستفزاز الشنيع لن يمرّ دون رد".
وقالت مصادر عسكرية باكستانية لشبكة CNN إن خمسة مواقع تعرضت للقصف في كوتلي، وأحمد بور الشرقية، ومظفر آباد، وباغ، وموريديكي. ثلاثة من هذه المواقع - كوتلي، ومظفر آباد، وباغ - تقع في الجزء الخاضع لإدارة باكستان من كشمير. أما أحمد بور الشرقية ومريدكي، فهما في إقليم البنجاب الباكستاني.
وفي تقرير نشرته سي إن إن قارنت خلاله بين الجيش الهندي والجيش الباكستاني بالأرقام، حيث يُعتبر الجيش الهندي متفوقًا على الجيش الباكستاني في أي صراع تقليدي.
وفقًا لإصدار هذا العام من "التوازن العسكري"، وهو تقييم للقوات المسلحة من قبل المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، فإن ميزانية الدفاع الهندية تزيد على تسع مرات عن ميزانية باكستان.
تدعم هذه الميزانية قوات هندية نشطة تضم حوالي 1.5 مليون فرد، مقارنة بـ 660,000 في باكستان.
وعلى الأرض، يمتلك الجيش الهندي الذي يبلغ قوامه 1.2 مليون فرد 3,750 دبابة قتال رئيسية وأكثر من 10,000 قطعة مدفعية، بينما يمتلك الجيش الباكستاني قوة دبابات تساوي ثلثي القوة الهندية ولديه أقل من نصف عدد قطع المدفعية التي يمتلكها الجيش الهندي.
وفي في البحر، يتفوق الأسطول الهندي بشكل كبير. فهو يمتلك حاملة طائرات، 12 مدمرة موجهة بالصواريخ، 11 فرقاطة موجهة بالصواريخ، و16 غواصة هجومية.
بينما لا تمتلك باكستان حاملات طائرات ولا مدمرات موجهة بالصواريخ، حيث تعتمد على 11 فرقاطة أصغر موجهة بالصواريخ كعظمى الأسطول البحري لديها. كما أن لديها نصف عدد الغواصات التي تمتلكها الهند.
أما في الجو، فتعتمد القوات الجوية لكلا البلدين بشكل كبير على الطائرات القديمة التي تعود إلى الحقبة السوفيتية، بما في ذلك طائرات ميغ-21 في الهند والطراز الصيني المكافئ لها – J-7 – في باكستان.
واستثمرت الهند في طائرات رافال متعددة المهام من صنع فرنسي، مع 36 طائرة الآن في الخدمة، وفقًا لـ "التوازن العسكري". فيما أضافت باكستان طائرات J-10 متعددة المهام من صنع صيني، مع أكثر من 20 طائرة في أسطولها الآن.
وعلى الرغم من أن باكستان لا تزال تمتلك العشرات من الطائرات المقاتلة من طراز F-16 التي صنعت في الولايات المتحدة، فإن العمود الفقري لأسطولها أصبح يتكون من طائرات JF-17، وهو مشروع مشترك مع الصين بدأ استخدامه في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. ويوجد حوالي 150 طائرة من هذا النوع في الخدمة.
بينما تلعب الطائرات الروسية دورًا كبيرًا في الأسطول الجوي الهندي، حيث يوجد أكثر من 100 طائرة ميغ-29 في الخدمة مع القوات الجوية والبحرية الهندية معًا، بالإضافة إلى أكثر من 260 طائرة سو-30 للهجوم الأرضي.
أما من حيث القدرات النووية، فإن التنافس بين الجانبين قريب، مع حوالي ستة دوائر من منصات الإطلاق الأرضية لكل من البلدين، رغم أن الهند تمتلك صواريخ باليستية ذات مدى أطول من باكستان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد اتصال ترامب وبوتين.. سي إن إن: السلام في أوكرانيا بعيد المنال
بعد اتصال ترامب وبوتين.. سي إن إن: السلام في أوكرانيا بعيد المنال

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

بعد اتصال ترامب وبوتين.. سي إن إن: السلام في أوكرانيا بعيد المنال

على الرغم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضات لوقف إطلاق النار"، وذلك عقب اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فإن شبكة "سي إن إن" نشرت تقريرًا، اليوم الثلاثاء، بعنوان: "السلام في أوكرانيا يبدو أبعد منالًا بعد مكالمة ترامب مع بوتين". وتقول الشبكة الأمريكية، إن الاتصال أظهر انحياز ترامب إلى صديقه بوتين، كما أضاف ترامب غموضًا جديدًا إلى جهود السلام التي تقوم بها واشنطن والتي هددت أكثر من مرة بالانسحاب من دور الوساطة التي تقوم بها إذا لم تحرز المحادثات تقدمًا. وتشير إلى أن ترامب لن يستخدم النفوذ الذي تتمتع به الولايات المتحدة ــ على سبيل المثال، قد يشدد العقوبات على روسيا أو يرسل المزيد من الأسلحة والذخيرة إلى أوكرانيا. وفي خطوة لا تتماشى مع توقيت الاتصال؛ قرر قادة أوروبيون زيادة الضغط على روسيا من خلال فرض عقوبات جديدة وذلك بعد أن أطلعهم الرئيس الأمريكي على نتائج مكالمته مع نظيره الروسي، وفق ما قاله المستشار الألماني فريدريش ميرز في منشور على منصة "إكس" في وقت متأخر أمس الاثنين. وحول ما إذا كانت ستتبع الولايات المتحدة الخطوة التي اتخذتها الدول الأوروبية بشأن فرض عقوبات على روسيا، قالت وكالة "رويترز" إن ترامب لم يبدُ مستعدًا لاتباع هذه الخطوة. وعندما سُئل الرئيس الأمريكي عن سبب عدم فرضه عقوبات جديدة لدفع موسكو إلى اتفاق ينهي الحرب كما هدّد، قال ترامب للصحفيين: "حسنًا، لأنني أعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى حل، وإذا فعلتم ذلك، فقد تزيدون الأمور سوءًا. ولكن قد يأتي وقت يحدث فيه ذلك"، وفق "رويترز". وتقول بيث سانر، نائبة مدير الاستخبارات الوطنية السابقة، لـ"سي إن إن"، إن ترامب ربما لم يحاول الضغط على بوتين إطلاقًا. "من الجيد أنهما أجريا محادثةً استمرت ساعتين، ولكن ماذا استخلصنا منها؟"، معتقدة أن الرئيس الروسي يضع شروطًا معقدة لأنه "يبدو أنه حصل على ما يريده بالضبط". ومن جانبه، اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، روسيا بأنها تحاول "كسب الوقت" بهدف مواصلة الحرب وعدم الانخراط في مباحثات جدية للتوصل إلى تسوية، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضح زيلينسكي، اليوم الثلاثاء عبر منصات التواصل الاجتماعي، أن أوكرانيا تعمل مع شركائها للتأكد من أن الضغط يجبر الروس على تغيير سلوكهم والعقوبات مهمة. وأكد الرئيس الأوكراني، أن الحرب يجب أن تنتهي على طاولة المفاوضات ولكن يجب أن تكون المقترحات على الطاولة واضحة وواقعية "وإلا فيجب أن تكون هناك عواقب وخيمة"، مضيفًا "مستعدون لأي شكل تفاوضي يحقق نتائج". وجاء ذلك، بعد أن أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الاثنين، اتصالًا هاتفيًا استمر لساعتين مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بشأن إمكانية إنهاء الحرب في أوكرانيا. وبعد المكالمة، أعلن ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشيال" التي يمتلكها، أن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضات لوقف إطلاق النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب، وأنه سيتم التفاوض على شروط ذلك بين الطرفين، وهو أمر لا مفر منه، لأنهما يعرفان تفاصيل المفاوضات التي لا يعلمها أحد غيرهما"، وفق ما نقلته شبكة "سي إن إن". وقال ترامب، إن "روسيا ترغب في إبرام تجارة واسعة النطاق مع الولايات المتحدة بعد انتهاء هذه "المذبحة" الكارثية، وأنا أتفق معها. هناك فرصة هائلة لروسيا لخلق فرص عمل وثروات هائلة. إمكاناتها لا حدود لها". مشيرًا إلى أن أوكرانيا "يمكن أن تكون مستفيدًا كبيرًا من التجارة". وذكر الرئيس الأمريكي، أنه أبلغ مضمون المكالمة الهاتفية فور انتهائها، للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والمستشار الألماني فريدريش ميرز، والرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب. وفي المقابل، أشاد الرئيس الروسي بالاتصال، قائلًا إنه كان بناءًا وومفيدًا، وفق ما نقلته وكالة "نوفوستي". ووجه بوتين الشكر لترامب لدعمه استئناف المحادثات المباشرة بين موسكو وكييف، بعد أن التقى الجانبان في تركيا الأسبوع الماضي في أول مفاوضات مباشرة منذ مارس 2022. وقال بوتين، للصحفيين الاثنين بالقرب من منتجع سوتشي على البحر الأسود، "اتفقنا مع رئيس الولايات المتحدة على أن روسيا ستقترح وهي مستعدة للعمل مع الجانب الأوكراني بشأن مذكرة تفاهم بشأن اتفاق سلام مستقبلي محتمل"، موضحًا أن الجهود "تسير على الطريق الصحيح بشكل عام" . وفيما يتعلق بإعلان ترامب بدء المفاوضات بين كييف وموسكو فورًا؛ قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" ديمتري بيسكوف، إن "العملية ستستغرق وقتًا" وتسعى أوكرانيا وشركاؤها الأوروبيون إلى وقف إطلاق نار لمدة 30 يومًا لإتاحة الوقت لبدء محادثات بشأن اتفاق سلام دائم. لكن رفضت موسكو ذلك، وأصرت على إجراء محادثات الآن للتوصل إلى اتفاق نهائي. ولأن هذه العملية قد تستغرق شهورًا، فإنها "تبدو خدعة للسماح لروسيا بمواصلة الحرب"، على حد تعبير "سي إن إن".

ميلانيا ترامب "تريند في أمريكا" بسبب قانون "الانتقام الإباحي"
ميلانيا ترامب "تريند في أمريكا" بسبب قانون "الانتقام الإباحي"

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

ميلانيا ترامب "تريند في أمريكا" بسبب قانون "الانتقام الإباحي"

أثار توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على قانون جديد يُعرف باسم "Take It Down Act" اهتمامًا واسعًا في الأوساط الإعلامية والسياسية الأمريكية، خاصة بعد الدعم العلني الذي قدمته زوجته ميلانيا ترامب للقانون، مما جعل اسمها يتصدر مؤشرات البحث في الولايات المتحدة. ويستهدف القانون، الذي يصفه مراقبون بـ"التشريع الفيدرالي الأول من نوعه"، تجريم نشر الصور الحميمية أو الإباحية عبر الإنترنت دون موافقة أصحابها، سواء كانت صورًا حقيقية أو معدّلة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل "الديب فيك"، ويُلزم القانون المنصات الرقمية بحذف الصور غير المصرح بها خلال مدة لا تتجاوز 48 ساعة من تلقي بلاغ رسمي من الضحية. دعم سياسي واسع ومشاركة شخصية من ميلانيا وبحسب شبكة CNN، جاء تمرير القانون بعد ضغوط شعبية وسياسية متزايدة، في ظل تزايد حالات التزييف الحميمي التي استهدفت شخصيات عامة مثل المغنية تايلور سويفت والنائبة الديمقراطية ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز، بالإضافة إلى عدد من المراهقات في ولايات مختلفة، وأشارت الشبكة إلى أن القوانين الأمريكية السابقة كانت تركز على حماية الأطفال من هذا النوع من الانتهاكات، فيما يمثل القانون الجديد خطوة مهمة لحماية البالغين أيضًا. وكانت ميلانيا ترامب قد لعبت دورًا محوريًا في الترويج للقانون، إذ التقت بعدد من أعضاء الكونجرس في أبريل الماضي، كما استضافت الطالبة إيليستون بيري، إحدى الضحايا، خلال خطاب الرئيس أمام الكونجرس، ثم حضرت معها حفل توقيع القانون في حديقة الورود بالبيت الأبيض، إلى جانب مراهقات أخريات طالبن بتشريعات تحمي الضحايا من الانتهاكات الرقمية. دعم تقني ومنظمات مدنية.. واعتراض محدود حظى "Take It Down Act" بدعم واسع من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، ولم يعترض عليه سوى نائبين فقط في مجلس النواب الأمريكي، كما أبدت أكثر من 100 منظمة دعمها لتشريع القانون، من بينها شركات تقنية كبرى مثل ميتا وجوجل، بالإضافة إلى منظمات مدنية مثل Public Citizen، التي وصفت التزييف الحميمي غير المصرح به بـ"الضرر الواضح الذي يستدعي تدخلًا قانونيًا فوريًا". وفي السياق ذاته، صرّح عمران أحمد، المدير التنفيذي لمركز مكافحة الكراهية الرقمية، بأن القانون يمثل خطوة حاسمة لإلزام المنصات الرقمية بتحمل مسؤوليتها في حماية الأفراد من الانتهاكات ذات الطابع الحميمي، في ظل التطور المتسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي. آليات التنفيذ وتحذيرات من إساءة الاستخدام وبحسب منصة "The 19th"، يشترط القانون أن تكون الصور المنشورة "غير قابلة للتمييز عن الصور الحقيقية"، كما يسمح للضحايا باللجوء إلى منظمات متخصصة مثل "مبادرة الحقوق المدنية السيبرانية"، التي توفر خطوطًا ساخنة ودلائل قانونية لمساعدتهم في التعامل مع الموقف، إضافة إلى توصيات بحفظ الأدلة مثل لقطات الشاشة والبيانات المرتبطة بالمحتوى المسيء. ورغم الإشادة الواسعة بالقانون، حذرت منظمات حقوقية مثل: "مؤسسة الحدود الإلكترونية (EFF)" من احتمالات إساءة استخدام التشريع في حذف محتوى مشروع أو التضييق على حرية التعبير، خاصة في ظل المهلة الزمنية المحدودة للتحقق من البلاغات.

دعمته ميلانيا ووقعه ترامب، ما هو قانون (Take It Down Act) لتجريم نشر الصور الإباحية؟
دعمته ميلانيا ووقعه ترامب، ما هو قانون (Take It Down Act) لتجريم نشر الصور الإباحية؟

فيتو

timeمنذ 2 ساعات

  • فيتو

دعمته ميلانيا ووقعه ترامب، ما هو قانون (Take It Down Act) لتجريم نشر الصور الإباحية؟

(Take It Down Act)، قانون وقعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدعم من زوجته ميلانيا لتجريم نشر الصور الحميمية أو الإباحية عبر الإنترنت دون موافقة أصحابها. ويهدف لتجريم نشر الصور الإباحية سواء كانت حقيقية أو ناتجة عن تقنية "ديب فيك" المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. ما هو القانون الذي يجرم نشر الصور الاباحية وبحسب شبكة "CNN": إن القانون الجديد يُلزم المنصات الرقمية بحذف أي صور حميمية غير موافق عليها خلال 48 ساعة من تلقي طلب الضحية، في خطوة تهدف إلى حماية الأفراد من الابتزاز والإساءة الرقمية المتصاعدة. وأشارت "سي إن إن" إلى أن القانون يأتي بعد أشهر من الضغط الشعبي والسياسي، عقب تصاعد حالات التزييف العميق (Deepfake) التي طالت شخصيات معروفة مثل المغنية والنائبة ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز، بالإضافة إلى فتيات في سن المراهقة من مختلف أنحاء الولايات المتحدة. أول تشريع فيدرالي أمريكي يعالج بشكل مباشر الصور الاباحية ويُعد القانون، بحسب الشبكة، أول تشريع فيدرالي أمريكي يعالج بشكل مباشر الأضرار المحتملة الناجمة عن المحتوى المُنتج بالذكاء الاصطناعي، في ظل غياب تشريعات موحدة لحماية البالغين من هذا النوع من الانتهاكات، علما أن التشريعات السابقة كانت تركز فقط على صور الأطفال. ونقلت الشبكة عن مديرة الحملات في منظمة (Public Citizen) إيلانا بيلر، التي دعمت القانون قولها إن "الذكاء الاصطناعي جديد علينا جميعا، لكن التزييف العميق الحميمي بدون موافقة هو ضرر واضح لا فائدة منه". أبرز الداعمين للقانون وأوضحت "سي إن إن" أن أكثر من 100 منظمة، بينها شركات تكنولوجيا كبرى مثل ميتا وجوجل، دعمت تمرير هذا القانون، إلى جانب دعم نادر من الحزبين الجمهوري والديمقراطي داخل الكونجرس، حيث صوت ضده فقط نائبان في مجلس النواب. ووفق شبكة "NBC" لعبت ميلانيا ترامب قد لعبت دورًا محوريًا في الترويج لهذا القانون، حيث ضغطت على أعضاء الكونجرس في أبريل الماضي، واستضافت في مارس إحدى ضحايا التزييف، وهي الطالبة إيليستون بيري، خلال خطاب الرئيس أمام الكونغرس. وكانت بيري في حفل التوقيع في حديقة الورود بالبيت الأبيض إلى جانب المراهقة فرانسيسكا ماني، وهي من بين من طالب بتشريعات تحمي الضحايا. وقال عمران أحمد، المدير التنفيذي لمركز مكافحة الكراهية الرقمية: "هذا القانون يجبر منصات التواصل الاجتماعي أخيرا على القيام بواجبها في حماية النساء من انتهاكات حميمة ومؤذية للغاية". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store